المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : متى تموت الصور؟؟


ابوخالد
10 / 04 / 2009, 48 : 03 PM
وانا اقلب حقيبة عتيقه...
ضمتها أحضان ادراجي لسنين ..
متنقلا بها من درج الى درج... بحسب دواعي الحياه..
بدا من ايام الدراسه..حتى الآن..
دائما ما كنت القي فيها ببعض الصور..والتي هي احدى هواياتي..
فقد كنت دائما ما احتفظ بكاميرا او انسخ بعض الصور من اقربائي او اصدقائي..لأشخاص يهمونني..
نثرت ما بداخلها من محتوى..
فتساقطت الصور ..
انه فلان ..وهذا الشيخ فلان..وبجانبهم شخص لا اعرفه لكنه من افراد القبيله..وفلان .زميلي وصديقي فلان ..وشخص لاقيته في الدوله الفلانيه قد نسيت اسمه ..انها سلسله طويله..
البعض منها صور اموات قد ملاؤا الدنيا بصخبهم وكلماتهم وضحكاتهم...واليوم يعيشون في صمت..في احد الالبومات..
انها الحياة الجديده التي صنعها لهم..من بقي ممن يحبهم..
اصدقاء اقرباء..محبين..
لا اعلم ماطول الحياة الجديده من قصرها..
فسوف تموت الصور يوما ما..
كما ماتت اجسادهم..
وكما غابت أطيافهم ..

تخلت عنها ذاكرة الكثير ممن عاشرهم..
كنت اتأمل بعض الابتسامات واحاول ان اقرأ ما كان يدور في خلدها في تلك اللحظات البعيده....
كانوا يستعدون للتصوير وكل واحد منهم يريد كارزما تخصه وحده..فقط..
لأنه يعلم يقينا ان هناك من يهمه امره ..
واليوم لا يوجد احد منهم ..
..ربما لأنه لا يوجد من يهمه امرهم..
في تلك اللحظه..
يخالجني أحساس غريب..
عندما اتذكر انهم الآن من العدم....

يالها من حياة متواضعه..
بعض الصور التقطت قبل ان يلتقي ابي بأمي ...لعقود خلت ...
كانت نسخا كثيره يملكها الكثير ممن يهمهم أمر هؤلاء الاشخاص..
ولكن..
مع الوقت بدأت في تناقص ..
فمنها التي بين يدي ومنها التي ماتت في يد غيري قبل ان تصلني..ولكنني:

!!اعلم يقينا ان ما وصلني من هذه الصور ستموت لا محاله على الاقل في يد احد ابنائي يوما ما...

نعم تموت الصور بمجرد ان تموت تلك القلوب المحبه..
تموت الصور بمجرد ان تخرس تلك الاصوات الذاكره لأسمائهم..
تموت الصور لأنها تصبح لاشيء يوما ما ..
مجرد قصاصات ورق..
بعض الصور تحمل غرباء فيها ..لأن هناك شخص منهم يعنيك امره...

فعاشت هذه الصور بدون أسماء..

وأقسى ما في الامر!!
ان يكون جميع من في الصوره غرباء لشخص ما..لأنه ينظر لمعلم خلفهم ..مع ان الصوره الاصليه التقطت لهم بجوار هذا المعلم كذكرى لهم..
.................................................. .................
استقبلت في احد الايام صورا لمصر قبل 150 سنه..
كنت ارى بشرا لا يعدون الا كارشيف للباس مصر القديمه .. وعادات اهلها..

تفرست في وجوههم الأمل والاصرار ..وكأن الحياة أبديه

أصبحوا يعانون الغربه....

لسبب وحيد..من يعرف هؤلاء او من يحبهم لم يعد موجودا..

وانتقلت الصوره بسبب هذا المعلم الى البومات اناس يهمهم هذا المعلم..ولا يهمهم من حوله ..

ياه كم الحياة قاسيه..

هل سأشعر بالغربة يوما ما؟؟..في البوم رجل او امرأه في أقاصي الدنيا بسبب شيء احمله كفنجال(ن) عربي

او دلة رسلان؟؟

فأعيش لهذا السبب ..غريبا!!

