أبوماجد
03 / 12 / 2003, 52 : 12 AM
بسم الله الرحمن الرحيم.
لاجرم أنني أهوى هذا المنتدى ولما كان ذلك كذلك فلا مراء أنني أهواه لسبب تلك الثله التي به . والتي أسئل الله العلي القدير أن يجعلها من أهل اليمين0
حقيقة الأمر أن هناك أمور تختلج بصدري فأحببت أن أزفرها لكم وماوقف حجر عاثر لي هو من أين وكيف نبدأ.
فهل نبدأبخوراج الجمل وصفين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أم نبدأ بالثأر لقتلى النهروان؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لعل من المناسب أن نعرّج على قول المصطفى عليه الصلاة والسلام لعلي رضي اله عنه(ألا أخبرك بأشقى الأمه.......... فقال علي عاقر الناقه ............. فقال النبي ومن يضربك على هذا فتسيل منه هذه)
ربما الأجدى أن نبدأ بمن حان دوره بعد الثور الأبيض؟
المعضله أن مع هذا الزخ الهائل من جليلات الأمور نصطدم بأمر لايقل جلالةٍ عن سابقه فأنى لنا الإستمتاع (بيوم لك ويوم عليك) بعد إستمتاعنا (بقلب من يهواك منزل ومرباع يامشغل التفكير صورة خياله)
في الواقع أن الأوراق مبعثره وإن لم تبعثر فغير مناسبه وحتى لوخلت من ذلك فلا أهمية لها0
فدعونا نسير بالبركه.
إتركونا نجلس بالمساجد تنابلٌ كسالى ونطلب النصر من عنده تعالى.
ولو إرتبتم من ذلك فدعونا نحصي محاسن مواتنا ورحم الله أبوريشه حين قال.
أمتي كم صنمٍ مجدته.......... لم يكن يحمل طهر الصنم.
فأحصوها حتى يبرح خفاء هذه الأمه فهو فن ذو صبغه عربيه يكون الشخص فيه ماجن عربيد وهو بين ظهراني الخلق........... ناسك متعبد حين يوارى بالتراب.
أعتقد والعلم عند ربي أن سبب ذلك هو ماننتحله من نحلة إسلاميه قد شددنا أظافرنا عليها فمانجده فيهاإستمسكنا به وإن لم فلا فقد قال النبي عليه الصلاة والسلام (إذكروا محاسن موتاكم)
لاأذيع مكتوماً إذا أردت القول أنني قد عزمت أن يكون ما سبق مقالاً حول نكسة الفربق الهلالي في الدوري المنصرم ومعاناته مع التحكيم ومقالبه التي شربها حتى كاد أن يتقيأ بسبب اللاعب الأجنبي 0 ولماذا إعتزل فيلسوفه؟
ولكن قدّر الله وماشاء فعل فجاء المقال على النحو السابق.
أخيراَ أسف على الإنقطاع .
تحيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــاتي
لاجرم أنني أهوى هذا المنتدى ولما كان ذلك كذلك فلا مراء أنني أهواه لسبب تلك الثله التي به . والتي أسئل الله العلي القدير أن يجعلها من أهل اليمين0
حقيقة الأمر أن هناك أمور تختلج بصدري فأحببت أن أزفرها لكم وماوقف حجر عاثر لي هو من أين وكيف نبدأ.
فهل نبدأبخوراج الجمل وصفين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أم نبدأ بالثأر لقتلى النهروان؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لعل من المناسب أن نعرّج على قول المصطفى عليه الصلاة والسلام لعلي رضي اله عنه(ألا أخبرك بأشقى الأمه.......... فقال علي عاقر الناقه ............. فقال النبي ومن يضربك على هذا فتسيل منه هذه)
ربما الأجدى أن نبدأ بمن حان دوره بعد الثور الأبيض؟
المعضله أن مع هذا الزخ الهائل من جليلات الأمور نصطدم بأمر لايقل جلالةٍ عن سابقه فأنى لنا الإستمتاع (بيوم لك ويوم عليك) بعد إستمتاعنا (بقلب من يهواك منزل ومرباع يامشغل التفكير صورة خياله)
في الواقع أن الأوراق مبعثره وإن لم تبعثر فغير مناسبه وحتى لوخلت من ذلك فلا أهمية لها0
فدعونا نسير بالبركه.
إتركونا نجلس بالمساجد تنابلٌ كسالى ونطلب النصر من عنده تعالى.
ولو إرتبتم من ذلك فدعونا نحصي محاسن مواتنا ورحم الله أبوريشه حين قال.
أمتي كم صنمٍ مجدته.......... لم يكن يحمل طهر الصنم.
فأحصوها حتى يبرح خفاء هذه الأمه فهو فن ذو صبغه عربيه يكون الشخص فيه ماجن عربيد وهو بين ظهراني الخلق........... ناسك متعبد حين يوارى بالتراب.
أعتقد والعلم عند ربي أن سبب ذلك هو ماننتحله من نحلة إسلاميه قد شددنا أظافرنا عليها فمانجده فيهاإستمسكنا به وإن لم فلا فقد قال النبي عليه الصلاة والسلام (إذكروا محاسن موتاكم)
لاأذيع مكتوماً إذا أردت القول أنني قد عزمت أن يكون ما سبق مقالاً حول نكسة الفربق الهلالي في الدوري المنصرم ومعاناته مع التحكيم ومقالبه التي شربها حتى كاد أن يتقيأ بسبب اللاعب الأجنبي 0 ولماذا إعتزل فيلسوفه؟
ولكن قدّر الله وماشاء فعل فجاء المقال على النحو السابق.
أخيراَ أسف على الإنقطاع .
تحيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــاتي