المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : داء الشيخه ,, دعوه للنقاش !


برق الحيا
28 / 03 / 2009, 04 : 04 AM
داءٌ إنتشر وبشده في كثيــر من القبائل , فمن النادر أن تجد قبيله جميعهم متفقين على شيخهم
فأصبــح الكــل يطــالــب بهــا الصالح والطالح ! فتجــد المشــاكل والتنــاحــر وقطــع الارحــام والسـبب
( ختــــم ) ! والادهى والامـر ,, أن تجــد عــائلــه مكونه من شقيقين وثلاث إخــوه وأولادهم وأولاد
أولادهم ويتناحرون على ختمٌ يجمعهم وكأنهم لايعلمــون أن الذي يجمعهــم ( لحم ودم ) ! قبل أن تظهـر
هذه الآله التي أفسدت ( اللحم والدم ) الذي يجمعهم !
وهنــاك أشخـــاص يبتدئون حيـــاتهـــم في التجـــاره وحيــن أكـــرمهم الله بالمال والولــد يبحثـــون عن
هـــذا ( الختم ) والمشكله أنهم قــد بلغـــو من العمـــر عتيـــا فبـــدل أن ينهون حياتهم بجمع الأقارب
وبطاعة الله وذكــره بعد أن أكرمهم بما هو أغلى من هذا ( الختم ) ! ينهون حياتهم بالمشاكل وقطع
الأرحـــام !
وأنا أعلم كما سمعت بمن هم أكبــر مني سناً أن هذه المشكله كانو يعانون منها سابقا ولكن بين
شخصين أبناء عمومه أو أبناء قبيله واحده ولكن في كل منهم القدره على القيام بواجبات شيخ
القبيله !
أما مانعانيه الان أن كل من هب ودب , يطالب بهــذه ( المهمه المستحيله ) !
وياليتني أستطيع عدهــم بأصابعي العشره بل تجاوزوها وبمـــراحــــل !
سؤالي : ( دعوه للنقاش ) !
* هل هذا الداء هــو ( داء العظمه ) !؟
* هل هــو حبَ للشهــره !؟
* هل هــو ضعف في الوازع الديني !؟
وأخيــرا : أعجبتني رؤية أحد الرجال الصالحين أحسبه والله حسيبه حينما سئل عن ( الشيخه )
فأجاب أن الشيخ من أطاع ربــه ( وفي هذا الزمن كلن شيخ نفسه ) !
تحياااتي .

بطيحان بن ناصر بن هرسان
28 / 03 / 2009, 59 : 06 AM
كلامك سليم مائه بالمائه واضم صوتي لصوتك وادعوا الاخوان للنقاش ولي عودة مرة أخرى ,,, ودمت سالما.

أبوعبدالله
28 / 03 / 2009, 23 : 10 AM
هذا داء العصر الحالي للطبقات الكادحه من المجتمع ولو لاحطنا انتشار هذه الطقوس لو جدناه في المجتمع البسيط البدائي الذي لا تتعدى رؤيته الا وجود تحقيق الذات والتحفظ على الأنا الذاتي لهذا الشخص وقد يكون ذلك عائد الى الثقافه المتحجره التى طالما تروج في المجتمعات السيطه وهذا القول لا ينطبق على من لديه ملك او ساس واضح وموثوق لهذه المناصب وذلك من خلال مايتداول في هذه الاوقات بأن كل من دب وهب سواءا كان كفو او غير كفو او من وسع الله عليه بالمال والاولاد فبدل ان يحمد الله ويشكره على نعمه يسعى الى امور ليس لها اي مردود وقد تنفره من مجتمعه الا من يرشح من قبيلته فهو لم يزعم نفسه ولكن قبيلته هي من اختارته .
دددمتم بوفااااء

