المميز
21 / 04 / 2003, 14 : 01 PM
قصه حقيقيه امراءه متحجبه يعدو عليها رجل شرير ونسوته الثلاث
.
اخواني اخواتي جئت احدثكم عن .
ثلاثه ورابعهم رجل شرير عندما ياتون الناس على ذكرهم اشعر بان لحنجرتي صوت اخر ولقلبي نبض اخر ولقدماي ارتعاشات اخرى
اثنان اوُوا الي الكهف وقالوا الكهف احب الينا مما .
وثالثهم لجاء الي جذع نخله حتى ياتي الله بامر من عنده وكان يهز جذع النخله ويتمتم خانوني خانوني .
ورابعهم الرجل الشرير وكان له من النسوه ثلاث احداهن ثريه ثراء فاحش شاهدها ذات مره وهي تجمع بقايا الخنازير في منطقه صحراويه وكانت كاشفه عن ساقيها فاعجب بها وكان اللقاء الاول وسط خيمه نُصبت فوق بئر بترول فانجبت منه حثالة البشر.
والثانيه عصت اباها وطردته من المنزل فاعجب بجراتها الرجل الشرير فتزوجها زواج مسيار من غير نفقه .والاخرىكان الزواج عرفيا ولقد اجاز المفتي هذا النكاح تحت بند الحفاظ على المصالح الكبرى .وكان الكلب ينبح صباح مساء على جاره لهم تربت على الحشمه والعفاف وكانت لاتخرج الا متحجبه وكانت تمشي الهوينا ترى الحياء في ظل نعلها ولقد رضعت كل هذه القيم من رجل صالح اسمه الفاروق انتدب لتربيتها المثنى بن حارثه الشيباني سنة 13 هـ ولقد فتن بها الناس .
ولقد حفظت القران بقراءة حفص بن عاصم سمعها رجل زاهد ورشيد وهي تقراء {طه ماأنزلنا عليك القرء ان لتشقى ) فخطبها فهام بها وهامت به .
تذوب حشاشات العواصم حسرة *****اذا دميت من كفها اصبع
ولقد زُين خصرها بالحدائق المعلقه وكانت تسكن بين نهرين هما جنة الله في الارض .
ولقد حاول معها الرجل الشرير واستخدم سلطته وجبروته ونسوته للنيل من هذا المراءه الصالحه
ولكنها كانت ترد في كل مره
مالي سوى قرع بابك حيلة *****فلئن رددت فأي باب اقرع
فحاصرها الشرير ونسوته الثلاث ثلاث عشر عاما ونيف فكانت تبيع حلتها وبعض الاساور التي ورثتها من الرشيد من اجل بعض الماء والخبز ولما لا تجدماء ولا خبز كانت تضع الحصى في القدر وتشعل النار حتى تؤهم اطفالها بان في القدر بعض الطعام فمات من مات وهلك من هلك... وكانت المحتسبه الصابره.ولقد شاخت هذه الحسناء واشتعل راسها شيبا فشعرت با لخوف وجري الدمع من مقلتيها فلم تعد قادره على الصمود فوضعت يدها على كتف رجل شجاع لعله يصمد امام الرجل الشرير وقصت شعرها وقالت للرجل هذا شعري ولقد ظفره لي الرشيد فلا تلمسني يدا بعد يُمنى الرشيد .
فقررالشرير ونسوته ان يعدو عليها وكانت ساعة الصفر في شهر الله الحرام عندما تذهب الى محرابها وهي في السجود في صلاة الفجرفوضع السم في سكين و طعنوها وهي في الركعه الاولى وكانت تقراء { قل هل تربصون بنا الا احدى الحسنيين ونحن نتربص بكم ان يصيبكم الله بعذاب من عنده او با يدينا فتربصوا إنا معكم مّتربّصون }
منقول
.
اخواني اخواتي جئت احدثكم عن .
ثلاثه ورابعهم رجل شرير عندما ياتون الناس على ذكرهم اشعر بان لحنجرتي صوت اخر ولقلبي نبض اخر ولقدماي ارتعاشات اخرى
اثنان اوُوا الي الكهف وقالوا الكهف احب الينا مما .
وثالثهم لجاء الي جذع نخله حتى ياتي الله بامر من عنده وكان يهز جذع النخله ويتمتم خانوني خانوني .
ورابعهم الرجل الشرير وكان له من النسوه ثلاث احداهن ثريه ثراء فاحش شاهدها ذات مره وهي تجمع بقايا الخنازير في منطقه صحراويه وكانت كاشفه عن ساقيها فاعجب بها وكان اللقاء الاول وسط خيمه نُصبت فوق بئر بترول فانجبت منه حثالة البشر.
والثانيه عصت اباها وطردته من المنزل فاعجب بجراتها الرجل الشرير فتزوجها زواج مسيار من غير نفقه .والاخرىكان الزواج عرفيا ولقد اجاز المفتي هذا النكاح تحت بند الحفاظ على المصالح الكبرى .وكان الكلب ينبح صباح مساء على جاره لهم تربت على الحشمه والعفاف وكانت لاتخرج الا متحجبه وكانت تمشي الهوينا ترى الحياء في ظل نعلها ولقد رضعت كل هذه القيم من رجل صالح اسمه الفاروق انتدب لتربيتها المثنى بن حارثه الشيباني سنة 13 هـ ولقد فتن بها الناس .
ولقد حفظت القران بقراءة حفص بن عاصم سمعها رجل زاهد ورشيد وهي تقراء {طه ماأنزلنا عليك القرء ان لتشقى ) فخطبها فهام بها وهامت به .
تذوب حشاشات العواصم حسرة *****اذا دميت من كفها اصبع
ولقد زُين خصرها بالحدائق المعلقه وكانت تسكن بين نهرين هما جنة الله في الارض .
ولقد حاول معها الرجل الشرير واستخدم سلطته وجبروته ونسوته للنيل من هذا المراءه الصالحه
ولكنها كانت ترد في كل مره
مالي سوى قرع بابك حيلة *****فلئن رددت فأي باب اقرع
فحاصرها الشرير ونسوته الثلاث ثلاث عشر عاما ونيف فكانت تبيع حلتها وبعض الاساور التي ورثتها من الرشيد من اجل بعض الماء والخبز ولما لا تجدماء ولا خبز كانت تضع الحصى في القدر وتشعل النار حتى تؤهم اطفالها بان في القدر بعض الطعام فمات من مات وهلك من هلك... وكانت المحتسبه الصابره.ولقد شاخت هذه الحسناء واشتعل راسها شيبا فشعرت با لخوف وجري الدمع من مقلتيها فلم تعد قادره على الصمود فوضعت يدها على كتف رجل شجاع لعله يصمد امام الرجل الشرير وقصت شعرها وقالت للرجل هذا شعري ولقد ظفره لي الرشيد فلا تلمسني يدا بعد يُمنى الرشيد .
فقررالشرير ونسوته ان يعدو عليها وكانت ساعة الصفر في شهر الله الحرام عندما تذهب الى محرابها وهي في السجود في صلاة الفجرفوضع السم في سكين و طعنوها وهي في الركعه الاولى وكانت تقراء { قل هل تربصون بنا الا احدى الحسنيين ونحن نتربص بكم ان يصيبكم الله بعذاب من عنده او با يدينا فتربصوا إنا معكم مّتربّصون }
منقول