إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كأس الأمم الأفريقية السابعة والعشرين فى أنجولا 2010..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

    #16
    راؤول العرب
    السلطان

    الله يعافيكم .. وما انا الا مكملاً لكم ولجهودكم...

    تعليق


      #17
      مالاوي تهزم الجزائر بثلاثية نظيفة في كأس أفريقيا ..

      وجه منتخب مالاوي لكرة القدم صفعة قوية لنظيره الجزائري وأسقطه بالضربة القاضية عندما تغلب عليه 3/صفر اليوم الاثنين على استاد "11 نوفمبر" بالعاصمة الأنجولية لواندا ضمن منافسات المجموعة الأولى في الدور الأول لبطولة كأس الأمم الأفريقية السابعة والعشرين المقامة في أنجولا حاليا.

      وأحرقت مشاعل مالاوي نجوم المنتخب الجزائري (محاربو الصحراء) بأداء رائع وثلاثة أهداف نظيفة وضعت منتخب مالاوي على قمة المجموعة برصيد ثلاث نقاط وبفارق نقطتين أمام منتخبي أنجولا ومالي اللذين تعادلا 4/4 أمس الأحد في المباراة الافتتاحية.

      ويقبع المنتخب الجزائري حاليا في قاع المجموعة ،دون رصيد من النقاط ، ليتأزم موقفه مبكرا في النهائيات ويصبح مهددا بالخروج المبكر من البطولة رغم أنه أحد ممثلي القارة السمراء في نهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.

      وأصبح استاد "11 نوفمبر" في لواندا مسرحا للمفاجآت في البطولة الأفريقية الحالية حيث شهد أمس مباراة تاريخية كانت حافلة بالمفاجآت تقدم فيها منتخب أنجولا 4/صفر حتى قبل دقائق قليلة من نهاية اللقاء ، وتعادل منتخب مالي 4/4 في الوقت بدل الضائع من المباراة.

      وتقدم منتخب مالاوي في مباراة اليوم بهدفين في الشوط الأول سجلهما راسل موافوليروا وألفيش كافوتيكا في الدقيقتين 17 و35 ، ثم أضاف اللاعب دافي باندا الهدف الثالث في الدقيقة 48 .

      وفشل المنتخب الجزائري في تهديد مرمى مالاوي بالشكل المتوقع من فريق يملك العديد من النجوم المحترفين في أوروبا.

      وتفوق منتخب مالاوي بسرعته والأداء الرجولي للاعبيه ، دفاعا وهجوما ، على المهارات الفردية للاعبي المنتخب الجزائري الذي لم يقدم ما يستحق ذكره في هذه المباراة.

      وعاند الحظ منتخب مالاوي في العديد من الفرص كانت كفيلة بتسجيل عدد أكبر من الأهداف في ظل تردي مستوى المنتخب الجزائري الذي كان مفاجأة غير سارة لمتابعي البطولة ، خاصة وأنه كان المرشح الأقوى قبل بداية البطولة للتأهل من هذه المجموعة مع المنتخب الأنجولي إلى دور الثمانية ، ولكنه الآن أصبح مهددا بالخروج المبكر.



      اترككم مع بعض اللقطات من المباراة ..





      آخر تحرير بواسطة راشد بن فلاح; 11 / 01 / 2010, 58 : 11 PM.

      تعليق


        #18
        "خيول" بوركينا فاسو تعرقل "أفيال" كوت ديفوار في البطولة الأفريقية ..

        انتزع منتخب بوركينا فاسو تعادلا سلبيا ثمينا من المنتخب الإيفواري لكرة القدم اليوم الاثنين على استاد "شيمانديلا" بمدينة كابيندا الأنجولية ، في افتتاح مباريات المجموعة الثانية بالدورالأول لبطولة كأس الأمم الأفريقية السابعة والعشرين المقامة في أنجولا حاليا.

        وعرقلت "خيول" بوركينا فاسو "أفيال" كوت ديفوار مبكرا في البطولة الحالية ، رغم أن المنتخب الإيفواري ضمن أقوى المنتخبات المرشحة للفوز باللقب.

        تقاسم الفريقان صدارة المجموعة برصيد نقطة واحدة لكل منهما ،متفوقين على المنتخب الغاني الذي ألغيت مباراته التي كانت مقررة في وقت لاحق اليوم مع نظيره التوجولي بعد انسحاب الاخير من البطولة عقب حادث الاعتداء على حافلته الجمعة الماضية ، والذي أسفر عن مقتل ثلاثة من أفراد البعثة.

        وأضفى التعادل في مباراة اليوم مزيدا من الإثارة على هذه المجموعة ، خاصة وأن كل فريق صار لديه مباراة واحدة فقط أمام منتخب غانا وأصبح كل شيء ممكنا ، حيث يستطيع المنتخب البوركيني الذي كان مرشحا للخروج صفر اليدين من هذه المجموعة أن يفجر المفاجأة ويتأهل للدور الثاني (دور الثمانية) على حساب أي من المنتخبين ، الإيفواري أوالغاني.

        كانت مباراة اليوم هي الثامنة عشر بين الفريقين عبر التاريخ ، كما شهدت التعادل التاسع بينهما ،مقابل ثمانية انتصارات لكوت ديفوار وفوز وحيد لبوركينا فاسو.

