إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كأس الأمم الأفريقية السابعة والعشرين فى أنجولا 2010..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

    #46
    لاموشيه ينفي اي خلاف مع سعدان.. ويؤكد ان رحيله عن المنتخب لظروف عائلية ..

    نفي خالد لاموشيه لاعب وسط المنتخب الجزائري ونادي وفاق سطيف ما تردد عن حدوث خلاف بينه وبين رابح سعدان المدير الفني للمنتخب الجزائري أدي إلي أستبعاده من معسكر الفريق.

    وأكد لاموشيه في تصريح لصحيفة ليكيب الفرنسية أن السبب الوحيد لخروجه من معسكر المنتخب الجزائري ورحيله إلي فرنسا هو بعض المستجدات العائلية الهامة التي تتطلب وجوده علي نحو السرعة.

    وكانت العديد من الصحف قد أثارت عددا كبيرا من الشائعات حول المنتخب الجزائري وهو ما دفع الاتحاد الجزائري لكرة القدم لأصدار بيان يفيد بأن الروح المعنوية للاعبين مرتفعة وأنه لا صحة لما يتردد من شائعات تهدف للنيل من المنتخب الجزائري.

    تعليق


      #47
      مالاوي تشكو الاتحاد الأفريقي بعد الهزيمة أمام أنجولا ..

      تقدمت مالاوي بشكوى رسمية للاتحاد الأفريقي لكرة القدم (الكاف) بعدما حرموا من فرصة التدريب لمدة يومين قبل المباراة التي خسرها المنتخب أمام نظيره الأنجولي صفر/2 في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الأولى بكأس الأمم الأفريقية 2010 ، حسب ما قال المدير الفني للمنتخب مساء أمس الخميس.

      وخسر منتخب مالاوي ، الذي تغلب على المنتخب الجزائري 3/صفر في الجولة الأولى يوم الاثنين الماضي ، أمام المنتخب الأنجولي المضيف صفر/2 مساء أمس الخميس.

      وقال كيناه فيري المدير الفني لمنتخب مالاوي إن الفريق رفع شكوى رسمية للاتحاد الأفريقي للعبة.

      وأوضح "وجدنا أنه شيء غريب للغاية في هذه البطولة ألا يجد فريق ملعبا يتدرب عليه. شعرنا بخيبة أمل إزاء احساسنا بأن اللجنة المنظمة للبطولة و الاتحاد الأنجولي كانا يعملان من أجل مساعدة أنجولا على التأهل لدور الثمانية.

      وقال فيري "ذهبنا ثلاث مرات إلى ملعب تدريب ولكننا وجدنا آخرين يستخدمونه. طلبنا منهم أن يرحلوا لكنهم رفضوا. لم نجر حصة تدريبية واحدة على مدار اليومين السابقين للمباراة.

      تعليق


        #48
        سناجب بنين تتحدى نسور نيجيريا في كأس أفريقيا ..


        يسعى المنتخب النيجيري إلى محو آثار الهزيمة التي مني بها أمام نظيره المصري 1/3 يوم الثلاثاء الماضي عندما يلتقي الفريق منتخب بنين غدا السبت على استاد "أومباكا" بمدينة بينجيلا الأنجولية في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الثالثة في الدور الأول لبطولة كأس الأمم الأفريقية السابعة والعشرين المقامة حاليا في أنجولا.

        ولم يقدم المنتخب النيجيري في المباراة الأولى ما يرقى لمستواه الحقيقي بصفته أحد الفرق صاحبة التاريخ الكبير في القارة السمراء وأحد ممثلي القارة في كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا فاستحق الهزيمة الكبيرة.

        ويحتاج المنتخب النيجيري إلى التخلص من الأخطاء التي ارتكبها والسلبيات التي وقع فيها خلال المباراة أمام مصر ليحقق الفوز على نظيره البنيني غدا ليكون الفوز الأول له في البطولة علما بأنه كان مرشحا بقوة للمنافسة على اللقب في البطولة الحالية ويستطيع استعادة هذه الترشيحات إذا استعاد لاعبوه توازنهم وحققوا الفوز في مباراة الغد.

        بينما يحتاج منتخب بنين أيضا لتدارك الأخطاء التي أضاعت منه الفوز في المباراة الأولى أمام موزمبيق حيث تقدم الفريق 2/صفر ثم تعادل المنتخب الموزمبيقي 2/2 .

        وظهر المنتخب البنيني في بداية هذه المباراة بشكل جيد وتقدم بهدفين كما أزعج مهاجمه رزاق أوموتويسي الدفاع الموزمبيقي كثيرا ولكن أداء الفريق تراجع بعد ذلك وخاصة في الشوط الثاني الذي لم يجد فيه أوموتويسي المساندة المطلوبة من لاعبي خط الوسط.

        وأثارت الهزيمة أمام المنتخب المصري العديد من الانتقادات ضد المنتخب النيجيري كما انطلقت الشائعات من داخل معسكر الفريق بأن هناك حالة من الاستياء لدى بعض اللاعبين بسبب انحياز المدرب شايبو أمادو المدير الفني للفريق تجاه بعض اللاعبين على حساب آخرين.

        وسارع ياكوبو إيوجبيني مهاجم إيفرتون الإنجليزي ونجم النسور النيجيرية إلى تبرير فشله في هجوم النسور بأن الفريق يفتقد للاعب المبتكر النشيط في وسط الملعب.

        وقال إيوجبيني "عندما يكون لديك أربعة أو خمسة لاعبي خط وسط مدافعين في الفريق لا يستطيعون إمداد المهاجمين بالكرات ، ماذا تفعل؟. ليس لدينا أوستين جاي جاي أوكوشا أو صنداي أوليسيه".

        وأضاف "نعاني في معظم مبارياتنا لأننا لا نمتلك لاعب خط الوسط المبتكر وهو ما لا يحدث ، على سبيل المثال ، في النادي الذي ألعب له حيث يوجد اللاعبون القادرون على خلق الفرص لمهاجمينا".

        ومع غياب جون أوتاكا عن صفوف المنتخب النيجيري ، يتضح أن الفريق يفتقد بالفعل لصانع اللعب خاصة مع رحيل أوبافيمي مارتينز نجم هجوم فولفسبورج الألماني عن صفوف الفريق بسبب الإصابة علما بأنه يعاني من بعض المشاكل خارج الملعب ومنها قضيته مع وكيله السابق.

        ويمتلك المنتخب النيجيري تفوقا كبيرا على منافسه البنيني من الناحية النظرية ولكنه يحتاج إلى التعامل بحذر مع هذه المباراة لأن أي مفاجأة من سناجب بنين قد تطيح بآمال النسور في بلوغ دور الثمانية.

        وفي المقابل يعتمد المنتخب البنيني على جهود نجميه الكبيرين أوموتويسي وستيفان سيسيسنيون المحترف في اليونان واللذين سينالان المساندة في مباراة الغد من شريكهما الآخر في الهجوم وهو اللاعب الشاب محمد آودو ليمثل اللاعبون الثلاثة إزعاجا كبيرا للدفاع النيجيري.

