ابن الوعيل
29 / 09 / 2003, 12 : 01 AM
يا ما حلى الفنجال مع سيحة البال ,,, في مجلسن مافيه نفسن ثقيله
هذا ولد عم و هذا ولد خال ,,, و هذا رفيقن ما ندور بديله
حياكم الله تفضلوا
يا هلا والله و ألف مرحبا
تقهووا يالربع انا اشهد انها كيف
القهوة هي رمز الضيافة العربية
يقول الشاعر في وصف القهوه العربيه ...
دنـيـت لي من غـالــي البن مـالاق
بالكـف ناقـيها عن العـذف منســوق
احـمـس ثـلاث يانديـمـي على ســاق
ريحه على جـمر الغضا يفضح السـوق
وايـاك والنـيه وبالـك والاحــراق
واصـحـى تصير بحمسة البن مطـفـوق
الى اصفرّ لونها ثم بشّـت بالاعــراق
صفراً كما الياقوت يطرب لها الموق
وعـطـت بريـحٍ فاخـر فاضـح فــاق
ريحه كما العنبر بالانفاس منشــوق
دقـه بنجـرٍ يسـمعـه كل مشـــتـاق
راعـي الهوى يطرب الى دق بخـفــوق
لقّـم بدلـةٍ مولّــع كـنها ســــاق
مصـبوبةٍ مربـوبـةٍ تـقـل غـرنــوق
خـله تفوح وراعي الكـيف يشـــتاق
هـيلٍ ومـسـمارٍ بالاسـباب مسـحــوق
مع زعـفرانٍ والشـمطـري الا انسـاق
والعنبر العالي على الطاق مطـبوق
فيلا اجـتمـع هـذا وهـذا بتيفــاق
صـبه كـفيت العـوق عن كل مخـلوق
بفنجـال صـينٍ زاهـيٍ عـند الارمـاق
لشرب القهوة ( زمان أوّل ) كان هناك دلّتان ، إحداهما تُسمّى [ دلّه ] و هي الكبيرة الّتي تُطبخ فيها القهوة
و الثانية تُسمّى [ مزلّه ] و هي الصّغيرة الّتي تُزلّ فيها القهوة أي : تُصفّى فيها لِتُقدّمَ للضيف
تحمس القهوة في محماس حتى يتغير لونها و تختلف درجة قوة القهوة على حسب درجة حمسها
كما تختلف درجات ألوان القهوة العربية بحسب اختلاف البلاد ؛ ففي السّعوديّة -مثلاً - يحبّونها صفراء لونها فاتح - مع تكثير الهال - ، و أمّا في الإمارات فتتراوح بين صهباء داكنة إلى قريب السّواد ، و أمّا إذا كنت ضيفاً في بعض بلاد عمان فستشربها قريبة إلى السّواد إن لم تكن خالصة السّواد
ثم تدق بالنجر و تطحن طحن خشن بالغالب حتى يسهل ركودها
ملحوظة هامّة :
كيف تعرف إذا كانت القهوة - أي قهوة - طيبة في أصلها؟ الجواب : لا تشربهامخلوطة بأي شي ؛ لا هال و لازعفران و لا ماء ورد و لا مسمار و لا أي شي ؛ بتعرف إذا كانت زينه ، و طبعاً لازم تكون شرّيب قهوه قبل هذا كلّه و بعدين إذا ريتها زينة أخلطها بما تشتهي نفسك من الأطايب السّابق ذكرها .
تعددت أسماء الفناجيل التي تعارف أهل البادية عليها ومنها :
فنجان الهيف وهو أن يشرب المعزب أول فنجان من الدله امام الضيف لطمئنة الضيف بأن
القهوه سليمه .
*فنجان الضيف وهو بمثابة العيش والملح
*فنجان الكيف وهو خاص بالكيف والتذوق.
*فنجان السيف وهذا الفنجان يلزم الضيف بالدفاع عن هذه العشيره كما انه يعتبر عهد بالدفاع
المشترك بين المعزب والضيف واجمالا فنجان السيف يعني القوه والمنعه والشرف.
