المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قصيدة عتب لشاعر فضل الاحتفاظ بأسمه


تالي الليل
15 / 06 / 2003, 29 : 12 PM
أخواني الكرام هذه القصيده لشاعر آثر أن أحتفظ بأسمه وهو شاعر بن شاعر ورث الشعر عن

أبيه وجده وبعد محاولاتي في أخذ ولو قصيدة منه قال لي لك قصيده وأحد ولن تختارها سألته

أن يعطيني غزليه ولكن رفض ربما يلين راسه فيما بعد ؛؛؛؛


أما عن القصيده ومناسبتها فهي عن الجوال


بدأت المعاناه عندما وصله مسج من الاتصالات بتسديد الفاتوره المستحقه وكانت كارثه عندما

أخبرني بقيمتها وطلب مني عدم أنزال المبلغ لأنه تناقلته الالسن وأصبح صاحب الجوال أشهر من

نار على علم بسبب الفاتوره وكان قبل فصل الجوال يتصل بأصحاب له وكان كريم معهم بالاتصال

والسؤال عن أحوالهم وبعد ان أصبح جواله أستقبالا صار يأخذ باالاسابيع لا يرن الهاتف وأدرك

أنهم أصحاب رخاء وفي أحد الايام المباركه رن الهاتف وأذا به يتصل به صديق له وكان اوفاهم

وكان هذا الا تصال بعد ثلاثة اشهر من فصل خاصية الارسال وسئل صديقه عن أخباره ولماذا لا

يتصل فهاضت قريحته بأبيات وأرسلها ألى صديقهعن طريق الفاكس وأما عن الشاعر ففضل

أستخدام النداء الآلي لأنه أرحم من ذاك وأما عن الابيات أليكموها

[poet font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/8.gif" border="none,4,gray" type=0 line=350% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter="":3e4090f049]
أنا طول يومي أشحن الهاتف النقال = عسى يتصل بي صاحب كان ناسيني
صديق الرخاء ياناس مأثمنه بريال = نساني يوم بقعاء بنارها اليوم تكويني
وأنا اللي من أول مشغل الخط بالأرسال = وأسلم على القاصين من قبل الأدنيني
ولا يابو محمد كل شي علينا مال = صواديف الدهر ياصاحبي تلا عبت فيني
يمر الو قت ...... والحال هو الحال = ونفوس العرب متغيره من حينها لحيني
أنا أشره على الطيب ولاهمني الانذال = عسى ماردكم من وصلنا هرج واشيني
الصداقه أمانه مايقدزهاا سوا رجال = عريب الساس وافي المرجله حافظ الديني
وصديق الرخاء يأخوك ما ثمنه بريال = حياته ومماته عند .................شبيهيني
[/poet:3e4090f049]

مجموعة انسان
15 / 06 / 2003, 38 : 12 PM
صح لسان الشاعر

وشكرآ لك على نقل هذه القصيده والقصه


تقبل تحياتي

تالي الليل
15 / 06 / 2003, 44 : 12 PM
هلا والله بمجموعه وصح بدنك ولا شكر على واجب

ناصر بن سالم
16 / 06 / 2003, 17 : 01 AM
شكرا تالي الليل

وهذا حال الدنيا