        وثأر المنتخب البوركيني بهذا التعادل المفاجئ لهزيمتيه أمام كوت ديفوار صفر/5 و2/3 في التصفيات المؤهلة لهذه البطولة.

        ولم يقدم أفيال كوت ديفوار العرض المنتظر منهم في هذه المباراة التي أكدت أن الفريق يعاني بالفعل من غياب الأداء الجماعي وهو ما كانت أكدته بعض الانتقادات التي وجهت في الفترة الماضية لمدرب الفريق البوسني وحيد خليلودزيتش.

        وكانت تلك المباراة هي الوحيدة في هذه البطولة حتى الآن التي تنتهي بالتعادل السلبي رغم ارتفاع معدل التهديف في البطولة حتى الآن ، بثمانية أهداف في المباراة الافتتاحية أمس وثلاثة أهداف في مباراة مالاوي والجزائر في وقت سابق اليوم.

        وفجرت هذه المباراة العديد من التساؤلات حول مهاجمي الفريقين ، خاصة وأن الإيفواري ديدييه دروجبا من أبرز هدافي العالم حيث يتألق مع تشيلسي الإنجليزي منذ سنوات كما أن المهاجم البوركيني موموني داجانو هو هداف التصفيات المؤهلة للبطولة الحالية برصيد 12 هدفا في 12 مباراة.

        فرض المنتخب الإيفواري سيطرته على مجريات اللعب منذ الدقيقة الأولى وتسابق لاعبوه في إهدار الفرص السهلة ، في حين احتشد معظم لاعبي المنتخب البوركيني داخل منطقة جزائهم من أجل التصدي لمحاولات الأفيال.

        وشهدت الدقيقة الثانية أول فرصة خطيرة للأفيال ، حيث كان ديدييه دروجبا في طريقه لتسجيل هدف التقدم ، ولكنه تعرض للإعاقة من بول كوليبالي ، واشار الحكم باستمرار اللعب.

        وتسابق لاعبو كوت ديفوار ، بقيادة دروجبا وبكاري كونيه وجيرفينيو ، على إهدار الفرص تباعا أمام مرمى منتخب بوركينا فاسو حتى تخلى الأخير عن دفاعه وبدأ في مبادلة المنتخب الإيفواري الهجوم بعد عشر دقائق من السيطرة التامة لأفيال كوت ديفوار.

        ورغم ذلك ، ظل التفوق للمنتخب الإيفواري وأهدر مهاجمه الشاب جيرفينيو /22 عاما/ أكثر من فرصة خطيرة.

        وتغاضى الحكم مجددا عن احتساب ضربة جزاء صحيحة لكوت ديفوار في الدقيقة 21 اثر عرقلة اللاعب إبراهيم جنامو للنجم الإيفواري إيمانويل إيبوي.

        وأنذر الحكم اللاعب حبيب باموجو من بوركينا فاسو في الدقيقة 26 للخشونة مع دروجبا الذي لعب الضربة الحرة التي شكلت خطورة كبيرة قبل أن يشتتها الدفاع.

        وباغت إيبوي المنتخب البوركيني بتسديدة قوية من حدود منطقة الجزاء في الدقيقة 29 ولكنها مرت بجوار القائم على يمين الحارس البوركيني داوودا دياكيتي.

        ولم يتغير الأداء على مدار الدقائق التالية، حيث ظل المنتخب الإيفواري الأكثر استحواذا على الكرة ، والأكثر هجوما ، ولكن دون هز الشباك.

        ووضحت الثقة الزائدة على لاعبي المنتخب الإيفواري مما أعطى المنتخب البوركيني الفرصة للصمود والتصدي لكل المحاولات الإيفوارية.

        وشهدت الدقيقة 43 أخطر فرصة للمنتخب الإيفواري اثر كرة طولية هيأها دروجبا بلمسة سحرية لزميله بكاري كونيه في مواجهة المرمى ، فسددها الأخير باتجاه المرمى لكن الحارس تصدى لها ببراعة وبرد فعل سريع رائع.

        ولم تسفر الدقائق المتبقية من الوقت الأصلي والوقت بدل الضائع لهذا الشوط عن جديد لينتهي نصف المباراة الاول بالتعادل ، السلبي على عكس المتوقع.

        وظل الأداء كما هو عليه مع بداية الشوط الثاني حيث واصل المنتخب الإيفواري إهدار الفرص.

        ولكن المنتخب البوركيني اكتسب الثقة بمرور الوقت وبدأ لاعبوه في البحث عن فرص حقيقية أمام المرمى الإيفواري بينما ساد الارتباك لاعبي كوت ديفوار خشية تعرضهم لمفاجأة جديدة بعد مفاجأة مالي أمام أنجولا أمس الاثنين ومفاجأة مالاوي أمام الجزائر اليوم.

        ولعب عبد القادر كيتا بدلا من بكاري كونيه غير الموفق في الدقيقة 69 على أمل تجديد دماء الفريق وتنشيط الهجوم ،بحثا عن هدف التقدم.

        وتوترت أعصاب لاعبي كوت ديفوار بمرور الوقت ، ونال يايا توريه إنذارا في الدقيقة 71 للخشونة.