أبو فـلاح
28 / 03 / 2009, 24 : 11 AM
هي موضة العصر أخي برق الحيا ...
وهي أحد عوامل هدم العلاقات الإجتماعية ومحفز قوي لقطع الأرحام وتشتت الرأي وزيادة الشحناء والتباغض بين أبناء العمومة ....فقدت أغلب المجتمعات القروية كثير من خصالها الحميدة حينما تحول الناس فجأة بهذا المنحنى فأصبح كل عائلة أو تجمع يزيد عن خمسة أشخاص إلى قبيلة تبحث عن شيخ وختم ..لتخرج عن الدائرة الكبيرة للقبيلة وتشكل دائرة صغيرة لاتسمن ولاتغني من جوع ....
الرزية الكبرى في هذه الظاهرة أن من يقودها هم متعلمون وإن كنت أشك في تعليمهم أو مدى إستفادتهم من التعليم الذي حصلوا عليه ..هؤلاء المتعلمون يدفعون كبار السن إلى إسترجاع ماضٍ بعيد كانت اليد الطولى فيه للجهل والحقد...هؤلاء المتعلمين لاتتجاوز أسبابهم في هذا التوجه الكبر والخيلاء والتعالي على من حولهم لأسباب مادية أو مناصبية!!!!!!

le prince
28 / 03 / 2009, 48 : 12 PM
الختـــــــــــــــم غاية صعب أدراكها الا لمن يستحقها , حقآ بأنها داء كما أسميتها أخي برق الحيا .
ولكن من هو الذي يستحقها ؟!
في نظري بأن ليس كل من هب ودب يأخذ الختم أو الشيخه وليس لكل طالب بها الحق في ذلك لان ذلك قديثير المشاكل والحساسيات بين أفراد القبيله , فالعرف عندنا بأن الشيخ يكون وارثآ للشيخه من أجداده وأيضآ يكون مستحقآ لها لعلمه أو لشخصيته القياديه التي يستطيع من خلالها التصرف في أمور القبيله بأمانة وحكمه والحمدلله أن جعلنا من قبيلة نعم رجالها وفي ضل شيخ يهتم أشد الأهتمام في رعاية أمورها ومثال لشيخ محنك في السلوم والعادات مما يجعلنا نفخر بما جعلنا الله ننتمي لهذه القبيله أطال الله في عمر أبوناصر الشيخ جعفر بن جمل شيخ شمل قبائل المسارده , اللهم أجعلنا متحابين فيك ولا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك فينا ولا يرحمنا .

... بوركت يا برق الحيا وبوركت قبيلة المسارده ...

أبو فايز
28 / 03 / 2009, 59 : 01 PM
سبحان الله العظيم ..

أصبح هذا الأمر عند بعض الناس هاجسا كبيرا يشغله في حركته وسكونه وفي حله وترحاله ، مع أنه شئ هامشي لا أثر له في حياة الناس داخل مجتمعاتهم ..

اللهث وراء هذه المظاهر التي هي أشد من بيت العنكبوت وهنا ، إذ أنها لا توفر قيمة حقيقية للإنسان ولا تمنحه حق الأفضلية داخل مجتمعه ، إلا عند السذج والرعاع ممن لا يعتد بقولهم ،هو هوس يعاني منه بعض من لا هدف لهم في الحياة ..

لغة العصر ومعطياته وتحدياته اختلفت .. الأمم والشعوب بحاجة إلى قادة للفكر والعلم والرأي للنهوض بها إلى أعلى المستويات من التقدم والحضارة ونزع ربقة الجهل عن أعناقها .. وهذا لا يمكن حدوثة إلا عندما تصل المجتمعات إلى درجة من الوعي والثقافة تؤهلها لأن تكون رائدة بين الأمم ، وهذا ما كان عليه النموذج الإسلامي الذي بلغ ذرى المجد وأسمى أنواع الحضارة الإنسانية عبر القرون التي عرفتها البشرية .. ألم يكن من أبرز مقومات النهضة في التشريع الإسلامي هو محاربة الجاهليات بكل أشكالها ؟.. ألم تكن تلك المبادئ والقيم التي زرعها المصطفى صلى الله عليه وسلم في نفوس المسلمين والتي من بينها نبذ كل العادات الجاهلية ، هي التي جعلت المسلمين الأوائل يضربون أروع الأمثلة في الرقي الإنساني والسمو الأخلاقي ، حتى قامت بعد ذلك حضارة رائدة امتدت لقرون ..

سيأتي أحدكم ويقول الأمر لا يحتمل كل هذا التنظير ، الأمر بسيط وكل ما فيه أن كل تجمع بشري قليلا كان أو كثيرا يحتاج إلى من يدير أموره ويرعى مصالحه ، وشيخ القبيلة هو من يقوم بهذا الدور داخل نطاق القبيلة ..

