حقيقة أن الوضع مزري جدا ..
مانكاد ننتهي من قضية إلا وتحضر أخرى ....
قضية إطلاق النار كبيرة ...لكن بقية الخبر مستفزة ...العبث بالخدمات العامة لم يكن ضمن القضايا التي تسجلها المنطقة ووصول الشباب لهذا المستوى يستدعي أن يكون وقفة صادقة وحازمة لردع هؤلاء العابثين ..
منذ زمن وهناك حلقة مفقودة في تربية هذه الأجيال بين المدارس والبيوت ناهيك عن غياب دور أئمة المساجد في توجيه الآباء وتوعيتهم بعيدا عن النقد الجارح والفاضح ....
سأكررها هذا الإنفلات الأخلاقي سيقود جيل بأكمله لفعل ما لايحمد عقباه ...
اللهم إهد شبابنا وألف بين قلوبهم وألهم ذويهم إستشعار دورهم التربوي لإعانتهم على فعل الخيرات
|