الله يهديهم ويردهم للحق والرشاد.والله ماهي من علامات الخير بل هؤلاء الشباب أساءو لبلدهم وربعهم بهذه الأخبار اللي كلها ماتبيض الوجه. فكم نحن بحاجة أن يقال العمل الطيب أو البطولي شاب من جاش بدل إطلاق النار على مدرسته وزملائه وربعه ومعلميه -والبقيه اللذين يسلبون إنارة الدولة التي ماصدقنا على الله بإنارة بلدنا فيطفئونه . أسأل الله لنا ولهم الهدايه.
|