[هذال آل الشوافه]

عدنا بمزيد من الأسئلة :
1.ماهي أجمل مرحلة عمرية مررت بها ؟ وكيف تصف لي السنوات الأولى من عمرك قبل الدراسة ؟؟؟
2.الرفايع ماذا تختزن في ذاكرتك عنها ؟؟ وهل يوجد مكان تحرص على زيارته عندما تحتاج للحظة وقوف مع النفس ( يعني تقف على الأطلال وتتذكر كم كان الماضي جميلا وبسيطا ) ؟
3.توشك أن تصبح جدا فماذا أعددت لهذه المرحلة ؟
4.موقعك الدائم في الفصل ايام الدراسة ؟
5.عمل قمت به وتلقيت بعده علقة ساخنة من الوالد ؟

لي عودة توقيع أبو فـلاحعدنا لك أبو فلاح/ ولو إنني كنت متأكد من وعدك ببداية القصف :-
ج1 أجمل مراحل العمر أيام الأبتدائي ولكن كنا زي أبو 17سنه الآن يوكل إلينا أمور لايمكن لجيل اليوم القيام بها.
ج2 الرفايع كانت الوالده الله يغفر لها تقيم بها وكذلك ديرة خوالي وأعتز بهم ....
والمكان الذي أحرص على جيته كل ماجي جاش بيت الوالد القديم وخصوصا عصرا حيث أمضيت فيه أجمل أيام عمري ولا يخفى بإن منزلنا كان الأعلى بين الجيران فكان بمثابة برج المراقبه الجويه في المطارات حاليا وكنا نشكل مع جيراننا من الجهة الشمالية بحوالي كيلو تيم مميز تهابنا الجن قبل الأنس الله ياهي أيام حلوووووه.
ج3 أولا فيه معلومه أنا تزوجت قبل أن أكمل ال16 لذا أنا أصغر شاب تزوج من جاش وإذا أصبحت جد قريبا فما راح يزيدني ذلك إلا عطاء وتميز بإذن الله...
ج4 موقع في الفصل أيام الدراسه كنت في المقدمه لأنافس على الأول ولكن المنافسين سبقوني لذروة المجد ويستاهلون وتمنياتي لهم بالتوفيق في أمورهم يارب...
******بداية القصف الجوي ونهاية القصف الأرضي******
ج5 الموقف الذي تريد البحث عنه هو التالي/
كنا معزومين عند الرباع الله يرحمه وحين ما حيا المعزب بضيفانه أنا وأبوي الله يختم له بالجنه وأبو خالد
أخوي الله يحفظه - بدأت بالقبض على لسان الذبيحه ومحاولة قطع من لغاليغه على ماقال الشايب عادل أمام - كان الوالد في أول لقمه وكان جالس مقابلني وشاهد الموقف وكانت طريقتي لا تروق له فكان يؤشر لي بعينيه وبحجانه بأن أكف عن اللسان ولكن نظرا لصغر سني فهمتها بفهمي الصغير والبرئ بإن الوالد يقول لاتكف عن مشروعك حتى تستأصل اللسان كاملا - وقتها واصلت الكفاح لتلك المهمه - فما كان من الوالد إلا إن شكر المعزب وقبضني من مؤخرة لياقة ثوبي وسحبني سحبا للخارج و وطبعا أول العقاب كانت عدة لكمات في الرأس وركبنا البي أم وذهبنا لبيتنا وحينما نزلنا من طلعة كحلة كانت وقتها عندي النزلة تشبه عقبة شعار نظرا لأنني كنت فاقد الوعي تماما ومن يومها لم أذق طعم اللسان حتى ولو كنت وحيدا -فطمت العصفور من نومت الضحى....
أتمنى أن أكون وصلت الأجابه للسؤال الخامس : وأضحك ياباش مهندس