ربما

فأنا

أحتفظ بالكثير من الصور..

ناصر بن هذال
10 / 04 / 2009, 19 : 05 PM
تسلم ياابو خالد
يقول الشاعر :
إنما الدنيا كرؤيا أفرحت = من رأها ساعة ثم انقضت

ابوخالد
10 / 04 / 2009, 45 : 06 PM
تسلم ياابو خالد
يقول الشاعر :
إنما الدنيا كرؤيا أفرحت = من رأها ساعة ثم انقضت

حياك الله يا ابويزيد..
مرور عذب كالعاده....

bado0o0or
11 / 04 / 2009, 51 : 02 AM
يعطيك العافيه على هالكلام

ابو مي
11 / 04 / 2009, 17 : 08 AM
عبدالعزيز .... والله أن الي يقول منت بشاعر أنه كذاااااااب

كذااااااااااااااب

الشاعر ليس الذي يبدع في قصيده و يخفق في الأخرى

الشاعر الذي ينظر للأشياء بمشاعرة .. و أحاسيسة

ثم يرسمها بالحروف واضحة المعالم

يحس بها القارئ وكأنه كاتبها هو أو كأنها كتبت له

----------------------------


كلمات كتبها ابو خالد .... تحت تأثير تأملي في تلك الصور .... فأثرت علينا


كانت أحتفظ بصور كثيرة في كل مرحلة من مراحل عمري ودراستي

فإني كنت احب التصوير وبشغف غريب ....

والله أن البومات الصور عندي ما أحصيها ... من كثر الصور

ولكني تأملت فيها يوماً ... فأرهقتني كثيراً وأثرت فيني ... وكان منهم ناس متوفين

وعلى راسهم أبي ... فقمت بجعلها في تنور نار .... لأنها احد روافد الحزن ... ولن تعود أبداً

فمن احببته في تلك الصور وتقطعة الأسباب بيني وبينه ...... فأني أسأل الله أن يجمعني وأياه في جنات النعيم

تحياتي يالغالي

ولا عدمنا مواضيعك الرائعة

أبو فايز
11 / 04 / 2009, 13 : 01 PM
أبو خالد ..

الذكرى هي أشد تجليات الخصوصية
ومع أنها شأن يعني صاحبها دون غيره ،
إلا أنها مادة صالحة لنسج خيوط الأدب
وأرض خصبة وحاضنة للمشاعر الدافئة والأحاسيس الرقيقة ..
مهما كان الخيط الذي يقود إليها ، صورة أو خاطرة أو موقفا عابر ..

أبو خالد .. أحيانا أقول أن الإنسان يحيا بماضيه أكثر من حاضرة ..
فهو يجد فيه شيئا من حديث النفس الصادق وشيئا من الإنتماء والسكون والطمأنينة ..

أبو خالد سلمت يراعك على هذه اللوحة الجميلة التي تحمل المشاعر بين كفيها .. تحياتي لك

شوق الخفوق
11 / 04 / 2009, 28 : 02 PM
كلمات رائعة نثرها كاتب مبدع ليثير في دواخلنا اعباق الذكريات ويحيي مابقي من احاسيسنا المتجمده على ارصفة الصور التي طال انتظارها في محطة ارففنا
فعندما قرأت كلماتك هرعت مسرعه لاتفقد مالدي من صور فبالفعل وجدت كلماتك تتمثل في كل زاوية اراها في تلك الاوراق التي تساوي لدي الكثير

مشرفنا العزيز ابو خالد عجزت عن محاكات روعة كلماتك وشاعرية طرحك
زادك الله من فضله ومتعك بما وهبك


تقبل مروري
شوق الخفوق

الكاظم
11 / 04 / 2009, 31 : 02 PM
يعطيك العافيه أبوخالد على هذا الكلام الرائع دوما مبدع ..

ابوخالد
11 / 04 / 2009, 56 : 05 PM
يعطيك العافيه على هالكلام

حياك الله يابدر..
أعلم ان الغربه تجعل الانسان يعرف قيمة الصور..
ولو كانت الصور الذهنيه..
كم أسعدني مرورك..