        تعليق


          #49
          أحفاد الفراعنة يرفضون المفاجآت في مواجهة موزمبيق ..



          يرفع المنتخب المصري لكرة القدم شعار "لا للمفاجآت" عندما يخوض غدا السبت مباراته الثانية في رحلة الدفاع عن لقبه الأفريقي حيث يلتقي نظيره الموزمبيقي على استاد "أومباكا" بمدينة بينجيلا الأنجولية في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الثالثة في الدور الأول لبطولة كأس الأمم الأفريقية السابعة والعشرين المقامة حاليا بأنجولا.

          وإذا سارت الأمور في هذه المباراة طبقا للمستوى الفعلي لكل من الفريقين واستنادا إلى تاريخ كل منهما على الساحة الأفريقية ، سيكون المنتخب المصري (أحفاد الفراعنة) هو المرشح الأقوى بالفعل لتحقيق الفوز في هذه المباراة ليكون الثاني له في هذه المجموعة.

          ويسعى المنتخب المصري إلى تجنب المفاجآت في هذه المجموعة ليحقق الفوز الثاني على التوالي ويضمن التأهل للدور الثاني (دور الثمانية) في البطولة بغض النظر عن نتيجة مباراته الثالثة في البطولة والتي يلتقي فيها منتخب بنين يوم الأربعاء المقبل.

          والتقى المنتخبان المصري والموزمبيقي في مباراتين سابقتين فقط على مدار تاريخ مشاركاتهما ببطولات كأس الأمم الأفريقية وذلك في بطولتي 1986 و1998 وفاز المنتخب المصري في كل منهما بنتيجة واحدة هي 2/صفر وفاز في البطولتين باللقب.

          واستهل المنتخب المصري مسيرته في البطولة الحالية بالفوز الثمين على نظيره النيجيري 3/1 بعد مباراة قدم فيها الفريق المصري أداء جيدا خاصة في الشوط الثاني فجاء الفوز مقنعا للغاية في بداية رحلة دفاعه عن اللقب.

          وكشفت هذه المباراة عن قوة وتنظيم المنتخب المصري حيث نجح الفريق في تحويل تأخره بهدف مبكر في بداية المباراة إلى فوز ثمين بالإضافة إلى استمرار الأداء القوي من الفريق حتى اللحظة الأخيرة.

          واحتاج المنتخب المصري لبعض الوقت في بداية المباراة لترتيب أوراقه لكنه نجح بمجرد تسجيل هدف التعادل في الانطلاق بقوة لتحقيق الفوز.

          ولم يظهر في أداء المنتخب المصري ما يدل على تأثره كثيرا بغياب عدد من عناصره الأساسية مثل عمرو زكي ومحمد أبو تريكة.

          وما أسعد مدربه حسن شحاتة بالفعل أن اللاعب المخضرم أحمد حسن قائد الفريق نال المكافأة على جهده الوفير وأدائه الراقي بتسجيل الهدف الثاني للفريق ليساهم بشكل أكبر في قيادة الفريق للفوز.

          وبدا هجوم المنتخب المصري في غاية الخطورة بقيادة عماد متعب ومحمد زيدان نجم بوروسيا دورتموند الألماني كما كشفت المباراة عن قوة البدلاء في المنتخب المصري حيث سجل المهاجم البديل محمد ناجي (جدو) الهدف الثالث للفريق.

          ورغم تألق المنتخب المصري في هذه المباراة وفوزه على أحد المنتخبات المرشحة للقب ، ما زال الوقت مبكرا للغاية للتعرف على قدرة أحفاد الفراعنة على الفوز باللقب الأفريقي الثالث على التوالي والسابع في تاريخ مشاركاته بكأس الأمم الأفريقية.

          ولكن جميع المؤشرات توحي بأن الفريق قادر على الذهاب بعيدا في هذه البطولة إذا لم يتعرض للمفاجآت.

          وفي المقابل تبدو فرصة المنتخب الموزمبيقي في تحقيق الفوز على نظيره المصري مرهونة بقدرته على تفجير مفاجأة خاصة وأن الفريق كان على وشك خسارة النقاط الثلاث في مباراته الأولى أمام بنين بعدما تأخر بهدفين لكنه أفلت بنقطة عندما حقق التعادل 2/2 ليستعيد بعض معنوياته قبل مواجهة أحفاد الفراعنة.

          وجاء التعادل أمام بنين ليجعل المنتخب الموزمبيقي بقيادة مديره الفني الهولندي مارت نويج بحاجة إلى تحقيق الفوز في أي من مباراتيه الباقيتين أمام المنتخبين المصري والنيجيري ليتجدد أمله في التأهل لدور الثمانية.

          وإذا نجح الفريق في خطف نقطة التعادل أمام المنتخب المصري في مباراة الغد سيكون بحاجة إلى تحقيق أي فوز على نظيره النيجيري ليتأهل إلى دور الثمانية وربما يحتاج للتعادل فقط وذلك طبقا لباقي نتائج المجموعة.

          ويعتمد المنتخب الموزمبيقي إلى جانب خبرة مدربه على مجموعة من العناصر المتميزة داخل الملعب مثل المهاجم المخضرم تيكو تيكو وإلياس بيليمبي نجم ماميلودي صن داونز الجنوب أفريقيا ونجم خط الوسط جونكالفيس الذي لعب دورا كبيرا في تحقيق التعادل في المباراة أمام بنين.

          تعليق


            #50
            نسور قرطاج تتصدى لطموحات الجابون ..


            في اعقاب سقوطه في فخ التعادل مع نظيره الزامبي في المباراة الأولى ، لم يعد أمام المنتخب التونسي لكرة القدم سوى تحقيق الفوز على نظيره الجابوني إذا أراد حقا الحفاظ على فرصته في بلوغ الدور الثاني (دور الثمانية) لبطولة كأس الأمم الأفريقية السابعة والعشرين المقامة حاليا في أنجولا.

            ويلتقي المنتخب التونسي نظيره الجابوني غدا الأحد في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الرابعة ، بالدور الأول للبطولة.

            وتمثل المباراة الفرصة الأخيرة لنسور قرطاج ، خاصة وأن مباراة الفريق الثالثة في المجموعة، الخميس المقبل ، ستكون أمام المنتخب الكاميروني وبالتالي سيكون الفريق بحاجة إلى الفوز في مباراة الغد لتجديد فرصته في المنافسة على إحدي بطاقتي المجموعة إلى دور الثمانية قبل المواجهة العصيبة مع أسود الكاميرون.

            لكن آمال المنتخب التونسي ستصطدم بقوة مع طموحات المنتخب الجابوني الذي فجر كبرى مفاجآت البطولة حتى الآن عندما تغلب على نظيره الكاميروني 1/صفر في الجولة الأولى من مباريات المجموعة.