أقول أنا لست ضد أن يكون لكل تجمع بشري من يمثل المرجعية في حل المشكلات ، ولست ضد وجود "الشيخة" ولست ضد القبيلة كبنية إجتماعية تعزز معنى الإنتماء والترابط العائلي .. لكن المشكلة هي في انتقال هذا الأمر من حالة طبيعية إلى ثقافة وفكر يمنح تلك الأشياء الثانوية أولوية في قائمة إهتمامات الفرد خاصة والمجتمع عامة ، فتعطى هذه الأمور أهمية تستهلك الفكر والوقت والطاقة التي يمكن تسخيرها لتوفير مشاريع إصلاحية تساهم في نهوض المجتمعات والشعوب علميا وثقافيا واجتماعيا ..

مفهوم القبائلية - وليست القبلية - الذي طرح مؤخرا يسلط الضوء على خطر ثقافة التعصب على مستقبل المشاريع الحضارية وعلى مستقبل المجتمعات التي تتبنى ذلك النوع من الثقافة .. الكلام يطول حول هذا الأمر والإستطراد قد يجرنا إلى قضايا أخرى ذات علاقة ..

تحياتي لصاحب الموضوع والإخوة المشاركين .

حكاية إحساس
28 / 03 / 2009, 04 : 03 PM
تسلم برق الحيا موضوع رائع
اجهل فيه الكثير
واجهل اسبابه ومسبباته
ولكني اراه واسمع به في كل مجلس او مجتمع اتواجد به

اعذرني عن عدم مشاركتكم بالنقاش لعدم احاطتي بجميع جوانب الموضوع
لكن اقف لما كتبت احتراماً
وبركت وبورك قلمك

برق الحيا
28 / 03 / 2009, 30 : 04 PM
كلامك سليم مائه بالمائه واضم صوتي لصوتك وادعوا الاخوان للنقاش ولي عودة مرة أخرى ,,, ودمت سالما.

يامرحبا يابطيحان ,,
في إنتظار عودتك ,,, دمت سالما غانما .

برق الحيا
28 / 03 / 2009, 34 : 04 PM
هذا داء العصر الحالي للطبقات الكادحه من المجتمع ولو لاحطنا انتشار هذه الطقوس لو جدناه في المجتمع البسيط البدائي الذي لا تتعدى رؤيته الا وجود تحقيق الذات والتحفظ على الأنا الذاتي لهذا الشخص وقد يكون ذلك عائد الى الثقافه المتحجره التى طالما تروج في المجتمعات السيطه وهذا القول لا ينطبق على من لديه ملك او ساس واضح وموثوق لهذه المناصب وذلك من خلال مايتداول في هذه الاوقات بأن كل من دب وهب سواءا كان كفو او غير كفو او من وسع الله عليه بالمال والاولاد فبدل ان يحمد الله ويشكره على نعمه يسعى الى امور ليس لها اي مردود وقد تنفره من مجتمعه الا من يرشح من قبيلته فهو لم يزعم نفسه ولكن قبيلته هي من اختارته .
دددمتم بوفااااء


أشكرك يبوعبدالله ,, ولكن هناك من عاش حياته في التجاره وكسب المال ونجح فيها وصار يبحث عن
هذا (الختم) !

برق الحيا
28 / 03 / 2009, 39 : 04 PM
هي موضة العصر أخي برق الحيا ...
وهي أحد عوامل هدم العلاقات الإجتماعية ومحفز قوي لقطع الأرحام وتشتت الرأي وزيادة الشحناء والتباغض بين أبناء العمومة ....فقدت أغلب المجتمعات القروية كثير من خصالها الحميدة حينما تحول الناس فجأة بهذا المنحنى فأصبح كل عائلة أو تجمع يزيد عن خمسة أشخاص إلى قبيلة تبحث عن شيخ وختم ..لتخرج عن الدائرة الكبيرة للقبيلة وتشكل دائرة صغيرة لاتسمن ولاتغني من جوع ....
الرزية الكبرى في هذه الظاهرة أن من يقودها هم متعلمون وإن كنت أشك في تعليمهم أو مدى إستفادتهم من التعليم الذي حصلوا عليه ..هؤلاء المتعلمون يدفعون كبار السن إلى إسترجاع ماضٍ بعيد كانت اليد الطولى فيه للجهل والحقد...هؤلاء المتعلمين لاتتجاوز أسبابهم في هذا التوجه الكبر والخيلاء والتعالي على من حولهم لأسباب مادية أو مناصبية!!!!!!


