عاشقة البدر
06 / 09 / 2004, 40 : 06 PM
[align=center:fd95ee06a5]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته0000000
قول عن المرحوم " طلال الرشيد " أن هناك بعض الابيات التى يعيش معها
جدالا" لأنها لاتقبل أن تكتمل وأنها تأتي مطلع ونفس الوقت تأتي قفله...
" تصدق مالحبك وصف عندي ** أحبك كثر ماحبك...وبس! "
وايضا"
أبيك تاخذ واحد بين الاثنين
..............موتك قهر وإلا أنهم يقتلونك
فكر وحدد بين هذين الأمرين
.............من قبل ماهم بالغلط يدفنونك
وايضا"
يندرج تحت هذا المعنى القصائد الساخرة للشاعرة " عابرة سبيل "
رحمها الله
ياخبلي الغايب .. متى ترد للعين
.............متى أشوفك أو تجيني رساله
صحيح بالدنيا خبول كثيرين
............لكن خبالك ياحياتي لحاله
____________________________________
ياناس .. وين " اسبنش " باباي
...........باعطيه خل نقل همي
حتى يصارع جميع أعداي
..........واول مايذبح ولد عمي.. !!
__________________________________
وهنا استطاعت عابرة سبيل أن تصل بمعنى الساخر لـ أبعد حدوده
دون أن تفقد المحتوى المتميز ،،،،
لي صاحب منه تبي تطلع الروح
...............خبل ومن هي مولعه فيه..خبله
عامين المح له مع الجد ومزوح
...............وأقول ياعنتر تناديك عبله
طال المدى ثم قلت انا اغليك يالوح
...............مجروحة جرح مخاطره عجله
دنق وقال آنا من العام مجروح
..............وأشر لجرح مبطي وسط رجله
____________________________
أنا لي ثمان سنين متولعه واغليه
........وعلى جملة اهل الحقد والعذل محتجه
كتبت القصايد كلها ياجماعة فيه
.......عليه الحشا مثل القراطيس بالعجه
عقب هالعمر يسأل قصايدك من هو فيه؟
......ياويل قلبي كان نشدته من صجه
أنا ودي أطقه واخاف آتوثم فيــه
.....هبيل بلاه الله في بنت مرتجـــه
هل حقيقة أنها تصل إلى المعنى المطلوب في نفس الشاعر؟
أو هي تعبير عن عجز الشاعر في اكمالها؟
..... اسئله كثيرة والسؤال الأول
لماذا يعجز الشاعر أحيانا" عن اكمال ابياته وتحويلها إلى قصيدة
تصل إلى قلب من يقرأها
عاشقة البدر[/align:fd95ee06a5]
قول عن المرحوم " طلال الرشيد " أن هناك بعض الابيات التى يعيش معها
جدالا" لأنها لاتقبل أن تكتمل وأنها تأتي مطلع ونفس الوقت تأتي قفله...
" تصدق مالحبك وصف عندي ** أحبك كثر ماحبك...وبس! "
وايضا"
أبيك تاخذ واحد بين الاثنين
..............موتك قهر وإلا أنهم يقتلونك
فكر وحدد بين هذين الأمرين
.............من قبل ماهم بالغلط يدفنونك
وايضا"
يندرج تحت هذا المعنى القصائد الساخرة للشاعرة " عابرة سبيل "
رحمها الله
ياخبلي الغايب .. متى ترد للعين
.............متى أشوفك أو تجيني رساله
صحيح بالدنيا خبول كثيرين
............لكن خبالك ياحياتي لحاله
____________________________________
ياناس .. وين " اسبنش " باباي
...........باعطيه خل نقل همي
حتى يصارع جميع أعداي
..........واول مايذبح ولد عمي.. !!
__________________________________
وهنا استطاعت عابرة سبيل أن تصل بمعنى الساخر لـ أبعد حدوده
دون أن تفقد المحتوى المتميز ،،،،
لي صاحب منه تبي تطلع الروح
...............خبل ومن هي مولعه فيه..خبله
عامين المح له مع الجد ومزوح
...............وأقول ياعنتر تناديك عبله
طال المدى ثم قلت انا اغليك يالوح
...............مجروحة جرح مخاطره عجله
دنق وقال آنا من العام مجروح
..............وأشر لجرح مبطي وسط رجله
____________________________
أنا لي ثمان سنين متولعه واغليه
........وعلى جملة اهل الحقد والعذل محتجه
كتبت القصايد كلها ياجماعة فيه
.......عليه الحشا مثل القراطيس بالعجه
عقب هالعمر يسأل قصايدك من هو فيه؟
......ياويل قلبي كان نشدته من صجه
أنا ودي أطقه واخاف آتوثم فيــه
.....هبيل بلاه الله في بنت مرتجـــه
هل حقيقة أنها تصل إلى المعنى المطلوب في نفس الشاعر؟
أو هي تعبير عن عجز الشاعر في اكمالها؟
..... اسئله كثيرة والسؤال الأول
لماذا يعجز الشاعر أحيانا" عن اكمال ابياته وتحويلها إلى قصيدة
تصل إلى قلب من يقرأها
عاشقة البدر[/align:fd95ee06a5]