ابوخالد
12 / 04 / 2009, 36 : 03 PM
عبدالعزيز .... والله أن الي يقول منت بشاعر أنه كذاااااااب

كذااااااااااااااب

الشاعر ليس الذي يبدع في قصيده و يخفق في الأخرى

الشاعر الذي ينظر للأشياء بمشاعرة .. و أحاسيسة

ثم يرسمها بالحروف واضحة المعالم

يحس بها القارئ وكأنه كاتبها هو أو كأنها كتبت له

----------------------------


كلمات كتبها ابو خالد .... تحت تأثير تأملي في تلك الصور .... فأثرت علينا


كانت أحتفظ بصور كثيرة في كل مرحلة من مراحل عمري ودراستي

فإني كنت احب التصوير وبشغف غريب ....

والله أن البومات الصور عندي ما أحصيها ... من كثر الصور

ولكني تأملت فيها يوماً ... فأرهقتني كثيراً وأثرت فيني ... وكان منهم ناس متوفين

وعلى راسهم أبي ... فقمت بجعلها في تنور نار .... لأنها احد روافد الحزن ... ولن تعود أبداً

فمن احببته في تلك الصور وتقطعة الأسباب بيني وبينه ...... فأني أسأل الله أن يجمعني وأياه في جنات النعيم

تحياتي يالغالي

ولا عدمنا مواضيعك الرائعة



ابومي...

لقد أسعدتني كثيرابمداخلتك وشهادتك..التي أعتز فيها..

فعلا ..ربما يكون التخلص من الصور سببا في الراحة أحيانا..

شكرا لك..

شبيه الريح
12 / 04 / 2009, 06 : 08 PM
لم يحزنني في هذا المقال أكثر من تصوري لصورة كل من فيها غرباء ...
كلنا نحتفظ بالصور لأوقات محددة ثم نعود لها لإستعادة الفرح أو اللحظات الجميلة وفي أحيان كثيرة للشعور بأننا أحياء ...

دام قلمك المميز

البحر المحيط
13 / 04 / 2009, 02 : 12 AM
تموت الصور ..... حينما تلتقط

ليحيى الموتى ......

في الذكريات

زائر الليل
13 / 04 / 2009, 04 : 08 PM
موضوع مميز من كاتب تعودنا منه التميز دائماً .............
الصور .......... حافظة الذكريات .... تتحدث وهي صامتة .... وتعبر عندما تعجز الكلمات عن التعبير .... رغم أنها لا تحفظ سوى لحظات عابرة سريعة في أجزاء من الثانية !!............ لا تدري ماذا حدث قبل أو بعد تلك اللحظات التي وثقتها الصور!!..................
ولكنها لحظات كافية للتعبير عن الفرح ....عن الحزن .... عن البراءة ...... عن الظلم .... عن القهر .... عن الاستهبال .... عن الغباء ... عن كل تصرف يصدر عن الإنسان .....
عالم الصور ... عالم عجيب !!
كل الشكر أبو خالد

ابوخالد
14 / 04 / 2009, 30 : 10 PM
أبو خالد ..

الذكرى هي أشد تجليات الخصوصية
ومع أنها شأن يعني صاحبها دون غيره ،
إلا أنها مادة صالحة لنسج خيوط الأدب
وأرض خصبة وحاضنة للمشاعر الدافئة والأحاسيس الرقيقة ..
مهما كان الخيط الذي يقود إليها ، صورة أو خاطرة أو موقفا عابر ..

أبو خالد .. أحيانا أقول أن الإنسان يحيا بماضيه أكثر من حاضرة ..
فهو يجد فيه شيئا من حديث النفس الصادق وشيئا من الإنتماء والسكون والطمأنينة ..

أبو خالد سلمت يراعك على هذه اللوحة الجميلة التي تحمل المشاعر بين كفيها .. تحياتي لك

ابوفايز..

يكاد الحاضر ينعدم بين كماشتي الماضي والمستقبل..
حتى انني اقول احيانا انه ادق من الشعره,,,وتكاد عقارب الساعه ان لا تدركه..لسرعة تفلته..