        ورغم التغييرات التي أجراها مدربا الفريقين ، لم تسفر الدقائق الباقية من عمر اللقاء عن أهداف ، حيث ظل المنتخب الإيفواري على هجومه غير المجدي وحرص المنتخب البوركيني على إضاعة الوقت وتجميد اللعب بكل الوسائل لينتهي اللقاء بالتعادل السلبي.

        تعليق


          #19
          الكاف بصدد استبعاد توجو من كأس الأمم الأفريقية ..

          يستعد الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) لإصدار قرار باستبعاد منتخب توجو من نسخة العام الحالي لكأس الأمم الأفريقية الحالية "أنجولا 2010" عقب مغادرة بعثة توجو عائدة إلى بلادها في أعقاب الهجوم المسلح الذي تعرضت له حافلة الفريق الجمعة الماضية ، والذي أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص .

          جاء ذلك عقب مغادرة منتخب توجو الأراضي الأنجولية أمس الأحد ، بعد يومين من الهجوم المسلح على حافلة الفريق في إقليم كابيندا.

          كان من المفترض أن يلتقي منتخب توجو نظيره الغاني في المجموعة الثانية اليوم الاثنين في الساعة السادسة ونصف مساء بتوقيت جرينتش.

          وتلقى حكم المباراة أمرا مباشرا بإطلاق صافرة بداية اللقاء وفي حال عدم حضور منتخب توجو ، يتم اعتباره خاسرا قبل أن يتم استبعاده من البطولة ، حسبما أكد الكاف للصحفيين.

          تعليق


            #20
            أحفاد الفراعنة في مواجهة عصيبة مع نسور نيجيريا في كأس أفريقيا ..

            يستهل المنتخب المصري لكرة القدم رحلة الدفاع عن لقبه الأفريقي غدا الثلاثاء بمواجهة نظيره النيجيري في مدينة بينجيلا الأنجولية ضمن الجولة الأولى من مباريات المجموعة الثالثة في الدور الأول لبطولة كأس الأمم الأفريقية السابعة والعشرين المقامة في أنجولا حاليا.

            ويسعى المنتخب المصر بكل السبل إلى الفوز بلقب البطولة الحالية ليكون الثالث له على التوالي والسابع في تاريخ مشاركاته بالبطولة.

            تحمل البطولة الحالية اهمية بالغة للمنتخب المصري (أحفاد الفراعنة) بعد فشل الفريق في بلوغ نهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا نتيجة هزيمته في المباراة الفاصلة أمام نظيره الجزائري في السودان.

            وتمثل مباراة الثلاثاء نقطة الانطلاق لأحفاد الفراعنة مثلما كانت مباراتهم أمام المنتخب الكاميروني في بداية مشوارهم بالبطولة الماضية 2008 بغانا نقطة انطلاق نحو إحراز لقب البطولة.

            ويسعى المنتخب المصري بالفعل الى الفوز بالمباراة ، مما سيقترب به كثيرا من صدارة المجموعة ووضع إحدى قدميه في الدور الثاني (دور الثمانية)، خاصة وأن مباراتيه الباقيتين ستكونان أقل صعوبة ، على الأقل ، من الناحية النظرية.

            أما المنتخب النيجيري ، فيسعى أيضا لتقديم بداية قوية ، لاسيما وأنه اخفق في عبور دور الثمانية بالبطولة الماضية ،عندما خسر أمام منتخب غانا ،صاحب الأرض.

            وفي الوقت الذي تركز فيه معظم الاهتمام العالمي بالبطولة على واقعة الاعتداء الغاشم على المنتخب التوجولي والذي اسفر عن مقتل ثلاثة من أفراد البعثة ، حرص الجهاز الفني للمنتخب المصري بقيادة المدرب الوطني حسن شحاتة على إبعاد اللاعبين تماما عن هذه الأجواء ، تجنبا لتشتيت تركيزهم بعيدا عن اللقاء.

            ورغم غياب العديد من العناصر المؤثرة بين صفوف الفريق ، للإصابة وأسباب أخرى ، وبينهم عمرو زكي مهاجم الفريق وزميله المهاجم أحمد حسام (ميدو) ومحمد أبو تريكة ،صانع ألعاب الفريق ، لاتزال هناك ثقة لدى شحاتة في قدرة فريقه على إحراز لقب البطولة للمرة الثالثة على التوالي.

            واستهل أحفاد الفراعنة مسيرتهم في البطولتين الماضيتين بفوز كبير حيث فاز على ليبيا 3/صفر في افتتاح بطولة 2006 بمصر وعلى الكاميرون 4/2 في افتتاح بطولة 2008 بغانا ، ولذلك يأمل الفريق في تحقيق فوز مماثل على نظيره النيجيري.

            ويدرك شحاتة جيدا مدى الفوائد التي قد يجنيها الفريق من البداية الجيدة ولذلك ينتظر أن يدفع بقوته الضاربة منذ البداية ، حيث سيعتمد على محمد زيدان ، مهاجم بوروسيا دورتموند الألماني والذي يحمل على عاتقه آمال الجماهير المصرية في غياب زميليه زكي وميدو.

            واكتسب زيدان خبرة كبيرة من المشاركة مع المنتخب المصري في البطولة الماضية عام 2008 وفي بطولة كأس العالم للقارات 2009 بجنوب أفريقيا. ويعاونه في الهجوم المتألق ، عماد متعب مهاجم الأهلي المصري.

