egyption_cat
04 / 09 / 2003, 05 : 05 PM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اخوانى هذة القصه عن لسان صديقه وهى تستنجد بى وارجو منكو العون
هذة الصديقه تعيش فى بلد اوربى وهى عربيه تزوجت وسافرت مع زوجها لهذا البلد
لكى يبداو حياتهم سويا كانت الحياة امامهم كسهل ملئ بالامل والحياة لا يهابون شيئا ولا يقلقهم
شيئا سوى خوفهم من الله سبحانه وتعالى
ولقد بعثت لى برساله هذا مضمونها
اختى فى الله
اعلم انكى اقرب من لى فى هذة الدنيا لذلك سابوح لكى بسر طالما ارهقت نفسى فى حمله
ولطالما حلمت باليوم الذى سياتى و ونفض عن قلبى هذا السر وجاء هذا الوقت كى ابوح لكى به
وبدات صديقتى فى سرد سرها
عندما سافرت انا وزوجى لهذة البلد كنت سعيدة جدا بهذا التغيير الذى سيحدث لى
واسلوب الحياة التى ساحياها ولكن بعد فترة ليست بالكبيرة من الوقت احسست بانى كنت
مخطئه فلقد كان زوجى دائم التغييب وكنت دائمه الوحدة ولا شئ يروح عنى هذة الغربه سوى
ابنتى التى كانت لاتزال صغيرة
حتى عند الليل كان لا يهتم بى ولا بشئونى كل ما كان يفعله هو تناول العشاء ويسرع فى
خطاة حتى يصل للفراش وهو يسحب قدميه وعند بزوغ الشمس كان يرحل
وكان هذا يحدث يوميا
ليس هذا فقد بل جاء فى يوم وهو يستعد لخروجه لعمله يخبرنى بقدوم اخيه للاقامه معنا
حتى يستقر فى عمله ثم يتركنا ويذهب لمنزله الخاص لم يكن امامى سوى الموافقه
فهو الرجل وهو من يمتلك زمام الامور
وبالفعل اتى اخيه الى منزلنا وكان زوجى على ما هو عليه بنفس نظام عمله
وكان اخيه معى فى المنزل معظم الوقت كنا احيانا نتناول الغداء سويا فى المنزل
دون زوجى وكنت دائما اسال نفسى هل هناك حرمانيه فى هذا
اما زوجى فكنت لا اجدة وكنت كثيرا ما اتحدث مع اخيه واشكو له واقص له عما يجيش فى صدرى
وكنت اجد فى كلامه راحه كبيرة فكنت احب التحدث معه
وعندما كنت افكر فى حياتى مع زوجى كنت اشعر بضيق شديد الى ان فكرت وقررت
ان اواجهه كما نصحنى اخو زوجى
وعندما واجهته لم اجد منه سوى الثورة والدفاع عن نفسه وعن انى اريد اشياء تفوقه
مع العلم انى لم اطلب منه طيله حياتى شيئا يفوقه كما قال لى
وانتهى الموضوع بهجرة لى كان يعيش معى وكانه ليس معى وزاد ضيقى وزاد قربى من اخيه
حتى حدث فى يوم وزاد قربنا وحدث ما يغضب الله نعم نعم يا صديقتى لقد ارتكبت الفحشاء لا
اعرف كيف لكن هذا ما حدث
وبعدها ذهب اخيه لمنزله تاركا لى الندم كل الندم عن كل شئ وعلى كل شئ
وبعدها احسست بانى دمرت نفسى لا ليس نفسى فقد بل زوجى واهلى وابنتى وادركت
شيئا غريب يا صديقتى ان زوجى لم يكن سيئ كما كان مخيل لى وانما كان هو اللعين
الشيطان اللعين.