والوقفات مع الصور توقف عقارب الساعه...من المضي قدما فنعود للماضي القريب بين ايدينا البعيد عن متناولنا..(قمة التناقض)..
فتكون المشاعر احيانا لا يخالطها شائبه نقيه ..
لأن النظر الى الاموات احيانا بدون حجب..
ربما لأن سبل التنافس قد انقضت وتباعدت المسارات ..

ابوفايز شكرا لك..

أبو ياسر
17 / 04 / 2009, 01 : 10 AM
تحفة أدبية رائعة ,,
الذكريات حتى و إن مضت هي حياتنا الحقيقة في هذه الأرض فلا نملك ما نتحدث عنه بصدق غير ذكرياتنا السالفة، فالمستقبل غيب و الحاظر عنه في شغل فلم يبق إلا الماضي و ما يحمله من ذكرى .,.
استاذي الغالي أبوخالد ..شكراً جزيلاً لك على هذه المعزوفة الرائعة ..

ابوخالد
19 / 04 / 2009, 58 : 05 PM
كلمات رائعة نثرها كاتب مبدع ليثير في دواخلنا اعباق الذكريات ويحيي مابقي من احاسيسنا المتجمده على ارصفة الصور التي طال انتظارها في محطة ارففنا
فعندما قرأت كلماتك هرعت مسرعه لاتفقد مالدي من صور فبالفعل وجدت كلماتك تتمثل في كل زاوية اراها في تلك الاوراق التي تساوي لدي الكثير
مشرفنا العزيز ابو خالد عجزت عن محاكات روعة كلماتك وشاعرية طرحك
زادك الله من فضله ومتعك بما وهبك
تقبل مروري
شوق الخفوق


مرور اكمل اللوحه اختى شوق الخفوق...

ابوخالد..

برق الحيا
19 / 04 / 2009, 25 : 10 PM
تموت الصور ..... حينما تلتقط

ليحيى الموتى ......

في الذكريات

أكتفي بتعليق البحر المحيط على هذه اللوحه الجميله ..!


مبدع دائما ياأبوخالد ..

ابوخالد
01 / 05 / 2009, 41 : 07 PM
كلمات رائعة نثرها كاتب مبدع ليثير في دواخلنا اعباق الذكريات ويحيي مابقي من احاسيسنا المتجمده على ارصفة الصور التي طال انتظارها في محطة ارففنا
فعندما قرأت كلماتك هرعت مسرعه لاتفقد مالدي من صور فبالفعل وجدت كلماتك تتمثل في كل زاوية اراها في تلك الاوراق التي تساوي لدي الكثير
مشرفنا العزيز ابو خالد عجزت عن محاكات روعة كلماتك وشاعرية طرحك
زادك الله من فضله ومتعك بما وهبك
تقبل مروري
شوق الخفوق


اختي شوق الخفوق...

اضافه جميله ..واستجابتك لكلماتي لها وقع خاص لدي..

يبقى هناك الكثير من التباين بين الناظرين لتلك الالبومات..حزن..سعاده..متعه...شوق...

ولكننا نتفق على انها احدى روافد الامتزاج العاطفي...

شكرا لمرورك واضافتك..

kk
01 / 05 / 2009, 28 : 08 PM
من اجمل المواضيع اللي قرأتها بالنت اسلوب جمييييييل جدا
الموضوع باكمله جميل
صراحه موضوع بمكانه مشكور على هذا الابداع

ولدمسرد
02 / 05 / 2009, 36 : 12 AM
الله يابوخالدع هالابداع ..لااخفيك كم عشت الموقف وعانيت مما يحصل لي بعداسترجاعها..فاحيانا اتمنى ان اقدم الدنيا وماحازت لقاء الرجوع لتلك اللحظة ولكن ؟؟تبقى ذكرى تلامس مشاعرنا بكل لغات الاحاسيس نرجع لها كلما ضاقت بنا الذريعة..
اشكرك ع الموضوع المتألــــــق..