            ويعتمد شحاتة على عناصر أخرى مؤثرة للغاية ، مثل حارس المرمى العملاق عصام الحضري الذي لعب دورا كبيرا في فوز الفريق بالبطولتين الماضيتين والمدافع المخضرم وائل جمعة ونجم خط الوسط النشيط ، حسني عبد ربه.

            في المقابل ، يبدو شايبو أمادو المدير الفني للمنتخب النيجيري سعيدا بشكل كبير بعدما تخلص فريقه من الأنانية التي كانت تسيطر عليه في الماضي.

            ويتمنى أمادو أن تساعد الروح الجديدة للفريق على التخلص من ذكريات البطولات الثلاث الماضية ، حيث خرج الفريق من الدور قبل النهائي في بطولتي 2004 و2006 ، ثم من دور الثمانية في 2008 .

            ولم يتوج المنتخب النيجيري باللقب الأفريقي منذ فوزه بالبطولة عام 1994 بتونس ، ولكنه يعتمد حاليا على فريق رائع حيث يوجد في كل مركز لاعبان جاهزان ، على الأقل بعدما كان اعتماده في الماضي على خبرة عدد محدود من اللاعبين.

            ويعتمد أمادو حاليا على الثنائي الهجومي نوانكو كانو وأوبافيمي مارتينز ، كما يستطيع الاستعانة بالمهاجمين تشينيدو أوباسا ، المحترف في ألمانيا وفيكتور أوبينا مهاجم ملقة الأسباني.

            وإذا نجح جون ميكيل أوبي ومعه باقي لاعبي خط الوسط مثل ساي أوليفينيانا نجم هال سيتي الإنجليزي في الظهور بمستواهم المعهود ، سيشكل خط الوسط النيجيري مشكلة كبيرة للمنتخب المصري في مباراة الغد.

            ومع وجود العديد من الأسلحة ضمن صفوف المنتخبين ، يصعب على أي أحد التكهن بنتيجة المباراة.

            الجدير بالذكر أنه على رغم الفارق الكبير بين عدد الألقاب الأفريقية التي فاز بها كل فريق ، حيث توج المنتخب المصري باللقب ست مرات مقابل مرتين لنسور نيجيريا ، فشل المصريون في تحقيق أي فوز على نظيره النيجيري منذ 47 عاما وبالتحديد منذ عام 1963 عندما فاز الفراعنة على النسور 6/3 في أول مشاركة للأخير في نهائيات كأس أفريقيا.

            تعليق


              #21
              ابوفلاح اولا شكرا على المجهود الرائع
              وثانيا بما ان الكلام عن مصر والجزائر
              فلا اعتقد ان مصر ستفرح بالكأس بعد ضياع المونديال
              ولا اظن ان الجزائر ستحزن بخسائرها الثقال


              بعض البطولات لها طعم خاص

              والمنتخبات الافريقيه بالتحديد تبغى تلعب في كأس العالم
              ولاتفوز بكأس افريقيا 3مرات

              لان بطولة افريقيا كل سنتين يعني ممله الى حد ما
              وليست كقارة اسيا واوربا والتي تقام كل 4سنوات
              وتجد الكل متعطش لها

              تعليق


                #22
                اتمنى الكاس لنيجيريا ملح القاره السمراء
                ولاكن اعتقد ان بطلة العالم للشباب غانا
                ستحقق اللقب الخامس

                تعليق


                  #23
                  س . مباراة مصر الساعة كم بالتحديد ؟

                  تعليق


                    #24
                    ابو جمانه

                    اهلاً بك .. الموضوع ليس بالتحديد عن مصر والجزائر ( الظاهر انك نسيت تونس ) .. هو عام لتغطية البطولة ..


                    الفتى الذهبي

                    الساعة 7 مساء اليوم بتوقيت السعودية والاوقات اخوي موجودة بالصفحة الاولى من الموضوع ..

                    تعليق


                      #25
                      استبعاد توجو رسميا من كأس الأمم الأفريقية ..


                      استبعد منتخب توجو رسميا من نسخة العام الحالي لبطولة كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم بأنجولا اليوم الاثنين ، حيث لم يخض الفريق مباراته أمام نظيره الغاني في كابيندا ضمن مباريات المجموعة الثانية للبطولة.

                      وجاء قرار استبعاد منتخب توجو في أعقاب مغادرة بعثة الفريق الأراضي الأنجولية أمس الأحد بعد يومين من تعرض حافلة الفريق لهجوم مسلح في كابيندا أودى بحياة ثلاثة أشخاص. ونقل حارس المرمى كودجوفي اوبيلالي لوحدة العناية المركزة بأحد مستشفيات جنوب أفريقيا بعد اصابته بعيارات نارية في الحادث.

                      ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) عن الاتحاد الأفريقي لكرة القدم قوله "انسحبوا (منتخب توجو).. صارت المجموعة تضم ثلاث فرق".

                      كان من المفترض أن يلتقي منتخب توجو نظيره الغاني في المجموعة الثانية اليوم الاثنين في الساعة السادسة ونصف مساء بتوقيت جرينتش.

                      وتلقى حكم المبارة في وقت سابق اليوم أمرا مباشرا بإطلاق صافرة بداية اللقاء وفي حال عدم حضور منتخب توجو ، يتم اعتباره خاسرا قبل أن يتم استبعاده من البطولة ، حسبما أكد الكاف للصحفيين.

