[align=CENTER][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]إني لأطالع هذه البنية و هي تروي حكايتها و الأسى يخالج صدري![/align][align=center]
لكم تتخيلوا لو ان رجالات الزمن الأول يشاهدون هذه القصة بالصوت و الصورة كيف سيكون جوابهم ..
أتعرفون قصة المعتصم !
بالتأكيد أكثركم يعرفها و يحفظها جيداً !
قالت امرأة في أقصى الأرض: وامعتصماه!!
فجهز الجيوش و سير الرجال و المال لنصرتها!! و هي امرأة ! فكيف بطفلة صغيرة!
إن ما اخشاه يا سادة هو غضب الله علينا و نقمته ، لا تقولوا إننا مغلوبون على أمرنا و لا نملك ما ندفع به هذا العدوان، لأني سأقول باختصار هل جربنا أن نقاوم هذا العدو !!
في زمن مضى رحَّل الأجداد قضية فلسطين إلينا علنا أن نفعل لها شيء، و لكن للأسف ها نحن الآن نرحل قضية فلسطين لأحفادنا ! و كلي رجاء ألا ينقموا علينا كما نقمنا نحن آبائنا من قبل!
أرأيتم هذه الفتاة !
لو أن روحها و شجاعتها حلت في جسد واحد من ............!! لتغيرت حالنا من حال إلى حال و لأضحى اليهود سبايا يسامون أشد العذاب و انكله !!
بالنسبة للفراغ فيمكنكم ملأه بالكلمة المناسبة ...
دمتم في حفظ الله و رعايته..[/align][/cell][/table1][/align]
تعليق