راؤول العرب
30 / 09 / 2009, 54 : 07 PM
لقد شاهدت كما شاهد غيري المباراة الساخنة جماهيريا
وساخنة عناصريا
وباردة وفقيرة تدريبيا,,,!!!
حتى اكون منصف الهلال بداء المباراة بالسيطرة
على منطقة المناورة في ملعب النصر .
وتكيثف صناعة اللعب من منطقة الاطراف واحيانا من العمق
ولكن لايوجد ترابط ((كبير))بين الوسط والهجوم في فريق الهلال
مع ازدهار الشلهوب وولي هامسون واجتهادهما الا ان التفاهم لم يكن كما يجب.
وايضا ان الاظهرة معطلة في نادي الهلال ولم تستغل
للعب الكرات العرضية ومساندة منطقة الوسط
مع ان النصر يعاني من نقاط ضعف فنية واضحة جدا
ومن ضمنها الكرات الطولية الساقطة خلف الدفاع
والكرات المرسلة بين متوسطي الدفاع النصراوي..!!
بالرغم من ضعف النصر واهتزازة في الشوط الاول
الا انني لم ارى خطة فنية للهلال فعلا ترهق النصر كما كان يفعل كوزمين...!!!
لقد فتح جيرتس اللعب الهجومي المفتوح الاعمى لفريق الهلال..
وحتى هدف الهلال اتى من براعة الفريدي وسؤء من دفاع النصر.
وتذكرت خطط كوزمين التي كان من ضمنها التركيز على اللعب على اخطاء الدفاع للنصر ومباغتىة النصر بهدف السبق...
لذا الهلال لعب بعقلية كوزمين وكاد يحقق النصر.
على الجانب الاخر فريقي فريق النصر العالمي...
لازال يعاني من ضغط مباراة الشباب السابقه
والخوف من تكرار الاخطاء.
المدرب وان تحسن اداءه قليلا الا انه لم يستغل
مغامرة مدرب الهلال بفتح ملعبة واللعب بمحور واحد
بالرغم من وجود
لاعبين سريعين بنقل الكرة...!!
مثل السهلاوي وفيقارو وشون
ففريق الهلال لعب بمحور واحد
وهذا جعل النصر ينتقل من الدفاع الى الهجوم بسرعة
واعتقد ان براعة الهوساوي ورادوي
قللتا من فرص تهديف للنصر وان كانت الافضلية للهلال الى حدما...!!
الغريب ان النصر يمتلك نجوم قادرين على الحسم
ولكن القلق من تكرار الاخطاء في مباراة الشياب
و الذي انتاب مدرب النصر قد جعل
المدرب يلعب بطريقه هجومية خجلة وان كان فيها نوع من الخطورة
ان العناصر التي يمتلكها النصر الان كان يتمناها باوزا في عهده
والذي كان يسيطر على وسط الملعب ويضغط على حامل الكرة في ملعب نادي الهلال
وينتقل الى الهجوم بصورة سريعة جدا و وبتمريرات قاتلة .
فلو ولو من كلمات الشيطان....واعوذب الله من الشيطان
لو كان باوزا مدرب النصر في هذه المباراة لحقق الفوز على الهلال بسهولة تامة
ولو كان مدرب الهلال كوزمين لحقق الفوز على النصر من اسهل الطرق ومن دون ان يدخل في الهلال
اي هدف....!!!
بالتوفيق للعالمي والزعيم في المباريات القادمة لهما...
وساخنة عناصريا
وباردة وفقيرة تدريبيا,,,!!!
حتى اكون منصف الهلال بداء المباراة بالسيطرة
على منطقة المناورة في ملعب النصر .
وتكيثف صناعة اللعب من منطقة الاطراف واحيانا من العمق
ولكن لايوجد ترابط ((كبير))بين الوسط والهجوم في فريق الهلال
مع ازدهار الشلهوب وولي هامسون واجتهادهما الا ان التفاهم لم يكن كما يجب.
وايضا ان الاظهرة معطلة في نادي الهلال ولم تستغل
للعب الكرات العرضية ومساندة منطقة الوسط
مع ان النصر يعاني من نقاط ضعف فنية واضحة جدا
ومن ضمنها الكرات الطولية الساقطة خلف الدفاع
والكرات المرسلة بين متوسطي الدفاع النصراوي..!!
بالرغم من ضعف النصر واهتزازة في الشوط الاول
الا انني لم ارى خطة فنية للهلال فعلا ترهق النصر كما كان يفعل كوزمين...!!!
لقد فتح جيرتس اللعب الهجومي المفتوح الاعمى لفريق الهلال..
وحتى هدف الهلال اتى من براعة الفريدي وسؤء من دفاع النصر.
وتذكرت خطط كوزمين التي كان من ضمنها التركيز على اللعب على اخطاء الدفاع للنصر ومباغتىة النصر بهدف السبق...
لذا الهلال لعب بعقلية كوزمين وكاد يحقق النصر.
على الجانب الاخر فريقي فريق النصر العالمي...
لازال يعاني من ضغط مباراة الشباب السابقه
والخوف من تكرار الاخطاء.
المدرب وان تحسن اداءه قليلا الا انه لم يستغل
مغامرة مدرب الهلال بفتح ملعبة واللعب بمحور واحد
بالرغم من وجود
لاعبين سريعين بنقل الكرة...!!
مثل السهلاوي وفيقارو وشون
ففريق الهلال لعب بمحور واحد
وهذا جعل النصر ينتقل من الدفاع الى الهجوم بسرعة
واعتقد ان براعة الهوساوي ورادوي
قللتا من فرص تهديف للنصر وان كانت الافضلية للهلال الى حدما...!!
الغريب ان النصر يمتلك نجوم قادرين على الحسم
ولكن القلق من تكرار الاخطاء في مباراة الشياب
و الذي انتاب مدرب النصر قد جعل
المدرب يلعب بطريقه هجومية خجلة وان كان فيها نوع من الخطورة
ان العناصر التي يمتلكها النصر الان كان يتمناها باوزا في عهده
والذي كان يسيطر على وسط الملعب ويضغط على حامل الكرة في ملعب نادي الهلال
وينتقل الى الهجوم بصورة سريعة جدا و وبتمريرات قاتلة .
فلو ولو من كلمات الشيطان....واعوذب الله من الشيطان
لو كان باوزا مدرب النصر في هذه المباراة لحقق الفوز على الهلال بسهولة تامة
ولو كان مدرب الهلال كوزمين لحقق الفوز على النصر من اسهل الطرق ومن دون ان يدخل في الهلال
اي هدف....!!!
بالتوفيق للعالمي والزعيم في المباريات القادمة لهما...