                      تعليق


                        #26
                        الجزيرة تعلن فجأة بث مباراة مصر ونيجيريا في بطولة أفريقيا على قناة غير مشفرة ..

                        فاجأت قناة "الجزيرة" الفضائية الجماهير في مصر والعالم العربي قبل قليل بالإعلان عن بث مباراة مصر ونيجيريا في بطولة كأس أمم أفريقيا على قناة "الجزيرة الرياضية 2" ، غير المشفرة.

                        يأتي القرار بعد فشل المفاوضات بين القناة القطرية والتليفزيون المصري على حقوق البث.

                        وحمل شريط الأخبار أسفل شاشة "الجزيرة" تأكيدا على بث المباراة على القناة المفتوحة ، إلى جانب القناتين المشفرتين "9 بلاس" و"10 بلاس"، اللتين تم الإعلان سابقا عن بث مباريات البطولة من خلالهما بعد استحواذ الجزيرة على قنوات راديو وتليفزيون العرب "إيه أر تي" الرياضية في تشرين ثان/ نوفمبر الماضي.

                        وقالت "الجزيرة" في بيان وصل وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) إنها "تأكيدا لمصداقيتها ، وبعد موافقة الجهة المالكة لحقوق كأس أمم إفريقيا بأنجولا 2010" ، تعلن عن بث مباراة "مصر ونيجيريا" ومباراة "تونس وزامبيا" على "الجزيرة الرياضية 2 " ، المفتوحة على القمر الصناعي نايل سات.

                        وجرى الترويج بشكل واسع طيلة اليومين السابقين لترددات العديد من القنوات المفتوحة على أقمار صناعية أوربية وإفريقية وأسيوية تبث المباراة إلا أن نسبة المشتركين في "الجزيرة الرياضية" زاد بشكل كبير قبل بدء البطولة أمس الأول الأحد.

                        وشهدت الأيام الأخيرة سجالا واتهامات متبادلة بين "الجزيرة" والتليفزيون المصري حول حقوق البث التي قال الجانب المصري إن الجزيرة غالت في قيمتها كثيرا ، بينما أكدت القناة القطرية أنها قدمت عرضين للمصريين ، لكنهم اعتذروا عنهما.

                        ويأتي الإعلان عن عرض المباراة على قناة غير مشفرة قبل ساعتين فقط من انطلاق المباراة.

                        تعليق


                          #27
                          فوز تاريخي للفراعنة على نسور نيجيريا في بداية رحلة الدفاع عن اللقب الأفريقي ..

                          استهل المنتخب المصري لكرة القدم رحلة الدفاع عن لقبه بنجاح فائق ، وبفوز ثمين 3/1 على نظيره النيجيري اليوم الثلاثاء في الجولة الأولى من مباريات المجموعة الثالثة في الدور الأول لبطولة كأس الأمم الأفريقية السابعة والعشرين المقامة حاليا في أنجولا.

                          ونجح المنتخب المصري (أحفاد الفراعنة) في تحويل تخلفه بهدف أمام نسور نيجيريا إلى فوز غال 3/1 ليقطع الفريق شوطا كبيرا باتجاه التأهل إلى الدور الثاني (دور الثمانية) في البطولة ، حيث يواجه الفريق اختبارين أكثر سهولة ، من الناحية النظرية على الأقل ، في مباراتيه التاليتين بالمجموعة أمام منتخبي موزمبيق وبنين.

                          ونال المنتخب المصري ، الفائز باللقب في البطولتين الماضيتين ، عامي 2006 بمصر و2008 بغانا ، دفعة معنويةهائلة بهذا الفوز التاريخي على نسور نيجيريا ، خاصة وأن المنتخب النيجيري من الفرق المرشحة بقوة للمنافسة على اللقب في البطولة الحالية ، كما أنه أحد المنتخبات التي ستمثل القارة السمراء في كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.

                          يذكر أن هذا الفوز هو الأول لأحفاد الفراعنة على نسور نيجيريا في بطولات كأس الأمم الأفريقية منذ 47 عاما ، وبالتحديد منذ بطولة عام 1963 .

                          وأثبت المنتخب المصري أنه يضم بين صفوفه أفضل أجيال كرة القدم المصرية وأنه قادر على الفوز باللقب الأفريقي.

                          تقدم المنتخب النيجيري بهدف سجله تشينيدو أوباسي في الدقيقة 12 ، ثم تعادل عماد متعب للمصريين في الدقيقة 34 قبل أن يحرز أحمد حسن قائد الفريق واللاعب البديل محمد ناجي (جدو) الهدفين الثاني والثالث للمنتخب المصري في الدقيقتين 54 و88 على الترتيب.

                          وتغلب المنتخب المصري على غياب عدد من عناصره المؤثرة عن صفوف الفريق مثل محمد أبو تريكة وأحمد حسام (ميدو) وعمرو زكي ، وحقق فوزا كان في أمس الحاجة إليه مع بداية رحلة الدفاع عن لقبه الأفريقي ، خاصة بعد الإخفاق في بلوغ نهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.

                          وقدم المنتخبان عرضا قويا ، وكان المنتخب النيجيري الأفضل نسبيا في الشوط الأول ، في حين فرض الفراعنة سيطرتهم على مجريات اللعب في الشوط الثاني.

