مازال يكتب شعره العذري قيس .
واليهود تسربوا لفراش ليلى العامريه .
حتى كلاب الحي لم تنبح .
ولم تطلق على الزاني رصاصة بندقيه.
نعم فقد أمعن نزار في وصف حالة قومه فهاهي أمته ممزقه ومشوهه ولازلنا نتباهى بحرفنة الكتابة الشعريه والنثريه.
وحين تشدو فيروز العربيه. بأننا راجعون. ينبري لها الشبح النزاري معتذراً.
عفواً فيروز ومعذرةً ........أجراس العودة لن تقرع....... أجراس العودة يلزمها مدفع.........والمدفع يلزمها كف تدفع............والكف يلزمها الإصبع...........والإصبع في مناخرنا يرتع.
ماهذا يانزار؟
دعوه صريحه منه للإرهاب وللإنسايه والهمجيه.
وهو يظنه حق شرعي ودفاعاً عن مايملك.
حين تواثبت الأمم على بلادنا فقتلوا أبناء ملتنا ..كان قتلانا ضحايا حرب.
وحين حاولت المغتصبه الذود عن عفتها وكرامتها ..كانت همجيه ووحشيه وإرهابيه مقيته؟
لله أبوك يامظفر ....فقد تساءلت وحق لك ذلك.
(فلماذا أدخلتم كل زناة التاريخ إلى حجرتها ......ووقفتم تسترقون السمع وراء الأبواب لصرخات بكارتها..
وتنافختم شرفاً أن تسكت صوناً للعرض)
أي إرهابٍ تحاربه نخبة الأمم وأي قتل تستهجنه هذه العصبه ونحن من سفكت دمائنا حقباً من الزمن ولاتزال تراق. في كل محل .
حتى وصفوا حالنا بمن رفع عقيرته وقال (أكلوني البراغيث)
ولأكلوني البراغيث حكايات وإختلافات كحال إختلافنا اليوم في تحديد عدونا .الذي قتلنا ومشى في جنائزنا.
أتدرون ماهو الإختلاف هنا .
لم يستطع أي عالمٍ نحرير في اللغه أن يحدد الفاعل في (أكلوني البراغيث)
هل هو واو الجماعه أم البراغيث؟
فصارت كحتى الزمخشري ..........فقال (أموت وفي نفسي شيء من حتى )
الحق الذي تعقد عليه الخناصر أننا نعلم من أكلنا .
لانستطيع أن نقول سوى (منه لله)
هذا المقال ................
على ذمة (ناصر بن سالم)
واليهود تسربوا لفراش ليلى العامريه .
حتى كلاب الحي لم تنبح .
ولم تطلق على الزاني رصاصة بندقيه.
نعم فقد أمعن نزار في وصف حالة قومه فهاهي أمته ممزقه ومشوهه ولازلنا نتباهى بحرفنة الكتابة الشعريه والنثريه.
وحين تشدو فيروز العربيه. بأننا راجعون. ينبري لها الشبح النزاري معتذراً.
عفواً فيروز ومعذرةً ........أجراس العودة لن تقرع....... أجراس العودة يلزمها مدفع.........والمدفع يلزمها كف تدفع............والكف يلزمها الإصبع...........والإصبع في مناخرنا يرتع.
ماهذا يانزار؟
دعوه صريحه منه للإرهاب وللإنسايه والهمجيه.
وهو يظنه حق شرعي ودفاعاً عن مايملك.
حين تواثبت الأمم على بلادنا فقتلوا أبناء ملتنا ..كان قتلانا ضحايا حرب.
وحين حاولت المغتصبه الذود عن عفتها وكرامتها ..كانت همجيه ووحشيه وإرهابيه مقيته؟
لله أبوك يامظفر ....فقد تساءلت وحق لك ذلك.
(فلماذا أدخلتم كل زناة التاريخ إلى حجرتها ......ووقفتم تسترقون السمع وراء الأبواب لصرخات بكارتها..
وتنافختم شرفاً أن تسكت صوناً للعرض)
أي إرهابٍ تحاربه نخبة الأمم وأي قتل تستهجنه هذه العصبه ونحن من سفكت دمائنا حقباً من الزمن ولاتزال تراق. في كل محل .
حتى وصفوا حالنا بمن رفع عقيرته وقال (أكلوني البراغيث)
ولأكلوني البراغيث حكايات وإختلافات كحال إختلافنا اليوم في تحديد عدونا .الذي قتلنا ومشى في جنائزنا.
أتدرون ماهو الإختلاف هنا .
لم يستطع أي عالمٍ نحرير في اللغه أن يحدد الفاعل في (أكلوني البراغيث)
هل هو واو الجماعه أم البراغيث؟
فصارت كحتى الزمخشري ..........فقال (أموت وفي نفسي شيء من حتى )
الحق الذي تعقد عليه الخناصر أننا نعلم من أكلنا .
لانستطيع أن نقول سوى (منه لله)
هذا المقال ................
على ذمة (ناصر بن سالم)
تعليق