            ويطمح المنتخب الجابوني إلى مواصلة مفاجآته وتحقيق فوز جديد خاصة وأن الفوز الثاني على التوالي سيضمن له التأهل لدور الثمانية ، دون انتظار لمباراته الثالثة في المجموعة مع المنتخب الزامبي الخميس ايضا.

            كانت أول مشاركة للمنتخب الجابوني في بطولات كأس الأمم الأفريقية من خلال بطولة عام 1994 ، حيث خرج فيها من الدور ،الأول لكنه نجح في بلوغ دور الثمانية في البطولة التالية عام 1996 بجنوب أفريقيا ، ويسعى إلى تكرار الإنجاز في مشاركته الرابعة بالبطولة الحالية.

            كان الفوز الثمين للمنتخب الجابوني على أسود الكاميرون يوم الأربعاء الماضي هو الثاني فقط للفريق في تاريخ مشاركاته بالبطولة وهو يحلم بتحقيق فوزه الثالث والتقدم لدور الثمانية للمرة الثانية في تاريخه.

            وثأر المنتخب الجابوني من نظيره الكاميروني الذي تغلب عليه ذهابا وإيابا في التصفيات المؤهلة للبطولة الحالية ولبطولة كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.

            ويسعى المدرب الفرنسي آلان جريس المدير الفني للمنتخب الجابوني إلى قيادة الفريق إلى دور الثمانية باعتباره الهدف الذي يسعى إلى تحقيقه قبل عامين من إقامة البطولة الأفريقية التالية بالتنظيم المشترك مع غينيا الاستوائية.

            والمشكلة الحقيقية التي يعاني منها المنتخب الجابوني هي افتقاد عدد كبير من لاعبيه لحساسية المباريات بسبب عدم مشاركتهم مع أنديتهم أو عدم ارتباطهم بأي أندية ولكنه يستطيع التغلب على هذه المشكلة مع توالي المباريات.

            ورغم ذلك يتمتع الفريق بالمستوى العالي الذي ظهر عليه حارس مرماه ديدييه أوفونو المحترف في لومان الفرنسي خلال المباراة الأولى أمام الكاميرون وهو ما يأمل الفريق في استمراره خلال المباراة غدا أمام نسور قرطاج.

            أما المنتخب التونسي الذي يمر حاليا بمرحلة إعادة بناء بعد خروجه صفر اليدين من التصفيات الأفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا لصالح المنتخب النيجيري ، فقد ظهر بشكل أكثر تنظيما في المباراة الأولى أمام المنتخب الزامبي.

            ونجح الفريق في تحويل تخلفه بهدف إلى تعادل ثمين 1/1 ، وكان بإمكانه تحقيق الفوز من الفرص التي سنحت له ، لكن الحظ عانده في معظم هذه الفرص ليصبح بحاجة إلى الفوز على المنتخب الجابوني في مباراة الغد من أجل الحفاظ على فرصته في التأهل لدور الثمانية قبل المواجهة العصيبة مع أسود الكاميرون.

            وينتظر أن يعتمد الفريق كثيرا على المدافع ياسين ميكاري ولاعب خط الوسط أسامة الدراجي اللذين يتمتعان بثقة فوزي البنزرتي ،المدير الفني الوطني للفريق حيث يعلق عليهما آمالا عريضة في تحقيق الفوز.

            ويواجه المنتخب التونسي مشكلة كبيرة قبل هذه المباراة حيث أسندت المباراة إلى الحكم البنيني كوفي كودجا مما أثار اعتراض الكثيرين في تونس حيث يرى التونسيون أنه ينحاز ضد الفرق التونسية وهو ما ظهر بوضوح قبل مباراة النجم الساحلي التونسي مع أهلي طرابلس الليبي في دوري أبطال أفريقيا الموسم الماضي حيث اعترض النادي التونسي على تعيين كودجا لإدارة المباراة.

            بيد أن خبرة البنزرتي ورغبة الفريق التونسي الشاب تمثلان الوسيلة التي يستطيع من خلالها نسور قرطاج عبور كل هذه العقبات.

            تعليق


              #51
              أسود الكاميرون تسعى لاستعادة الثقة في مواجهة المنتخب الزامبي ..

              بمزيد من الحذر واليقظة ، يخوض أسود الكاميرون غدا الأحد اختبارهم الثاني في بطولة كأس الأمم الأفريقية السابعة والعشرين المقامة حاليا في أنجولا ( أنجولا 2010) عندما يلتقي المنتخب الكاميروني نظيره الزامبي بمدينة لوبانجو في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الرابعة بالدور الأول للبطولة.

              يدخل المنتخب الكاميروني مباراة الغد بحذر شديد بعدما سقط الفريق في اختباره الأول عندما خسر صفر/1 أمام نظيره الجابوني في الجولة الأولى والتي أصبحت كبرى مفاجآت البطولة حتى الآن.

              يدرك المنتخب الكاميروني الفارق الكبير في المستوى والذي يتفوق به على منافسه لكن الاسود بقيادة مدربهم الفرنسي بول لوجان سقطوا في اختبار أكثر سهولة في الجولة الأولى ، ولذلك فإنه يخشى الوقوع ضحية للمزيد من المفاجآت.

              ومع الهزيمة في المباراة الأولى ، أصبحت مباراة الغد هي الفرصة الأخيرة لأسود الكاميرون ولذلك يخوضها الفريق رافعا راية التحدي وشعار "لا بديل عن الفوز" خاصة وأن مباراته الثالثة الأخيرة في المجموعة ستكون الأصعب على الإطلاق عندما يلتقي نظيره التونسي الخميس المقبل.

              في الوقت نفسه يحتاج أسود الكاميرون الى الفوز من أجل استعادة معنويات الفريق بعد الهزة القوية التي سببتها هزيمته في المباراة الأولى.

              وظهر المنتخب الكاميروني بمستوى متوسط خلال المباراة الأولى أمام الجابون وأكد أنه فريق بلا أنياب ويحتاج إلى الاستيقاظ من غفوته إذا أراد العودة بقوة ومواصلة مسيرته في البطولة التي بدأها وهو أحد أقوى المرشحين للفوز بلقبها.

              ورغم وجود العديد من النجوم ضمن صفوف المنتخب الكاميروني بقيادة المهاجم الخطير صامويل إيتو نجم برشلونة الأسباني سابقا وانتر ميلان حاليا ، لم يستطع الفريق اختراق الدفاع الجابوني بالشكل المطلوب في المباراة الأولى.

              لذلك أصبح أمل المنتخب الكاميروني معلقا باستعادة الهجوم لتوازنه في مباراة الغد وهز شباك المنتخب الزامبي مبكرا لاستعادة الثقة.

              وفي المقابل ، لم يقدم المنتخب الزامبي عرضا قويا في المباراة الأولى لكنه اكتسب ثقة كبيرة بالخروج متعادلا أمام نسور قرطاج والحصول على نقطة ثمينة في بداية مسيرته بالبطولة.

