رواية:(الطريق من جاش) في الميزان
|
كم قرأت في الروايات وكم سمعت في الاذاعات (كانو ثم صارو) واستفدنا منهم ونحن لا نعرفهم هذه الشخصيه صنعة المجد من لا شئ إنها لحافز كبير ..شجعتني وساقتني بقيادة الدكتور-خالد بن شارع الى التمسك بالعزيمه والاصرار وان ماهو مستحيل يستطيع الانسان ان يحققه معى تمسكي بدين الله سبحانه وتعالى ثم بعاداتي وتقاليدي وبالـ(حميا لربعي) اينما كنت على وجه الارض لا يغير مني المنصب ولا يغير مني سمعتي التي تصدأ في كل انحاء الجزيرة العربية ولا يغير مني مكانتي عند كبار القوم ولا يغير مني المال الكثير وان لا اخشى في الله لومة لائم مثل الشيخ دغش بن طلال -رحمه الله تعالى-
وددت ورب الكعبه ان اكون دغش، اتمنى من الدكتور خالد بن شارع اصدار جديد يحكي فيه ادق التفاصيل عن حياة الشيخ دغش بن طلال يرحمه الله دمتم. |
ابوياسر لك الشكر
الدكتور خالد بيض الله وجهه وكتاب يستحق الإقتناء اما الشيخ دغش رحمه الله فهو رجل اسطورة وعلومه كلها ترفع الراس اسال الله العظيم له الرحمه |
لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 .
الرياض: الوطن 2011-07-10 2:58 AM شكل مركز جاش، التابع لمحافظة تثليث بمنطقة عسير، محورا وموضعا لكتابين صدرا حديثا، يقدمانها كبلدة أثرية قديمة ذكرها الهمداني والهجري والحموي، وذكرت بعض المصادر أنه كان فيها حصن ونخل للصحابي عمرو بن معد يكرب، وذكرت على ألسنة شعراء في الجاهلية والإسلام. الدكتور خالد آل الشوافة تناولها في رواية حملت عنوان "الطريق من جاش" تروي قصة كفاح أحد رجالات المنطقة. بينما يقدم مسعود بن فهد المسردي في كتابه "جاش عبق الماضي وإنجاز الحاضر" إضاءة جامعة للمكان والسكان، من خلال معلومات موثقة دقيقة عن المنطقة ويقع الكتاب المكون من 8 فصول في 287 صفحة من القطع المتوسط مزودا بالصور والوثائق والخرائط. وهو أول كتاب يتحدث عن بلدة جاش قديما وحديثا بصفتها أحد المواطن الأثرية القديمة بالمملكة. المصدر جريدة الوطن الرابط: لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 . بالتوفيق للدكتور خالد كما نوصل الشكر للأستاذ مسعود .. وشكراً لك أبا ياسر على هذا المقال |
كنت اتمنى أن يكون عنوان المقال مختلفا !
فبدل أن يكون رواية (....) في الميزان يكون رواية (....) في الأحضان ! |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
أما عن العنوان فسأستشيرك في المرة القادمة ربما .. شاكر لك المرور و التعليق |
. . و الله و أنه لمن سوء حظي أنآ | دغش | أنني لم أعيش مع هذه الشخصية النآدره و لكن مآ سمعته يكفي أن أقول أن الأخلآق و الكرم و الطيبه و الشهآمه كلهآ " دغش " - رحمه الله عليه - و أنآ لم أعش معه إلآ سنه وآحده في صغري و لكنني أتشرف و أتشرف و أتشرف أنني من أحفآده و أنني أحمل إسمه و بإذن الرحمن أننآ سنسير على خطآه حتى ولو فعلنآ ربع مآ فعله و نآدراً مآ تلآقي رجلاً مثله - رحمه الله - . !! . . |
الساعة الآن 27 : 07 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المشاركات ملك لكاتبيها