إذأ أردنا أن نشيد بـ أبو محمد آطال الله عمره فإنه لا يكفيه مجلدات فهو قبل أن يكون قائداً عسكرياً محناك كان أيضاً دبلوماسياً وسياسياً محنك في قرارته وآراءه السديده التي قدمها لوزارة الداخلية ولقيادة حرس الحدود وما قام به في المنطقة الشمالية ومنطقة نجران حيث أستطاع بحنكته إيقاف تهريب الأسلحة والمخدرات والكشف عنها وتحسين العلاقات مع مشايخ القبائل على الحدود حتى كسبهم في صفه وأصبحوا هم الطوق الأول في حماية الحدود وله من العلاقات مع مشايخ القبائل ومع آطياف المجتمع المتميزة ما يميزه عن الناس وهو من الخيرين وآنسان متواضع أحب الناس فا أحبوه وقدرهم فقدروه ومهما ذكرنا ومهما كتبنا عن أبو محمد فإنه من المستحيل أن نوفيه حقه وفي الختام آسل الله العلي القدير ان يديم عليه الصحة والعافية ,,,
تحياتي
|