              يأمل المنتخب الزامبي (الرصاصات النحاسية) في تفجير مفاجأة جديدة أمام أسود الكاميرون ولكن فرصته تبدو صعبة للغاية بعدما استيقظ الأسود بالإضافة إلى المستوى المتوسط للدفاع الزامبي الذي يمثل أضعف خطوط الفريق.

              تعليق


                #52
                أحفاد الفراعنة حققوا رقما قياسيا جديدا في بطولات أفريقيا ..


                انتزع المنتخب المصري لكرة القدم رقما قياسيا جديدا في مشاركاته ببطولات كأس الأمم الأفريقية حيث أصبح صاحب الرقم القياسي في عدد المباريات المتتالية التي يحافظ فيها أي فريق على سجله خاليا من الهزائم في النهائيات ، حسبما أفاد الاتحاد الأفريقي للعبة (كاف) بموقعه على الانترنت.

                وحافظ المنتخب المصري (أحفاد الفراعنة) على سجله خاليا من الهزائم عبر 13 مباراة متتالية في نهائيات البطولة منذ عام 2006 .

                واقتسم المنتخب المصري الرقم القياسي السابق مع نظيره الكاميروني وذلك برصيد 12 مباراة لكل منهما حيث حققه المنتخب الكاميروني في الفترة من شباط/فبراير 2000 إلى شباط/فبراير 2004 وفاز خلال تلك الفترة بلقب البطولة عامي 2000 و2004 وفاز خلالها الفريق في ثماني مباريات في الوقت الأصلي وتعادل في اثنتين.

                وحقق المنتتخب الكاميروني في البطولتين الفوز على منتخبات الجزائر وتونس والكونغو الديمقراطية وكوت ديفوار وتوجو ومصر ومالي وزيمبابوي.

                كما تضمنت هذه الفترة الفوز على منتخبي نيجيريا والسنغال بضربات الجزاء الترجيحية بعد التعادل في الوقتين الأصلي والإضافي بنهائي البطولة عامي 2000 و2002 على الترتيب.

                وسجل المنتخب الكاميروني في هذه المباريات 23 هدفا مقابل سبعة أهداف اهتزت بها شباكه.

                أما المنتخب المصري فحافظ على سجله خاليا من الهزائم منذ 20 كانون ثان/يناير 2006 عندما حقق الفوز 3/صفر على نظيره الليبي في افتتاح البطولة بالقاهرة.

                وتغلب الفريق بعد ذلك بقيادة مديره الفني الوطني حسن شحاتة على منتخبات كوت ديفوار والكونغو الديمقراطية والسنغال والكاميرون والسودان وأنجولا وكوت ديفوار والكاميرون مجددا ثم نيجيريا في افتتاح مبارياته بالبطولة الحالية في أنجولا وبذلك يكون الفريق قد حقق الفوز في عشر مباريات مقابل ثلاثة تعادلات كان منها الفوز على كوت ديفوار بضربات الترجيح في نهائي البطولة عام 2006 بالقاهرة.

                وسجل المنتخب المصري على مدار هذه المباريات 29 هدفا واهتزت شباكه تسع مرات.

                ويستطيع المنتخب المصري تعزيز هذا الرقم القياسي إذا واصل حفاظه على سجله خاليا من الهزائم في عدد آخر من المباريات بالبطولة الحالية في أنجولا.

                تعليق


                  #53
                  مدرب نيجيريا يشيد بفريقه وقائد بنين يلوم سوء الحظ ..

                  أكد شايبو امودو مدرب المنتخب النيجيري سعادته بفوز فريقه على نظيره البنيني بهدف نظيف امس السبت في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الثالثة لكأس الأمم الأفريقية بأنجولا.

                  وقال امودو "كانت مباراة صعبة ، لم أكن أتوقع شيئا أقل لأنه لم يعد هناك فرق صغيرة في البطولة ، كنا الطرف الأكثر خبرة وكنا أكثر حاجة لتحقيق الفوز ، لقد فزنا وهذا منح اللاعبين جرعة من الثقة بعد هزيمتنا في المباراة الأولى".

                  وأوضح جون اوبي ميكيل لاعب خط وسط الفريق النيجيري "هناك تحسن مقارنة بالبداية المخيبة للآمال أمام مصر ، لقد لعبنا بشكل جيد للغاية اليوم (السبت )، وأظهرنا روح رائعة للفريق".

                  ومن جهته قال داميان كريسوستوم قائد المنتخب البنيني "لقد صادفنا سوء حظ ، لأن العارضة حرمتنا من هدفين ، بذلنا أقصى ما في وسعنا ، ولكن في النهاية خسرنا ، هذه هي الحقيقة".

                  تعليق


                    #54
                    أحفاد الفراعنة في دور الثمانية الأفريقي بفوز عسير على أفاعي موزمبيق ..

                    تقدم المنتخب المصري لكرة القدم خطوة جديدة على طريق الدفاع عن لقبه الأفريقي بفوز صعب 2/صفر على نظيره الموزمبيقي اليوم السبت في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الثالثة في الدور الأول لبطولة كأس الأمم الأفريقية السابعة والعشرين المقامة حاليا في أنجولا.

                    وأصبح المنتخب المصري (أحفاد الفراعنة) ثاني الفرق المتأهلة للدور الثاني (دور الثمانية) للبطولة بعدما رفع رصيده إلى ست نقاط ليتصدر المجموعة بفارق ثلاث نقاط أمام نظيره النيجيري الذي حقق الفوز 1/صفر على منتخب بنين في وقت سابق اليوم.

                    وضمن المنتخب المصري بذلك صدارة المجموعة بغض النظر عن نتيجة مباراتي الجولة الثالثة من مباريات المجموعة وذلك بفضل النتيجة المباشرة مع المنتخب النيجيري.

                    وتجمد رصيد منتخب موزمبيق (الأفاعي) عند نقطة واحدة ليقتسم المركز الأخير مع منتخب بنين وإن تفوق الأخير بفارق الأهداف.

                    وكان المنتخب المصري هو الأفضل على مدار الشوطين وإن ظهر بعض الارتباك في الأداء والتسرع من جانب لاعبيه في العديد من الهجمات.

                    وخاض المنتخب المصري المباراة بنفس التشكيل الذي تغلب به على نظيره النيجيري 3/1 في المباراة الأول باستثناء مشاركة اللاعب محمود عبد الرازق (شيكابالا) في التشكيل الأساسي بدلا من حسام غالي المصاب بالإنفلونزا.

                    ووضح تأثر عدد من لاعبي المنتخب المصري بالإجهاد نتيجة الجهد الكبير الذي بذلوه في مباراة نيجيريا وكذلك إصابة بعضهم بالإنفلونزا في الأيام القليلة الماضية.

                    وأعطى هذا الفوز دفعة معنوية هائلة ومزيدا من التفاؤل والثقة خاصة وأن الفريق أحرز لقب البطولة في عامي 1986 و1988 بعد فوزه على المنتخب الموزمبيقي 2/صفر أيضا في الدور الأول لكل من البطولتين.

