تجربتي للا لقاء في جائزة القبيله كان من قبيل الوقوف بجانب الاخوان المنظمين للحفل والذي منحوني ثقتهم في أن اقدم الحفل وان كنت في قرارة نفسي أقول بأني لست بالخطيب الجيد لامن حيث طلاقة اللسان ولا من حيث نقاء الصوت فأنا كما يقول المثل الدارج صبي كتابه لاصبي خطابه
أما عن الجائزه فانطباعي كما هو لم يتغير وذلك الانطباع يتمثل في تقديري لكل من قام بتأسسيس هذه الجائزه الكريمه التي باذن الله سوف تكون عاملا قويا في لم شمل لحمة القبيله الذين هم أبناء رجل واحد وأرى في الشباب المنظمين القدوه الحسنه في كل شبابنا في أن يحذون حذوهم لكنها الهمم
أسأل الله لهم التوفيق والسداد
أما مثلي الأعلى فهو قدوة الخلق محمد صلى الله عليه وسلم
وان كنت من المقصرين في الاقتداء بسنته أسأل الله أن يتوب علي وعليكم وعلى جميع المسلمين
|