الأمير السنافي
13 / 06 / 2010, 57 : 08 PM
يحكى أن ثلاثة أطفال توفي والدهم ثم لحقت ثم به والدتهم بعد ستة أشهر تولت تربيتهم ورعايتهم جدتهم التي تدعى ((شلوى)) وأسماء الأطفال الثلاثة شويش وعدامه وهيشان كانت شلوى العجوز تشتكي من ظيق ذات اليد مما دفعها للسير بين الناس وبين البيوت قبيلتها تطلب الأكل لأحفادها الثلاثة ومن باب الاستعطاف تستجدي الناس بعبارة لطيفة (ماعندكم عشاء لطيوراتي)) تقصد أحفادها الصغار سمع شيخ قبيلة قريبة منهم بأمر هذه العجوز وأمر بنقل بيتها إلى جانب بيتة ليرعاها وأحفادها وكان عند كل وجبة يتذكرها ويسال أهل بيته هل آعطيتم الأكل لطيور شلوى الذين كبروا شيئا فشيئا برعاية هذا الشيخ الكريم كانت القبيلة تقطن بالقرب من دولة متسلطة على جيرنها طمعت في خيرات القبيلة وظلت تطلب منها تقديم ظريبة دائمة تقدمها بين وقت وآخر ومن شدة طمعها بهذه القبيلة كانوا يظاعفون الظريبة في كل مرة ولم يكن أمام الفبيلة القليلة العدد بالنسبة لتلك الدولة المرامية الأطراف إلا تقديمها لهم اتقاء لشرهم وحكمة منه لحماية قبيلتهم ذات سنة جاء طلب الحاكم الظالم للظريبة غريبآ ومستهجنآ إذ طلب منهم كما تقول الرواية الشعبية تقديم نساء وصل هذا الطلب إلى مجلس الشيخ النبيل ومن بين الحظور رجل عجوز شهم استهجن الأمر واستععظمه فاستنهظ همة الرجال للذب عن عرظ القبيلة عندها قفز شويش أ كبر أحفاد العجوز الثلاثة المدعون بطيور شلوى وقال ردآ على سؤال الرجل العجوز أنا وأنا طير شلوى وانطلق شويش بفرسه منفردآ نحو جيش الأعداء المتجمع قريبآ من القبيلة وظرب فيهم حتى تطايرت رؤوسهم ثم لحق به إخوته عدامه وهويش لقد استنهظ طير شلوى هميةبقية القبيلة ولحقوا بالثلاثة ودخلوا في معركة ظاربة حسمت لصالح القبيلةوعادوا منصورين غانمين ومن ذلك قالوا طير شلوى يريدون بة الشجاعة والوفاء والرجولة والشهامة
قصة مثل شعبي أجد أهمية طرحها في الوقت الذي تنتشر فية صور تدجين الشباب داخل الأسرة وخارجها فما نشاهده من مظاهر التدليل والتأنيث والتميع في وللباس والكلام والمشي والعادات اليومية وطريقة التفكير والأهداف والأمال ينذر بخطر جسيم إذإن الوطن قي حاجة ماسة إلى سواعد شبابة ووفاء أبنائة وإن واجب غرس حب الوطن في نفوسهم يجب أن تصحبه برامج علمية أسرية ومدرسية تسقي عروق الرجولة والفتوة في أجسادهم مع ابعاد كل صور الغريبة في مجتمعنا شوف بعينك هذالواقع
إن الحياة تحتاج الى رجال يوجهون خشونتها ويبذللون صعوبابتها كما تحتاج إلى نساء عظيمات فالمرأة غير مغيبة هنا بل هي العنصر الأبرز فهي التي تصنع الرجال كما صنعتهم شلوى وإن كانت بطبيعتها في أشد الحاجةإلى رجل يساندها وتعززه ويحميها وتعظده ويحبها وتفي له
الوطن في حاجة إلى مثل شلوى وطيورها يحمون ذماره ويفون لحقه ويذودون عنة كل باغ اونذل او معتد يقترب من ترابة الطاهر ولن يقوم بذلك الامن كان ((((رجلا نعم الرجال هم عنوان الوطن وعنوان سكر القصيم أفتخر بوطنى ورجالة وخاااااصة طير شلوى ----- يسلموووووووو ؟؟؟؟
قصة مثل شعبي أجد أهمية طرحها في الوقت الذي تنتشر فية صور تدجين الشباب داخل الأسرة وخارجها فما نشاهده من مظاهر التدليل والتأنيث والتميع في وللباس والكلام والمشي والعادات اليومية وطريقة التفكير والأهداف والأمال ينذر بخطر جسيم إذإن الوطن قي حاجة ماسة إلى سواعد شبابة ووفاء أبنائة وإن واجب غرس حب الوطن في نفوسهم يجب أن تصحبه برامج علمية أسرية ومدرسية تسقي عروق الرجولة والفتوة في أجسادهم مع ابعاد كل صور الغريبة في مجتمعنا شوف بعينك هذالواقع
إن الحياة تحتاج الى رجال يوجهون خشونتها ويبذللون صعوبابتها كما تحتاج إلى نساء عظيمات فالمرأة غير مغيبة هنا بل هي العنصر الأبرز فهي التي تصنع الرجال كما صنعتهم شلوى وإن كانت بطبيعتها في أشد الحاجةإلى رجل يساندها وتعززه ويحميها وتعظده ويحبها وتفي له
الوطن في حاجة إلى مثل شلوى وطيورها يحمون ذماره ويفون لحقه ويذودون عنة كل باغ اونذل او معتد يقترب من ترابة الطاهر ولن يقوم بذلك الامن كان ((((رجلا نعم الرجال هم عنوان الوطن وعنوان سكر القصيم أفتخر بوطنى ورجالة وخاااااصة طير شلوى ----- يسلموووووووو ؟؟؟؟