أبو خالد
مقال مميز ورائع ...
التجبر والطغيان مآله للزوال
والتاريخ كتب الكثير من النهايات المتشابهة لموسوليني وهتلر وصدام وغيرهم الكثير من الدكتاتوريين ومستعبدي الخلق
لكن ألا ترى معي بأن لعبة الشطرنج هي الأقرب لحال البعض في هذه الفترة ..
يسقط الملك فيصبح الوزير زعيما
ثم يسقط الوزير فتصبح القلعة مسيطرة ثم يتوالى التدرج من الفيل... للحصان
فيما يظل الجنود (العامة) هم الضحايا دوما
فالكل يرتقي للمجد على أكتافهم وهم سائرون تارة يرفعون هذا وساعة يخذلون هذا ..
تحياتي
|