                          قدم الفريقان عرضا قويا في الشوط الأول تقاسما فيه السيطرة على مجريات اللعب حيث كان المنتخب النيجيري هو الأفضل في بدايته وتحكم في إيقاع اللعب رغم الهجمات الخطيرة لأحفاد الفراعنة ، بينما تحولت الدفة لصالح المنتخب المصري في النصف الثاني من الشوط.

                          واتسم أداء المنتخب النيجيري بالسرعة والالتحامات القوية والقدرة على قراءة الملعب والانضباط في أداء الوجبات الدفاعية والهجومية خلال النصف الأول من الشوط ، وترجم كل ذلك إلى هدف التقدم بعد 12 دقيقة من بداية اللقاء.

                          بيد أن المنتخب المصري كان الأكثر هجوما منذ بداية اللقاء وإن غاب عنه التوفيق في بداية المباراة رغم الأداء الرائع والمجهود الوفير من مهاجمه محمد زيدان ، وشريكه في الهجوم عماد متعب.

                          وضاعف المنتخب المصري من ضغطه الهجومي بعد اهتزاز شباكه ونجح في استغلال أخطاء في التغطية الدفاعية من المنتخب النيجيري لتسجيل هدف التعادل وكاد يعزز النتيجة أكثر من مرة ، ولكن الحظ لم يحالفه.

                          بدأت المباراة بمرحلة جس نبض لم تدم طويلا وظهر من خلالها الحرص الدفاعي الشديد من الفريقين خشية اهتزاز الشباك بهدف مبكر.

                          كانت الهجمة الأولى في المباراة من نصيب المنتخب المصري حيث لعب سيد معوض كرة عرضية من ناحية اليسار أمسكها حارس المرمى النيجيري فينسنت إنييما ، أتبعها محمد زيدان بتسديدة قوية بعد تمريرة من زميله المخضرم أحمد حسن ، قائد الفريق ، ولكن الكرة مرت فوق العارضة مباشرة.

                          وتخلى المنتخب النيجيري عن حذره الدفاعي مبكرا ، بينما ظل المنتخب المصري على تحفظه.

                          وخطف المنتخب النيجيري هدف التقدم في الدقيقة 12 عندما تلقى تشينيدو أوباسي الكرة وتقدم بها وراوغ المدافع المصري محمود فتح الله على حدود منطقة جزاء الفراعنة قبل أن يسدد كرة قوية بيسراه على يمين عصام الحضري حارس المرمى والذي حاول إبعادها لكن الكرة لمست أطراف أصابعه وأكملت طريقها إلى داخل الشباك.

                          استيقظ أحفاد الفراعنة من غفوتهم وكثفوا من هجومهم بعد اهتزاز شباك الحضري ولاحت للفريق أكثر من كرة خطيرة ، ولكن المنتخب النيجيري كان الأكثر هدوءا وسيطرة على مجريات اللعب ، واستحواذا على الكرة في منطقة وسط الملعب ، كما شكلت انطلاقات أوباسي وكالو أوتشي خطورة في بعض الأحيان على مرمى الحضري.

                          حاول هاني سعيد ، مدافع المنتخب المصري ، تجربة التسديد من خارج منطقة الجزاء النيجيرية في الدقيقة 15 ولكن تسديدته ذهبت بعيدا عن المرمى.

                          طالب المنتخب النيجيري بضربة جزاء اثر لمسة يد على هاني سعيد في الدقيقة 20 ولكن الحكم أشار باستمرار اللعب ، حيث لم يكن هناك تعمد من اللاعب.

                          وأهدر أوتشي فرصة تسجيل هدف آخر للمنتخب النيجيري في الدقيقة 21 اثر ارتباك داخل منطقة جزاء المنتخب المصري.

                          ورد زيدان بهجمة خطيرة في الدقيقة 23 حيث راوغ أكثر من مدافع نيجيري وسدد الكرة من داخل منطقة الجزاء ، ولكنها مرت بجوار القائم مباشرة.

                          واصل المنتخب المصري هجومه المكثف لكن دون جدوى حيث عاند الحظ لاعبيه في أكثر من كرة خطيرة.

                          كان زيدان على وشك أن يخطف هدف التعادل في الدقيقة 33 اثر تمريرة طولية كاد أن ينفرد على اثرها بالمرمى لكنه لم يجد المساندة من زملائه حتى تدخل الدفاع النيجيري في الوقت المناسب ، وارتدت الكرة إلى هجمة على مرمى مصر أنهاها أوتشي بتسديدة مرت بجوار القائم.

                          وجاءت الدقيقة 34 لتشهد هدف التعادل المستحق للمنتخب المصري حيث تلقى عماد متعب تمريرة طولية بينية من زميله أحمد حسن ضرب بها مصيدة التسلل وانفرد بحارس المرمى وراوغه قبل أن يسدد الكرة زاحفة في المرمى الخالي.

                          واصل الفريقان تبادل الهجمات في الدقائق التالية ، ومرر أحمد فتحي كرة عرضية قابلها متعب بتسديدة فوق عارضة المرمى النيجيري في الدقيقة 41 ورد عليها آيلا يوسف محمد بتسديدة صاروخية من مسافة بعيدة مرت فوق عارضة المرمى المصري.

