ساري اليل
28 / 02 / 2009, 13 : 08 PM
(يقول المثل العامي من اسع أظمى) أي إذا غرست أشجار بستانك في أماكن متباعدة سوف لن تتمكن من توصيل المياه لها كاملة .
والحقيقة أن الدول العظمى حين أسعت أضمت فعلا فنجد أن الدولة العثمانية حين كانت حدودها من شرق أسيا إلى إفريقيا إلى وسط الاتحاد السوفيتي سابقا وجدة نفسها غير قادرة على تكلفة السيطرة على هذه الحدود المترامية الإطراف وكانت من الأسباب الأولى على انهيار الإمبراطورية العثمانية فقد أسعة واظمت في الأخير.
ونجد إن بريطانيا العظمى التي لا تغيب عنها الشمس حين كانت حدودها من شرق أسيا إلى إفريقيا إلى شرق أوربا إلى القارة الأمريكية إلى استراليا قد وجدة نفسها في الأخير غير قادرة على السيطرة على هذه الحدود فقد أسعت واظمت فعلا .
ونجد إن الاتحاد ألسفيتي حين كانت حدوده من سيبيريا إلى شرق أوربا كان في الأخير غير قادر على السيطرة على تلك الحدود المترامية الأطراف فقد اسع وضما فعلا .
وهذه حال أمريكا ألان وجدة نفسها غير قادرة على الاستمرار بتشتت جيشها على العلم فنجدها تحاول ألان إن تسحب جيشها من العراق وتحاول التقليل من قواعدها الحربية لعدم قدرتها على تحمل النفقة ، وقد اكتشفت فعلا إن من اسع اظمى .
والحقيقة أن الدول العظمى حين أسعت أضمت فعلا فنجد أن الدولة العثمانية حين كانت حدودها من شرق أسيا إلى إفريقيا إلى وسط الاتحاد السوفيتي سابقا وجدة نفسها غير قادرة على تكلفة السيطرة على هذه الحدود المترامية الإطراف وكانت من الأسباب الأولى على انهيار الإمبراطورية العثمانية فقد أسعة واظمت في الأخير.
ونجد إن بريطانيا العظمى التي لا تغيب عنها الشمس حين كانت حدودها من شرق أسيا إلى إفريقيا إلى شرق أوربا إلى القارة الأمريكية إلى استراليا قد وجدة نفسها في الأخير غير قادرة على السيطرة على هذه الحدود فقد أسعت واظمت فعلا .
ونجد إن الاتحاد ألسفيتي حين كانت حدوده من سيبيريا إلى شرق أوربا كان في الأخير غير قادر على السيطرة على تلك الحدود المترامية الأطراف فقد اسع وضما فعلا .
وهذه حال أمريكا ألان وجدة نفسها غير قادرة على الاستمرار بتشتت جيشها على العلم فنجدها تحاول ألان إن تسحب جيشها من العراق وتحاول التقليل من قواعدها الحربية لعدم قدرتها على تحمل النفقة ، وقد اكتشفت فعلا إن من اسع اظمى .