الأخ/ مشعل
يعطيك ألف عافية لكن هناك بين فرق العمل التطوعي والعمل المنظم ...
هناك أخوات جزاهن الله كل خير يعملن منذ سنوات متطوعات في تعليم كبار السن من النساء القرآن في جاش وأرى أن الباب مفتوح لكل من أراد التطوع وهو قادر عليه ..
أما فتح حلقات القرآن في المساجد فهو يجب أن يكون منظما وتابعا للجهات المعنية حيث يتم توفير معلمين ملمين بعلوم القرآن يتقاضون راتبا شهريا ويكون هناك رقابة عليهم ...
أعتقد أن المقترح الفاعل هو رعاية رجال الأعمال والتجار لهذه الحلقات من خلال تكفلهم برواتب العاملين وتقديم الجوائز والحوافز للنشء للإقبال على حلقات التحفيظ ...
ونحن كأمناء للجائزة لدينا فكرة لم تكتمل حول هذا الأمر لكن بعد أخذ الموافقة من الداعمين ....
جزاك الله كل خير ....
|