                    ولم يقدم المنتخب المصري ، الفائز بلقب البطولتين الماضيتين عامي 2006 بمصر و2008 بغانا ، العرض المتوقع منه في المباراة ولكنه انتزع ثلاث نقاط ثمينة ضمن بها التأهل لدور الثمانية بغض النظر عن نتيجة مباراته الثالثة بالمجموعة أمام منتخب بنين يوم الأربعاء المقبل.

                    ورفع المنتخب المصري رصيده من المباريات المتتالية التي يحافظ فيها على سجله خاليا من الهزائم في نهائيات كأس أفريقيا إلى 14 مباراة متتالية كانت بدايتها بالفوز على ليبيا 3/صفر في المباراة الافتتاحية لبطولة عام 2006 بمصر.

                    وكان المنتخب المصري قد انفرد بالرقم القياسي لعدد المباريات المتتالية التي يحافظ فيها أي فريق على سجله خاليا من الهزائم في النهائيات بعد فوزه على نيجيريا في المباراة الماضية بينما يحتل المنتخب الكاميروني المركز الثاني برصيد 12 مباراة متتالية حققها بين عامي 2000 و2004 وأحرز خلالها لقب البطولة عامي 2000 و2002 .

                    وسنحت أول هجمة خطيرة للمنتخب المصري في الدقيقة الرابعة اثر كرة طولية من هاني سعيد إلى عماد متعب الذي لحق بالكرة ولعبها عرضية مرت أمام مرمى موزمبيق لكنها لم تجد المتابع لتضيع الفرصة الثمينة.

                    وبخلاف هذه الفرصة جاءت الدقائق الأولى من المباراة سجالا بين الفريقين حيث تبادلا المحاولات الهجومية لكنها تكسرت في وسط الملعب نظرا ليقظة المدافعين بالإضافة لنجاحهم في قطع معظم الكرات الطولية التي اعتمد عليها الفريقان.

                    ودفعت هذه الكرات الطولية غير المفيدة المدرب حسن شحاتة المدير الفني الوطني للمنتخب المصري إلى إعطاء تعليماته بضرورة تهدئة اللعب وتنظيم صفوفهم ولعب التمريرات المتقنة الأرضية بدلا من الكرات الطولية التي يستطيع الدفاع الموزمبيقي قطعها بسهولة.

                    وأيقظ اللاعب الموزمبيقي جونسالفيز فومو المنتخب المصري على تسديدة قوية من مسافة بعيدة للغاية تقترب من خط وسط الملعب وتصدى لها عصام الحضري حارس مرمى المنتخب المصري وأمسكها بثبات.

                    واستجاب لاعبو مصر بالفعل لتعليمات مدربهم ونجحوا في تنظيم صفوفهم تدريجيا وكادت تمريرة شيكابالا في الدقيقة 14 تسفر عن خطورة فائقة ولكن الدفاع قطعها في التوقيت المناسب. ورد تيكو تيكو بتسديدة قوية في الدقيقة 16 ولكنها مرت خارج المرمى.

                    وتكررت الكرات المقطوعة من الفريقين ومن إحداها كاد فومو يشكل خطورة كبيرة على المرمى المصري لكنه فضل التسديد فذهبت الكرة إلى ضربة مرمى في الدقيقة 17 ورد عليها محمد زيدان بكرة أخرى في الدقيقة التالية لكن الحارس أمسك بالكرة في الوقت المناسب مع عدم وجود المساندة من باقي لاعبي المنتخب المصري.

                    وشهدت الدقيقة 20 فرصة أخرى للمنتخب المصري عبر محمد زيدان الذي تباطأ في التسديد ثم مررها إلى أحمد حسن قائد الفر يق الذي لعبها ضعيفة ولمسها الحارس لتخرج إلى ضربة ركنية لم تستغل.

                    ورد فومو بتسديدة قوية من ضربة حرة اصطدمت بالحائط البشري الدفاعي وخرجت إلى ركنية تعامل معها الدفاع المصري بيقظة تامة.

                    بمرور الوقت ، فرض المنتخب المصري سيطرته على مجريات اللعب وأصبح أكثر استحواذا على الكرة والأفضل انتشارا في الملعب والأكثر هجوما.

                    وأعلن شيكابالا عن نفسه بقوة في الدقيقة 25 عندما راوغ أكثر من مدافع وسدد كرة زاحفة قوية أخرجها الحارس الموزمبيقي رافاييل كابانجو إلى ركنية لعبها زيدان وأخرجها الدفاع مجددا إلى ركنية ولعبها زيدان مجددا وشتتها الدفاع.

                    وشهدت الدقيقة 28 فرصة أخرى خطيرة للمنتخب المصري اثر تمريرة بينية من أحمد فتحي إلى شيكابالا الذي انفرد بالحارس الموزمبيقي لكنه فضل التمرير فشتتها الدفاع إلى ضربة ركنية قبل المهاجم المتحفز عماد متعب.

                    وفي الدقيقة التالية وصلت الكرة على رأس المدافع المصري محمود فتح الله المتقدم داخل منطقة جزاء موزمبيق لكنه لعبها ضعيفة وشتتها الدفاع الموزمبيقي مجددا.

                    وأنذر الحكم اللاعب الموزمبيقي داريو كان في الدقيقة 31 للخشونة مع متعب الذي كاد يسجل هدف التقدم في الدقيقة 31 أيضا اثر تسديدة من زميله أحمد فتحي ارتدت من الحارس الموزمبيقي ثم أنقذ الحارس الكرة مجددا من أمام متعب لتضيع الفرصة.

                    وانحصر الأداء في وسط الملعب خلال الدقائق التالية حتى سدد أحمد حسن قائد المنتخب المصري الكرة من مسافة بعيدة في الدقيقة 39 ليمسكها الحارس الموزمبيقي بسهولة.

                    ومن هجمة مرتدة سريعة في الدقيقة 44 لعب متعب كرة عرضية خطيرة ولكن الدفاع الموزمبيقي أخرجها إلى ضربة ركنية لعبها زيدان وأبعدها الحارس الموزمبيقي بقبضة يده.

                    وضغط المنتخب المصري في الوقت بدل الضائع وأسفر هذا الضغط عن هجمة خطيرة وخطأ من الدفاع الموزمبيقي لينهي متعب الهجمة بتسديدة قوية من حدود المنطقة تصدى لها اللحارس الموزمبيقي بصعوبة بالغة لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي.

                    ومع بداية الشوط الثاني ، كثف المنتخب المصري من هجومه بناء على تعليمات الجهاز الفني بين الشوطين.

                    وشن عماد متعب أول هجمة بهذا الشوط في الدقيقة 46 ولكنه سقط داخل منطقة الجزاء وأشار الحكم باستمرار اللعب. وبعدها سدد زيدان كرة أخرى في يد الحارس الموزمبيقي.

