مجموعة انسان
19 / 06 / 2003, 16 : 02 AM
[align=center:794541bf8a]
شاب سعودي ينتحل شخصية فتاة للإيقاع بالشباب والحصول على بطاقات سوا
انتحل شاب سعودي لم يتجاوز العشرين من عمره في مدينة الدمام شخصية فتاة ليتمكن من جمع عشرات من بطاقات شحن بطاقات الاتصال المدفوع (سوا) من عشرات الشباب المغفلين الذين انجرفوا وراء إغراءاته وحديثه الناعم.
وبدأت هذه الفكرة لدى الشاب بعد أن عجز عن توفير قيمة شحن بطاقة الاتصال المدفوع الخاصة به نظراً لكونه عاطلاً عن العمل، ولم يجد ما يمكنه من توفير قيمة بطاقات الشحن إلا هذه الطريقة، التي بدأها بشرائه جهاز تغيير الأصوات الذي يباع في بعض المحلات التجارية وبدأ بالاتصال العشوائي على أرقام هواتف جوال لشباب في مناطق مختلفة ويوهمهم بـ "الصوت الناعم" أنه فتاة ترغب في محادثته إلا أن القيمة المتبقية في بطاقة الشحن توشك على النفاد مما حدا بأولئك الشباب التكفل بشراء بطاقات شحن جديدة والاتصال بالشاب الناعم لإبلاغه رقم بطاقة الشحن ليتمكن من شحن هاتفه ومواصلة الاتصالات بينهما، وبعد التأكد من أن هاتفه مشحون ببطاقة الفئة (100) ريال يبدأ بتجاهل اتصالات الأشخاص المتكفلين بالشحن ويبدأ بالبحث عن آخرين يمكنه تطبيق الدور نفسه.
وقال الشاب العشريني إنه تمكن من إيقاع أحد الأشخاص في غرامه مما حدا بذلك الشخص إلى توفير 3 بطاقات شحن ليتمكن من مكالمته، كما استطاع مخادعة أشخاص آخرين في مدينة الرياض، البعض منهم تكفل بالحضور إلى الدمام لمقابلته وآخر استطاع القيام باستدراجه إلى مقهى في الأحساء بزعم مقابلته إلا أن ذلك الشاب حضر ولم تحضر الفتاة المزعومة التي كان في انتظارها.
منقووووول[/align:794541bf8a]
شاب سعودي ينتحل شخصية فتاة للإيقاع بالشباب والحصول على بطاقات سوا
انتحل شاب سعودي لم يتجاوز العشرين من عمره في مدينة الدمام شخصية فتاة ليتمكن من جمع عشرات من بطاقات شحن بطاقات الاتصال المدفوع (سوا) من عشرات الشباب المغفلين الذين انجرفوا وراء إغراءاته وحديثه الناعم.
وبدأت هذه الفكرة لدى الشاب بعد أن عجز عن توفير قيمة شحن بطاقة الاتصال المدفوع الخاصة به نظراً لكونه عاطلاً عن العمل، ولم يجد ما يمكنه من توفير قيمة بطاقات الشحن إلا هذه الطريقة، التي بدأها بشرائه جهاز تغيير الأصوات الذي يباع في بعض المحلات التجارية وبدأ بالاتصال العشوائي على أرقام هواتف جوال لشباب في مناطق مختلفة ويوهمهم بـ "الصوت الناعم" أنه فتاة ترغب في محادثته إلا أن القيمة المتبقية في بطاقة الشحن توشك على النفاد مما حدا بأولئك الشباب التكفل بشراء بطاقات شحن جديدة والاتصال بالشاب الناعم لإبلاغه رقم بطاقة الشحن ليتمكن من شحن هاتفه ومواصلة الاتصالات بينهما، وبعد التأكد من أن هاتفه مشحون ببطاقة الفئة (100) ريال يبدأ بتجاهل اتصالات الأشخاص المتكفلين بالشحن ويبدأ بالبحث عن آخرين يمكنه تطبيق الدور نفسه.
وقال الشاب العشريني إنه تمكن من إيقاع أحد الأشخاص في غرامه مما حدا بذلك الشخص إلى توفير 3 بطاقات شحن ليتمكن من مكالمته، كما استطاع مخادعة أشخاص آخرين في مدينة الرياض، البعض منهم تكفل بالحضور إلى الدمام لمقابلته وآخر استطاع القيام باستدراجه إلى مقهى في الأحساء بزعم مقابلته إلا أن ذلك الشاب حضر ولم تحضر الفتاة المزعومة التي كان في انتظارها.
منقووووول[/align:794541bf8a]