السلطان 7
10 / 10 / 2009, 09 : 11 PM
الليث شيخ لا يهرم
العرضيات تسبب القلق لحارس الأخضر
خالد جابر محزري ـ الأحساء
جلب النجوم .. وجدد عقود المبدعين .. وأعلن التحدي مبكرا .. وأنذر خصومه .. وقدم نفسه منافسا .. وزأر في وجه الصغير والكبير.
- يبدو أنه هذه المرة عقد العزم مبكرا، وشد الرحال نحو الفوز بدوري زين من مباراة لأخرى. المستوى الفني في تصاعد مستمر، والانسجام يزداد والروح القتالية والحماس والخبرة أبرز عناوين الليث هذا الموسم.
- زأر في وجه العالمي ففتك به الميدان، وقدم أحلى عيدية لجماهيره واقتحم القلعة، وزاد العيد حلاوة، وبعثر أوراقها، وافترس الكبار. ومن هنا أقولها : لا يوجد كبير في دوري زين غيرك أيها الليث، كثرت الضحايا ومازالت هناك بقية.
- من يشاهد شيخ الأندية هذا الموسم يوقن بأنه لن يرحم، ومتى ما استمر على هذا العطاء والأداء فسيقول كلمته ولن يرضى بغير الأول.
- وفي الحقيقة والواقع نشاهد أهداف نادي الشباب متنوعة. فقد رأينا التسديدات والقذائف التي لا تصد ولا ترد. فطارق التايب حاضر وفلافيو قناص يعرف طريق الشباك جيدا والزلزال يصول ويجول ويخترق ويسجل من شتى الأماكن، ومازال هداف الليث صاحب الرقم الصعب. فأحمد عطيف جوكر لا يصدأ ومايسترو الوسط كماتشو يصعب إيقافه وباقي كتيبة الليث تبدع وتمتع.
- عزيزي المتابع إذا أردت الفن والمتعة شاهد مباريات الليث. إنه زعيم الفن الأول بلا منازع. النادي الذي لا يعتمد على أسماء معينة فعندما يغيب نجم تظهر نجوم.
- قبل الوداع : رسالة خاصة إلى ( وليد عبد الله ) أحذرك فغلطة الشاطر بعشرة وليس هناك شيء مستحيل، فمتى ماملكت العزيمة والإصرار ستتغلب على نقاط ضعفك لأنك تملك الكثير ، وأنت قادر على تجاوز أخطائك. فالكرات العرضية التي تشكل خطرا عليك بإمكانك القضاء عليها وعلاجها عندما تكثف التمارين.
- وتر الوداع : شيخ لا يهرم وليث لايجوع!
العرضيات تسبب القلق لحارس الأخضر
خالد جابر محزري ـ الأحساء
جلب النجوم .. وجدد عقود المبدعين .. وأعلن التحدي مبكرا .. وأنذر خصومه .. وقدم نفسه منافسا .. وزأر في وجه الصغير والكبير.
- يبدو أنه هذه المرة عقد العزم مبكرا، وشد الرحال نحو الفوز بدوري زين من مباراة لأخرى. المستوى الفني في تصاعد مستمر، والانسجام يزداد والروح القتالية والحماس والخبرة أبرز عناوين الليث هذا الموسم.
- زأر في وجه العالمي ففتك به الميدان، وقدم أحلى عيدية لجماهيره واقتحم القلعة، وزاد العيد حلاوة، وبعثر أوراقها، وافترس الكبار. ومن هنا أقولها : لا يوجد كبير في دوري زين غيرك أيها الليث، كثرت الضحايا ومازالت هناك بقية.
- من يشاهد شيخ الأندية هذا الموسم يوقن بأنه لن يرحم، ومتى ما استمر على هذا العطاء والأداء فسيقول كلمته ولن يرضى بغير الأول.
- وفي الحقيقة والواقع نشاهد أهداف نادي الشباب متنوعة. فقد رأينا التسديدات والقذائف التي لا تصد ولا ترد. فطارق التايب حاضر وفلافيو قناص يعرف طريق الشباك جيدا والزلزال يصول ويجول ويخترق ويسجل من شتى الأماكن، ومازال هداف الليث صاحب الرقم الصعب. فأحمد عطيف جوكر لا يصدأ ومايسترو الوسط كماتشو يصعب إيقافه وباقي كتيبة الليث تبدع وتمتع.
- عزيزي المتابع إذا أردت الفن والمتعة شاهد مباريات الليث. إنه زعيم الفن الأول بلا منازع. النادي الذي لا يعتمد على أسماء معينة فعندما يغيب نجم تظهر نجوم.
- قبل الوداع : رسالة خاصة إلى ( وليد عبد الله ) أحذرك فغلطة الشاطر بعشرة وليس هناك شيء مستحيل، فمتى ماملكت العزيمة والإصرار ستتغلب على نقاط ضعفك لأنك تملك الكثير ، وأنت قادر على تجاوز أخطائك. فالكرات العرضية التي تشكل خطرا عليك بإمكانك القضاء عليها وعلاجها عندما تكثف التمارين.
- وتر الوداع : شيخ لا يهرم وليث لايجوع!