هذا ولد عم و هذا ولد خال ,,, و هذا رفيقن ما ندور بديله
حياكم الله تفضلوا
يا هلا والله و ألف مرحبا
تقهووا يالربع انا اشهد انها كيف
القهوة هي رمز الضيافة العربية
يقول الشاعر في وصف القهوه العربيه ...
دنـيـت لي من غـالــي البن مـالاق
بالكـف ناقـيها عن العـذف منســوق
احـمـس ثـلاث يانديـمـي على ســاق
ريحه على جـمر الغضا يفضح السـوق
وايـاك والنـيه وبالـك والاحــراق
واصـحـى تصير بحمسة البن مطـفـوق
الى اصفرّ لونها ثم بشّـت بالاعــراق
صفراً كما الياقوت يطرب لها الموق
وعـطـت بريـحٍ فاخـر فاضـح فــاق
ريحه كما العنبر بالانفاس منشــوق
دقـه بنجـرٍ يسـمعـه كل مشـــتـاق
راعـي الهوى يطرب الى دق بخـفــوق
لقّـم بدلـةٍ مولّــع كـنها ســــاق
مصـبوبةٍ مربـوبـةٍ تـقـل غـرنــوق
خـله تفوح وراعي الكـيف يشـــتاق
هـيلٍ ومـسـمارٍ بالاسـباب مسـحــوق
مع زعـفرانٍ والشـمطـري الا انسـاق
والعنبر العالي على الطاق مطـبوق
فيلا اجـتمـع هـذا وهـذا بتيفــاق
صـبه كـفيت العـوق عن كل مخـلوق
بفنجـال صـينٍ زاهـيٍ عـند الارمـاق
لشرب القهوة ( زمان أوّل ) كان هناك دلّتان ، إحداهما تُسمّى [ دلّه ] و هي الكبيرة الّتي تُطبخ فيها القهوة
و الثانية تُسمّى [ مزلّه ] و هي الصّغيرة الّتي تُزلّ فيها القهوة أي : تُصفّى فيها لِتُقدّمَ للضيف
تحمس القهوة في محماس حتى يتغير لونها و تختلف درجة قوة القهوة على حسب درجة حمسها
كما تختلف درجات ألوان القهوة العربية بحسب اختلاف البلاد ؛ ففي السّعوديّة -مثلاً - يحبّونها صفراء لونها فاتح - مع تكثير الهال - ، و أمّا في الإمارات فتتراوح بين صهباء داكنة إلى قريب السّواد ، و أمّا إذا كنت ضيفاً في بعض بلاد عمان فستشربها قريبة إلى السّواد إن لم تكن خالصة السّواد
ثم تدق بالنجر و تطحن طحن خشن بالغالب حتى يسهل ركودها
ملحوظة هامّة :
كيف تعرف إذا كانت القهوة - أي قهوة - طيبة في أصلها؟ الجواب : لا تشربهامخلوطة بأي شي ؛ لا هال و لازعفران و لا ماء ورد و لا مسمار و لا أي شي ؛ بتعرف إذا كانت زينه ، و طبعاً لازم تكون شرّيب قهوه قبل هذا كلّه و بعدين إذا ريتها زينة أخلطها بما تشتهي نفسك من الأطايب السّابق ذكرها .
تعددت أسماء الفناجيل التي تعارف أهل البادية عليها ومنها :
فنجان الهيف وهو أن يشرب المعزب أول فنجان من الدله امام الضيف لطمئنة الضيف بأن
القهوه سليمه .
*فنجان الضيف وهو بمثابة العيش والملح
*فنجان الكيف وهو خاص بالكيف والتذوق.
*فنجان السيف وهذا الفنجان يلزم الضيف بالدفاع عن هذه العشيره كما انه يعتبر عهد بالدفاع
المشترك بين المعزب والضيف واجمالا فنجان السيف يعني القوه والمنعه والشرف.