                    ولم يمض سوى لحظات بعدها حتى لعب أحمد فتحي الكرة عرضية من ناحية اليمين في ثاني هجمة خطيرة للمنتخب المصري حاول المدافع الموزمبيقي داريو كان المحترف السابق بالدوري المصري إبعادها لكنه أسكنها عن طريق الخطأ في شباك فريقه في الدقيقة 47 ليكون الهدف الثاني لنفس اللاعب عن طريق الخطأ في مرمى فريقه بعد هدفه في مباراة بنين.

                    وأجرى حسن شحاتة التغيير الأول لفريقه في نفس الدقيقة بنزول أحمد المحمدي بدلا من هاني سعيد الذي كاد خروجه يتسبب في مشكلة اثر خطأ من زملائه كاد مهاجم موزمبيق يسجل منه هدف التعادل في الدقيقة 52 .

                    ورد سيد معوض بتسديدة من داخل منطقة الجزاء في الدقيقة 53 ولكن الكرة لمست أحد المدافعين وخرجت إلى ركنية لم تستغل.

                    واستمر الارتباك واضحا في دفاع المنتخب المصري نتيجة خروج هاني سعيد ولكن الهجوم الموزمبيقي لم يكن بالمستوى الذي يؤهله لهز الشباك. ولعب أحمد عيد عبد الملك في الدقيقة 57 بدلا من زيدان.

                    وسجل ميرو هدفا للمنتخب الموزمبيقي اثر تمريرة رائعة من زميله بيلا في الدقيقة 59 ولكن الحكم ألغاها بدعوى التسلل.

                    وتغاضى الحكم عن إنذار اللاعب سيتوي ميكسر الذي وجه لكمة إلى وجه متعب ليمنعه من الانفراد بالحارس الموزمبيقي.

                    وكادت أخطاء الحارس الموزمبيقي تكلف فريقه غاليا ولكن الهجوم المصري افتقد للتركيز المطلوب خاصة بعد خروج زيدان مما دفع شحاتة إلى الدفع بالمهاجم الشاب محمد ناجي (جدو) بدلا من شيكابالا كما لعب هاجي بدلا من تيكو تيكو في صفوف المنتخب الموزمبيقي في الدقيقة 69 .

                    وراوغ أحمد عيد عبد الملك أكثر من لاعب موزمبيقي واخترق منطقة الجزاء ولكنه تسرع وسدد الكرة فوق المرمى بدلا من التمرير إلى زملائه.

                    وتراجع أداء المنتخب المصري بمرور الوقت ورغم ذلك ظل هو الأفضل والأخطر كما تغاضى الحكم عن احتساب ضربة جزاء لقائده أحمد حسن في الدقيقة 75 بعد إعاقة واضحة من مدافع موزمبيقي.

                    واستغل اللاعب البديل جدو إحدى التمريرات البينية في الدقيقة 81 وسجل هدف الاطمئنان للمنتخب المصري ليكون الثاني له في البطولة الحالية بعدما سجل الهدف الثالث لمصر في المباراة السابقة أمام منتخب نيجيريا.

                    وتوترت أعصاب المنتخب الموزمبيقي في الدقائق الأخيرة من المباراة وفشل الفريقان في تغيير النتيجة لتنتهي المباراة بفوز أحفاد الفراعنة بهدفين نظيفين.

                    تعليق


                      #55
                      أحمد حسن فخور بإنجاز الفراعنة وجمعة يطالب بمنح الفرصة للبدلاء ..

                      *تباينت ردود أفعال اللاعبين بعد تحقيق المنتخب المصري فوزا صعبا 2/صفر على نظيره الموزمبيقي أمس السبت في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الثالثة في الدور الأول لبطولة كأس الأمم الأفريقية السابعة والعشرين المقامة حاليا في أنجولا.

                      وقال المدافع المصري المخضرم وائل جمعة "كانت مباراة صعبة ومن الرائع تأهلنا إلى الدور التالي ، أعتقد أن وقت الراحة قد حان للاعبين الذين شاركوا في المباراتين الماضيتين ، أعتقد أنه الوقت المناسب لمنح الفرصة للاعبي الفريق الذين لم يشاركوا بعد".

                      وأوضح أحمد حسن قائد المنتخب المصري " أنني فخور للغاية لهذا الرقم القياسي (مشيرا إلى خوض فريقه 14 مباراة في كأس الأمم الأفريقية دون هزيمة) ، ولكن الشيء الأكثر أهمية هو فوزنا أمام فريق موزمبيق القوي للغاية".

                      وقال مارت نويج مدرب منتخب موزمبيق "لقد صعبنا المباراة تماما على الفريق المصري ، الذي يحمل اللقب الأفريقي ، لقد استقبلنا هدفا مبكرا في الشوط الثاني وكان من الصعب العودة إلى المباراة ، ولكن لو تغيرت الأمور كان سيصبح من الصعب للغاية عليهم تحقيق الفوز علينا".

                      تعليق


                        #56
                        مشكوووووووووور راشد
                        اعيد واكرر
                        الكأس
                        ساحل العاج
                        غانا او الكاميرون

                        اطيب المنى,

                        تعليق


                          #57
                          منتخب مالي يتمسك بالفرصة الأخيرة في مواجهة مالاوي بكأس أفريقيا ..

                          يسعى منتخب مالي إلى التمسك بالفرصة الأخيرة عندما يلتقي منتخب مالاوي غدا الاثنين في مدينة كابيندا الأنجولية ضمن الجولة الثالثة من مباريات المجموعة الأولى في الدور الأول لبطولة كأس الأمم الأفريقية ال27 المقامة حاليا في أنجولا.

                          وتمثل المباراة الفرصة الأخيرة أمام منتخب مالي لاستعادة مكانته الجيدة على ساحة كرة القدم الأفريقية كما أنها الفرصة الأخيرة لعدد من نجوم منتخب مالي الذين يتألقون في أنديتهم الأوروبية ولكنهم لم يقدموا حتى الآن أي إنجاز مع منتخب بلادهم.

                          ويتذيل منتخب مالي المجموعة برصيد نقطة واحدة من التعادل 4/4 مع منتخب أنجولا صاحب الأرض في المباراة الافتتاحية بينما مني بالهزيمة صفر/1 أمام نظيره الجزائري في المباراة الثانية.

                          ورغم البداية القوية لمنتخب مالاوي في البطوة الحالية بالفوز الكبير 3/صفر على نظيره الجزائري في بداية مسيرته بالبطولة خسر الفريق مباراته التالية أمام منتخب أنجولا صفر/2 .

                          ولذلك يخوض المنتخبان مباراة الغد وسط ظروف صعبة حيث تراجعت معنويات لاعبيهما بعد الهزيمة التي مني بها كل فريق في مباراته بالجولة الثانية.

                          ويدرك منتخب مالي أن أي نتيجة سوى الفوز ستطيح به إلى خارج البطولة بينما سيكون التعادل كافيا لمنتخب مالاوي من أجل التأهل لدور الثمانية في حالة فوز أو تعادل أنجولا مع الجزائر في المباراة الثانية بالمجموعة والتي تقام في العاصمة الأنجولية لواندا في نفس التوقيت.

