أبوخالد
24 / 02 / 2004, 13 : 10 AM
ذكر موقع هيئة الإذاعة البريطانية (بي. بي. سي) على الإنترنت أن جورما أوليلا، مدير شركة نوكيا قال إنه خلال عشر سنوات ستصبح الهواتف المحمولة أكثر قوة، إلى درجة التي قد تجعلنا نستغني عن الحواسب الشخصية.
ونظراً لمزايا إرسال الملفات والصور دون الحاجة إلى أسلاك ستصبح الهواتف المحمولة وسيلة للاتصال أسرع وأكثر سهولة.
غير أن أوليلا اعترف أنه مازال يفضل إرسال الرسائل النصية عبر البريد الإلكتروني.
وكشف أوليلا عن رؤيته المستقبلية خلال حديث أجراه معه برنامج كليك أونلاين على تليفزيون (بي بي سي ووردل). وخلال هذا الحديث قال أوليلا: "خلال عشر سنوات، وهي فترة ليست بالقصيرة، ستكون لدينا أجهزة قوية بحق، ستمكننا من إرسال واستقبال الصور والملفات أو الوثائق".
وقال أوليلا: "ولذلك سيكون بإمكاننا أداء نفس الأعمال التي نؤديها اليوم على مكاتبنا من خلال الهواتف المحمولة، وهو ما يزيد الأمور سهولة".
وقال إنه على الرغم من أن الهواتف ستصبح أكثر قوة وتعقيداً ستظل خدمة الرسائل النصية القصيرة مستخدمة حيث تسمح للناس باتصال سريع وسهل.
وقال: "يريد الناس فحص بريدهم الإلكتروني، وليس عليهم بالضرورة أن يقضوا وقتاً طويلاً في الرد، لكنهم سيرغبون في تلقي رسائل البريد الإلكتروني".
وقال: "وسيرغبون في المستقبل في إرسال رسائل نصية، وإليكترونية قصيرة".
ويستخدم أوليلا الكثير من الرسائل النصية القصيرة في التعامل مع موظفيه بشأن المسائل الإدارية، حيث إنه يضطر لقضاء معظم وقته في اجتماعات.
ونظراً لمزايا إرسال الملفات والصور دون الحاجة إلى أسلاك ستصبح الهواتف المحمولة وسيلة للاتصال أسرع وأكثر سهولة.
غير أن أوليلا اعترف أنه مازال يفضل إرسال الرسائل النصية عبر البريد الإلكتروني.
وكشف أوليلا عن رؤيته المستقبلية خلال حديث أجراه معه برنامج كليك أونلاين على تليفزيون (بي بي سي ووردل). وخلال هذا الحديث قال أوليلا: "خلال عشر سنوات، وهي فترة ليست بالقصيرة، ستكون لدينا أجهزة قوية بحق، ستمكننا من إرسال واستقبال الصور والملفات أو الوثائق".
وقال أوليلا: "ولذلك سيكون بإمكاننا أداء نفس الأعمال التي نؤديها اليوم على مكاتبنا من خلال الهواتف المحمولة، وهو ما يزيد الأمور سهولة".
وقال إنه على الرغم من أن الهواتف ستصبح أكثر قوة وتعقيداً ستظل خدمة الرسائل النصية القصيرة مستخدمة حيث تسمح للناس باتصال سريع وسهل.
وقال: "يريد الناس فحص بريدهم الإلكتروني، وليس عليهم بالضرورة أن يقضوا وقتاً طويلاً في الرد، لكنهم سيرغبون في تلقي رسائل البريد الإلكتروني".
وقال: "وسيرغبون في المستقبل في إرسال رسائل نصية، وإليكترونية قصيرة".
ويستخدم أوليلا الكثير من الرسائل النصية القصيرة في التعامل مع موظفيه بشأن المسائل الإدارية، حيث إنه يضطر لقضاء معظم وقته في اجتماعات.