ابوخالد
11 / 05 / 2009, 15 : 04 PM
يعطيك العافيه أبوخالد على هذا الكلام الرائع دوما مبدع ..


حياك الله يا صديقي العزيز..

مرورك مطلوب لدي دائما..

فشكرا لك..

ابوخالد
21 / 05 / 2009, 33 : 01 AM
لم يحزنني في هذا المقال أكثر من تصوري لصورة كل من فيها غرباء ...
كلنا نحتفظ بالصور لأوقات محددة ثم نعود لها لإستعادة الفرح أو اللحظات الجميلة وفي أحيان كثيرة للشعور بأننا أحياء ...

دام قلمك المميز

شبيه الريح ...

اضافة جميله..

اشكرك من الاعماق..

ابوخالد
21 / 05 / 2009, 33 : 01 AM
تموت الصور ..... حينما تلتقط

ليحيى الموتى ......

في الذكريات


محاكاة جميله..

كما عودتنا دائما..

ابوخالد
21 / 05 / 2009, 35 : 01 AM
موضوع مميز من كاتب تعودنا منه التميز دائماً .............
الصور .......... حافظة الذكريات .... تتحدث وهي صامتة .... وتعبر عندما تعجز الكلمات عن التعبير .... رغم أنها لا تحفظ سوى لحظات عابرة سريعة في أجزاء من الثانية !!............ لا تدري ماذا حدث قبل أو بعد تلك اللحظات التي وثقتها الصور!!..................
ولكنها لحظات كافية للتعبير عن الفرح ....عن الحزن .... عن البراءة ...... عن الظلم .... عن القهر .... عن الاستهبال .... عن الغباء ... عن كل تصرف يصدر عن الإنسان .....
عالم الصور ... عالم عجيب !!
كل الشكر أبو خالد

كما تفضلت يا اخي زائر..

اجزاء من الثانيه نحتفظ بها ربما تكون احيانا انفعالات مزيفه لحبكة الصوره فقط..

ابوخالد
21 / 05 / 2009, 38 : 01 AM
تحفة أدبية رائعة ,,
الذكريات حتى و إن مضت هي حياتنا الحقيقة في هذه الأرض فلا نملك ما نتحدث عنه بصدق غير ذكرياتنا السالفة، فالمستقبل غيب و الحاظر عنه في شغل فلم يبق إلا الماضي و ما يحمله من ذكرى .,.
استاذي الغالي أبوخالد ..شكراً جزيلاً لك على هذه المعزوفة الرائعة ..

اضافة اعتز بها من اخ عزيز..

نعم هذا ما نملكه او ما لا نملكه..طالما اننا نعود اليه بين الفينة والاخرى ولكننا لا نستطيع تغييره..

ابوخالد
21 / 05 / 2009, 40 : 01 AM
أكتفي بتعليق البحر المحيط على هذه اللوحه الجميله ..!
مبدع دائما ياأبوخالد ..


كللت الابداع بأكليل اطرائك الجميل..

شكرا لك كما ينبغي..

ابوخالد
21 / 05 / 2009, 44 : 01 AM
من اجمل المواضيع اللي قرأتها بالنت اسلوب جمييييييل جدا
الموضوع باكمله جميل
صراحه موضوع بمكانه مشكور على هذا الابداع


اطرائك محل تقدير واجلال..

وما اتمناه مجرد البحث عن مثل ما سطرته بكيبورك ..

شاكر وممنون..

ابوخالد
21 / 05 / 2009, 46 : 01 AM
الله يابوخالدع هالابداع ..لااخفيك كم عشت الموقف وعانيت مما يحصل لي بعداسترجاعها..فاحيانا اتمنى ان اقدم الدنيا وماحازت لقاء الرجوع لتلك اللحظة ولكن ؟؟تبقى ذكرى تلامس مشاعرنا بكل لغات الاحاسيس نرجع لها كلما ضاقت بنا الذريعة..
اشكرك ع الموضوع المتألــــــق..


ولد مسرد..

حياك الله وبياك في متصفحي المتواضع..

الماضي يبتعد كثيرا منا ويأخذ الكثير ..ومنهم الاحبه..

اشكرك كما تستحق..