                          ويتفوق منتخب مالي على مالاوي من ناحية التاريخ والإنجازات على مستوى القارة الأفريقية فقد سبق للفريق بلوغ المباراة النهائية للبطولة بينما لا يحظى منتخب مالاوي بتاريخ يذكر على مستوى القارة.

                          ولكن مستوى الفريقين في البطولة الحالية يؤكد أن المواجهة بينهما غدا ستكون في غاية الصعوبة خاصة وأن منتخب مالي لم يقدم العروض المنتظرة منه رغم تعادله الثمين 4/4 في المباراة الأولى مع أصحاب الأرض.

                          ويستطيع منتخب مالاوي استغلال الحالة السيئة التي ظهر عليها منتخب مالي في البطولة الحالية ليتأهل على حسابه إلى دور الثمانية.

                          كما يملك منتخب مالاوي الفرصة لتفجير كبرى المفاجآت وتصدر المجموعة إذا فاز بأي نتيجة على نظيره المالي غدا وفاز المنتخب الجزائري على نظيره الأنجولي في المباراة الثانية بالمجموعة.

                          تعليق


                            #58
                            اهلا بك الصريح .. تبقى مجرد توقعات .. لكن اتوقع النهائي عربي ..

                            تعليق


                              #59
                              نسور قرطاج سقطت في فخ التعادل مع المنتخب الجابوني ..

                              نسور قرطاج مجددا في فخ التعادل ببطولة كأس الأمم الأفريقية السابعة والعشرين لكرةالقدم المقامة حاليا فى انجولا .

                              وانتزع المنتخب الجابوني تعادلا سلبيا ثمينا مع المنتخب التونسي في المباراة التي جرت بينهما اليوم الأحد بمدينة لوبانجو الأنجولية في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الرابعة في الدور الأول للبطولة.

                              وتضاءلت فرصة نسور قرطاج بشكل كبير في بلوغ الدور الثاني (دور الثمانية) للبطولة بعدما رفع رصيده غلى نقطتين فقط من مباراتين قبل مباراته الصعبة مع نظيره الكاميروني يوم الخميس المقبل في ختام مباريات الفريقين بالدور الأول للبطولة.

                              بينما رفع المنتخب الجابوني رصيده إلى أربع نقاط حافظ بها على صدارة المجموعة واقترب الفريق خطوة جيدة نحو التأهل لدور الثمانية حيث يواجه اختبارا متوسط القوة في مباراته الثالثة بالمجموعة أمام منتخب زامبيا يوم الخميس المقبل.

                              وقدم الفريقان عرضا جيدا عبر شوطي المباراة ولكن أداء المنتخب التونسي لم يرق للمستوى المطلوب من فريق يسعى لبلوغ دور الثمانية في البطولة الحالية حيث ظهر الفريق للمباراة الثانية على التوالي بلا مخالب حقيقية علما بأنه تعادل في المباراة الأولى 1/1 مع نظيره الزامبي.

                              وعانى نسور قرطاج من عدم الانسجام بين اللاعبين وكذلك تباعد الصفوف بالإضافة للاعتماد على الكرات الطولية في معظم فترات المباراة مما افقد الفريق خطورته الحقيقية خاصة مع عدم استغلال اللاعبين لمهاراتهم الفنية بالشكل الأمثل.

                              وفي المقابل شكلت الهجمات المرتدة السريعة خطورة حقيقية من جانب الفريق الجابوني الذي تعامل بقيادة مديره الفني الفرنسي آلان جريس مع المباراة بشكل أفضل ونجح في الحفاظ على نظافة شباكه للمباراة الثانية على التوالي بفضل تألق حارس مرماه ديدييه أوفونو.

                              وأصبح المنتخب التونسي بحاجة إلى الفوز على نظيره الكاميروني في المباراة القادمة من أجل التأهل إلى دور الثمانية في البطولة التي أحرز لقبها مرة واحدة سابقة عام 2004 عندما استضافت بلاده فعاليات البطولة.

                              قدم الفريقان عرضا جيدا وسريعا في الشوط الأول الذي افتقد فيه المنتخب التونسي للهجوم من طرفي الملعب حيث أصر نسور قرطاج على الاختراق من وسط الملعب وعلى الكرات الطولية من المدافعين ولاعبي خط الوسط إلى رأس الحربة الوحيد أمين الشرميطي.

                              ورغم الفارق الكبير في المهارات الفنية لصالح المنتخب التونسي ، فشل الفريق في تشكيل ضغط هجومي متواصل على المرمى الجابوني وجاء اللعب سجالا بين الفريقين رغم اعتماد المنتخب الجابوني بشكل كبير على الهجمات المرتدة السريعة التي شكلت خطورة كبيرة على المرمى التونسي.

                              وتعددت الكرات المقطوعة من لاعبي الفريقين في وسط الملعب وشكلت بعض الخطورة على المرميين وخاصة المنتخب التونسي.

                              وبدأت المباراة بضغط هجومي مكثف من الفريق التونسي أملا في تسجيل هدف مبكر يسهل مهمة اللاعبين في هذه المباراة العصيبة.

                              ومن خلال تحركات عصام جمعة وأمين الشرميطي النشيطة ، شكل المنتخب التونسي بعض الخطورة على مرمى ديدييه أوفونو حارس الجابون والذي كان أبرز نجوم المباراة الأولى للفريق والتي حقق فيها فوزا مفاجئا وتاريخيا على المنتخب الكاميروني العملاق بهدف نظيف.

                              وكاد المنتخب الجابوني يخطف هدف التقدم في الدقيقة التاسعة عندما انفرد مهاجمه دانيال كوزين بحارس المرمى التونسي أيمن المثلوثي الذي تصدى لهذه الهجمة ببراعة.

                              وبعد مرور الدقائق العشر الأولى من المباراة ، تحولت السيطرة ومجريات اللعب لصالح الفريق الجابوني الذي شن أكثر من هجمة خطيرة على مرمى المثلوثي ولكن دون أن ينجح في ترجمة هذه السيطرة إلى أهداف في المرمى التونسي.

                              وكادت الدقيقة 15 تشهد هدف التقدم للفريق التونسي عندما أطلق عصام جمعة قذيفة صاروخية من خارج منطقة الجزاء مرت كالسهم بجوار القائم الأيمن للمرمى الجابوني.

                              وأهدر كوزين فرصة هدف محقق للمنتخب الجابوني في الدقيقة 19 بعد أن ارتقى برأسه لعرضية من الناحية اليمنى ولكن الكرة اصطدمت بالدفاع التونسي وخرجت إلى ضربة ركنية.

                              ولعب بول كيساني الضربة الركنية من الناحية اليسرى ليسددها كوزين برأسه مجددا ولكن الكرة مرت بالكاد بجوار المرمى.

                              هدأ إيقاع اللعب تدريجيا ووضح أن المنتخب التونسي يعاني من عدم ظهور لاعبي خط وسطه بمستواهم المعهود فافتقد الشرميطي للتمريرات المطلوبة لتشكيل خطورة على المرمى الجابوني.

