يا أخي أبو ماجد
لست أدري والله ما المتعة التي تجدها في نفسك وأنت تتفوه بهذه الألفاظ .... فلا عجب فكل إناء بما فيه ينضح ....وكل يرى الناس بعين طبعه ..... رفض ... تمرد .... تشاؤم ....؟؟؟؟؟؟
يا عزيزي دعك من الصراعات حول مايجول في دواخلك الغير متزنة ........ دع ذاك الشخص الذي تظن نفسك بعيداً، وأجلس معي على مائدة الصراحة بدون أن تجادلني عن أشخاص لا تراهم سوى في نفسك وبناء على تأثيرات نفسية سلبية تأثرت بها فرسمت لك صورة في ذاتك وصدقتها مع الأسف.
لقد أعدت قراءة ردك الأول مرة وإثنان وثلاثة وأربع، ولكن لن تفهم لما وماهو السبب ....... لكني ساقوله لك رغم ذلك ....
خلتك شخصاً ما، له هدف سامي ومفهوم وقضية يحاول ان يعالجها ...... أخطأت .... وخاب تقديري ... بحثت عن جملة أو صيغة في أي من كلامك لها أثر في داخلي ... لأعلم أنها موجودة بالفعل داخلي إن آلمتني .. والحمد لله لم أجد ... فضحكت ... وحزنت لوضعك ... فقد كنت كمن يقف في وسط الطريق يصيح بأعلى صوته ياناس الثعبان أحذروا الثعبان ... ولا يوجد ثعبان سوى في مخيلتك .... وفكرت طوال تلك الفترة كيف آخذ بيدك وأهديك علماً جديداً لم تعرفه بعد ... إسمه علم الأدب في الخطابة مع الناس أسلوب الحوار المجدي الذي نحتاجة ...
وتوجهت إليك بكل رحابة صدر ومددت لك يد المصافحة ... وقلت لك فالنعالج مافسد ... ولا نساعد عليه.
حاورني بموضوعية ...... أم أنك نسيت ماكتبته في ردك الأول .... لا أستبعد ذلك حتى وإن أعدت لي صياغته ... فوالله أني لا اجد به أي من الصحة وعلى ذلك طلبت نقاشك.
أنت شخص تعاني يا عزيزي من داء إسمه داء العظمة ( رحم الله أباك ) ..... حاول جاهداً يا أخي العزيز أن تنخرط في مجتمعك وتتفهم ما يدور به وتعيشه بقلبك لا بعقلك فقط ... إهدئ ... فليس هناك مايؤرق سوى غضب الله المحفوف بالرحمة منه .... فخذ من الرحمة في قلبك بقدر الشدة التي يتشبث بها وجدانك بسببك .... ( فلو كنت فظاً غليظ القلب لأنفضوا من حولك ) ... هداك الله واصلحك...
تقبل تحياتي ،،،،
لست أدري والله ما المتعة التي تجدها في نفسك وأنت تتفوه بهذه الألفاظ .... فلا عجب فكل إناء بما فيه ينضح ....وكل يرى الناس بعين طبعه ..... رفض ... تمرد .... تشاؤم ....؟؟؟؟؟؟
يا عزيزي دعك من الصراعات حول مايجول في دواخلك الغير متزنة ........ دع ذاك الشخص الذي تظن نفسك بعيداً، وأجلس معي على مائدة الصراحة بدون أن تجادلني عن أشخاص لا تراهم سوى في نفسك وبناء على تأثيرات نفسية سلبية تأثرت بها فرسمت لك صورة في ذاتك وصدقتها مع الأسف.
لقد أعدت قراءة ردك الأول مرة وإثنان وثلاثة وأربع، ولكن لن تفهم لما وماهو السبب ....... لكني ساقوله لك رغم ذلك ....
خلتك شخصاً ما، له هدف سامي ومفهوم وقضية يحاول ان يعالجها ...... أخطأت .... وخاب تقديري ... بحثت عن جملة أو صيغة في أي من كلامك لها أثر في داخلي ... لأعلم أنها موجودة بالفعل داخلي إن آلمتني .. والحمد لله لم أجد ... فضحكت ... وحزنت لوضعك ... فقد كنت كمن يقف في وسط الطريق يصيح بأعلى صوته ياناس الثعبان أحذروا الثعبان ... ولا يوجد ثعبان سوى في مخيلتك .... وفكرت طوال تلك الفترة كيف آخذ بيدك وأهديك علماً جديداً لم تعرفه بعد ... إسمه علم الأدب في الخطابة مع الناس أسلوب الحوار المجدي الذي نحتاجة ...
وتوجهت إليك بكل رحابة صدر ومددت لك يد المصافحة ... وقلت لك فالنعالج مافسد ... ولا نساعد عليه.
حاورني بموضوعية ...... أم أنك نسيت ماكتبته في ردك الأول .... لا أستبعد ذلك حتى وإن أعدت لي صياغته ... فوالله أني لا اجد به أي من الصحة وعلى ذلك طلبت نقاشك.
أنت شخص تعاني يا عزيزي من داء إسمه داء العظمة ( رحم الله أباك ) ..... حاول جاهداً يا أخي العزيز أن تنخرط في مجتمعك وتتفهم ما يدور به وتعيشه بقلبك لا بعقلك فقط ... إهدئ ... فليس هناك مايؤرق سوى غضب الله المحفوف بالرحمة منه .... فخذ من الرحمة في قلبك بقدر الشدة التي يتشبث بها وجدانك بسببك .... ( فلو كنت فظاً غليظ القلب لأنفضوا من حولك ) ... هداك الله واصلحك...
تقبل تحياتي ،،،،
تعليق