بعدها لم اعد راغبه فى الحياة فلم اخرج من حينها ولا اريد الخروج ومر الان على هذا الامر
من 15 عام ولازلت على زهدى وزاد تدينى وهناك من تقدم لخطبه ابنتى ووافق زوجى
ولكنى كنت بالفعل انوى ان اصارحه لكن كان التفكير بابنتى دائما يجعلنى اتراجع عن
مجرد التفكير
خوفا عليها لكن ماذا افعل ااصمت ام اخبر زوجى وارضى بالقصاص واجعل من ابنتى حديث
يتحدث فيه الاشخاص ويتغامزون عليها عند مرورها
لا اعلم يا صديقتى ارجو من الله ان يغفرلى زلتى
والله هو العالم انى دائمه الاستغفار
صديقتى بالله عليكى فكرى فى الامر واخبرينى باى حل لهذة المشكله او بمعنى افضل
لهذة المصيبه
وعند هنا انتهت رسالتها
ارجو منكم ان تخبرونى هل تخبر زوجها وترضى بالقصاص وتذهب حياة اسرتها سدى
ام تظل على كتمانها وتظل على استغفارها
والسلام عليكم
اخوانى هذة القصه عن لسان صديقه وهى تستنجد بى وارجو منكو العون
هذة الصديقه تعيش فى بلد اوربى وهى عربيه تزوجت وسافرت مع زوجها لهذا البلد
لكى يبداو حياتهم سويا كانت الحياة امامهم كسهل ملئ بالامل والحياة لا يهابون شيئا ولا يقلقهم
شيئا سوى خوفهم من الله سبحانه وتعالى
ولقد بعثت لى برساله هذا مضمونها
اختى فى الله
اعلم انكى اقرب من لى فى هذة الدنيا لذلك سابوح لكى بسر طالما ارهقت نفسى فى حمله
ولطالما حلمت باليوم الذى سياتى و ونفض عن قلبى هذا السر وجاء هذا الوقت كى ابوح لكى به
وبدات صديقتى فى سرد سرها
عندما سافرت انا وزوجى لهذة البلد كنت سعيدة جدا بهذا التغيير الذى سيحدث لى
واسلوب الحياة التى ساحياها ولكن بعد فترة ليست بالكبيرة من الوقت احسست بانى كنت
مخطئه فلقد كان زوجى دائم التغييب وكنت دائمه الوحدة ولا شئ يروح عنى هذة الغربه سوى
ابنتى التى كانت لاتزال صغيرة
حتى عند الليل كان لا يهتم بى ولا بشئونى كل ما كان يفعله هو تناول العشاء ويسرع فى
خطاة حتى يصل للفراش وهو يسحب قدميه وعند بزوغ الشمس كان يرحل
وكان هذا يحدث يوميا
ليس هذا فقد بل جاء فى يوم وهو يستعد لخروجه لعمله يخبرنى بقدوم اخيه للاقامه معنا
حتى يستقر فى عمله ثم يتركنا ويذهب لمنزله الخاص لم يكن امامى سوى الموافقه
فهو الرجل وهو من يمتلك زمام الامور
وبالفعل اتى اخيه الى منزلنا وكان زوجى على ما هو عليه بنفس نظام عمله
وكان اخيه معى فى المنزل معظم الوقت كنا احيانا نتناول الغداء سويا فى المنزل
دون زوجى وكنت دائما اسال نفسى هل هناك حرمانيه فى هذا
اما زوجى فكنت لا اجدة وكنت كثيرا ما اتحدث مع اخيه واشكو له واقص له عما يجيش فى صدرى
وكنت اجد فى كلامه راحه كبيرة فكنت احب التحدث معه
وعندما كنت افكر فى حياتى مع زوجى كنت اشعر بضيق شديد الى ان فكرت وقررت
ان اواجهه كما نصحنى اخو زوجى
وعندما واجهته لم اجد منه سوى الثورة والدفاع عن نفسه وعن انى اريد اشياء تفوقه
مع العلم انى لم اطلب منه طيله حياتى شيئا يفوقه كما قال لى
وانتهى الموضوع بهجرة لى كان يعيش معى وكانه ليس معى وزاد ضيقى وزاد قربى من اخيه
حتى حدث فى يوم وزاد قربنا وحدث ما يغضب الله نعم نعم يا صديقتى لقد ارتكبت الفحشاء لا
اعرف كيف لكن هذا ما حدث
وبعدها ذهب اخيه لمنزله تاركا لى الندم كل الندم عن كل شئ وعلى كل شئ
وبعدها احسست بانى دمرت نفسى لا ليس نفسى فقد بل زوجى واهلى وابنتى وادركت
شيئا غريب يا صديقتى ان زوجى لم يكن سيئ كما كان مخيل لى وانما كان هو اللعين
الشيطان اللعين.
بعدها لم اعد راغبه فى الحياة فلم اخرج من حينها ولا اريد الخروج ومر الان على هذا الامر
من 15 عام ولازلت على زهدى وزاد تدينى وهناك من تقدم لخطبه ابنتى ووافق زوجى
ولكنى كنت بالفعل انوى ان اصارحه لكن كان التفكير بابنتى دائما يجعلنى اتراجع عن
مجرد التفكير
خوفا عليها لكن ماذا افعل ااصمت ام اخبر زوجى وارضى بالقصاص واجعل من ابنتى حديث
يتحدث فيه الاشخاص ويتغامزون عليها عند مرورها
لا اعلم يا صديقتى ارجو من الله ان يغفرلى زلتى
والله هو العالم انى دائمه الاستغفار
صديقتى بالله عليكى فكرى فى الامر واخبرينى باى حل لهذة المشكله او بمعنى افضل
لهذة المصيبه
وعند هنا انتهت رسالتها
ارجو منكم ان تخبرونى هل تخبر زوجها وترضى بالقصاص وتذهب حياة اسرتها سدى
ام تظل على كتمانها وتظل على استغفارها
والسلام عليكم