                              بينما ظهرت خطورة فائقة في معظم الهجمات المرتدة السريعة للمنتخب الجابوني.

                              وشهدت الدقيقة 25 تسديدة قوية أطلقها اللاعب التونسي يوسف مساكني ولكنها ذهبت في يد الحارس.

                              ورد عليها المنتخب الجابوني في الدقيقة التالية بتسديدة أطلقها إيريك مولونجي ولكنها ارتدت من قدم أحد المدافعين.

                              وشهدت الدقيقة 27 أخطر فرص هذا الشوط اثر خطأ من الدفاع الجابوني في إعادة الكرة إلى حارس مرماه انفرد على اثره الشرميطي بالحارس الجابوني أوفونو ولكن الكرة انشقت عن اللاعب مويسي برو الذي نجح في تعطيل الشرميطي بعد سقوط الأخير على الأرض نتيجة تلعثمه في الكرة وحاول الشرميطي تسديد الكرة لكنه سددها مجددا في أقدام برو لتضيع الفرصة الخطيرة.

                              وسدد جورج أمبرويه ضربة حرة للمنتخب الجابوني في الدقيقة 30 أمسكها المثلوثي على مرتين ثم تصدى بعدها بأربع دقائق لتسديدة أخرى قوية من خارج المنطقة وبعدها بثلاث دقائق لتسديدة أخرى من داخل المنطقة وأمسك الكرة على مرتين.

                              ولم يختلف الحال في الدقائق الأخيرة من هذا الشوط حيث ظلت الهجمات التونسية بلا خطورة تذكر نظرا لعدم ظهور الفريق بالمستوى المنتظر منه بينما شكلت الهجمات الجابونية المرتدة بعض الخطورة لكنها لم تسفر عن أهداف أيضا لينتهي الشوط بالتعادل السلبي.

                              وبدأ المنتخب التونسي الشوط الثاني بهجوم ضاغط أسفر عن هجمة خطيرة للفريق في الدقيقة 48 أنهاها عصام جمعة بضربة رأس خرجت إلى ضربة مرمى.

                              وتحسن أداء المنتخب التونسي في الشوط الثاني وبدأ في استغلال الجانب الأيمن للعب بعض الكرات العرضية إلى منطقة جزاء المنتخب الجابوني ولكن الدفاع الجابوني المنظم والمتكتل نجح في التصدي لجميع المحاولات ليتحول اللعب بالتدريج إلى ما كان عليه في الشوط الأول.

                              ولعب كريم حقي كرة قوية من ضربة حرة ولكنها خرجت إلى ضربة مرمى في الدقيقة 59 وأتبعها زهير الذوادي بكرة أخرى من ضربة حرة ثانية تصدى لها الحارس وأخرجها كوزين إلى ضربة ركنية لم تستغل.

                              وخرج يوسف مساكني في الدقيقة 63 ولعب مكانه شوقي بن سعادة لتدعيم خط وسط وهجوم المنتخب التونسي.

                              وتألق المثلوثي وتصدى لتسديدتين رائعتين من المنتخب الجابوني في الدقيقة 64 ليحافظ على نتيجة التعادل.

                              وأجرى المدرب الفرنسي آلان جريس المدير الفني للمنتخب الجابوني تغييرا تنشيطيا فلعب ألان ديسيكادي بدلا من ستيفاني نجوما في الدقيقة 66 .

                              وسقط عصام جمعة داخل منطقة جزاء الجابون في الدقيقة 67 ولكن الحكم أشار باستمرار اللعب لعدم وجود أي خطأ ضد اللاعب ورد المنتخب الجابوني بهجمة مرتدة سريعة في الدقيقة التالية ولكن كريم حقي تدخل في الوقت المناسب وأبعد الكرة والخطورة عن منطقة جزاء تونس.

                              ودفع المدرب فوزي البنزرتي المدير الفني الوطني للمنتخب التونسي بلاعبه أحمد العكايشي بدلا من الشرميطي في الدقيقة 70 لتجديد دماء الفريق وتنشيط الهجوم.

                              وفشل المنتخب التونسي في استغلال بعض الأخطاء التي ارتكبها الدفاع الجابوني ومنها كرة أضاعها شوقي بن سعادة في الدقيقة 76 ورد عليها المنتخب الجابوني بفرصة ثمينة ضائعة في نفس الدقيقة حيث فشل بيير أوباميانج في السيطرة على إحدى الكرات العرضية لييهديها بقدمه غلى الحارس المثلوثي في يده.

                              وبعدها بثوان قليلة ، أهدر عصام جمعة فرصة أخرى خطيرة اثر عرضية فضل في اللحاق بها وهو خالي تماما من الرقابة.

                              ولعب روجي ميي في صفوف المنتخب الجابوني في الدقيقة 79 بدلا من مولونجي.

                              وتصدت العارضة لكرة تونسية خطيرة في الدقيقة 81 اثر كرة عرضية قابلها العكايشي بتسديدة مباشرة ارتدت من العارضة وأشار الحكم إلى أنه كان متسللا.

                              ولم تسفر التغييرات عن أي تعديل في أداء الفريقين حيث واصل المنتخب التونسي هجومه غير المجدي بينما كاد المنتخب الجابوني يخطف هدف الفوز من هجماته الخطيرة في اللحظات الأخيرة من اللقاء ولكن التوفيق لم يحالفه لينتهي اللقاء بالتعادل السلبي.

                              تعليق


                                #60
                                شحاتة : جاهزون لمواجهة أي منتخب في دور الثمانية لكأس الأمم ..

                                قال حسن شحاتة المدير الفني للمنتخب المصري لكرة القدم اليوم الأحد إن الفريق جاهز لمواجهة أي منتخب في دور الثمانية ببطولة كأس الأمم الأفريقية المقامة حاليا في أنجولا.

                                وأضاف شحاتة في المؤتمر الصحفي الذي عقده اليوم الأحد أن الجهاز الفني للمنتخب حريص على متابعة مباريات المجموعة الرابعة وذلك بعد تأهل الفريق المصري رسميا لدور الثمانية ، للتعرف على مستوى جميع منتخبات تلك المجموعة.

                                واعترف شحاتة بأن اللاعب محمد زيدان لم يظهر حتى الآن بمستواه ولكنه بالتدريج يكتسب الثقة "ونأمل أن يعيد الينا ذكريات كأس الأمم الأفريقية في غانا 2008 .

                                وأوضح المدير الفني أنه غير راض على الإطلاق عن المستوى الذي ظهر عليه اللاعبون في مباراة موزمبيق أمس السبت في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الثالثة مؤكدا أن المستوى جاء مختلفا تماما عن الذي ظهروا عليه في المباراة الأولى أمام نيجيريا.

                                وأشار شحاتة إلى أن هناك مجموعة من اللاعبين ظهروا بمستوى متميز في تلك المباراة ومن بينهم أحمد حسن وأحمد فتحي ووائل جمعة وعصام الحضري وسيد معوض وعماد متعب.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X