|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
لزاما أن توكل الفتوى في الأمور العامة لأهل العلم الرسميين القريبين من أوساط السياسة ذوي البصيرة النافذة ، وهم معروفون ، وأن يلزم الباقون سبيل الورع فقد كفوا مؤونة ذلك ، و ليسعهم ما وسع الصحابة في التورع عن الفتوى !
و إن كانوا غير علماء : فإما مؤمنون صادقون جاهلون انتشلهم تيار الحماسة الجارف ، فقطع عنهم حبائل التعقل ، ليقودوا قطعانا من الشباب اللاهث خلف الجنة على غير هدى... |
|
|
|
|
|
وهل ترك بعض الدعاة المتحمسين مجالاً للعلماء الرسميين حتى يتكلمون ويقولون الحق
كما انزل لأن القضية ان هناك من ينظر للعلماء الرسميين انهم سوى موظفين فقط
ويفتون من اجل الكراسي وهذا والعياذبالله جريمة كبيرة وخطأ شنيع جداً في حق العلماء
الراسخين في العلم ....
مشكور على الرد الطيب وبارك الله فيك.