أبوماجد
14 / 12 / 2003, 02 : 03 PM
بسم الله الرحمن الرحيم.
من الصحة بمكان أنني لااكون سليط اللسان إلا بمن تربطني به علاقة صداقه أو قرابه ويكمن سر هذا أنني أرغب في تلميع نفسي لدى من لايعرفني . فهذه لازمه عربيه درج عليها الأباء وورثها الأبناء . ولذلك كانت بمثابة الحقيقة العاريه التي لم يغمس إحدى طرفاها في العسل .
فلا يعني ماسبق أن هذا فنٌ من فنون الكذب والدجل والذي عدّه كثيرٌ من الفسقه والجهله .الإبن الشرعي للعروبه . فأمثلة كذب غير العرب أكثر من أن تحصى على سبيل المثال (تخصيصهم لشهر كامل فقط لاغير لممارسة الكذب والخرط) كشهر إبريل .
أعلم أن أحد المتأمريكين والمتأروبين (نسبةَلأوروبا) سيقول أننا كعرب مسلمين قد خصصنا في المقابل شهر رمضان لممارسة الصدق وأنواع العبادات والقربات .لكنه وأيم الله قد كذب وإفتري على بني جلدتنا .
على كل حال لا يخفى على كثيرٍ منكم ماتم ترويجه من كذبات غرباويه خلال العقد الماضي والمنصرم من وجود أسلحة تدمير شامل بالعراق وأن وجود صدام بالسلطه خطر على الأمن القومي الأمريكي وعلى ساكنين القطب المتجمد الشمالي .وأحداث غزوة منهاتن الشهيره.وسبق أن قلت أن رائحة الإستخبارات الإمريكيه تعج بالقصه.
وماتم من كذبات قبلها كترويج إنبعاث رائحة الجنه من أراضي خوست بأفغانستان . وكتوالد الدولارات وتكاثر الرصاص إذا وضعت في عمّة أحد الأفغانيين الأشاوس .
وأشهر كذبه على الإطلاق أن تحرير القدس يبدأمن أفغانستان بقيادة بن لادن الإبن.. العدو اللدود لبوش الإبن.
عموماً العالم يعيش في حالة كذب هيستيريه وإلا فهل يصدق عاقل أن الفنانه ذكرى عليها شأبيب الرحمه (بحكم أنها نطقت الشهاده) قتلت بعد إنصرافها من صلاة الفجر وقبل أن تتم وردها اليومي. ؟؟؟؟
يتضح من ما سبق أن الكذب ليس صفةٍ عربيه بل هو لازمه عالميه .
دعوا ماسبق كله ................ هل تصدقون أن من خان بلاد الرافدين يربأ بنفسه عن خيانة المخلوع صدام ويعتريه الخجل من أن يدل على رئيسه أو أن يسلمه للعداله الدوليه بقيادة الأمه الخيره أمريكا . حتى تتم معاقبته على تركه للفروض الشرعيه التي من تركها يأثم ديانةَ.
ولماذا لم يتم القبض على الهالك صدام إلا حين إرتفاع حدّة المقاومه؟؟؟؟؟؟؟؟؟
القاعده الهترليه تقول (إكذب إكذب حتى تصدق نفسك فيصدقك غيرك) في الواقع لا يصدقك شخصاً ما وإنما تتوقع انك صادق بل تكاد تجزم بصدقك . وللعلم هذا مجرب ومعلوم فأنا قد مارست الكذب بإدعائي زوراً وبهتاناً أنني أحظى بوسامةً يوسيفيه حتى صدقت نفسي وظننت أن غيري قد صدقني .
وعلى الكذب نلتقي.
من الصحة بمكان أنني لااكون سليط اللسان إلا بمن تربطني به علاقة صداقه أو قرابه ويكمن سر هذا أنني أرغب في تلميع نفسي لدى من لايعرفني . فهذه لازمه عربيه درج عليها الأباء وورثها الأبناء . ولذلك كانت بمثابة الحقيقة العاريه التي لم يغمس إحدى طرفاها في العسل .
فلا يعني ماسبق أن هذا فنٌ من فنون الكذب والدجل والذي عدّه كثيرٌ من الفسقه والجهله .الإبن الشرعي للعروبه . فأمثلة كذب غير العرب أكثر من أن تحصى على سبيل المثال (تخصيصهم لشهر كامل فقط لاغير لممارسة الكذب والخرط) كشهر إبريل .
أعلم أن أحد المتأمريكين والمتأروبين (نسبةَلأوروبا) سيقول أننا كعرب مسلمين قد خصصنا في المقابل شهر رمضان لممارسة الصدق وأنواع العبادات والقربات .لكنه وأيم الله قد كذب وإفتري على بني جلدتنا .
على كل حال لا يخفى على كثيرٍ منكم ماتم ترويجه من كذبات غرباويه خلال العقد الماضي والمنصرم من وجود أسلحة تدمير شامل بالعراق وأن وجود صدام بالسلطه خطر على الأمن القومي الأمريكي وعلى ساكنين القطب المتجمد الشمالي .وأحداث غزوة منهاتن الشهيره.وسبق أن قلت أن رائحة الإستخبارات الإمريكيه تعج بالقصه.
وماتم من كذبات قبلها كترويج إنبعاث رائحة الجنه من أراضي خوست بأفغانستان . وكتوالد الدولارات وتكاثر الرصاص إذا وضعت في عمّة أحد الأفغانيين الأشاوس .
وأشهر كذبه على الإطلاق أن تحرير القدس يبدأمن أفغانستان بقيادة بن لادن الإبن.. العدو اللدود لبوش الإبن.
عموماً العالم يعيش في حالة كذب هيستيريه وإلا فهل يصدق عاقل أن الفنانه ذكرى عليها شأبيب الرحمه (بحكم أنها نطقت الشهاده) قتلت بعد إنصرافها من صلاة الفجر وقبل أن تتم وردها اليومي. ؟؟؟؟
يتضح من ما سبق أن الكذب ليس صفةٍ عربيه بل هو لازمه عالميه .
دعوا ماسبق كله ................ هل تصدقون أن من خان بلاد الرافدين يربأ بنفسه عن خيانة المخلوع صدام ويعتريه الخجل من أن يدل على رئيسه أو أن يسلمه للعداله الدوليه بقيادة الأمه الخيره أمريكا . حتى تتم معاقبته على تركه للفروض الشرعيه التي من تركها يأثم ديانةَ.
ولماذا لم يتم القبض على الهالك صدام إلا حين إرتفاع حدّة المقاومه؟؟؟؟؟؟؟؟؟
القاعده الهترليه تقول (إكذب إكذب حتى تصدق نفسك فيصدقك غيرك) في الواقع لا يصدقك شخصاً ما وإنما تتوقع انك صادق بل تكاد تجزم بصدقك . وللعلم هذا مجرب ومعلوم فأنا قد مارست الكذب بإدعائي زوراً وبهتاناً أنني أحظى بوسامةً يوسيفيه حتى صدقت نفسي وظننت أن غيري قد صدقني .
وعلى الكذب نلتقي.