                          حافظ الحضري لمنتخب مصر على التعادل مع نهاية الشوط الأول ، حيث تصدى لتسديدة قوية خادعة من تايي تايو في الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع للشوط الأول قبل أن ينهي الحكم الشوط بتعادل الفريقين.

                          ومع بداية الشوط الثاني ، شهد الأداء نشاطا ملحوظا من الفريقين اللذين كثفا من هجومهما لتسجيل هدف التقدم.

                          وأنقذ الحضري فريقه من هدف مؤكد في الدقيقة 46 اثر عرضية من ناحية اليمين أمسكها الحضري من أمام ياكوبو إيوجبيني.

                          وكاد جون ميكيل أوبي يسجل الهدف الثاني للمنتخب النيجيري في الدقيقة 49 مستغلا سقوط هاني سعيد داخل منطقة جزاء المنتخب المصري ولكن سيد معوض تدخل في الوقت المناسب.

                          وشهدت الدقيقة 52 هجمة خطيرة لمنتخب مصر انتهت بتسديدة قوية من أحمد فتحي مرت بجوار القائم.

                          وأعاد أحمد حسن قائد المنتخب المصري ذكريات بطولة عام 1998 في بوركينا فاسو إلى الأذهان وبالتحديد هدفه في مرمى منتخب جنوب أفريقيا في المباراة النهائية التي انتهت بفوز مصر 2/صفر حيث سجل اللاعب هدف التقدم 2/1 في شباك المنتخب النيجيري في الدقيقة 54 بتسديدة صاروخية من خارج منطقة الجزاء لمست ظهر اللاعب تايي تايو مدافع نيجيريا وأكملت طريقها إلى داخل الشباك.

                          وحاول المدرب حسن شحاتة المدير الفني الوطني للمنتخب المصري الحفاظ على تفوق فريقه الملحوظ في الشوط الثاني فدفع باللاعب أحمد المحمدي في الدقيقة 56 بدلا من حسام غالي الذي بذل جهدا كبيرا في الفترة التي لعبها.

                          ولعب المحمدي كرة عرضية في الدقيقة 59 أمسكها الحارس النيجيري قبل قدم متعب الذي أهدر هدفا مؤكدا في الدقيقة التالية عندما انفرد بالحارس النيجيري اثر تمريرة طولية ولكنه أطاح بالكرة فوق المرمى.

                          ونال اللاعب النيجيري أوبينا نوانيري إنذارا في الدقيقة 62 للخشونة مع متعب. وسدد زيدان الضربة الحرة ولكن الحارس النيجيري تألق وأبعد الكرة بصعوبة بالغة إلى ضربة ركنية ، لم تستغل جيدا.

                          مع مرور الوقت ، توتر لاعبو المنتخب النيجيري وبدا انهم فقدوا الثقة بأنفسهم ، حيث بدأوا في الاعتماد على التسديد من خارج منطقة الجزاء.

                          لعب أوبينا نسوفور ضمن المنتخب النيجيري بداية من الدقيقة 69 بدلا من أوتشي الذي بذل مجهودا كبيرا في المباراة كما دفع شحاتة باللاعب محمد ناجي (جدو) في الدقيقة 72 بدلا من حسني عبد ربه الذي لم يظهر بمستواه المعهود رغم أنه كان من العوامل الأساسية في فوز مصر باللقب في البطولة الماضية عام 2008 والتي فاز فيها بلقب أفضل لاعب في البطولة.

                          وسدد زيدان كرة قوية في الدقيقة 73 مرت بجوار القائم مباشرة ورد تايو بتسديدة قوية في الدقيقة 75 أمسكها الحضري.

                          وافتقد المنتخب النيجيري التركيز مع اقتراب المباراة من نهايتها واعتمد الفريق على التسديد من خارج منطقة الجزاء بعدما فشل في اختراق الدفاع المصري ، ولكن الحضري كان بالمرصاد لجميع التسديدات.

                          وأجرى شايبو أمادو ، المدير الفني الوطني للمنتخب النيجيري ، تغييرا هجوميا بنزول المهاجم المخضرم نوانكو كانو في الدقيقة 79 بدلا من أوبي ولكن سير اللعب لم يتغير.

                          وأجرى شحاتة تغييرا آخر بنزول محمد عبد الشافي في الدقيقة 84 بدلا من زيدان للتأمين الدفاعي من وسط الملعب في الدقائق الأخيرة.

                          وكافأ جدو مدربه في الدقيقة 88 بتسجيل هدف الاطمئنان اثر عرضية رائعة من معوض تقدم بها جدو وسددها زاحفة على يمين الحارس النيجيري مسجلا الهدف الثالث وسط توتر شديد بين لاعبي نيجيريا.

                          شهدت الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع هدفا ضائعا من جدو ، ثم عدة محاولات من الفريقين لكن دون جدوى ليطلق الحكم صافرته معلنا نهاية اللقاء بفوز تاريخي لاحفاد الفراعنة.

                          تعليق


                            #28
                            يتبع ..

                            اترككم مع لقطات من مباراة مصر و نيجيريا :









                            تعليق


                              #29
                              موزمبيق تستيعد توازنها وتنتزع تعادلا ثمينا من بنين في كأس أفريقيا ..