يامرحبا يبوفلاح ,,
تشرفت بمرورك وبمداخلتك القيمه ,, نعم فقد يكون الكبر والخيلاء أحد أهم الاسباب !

تحياتي .

برق الحيا
28 / 03 / 2009, 36 : 05 PM
الختـــــــــــــــم غاية صعب أدراكها الا لمن يستحقها , حقآ بأنها داء كما أسميتها أخي برق الحيا .
ولكن من هو الذي يستحقها ؟!
في نظري بأن ليس كل من هب ودب يأخذ الختم أو الشيخه وليس لكل طالب بها الحق في ذلك لان ذلك قديثير المشاكل والحساسيات بين أفراد القبيله , فالعرف عندنا بأن الشيخ يكون وارثآ للشيخه من أجداده وأيضآ يكون مستحقآ لها لعلمه أو لشخصيته القياديه التي يستطيع من خلالها التصرف في أمور القبيله بأمانة وحكمه والحمدلله أن جعلنا من قبيلة نعم رجالها وفي ضل شيخ يهتم أشد الأهتمام في رعاية أمورها ومثال لشيخ محنك في السلوم والعادات مما يجعلنا نفخر بما جعلنا الله ننتمي لهذه القبيله أطال الله في عمر أبوناصر الشيخ جعفر بن جمل شيخ شمل قبائل المسارده , اللهم أجعلنا متحابين فيك ولا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك فينا ولا يرحمنا .

... بوركت يا برق الحيا وبوركت قبيلة المسارده ...


بارك الله فيك يالاميــر ,, وأشكر لك حرصك وإهتمامك ودعاءك ,,

تحيااتي .

الشااااايب
28 / 03 / 2009, 55 : 05 PM
مشكوور اخوي وانا مع كلام اخوي ابو فلاح من غير قصور في الاخرين



وتقبل مروري اخوك الشااايب

برق الحيا
28 / 03 / 2009, 11 : 06 PM
سبحان الله العظيم ..
أصبح هذا الأمر عند بعض الناس هاجسا كبيرا يشغله في حركته وسكونه وفي حله وترحاله ، مع أنه شئ هامشي لا أثر له في حياة الناس داخل مجتمعاتهم ..
اللهث وراء هذه المظاهر التي هي أشد من بيت العنكبوت وهنا ، إذ أنها لا توفر قيمة حقيقية للإنسان ولا تمنحه حق الأفضلية داخل مجتمعه ، إلا عند السذج والرعاع ممن لا يعتد بقولهم ،هو هوس يعاني منه بعض من لا هدف لهم في الحياة ..
لغة العصر ومعطياته وتحدياته اختلفت .. الأمم والشعوب بحاجة إلى قادة للفكر والعلم والرأي للنهوض بها إلى أعلى المستويات من التقدم والحضارة ونزع ربقة الجهل عن أعناقها .. وهذا لا يمكن حدوثة إلا عندما تصل المجتمعات إلى درجة من الوعي والثقافة تؤهلها لأن تكون رائدة بين الأمم ، وهذا ما كان عليه النموذج الإسلامي الذي بلغ ذرى المجد وأسمى أنواع الحضارة الإنسانية عبر القرون التي عرفتها البشرية .. ألم يكن من أبرز مقومات النهضة في التشريع الإسلامي هو محاربة الجاهليات بكل أشكالها ؟.. ألم تكن تلك المبادئ والقيم التي زرعها المصطفى صلى الله عليه وسلم في نفوس المسلمين والتي من بينها نبذ كل العادات الجاهلية ، هي التي جعلت المسلمين الأوائل يضربون أروع الأمثلة في الرقي الإنساني والسمو الأخلاقي ، حتى قامت بعد ذلك حضارة رائدة امتدت لقرون ..
سيأتي أحدكم ويقول الأمر لا يحتمل كل هذا التنظير ، الأمر بسيط وكل ما فيه أن كل تجمع بشري قليلا كان أو كثيرا يحتاج إلى من يدير أموره ويرعى مصالحه ، وشيخ القبيلة هو من يقوم بهذا الدور داخل نطاق القبيلة ..
أقول أنا لست ضد أن يكون لكل تجمع بشري من يمثل المرجعية في حل المشكلات ، ولست ضد وجود "الشيخة" ولست ضد القبيلة كبنية إجتماعية تعزز معنى الإنتماء والترابط العائلي .. لكن المشكلة هي في انتقال هذا الأمر من حالة طبيعية إلى ثقافة وفكر يمنح تلك الأشياء الثانوية أولوية في قائمة إهتمامات الفرد خاصة والمجتمع عامة ، فتعطى هذه الأمور أهمية تستهلك الفكر والوقت والطاقة التي يمكن تسخيرها لتوفير مشاريع إصلاحية تساهم في نهوض المجتمعات والشعوب علميا وثقافيا واجتماعيا ..
مفهوم القبائلية - وليست القبلية - الذي طرح مؤخرا يسلط الضوء على خطر ثقافة التعصب على مستقبل المشاريع الحضارية وعلى مستقبل المجتمعات التي تتبنى ذلك النوع من الثقافة .. الكلام يطول حول هذا الأمر والإستطراد قد يجرنا إلى قضايا أخرى ذات علاقة ..
تحياتي لصاحب الموضوع والإخوة المشاركين .


