[align=justify:a49ebe4aea]من حجم أدمااااني (( للطش )) أعود دائما ... هناك بين سطور أولئك كوكائين لخفايانا نتنفس بها .. ننقذ
ماتبقى من أنكسارنا ... نرى سطوع الأمل في المجرات الأخرى ... لانلهث للسراب فبريقه أخاذ ... أو
بالأصدق لانملك قلماً يبحر هناك ... دام لنا الآخرون لـــــ ( لطش ) :::::[/align:a49ebe4aea]
[align=center:a49ebe4aea]
نَنجَحُ في بَعضِ الأحيانْ
في الغَوصِ لِبُؤرةِ أنفُسِنا
لِنَشُمَّ بغَفْلَةِ حارسِنا!
ذِكري رائحةِ الإنسانْ!
نَنجحُ في تَدريبِ الدَّمعةِ
أن تتعلَّقَ بالأجفانْ.
نَنجحُ في تهريبِ البَسمةِ
مِن بَين شُقوقِ الأحزانْ!
نَنجحُ أن نَرسُمَ بالفَحْمةِ
فَوقَ سَماواتِ الحِيطانْ
شَمساً رائعةَ الأَلوانْ!
نَنجحُ في تنظيفِ الطيِّبَةِ
مِن بُقَعِ الخَشيةِ والرِّيبَةِ
عِندَ مُلاقاةِ الجيرانْ!
نَنجَحُ في أن نَبني وَطَناً
في داخِلِنا.. لِلأوطانْ.
وَنُسِرُّ لَها: (نامِي فِينا
يَنفيكِ بِنا مَن يَنفينا.
لَن يَنتزعِوا حُبَّك مِنّا
مَهْما كانْ).
نَستنفِرُ كُلَّ وَسائِلنا
كي نُبقيَنا في داخِلِنا.
قَد نُخفِقُ أحياناً..
لكنْ
نَنجحُ في بَعضِ الأحيانْ.
وَبأضعَفِ هذا الإيمانْ
نُفسِدُ لَذَّةَ فَوزِ الطّاغي
وَنُكدِّرُ صَفْوَ الطُّغيانْ!
قلم / أحمد مطر
14/1/1426[/align:a49ebe4aea]
أحتــــــــــــــــــــــرامــــــــــــــــــاتي
ماتبقى من أنكسارنا ... نرى سطوع الأمل في المجرات الأخرى ... لانلهث للسراب فبريقه أخاذ ... أو
بالأصدق لانملك قلماً يبحر هناك ... دام لنا الآخرون لـــــ ( لطش ) :::::[/align:a49ebe4aea]
[align=center:a49ebe4aea]
نَنجَحُ في بَعضِ الأحيانْ
في الغَوصِ لِبُؤرةِ أنفُسِنا
لِنَشُمَّ بغَفْلَةِ حارسِنا!
ذِكري رائحةِ الإنسانْ!
نَنجحُ في تَدريبِ الدَّمعةِ
أن تتعلَّقَ بالأجفانْ.
نَنجحُ في تهريبِ البَسمةِ
مِن بَين شُقوقِ الأحزانْ!
نَنجحُ أن نَرسُمَ بالفَحْمةِ
فَوقَ سَماواتِ الحِيطانْ
شَمساً رائعةَ الأَلوانْ!
نَنجحُ في تنظيفِ الطيِّبَةِ
مِن بُقَعِ الخَشيةِ والرِّيبَةِ
عِندَ مُلاقاةِ الجيرانْ!
نَنجَحُ في أن نَبني وَطَناً
في داخِلِنا.. لِلأوطانْ.
وَنُسِرُّ لَها: (نامِي فِينا
يَنفيكِ بِنا مَن يَنفينا.
لَن يَنتزعِوا حُبَّك مِنّا
مَهْما كانْ).
نَستنفِرُ كُلَّ وَسائِلنا
كي نُبقيَنا في داخِلِنا.
قَد نُخفِقُ أحياناً..
لكنْ
نَنجحُ في بَعضِ الأحيانْ.
وَبأضعَفِ هذا الإيمانْ
نُفسِدُ لَذَّةَ فَوزِ الطّاغي
وَنُكدِّرُ صَفْوَ الطُّغيانْ!
قلم / أحمد مطر
14/1/1426[/align:a49ebe4aea]
أحتــــــــــــــــــــــرامــــــــــــــــــاتي
تعليق