                              انتزع منتخب موزمبيق تعادلا ثمينا 2/2 مع منتخب بنين اليوم الثلاثاء في الجولة الأولى من مباريات المجموعة الثالثة في الدور الأول لبطولة كأس الأمم الأفريقية السابعة والعشرين المقامة حاليا في أنجولا.

                              قدم الفريقان عرضا حماسيا على مدار شوطي المباراة ، وتقدم منتخب بنين بهدفين سجلهما رزاق أموتويسي في الدقيقة 15 ، من ضربة جزاء ، والموزمبيقي داريو كان ، في مرمى فريقه عن طريق الخطأ في الدقيقة 21 .

                              وتعادل منتخب موزمبيق بهدفين سجلهما ألميرو لوبو وكارلوس فومو جونسالفيس في الدقيقتين 29 و55 .

                              واقتسم الفريقان المركز الثاني في المجموعة برصيد نقطة واحدة لكل منهما بفارق نقطتين خلف المنتخب المصري الذي تغلب على نظيره النيجيري 3/1 في المباراة الأخرى بالمجموعة في وقت سابق اليوم.

                              ويمثل التعادل في هذه المباراة نتيجة طيبة للمنتخب النيجيري بعد هزيمته أمام أحفاد الفراعنة.

                              تعليق


                                #30
                                شباب تونس وآمال البنزرتي يواجهون طموحات زامبيا في "أنجولا 2010" ..

                                يسعى المنتخب التونسي لكرة القدم إلى تحقيق نتيجة طيبة في بداية مسيرته ببطولة كأس الأمم الأفريقية 2010 المقامة حاليا في أنجولا عندما يلتقي نظيره الزامبي غدا الأربعاء على استاد "آلتون دا شيلا" بمدينة لوبانجو ، في الجولة الأولى من مباريات المجموعة الرابعة في الدور الأول للبطولة.

                                يتمنى المنتخب التونسي في أن تكون بدايته بالبطولة الحالية مشابهة لبدايته في البطولة التي استضافتها مصر عام 2006 عندما تغلب على نظيره الزامبي 4/1 في أولى مبارياته بالبطولة.

                                واختلف مستوى الفريقين ،التونسي والزامبي ، على مدار السنوات الأربع الماضية ، فقد تراجع أداء المنتخب التونسي ولم يعد على نفس المستوى الذي ظهر عليه في البطولتين السابقتين ، 2006 في مصر و2008 بغانا.

                                وفي المقابل ، تحسن مستوى المنتخب الزامبي عما كان عليه قبل أربع سنوات فلم يعد بنفس المستوى المتواضع الذي ظهر عليه في البطولة الماضية عام 2008 والتي خرج فيها من الدور الأول.

                                جاء فشل الفريق التونسي في التأهل لنهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا ليطيح بعدد من نجومه الكبار ، وكذلك عدد من محترفيه في أوروبا حيث بدأ المدرب الوطني فوزي البنزرتي ، الذي تولى قيادة الفريق عقب انتهاء التصفيات ، في بناء فريق جديد يعتمد على عددمن اللاعبين الشباب وبعض الاعبين الذين لا يمتلكون أي خبرة دولية.

                                ظهرت آثار ذلك خلال المباراة التي خسرها الفريق أمام جامبيا 1/2 في آخر مبارياته الودية استعدادا للبطولة الحالية.

                                أما المنتخب الزامبي ، فقد أنهى استعداداته للبطولة بفوز رائع على منتخب كوريا الجنوبية 4/2 ليرفع بذلك روحه المعنوية قبل الدخول في المعترك الكروي.

                                ولذلك يطمح المنتخب الزامبي ، بقيادة مديره الفني الفرنسي هارف رينار، إلى تقديم بداية جيدة وتحقيق الفوز في مباراة الغد.

                                أقام المنتخب الزامبي مرحلة استعدادات رائعة للبطولة حيث تجمع معظم لاعبيه لمدة نحو شهر ، كما شارك في إحدى الدورات الودية في جنوب أفريقيا التي يحترف فيها معظم لاعبي الفريق.

                                ويبدو أن هجوم المنتخب الزامبي هو السلاح الأقوى للفريق في هذه البطولة حيث يعتمد بشكل كبير على اللاعبين كريستوفر (كريس) كاتونجو وجيمش تشامانجا.

                                أما المنتخب التونسي ، فيعتمد بشكل كبير على خبرة المهاجم ياسين ميكاري المحترف في فرنسا ، وكذلك المدافع كريم حقي.

                                ويعتمد الفريق في الهجوم على أمين الشرميطي وعصام جمعة أمام الدفاع الزامبي بقيادة جوزيف موسوندا.

                                يضع الكثيرون من مشجعي تونس الأمل على الشرميطي في التألق خلال هذه البطولة كما يسعى اللاعب لهز شباك زامبيا غدا لتكون أكبر دافع له فيما تبقى من البطولة.

                                وسيكون لخط الوسط في الفريقين دورا كبيرا في حسم نتيجة المباراة ، حيث يمتلك المنتخب الزامبي خط وسط قويا يضم فيليكس كاتونجو ونوا تشيفوتا وإسحق تشانسا ، ويضم وسط المنتخب التونسي يضم اللاعب شوقي بن سعادة نجم الفريق في البطولة الماضية.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X