أشكــرك يبو فايــز ,, مبدع دائما ,
ولكن كل شخص يختلف عن الأخر من حيث مبادئه وطموحاته !
تحياتي .

برق الحيا
28 / 03 / 2009, 30 : 09 PM
تسلم برق الحيا موضوع رائع
اجهل فيه الكثير
واجهل اسبابه ومسبباته
ولكني اراه واسمع به في كل مجلس او مجتمع اتواجد به

اعذرني عن عدم مشاركتكم بالنقاش لعدم احاطتي بجميع جوانب الموضوع
لكن اقف لما كتبت احتراماً
وبركت وبورك قلمك


أسعدني مرورك على متصفحي المتواضع ,,

تحيااتي .

الوراق
28 / 03 / 2009, 42 : 10 PM
................................................

(القرناس)
28 / 03 / 2009, 52 : 10 PM
السلام عليكم شىء طبيعى مع كثرة البشر الكل يطالب باحقيتة بقيادة الاخرين اومجموعته الصغيره فالمجموعه سوف تكبر ويطلع منهم من يطا لب ايضا ولكن المشكله الكل يرا انه الافضل لانه لايوجد لها معيار قياس في زمن ارخا والنعمة وطماءنينة ادامها الله فى ضل قياده حكيمه وتمسكنا بالدين انقل بخيالك الناس الى زمن الكر ولفر سوف يتمنى كثيرا منهم ان بينه وبين المشيخه امد بعيد والله المستعان [] ابى ترشيحكم لى ودمتم

حلو المعاني
28 / 03 / 2009, 00 : 11 PM
الختـــــــــــــــم غاية صعب أدراكها الا لمن يستحقها , حقآ بأنها داء كما أسميتها أخي برق الحيا .
ولكن من هو الذي يستحقها ؟!
في نظري بأن ليس كل من هب ودب يأخذ الختم أو الشيخه وليس لكل طالب بها الحق في ذلك لان ذلك قديثير المشاكل والحساسيات بين أفراد القبيله , فالعرف عندنا بأن الشيخ يكون وارثآ للشيخه من أجداده وأيضآ يكون مستحقآ لها لعلمه أو لشخصيته القياديه التي يستطيع من خلالها التصرف في أمور القبيله بأمانة وحكمه والحمدلله أن جعلنا من قبيلة نعم رجالها وفي ضل شيخ يهتم أشد الأهتمام في رعاية أمورها ومثال لشيخ محنك في السلوم والعادات مما يجعلنا نفخر بما جعلنا الله ننتمي لهذه القبيله أطال الله في عمر أبوناصر الشيخ جعفر بن جمل شيخ شمل قبائل المسارده , اللهم أجعلنا متحابين فيك ولا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك فينا ولا يرحمنا .

... بوركت يا برق الحيا وبوركت قبيلة المسارده ...


البرنس نو كو مان ,,, كفييييييت ووفيييييت

(القرناس)
28 / 03 / 2009, 07 : 11 PM
يالوراق ونعم بالولين و تالين مافيهم قصور كلهم شيوخ عيال شيوخ