سلطان بن ذيب
20 / 12 / 2008, 56 : 09 PM
الي الوداع ياصديقي
الخبر الذي أزعجني وهد قواي العقليه وسسب لي الأزمه العصبيه كيف لا وهو من كان يخدمني وكان
ينبهني في اوقاتي وأيضآ يصلني بمن احبهم فمن دونه الحياة ملل ولا أستطيع أن اتكلم مع منهم بعيدين
عني حيث كان هو همزة الوصل وكان من يحمل ذكرياتي القديمه والجديده وله نفع وضر ولكن نفعه أكثر
من ضره وعلى حسب من رافقه فهو مثل الكاس أن شربت به ماء فهو حلال وأن شربت به خمرآ
أصبح محرم وأيضآ يقوم بكل ما تطلب منه بكل من دون عناء ولكن حصل له ما كان مقدر فقط أختطف
مني صباح أمس وأختفى أثره وبقيت أدوره يمنتآ ويسره وأطالب بأرجاعه ولكن الخاطف كان
يطالب بمقابله مبلغ ليس ببسيط والأ قام بقتله في أحد الأسواق وقد بائت كل محاولا تي بالفشل
ولم أجد سبيلآ الا ان ابلغ عنه وقد تم توقيف عمليهم وأخذت أردد كلمة الأخوان العرب عليك العوض ومنك
العوض
ياله من زمن كثر فيه النهب والسلب كم قيل عينك عينك أسأل الله ان لا يوفقهم أصحاب تلك
العادات الخبيته ممن أشبهم بأبطال المرثون اتمنى لو كنت رئيته اثناء قيامه بتلك العمليه لنال جزائه
ولكن الخيرة فيما اختاره الله فأين سيذهب من يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون الم يعلم أن كل أنسان
محاسب على ماعمل في دنياه أم انه الشيطان الذي أغوهم والشيطان لا يغوي من كان يؤمن بالله
واليوم الأخر ال من تبع هواه
حزنت كثيرآ لضياع أرقام منهم عزيزون على قلبي ولم أحزن على الجوال ذاته
سؤالي الي متى وهذه الأعمال الأجراميه تحصل وهل لها حل يحد من كثرتها
وطرحي هذا الموضوع ليس من باب الفكاهه بل لنناقش ما هو الحل الأمثل لها
الخبر الذي أزعجني وهد قواي العقليه وسسب لي الأزمه العصبيه كيف لا وهو من كان يخدمني وكان
ينبهني في اوقاتي وأيضآ يصلني بمن احبهم فمن دونه الحياة ملل ولا أستطيع أن اتكلم مع منهم بعيدين
عني حيث كان هو همزة الوصل وكان من يحمل ذكرياتي القديمه والجديده وله نفع وضر ولكن نفعه أكثر
من ضره وعلى حسب من رافقه فهو مثل الكاس أن شربت به ماء فهو حلال وأن شربت به خمرآ
أصبح محرم وأيضآ يقوم بكل ما تطلب منه بكل من دون عناء ولكن حصل له ما كان مقدر فقط أختطف
مني صباح أمس وأختفى أثره وبقيت أدوره يمنتآ ويسره وأطالب بأرجاعه ولكن الخاطف كان
يطالب بمقابله مبلغ ليس ببسيط والأ قام بقتله في أحد الأسواق وقد بائت كل محاولا تي بالفشل
ولم أجد سبيلآ الا ان ابلغ عنه وقد تم توقيف عمليهم وأخذت أردد كلمة الأخوان العرب عليك العوض ومنك
العوض
ياله من زمن كثر فيه النهب والسلب كم قيل عينك عينك أسأل الله ان لا يوفقهم أصحاب تلك
العادات الخبيته ممن أشبهم بأبطال المرثون اتمنى لو كنت رئيته اثناء قيامه بتلك العمليه لنال جزائه
ولكن الخيرة فيما اختاره الله فأين سيذهب من يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون الم يعلم أن كل أنسان
محاسب على ماعمل في دنياه أم انه الشيطان الذي أغوهم والشيطان لا يغوي من كان يؤمن بالله
واليوم الأخر ال من تبع هواه
حزنت كثيرآ لضياع أرقام منهم عزيزون على قلبي ولم أحزن على الجوال ذاته
سؤالي الي متى وهذه الأعمال الأجراميه تحصل وهل لها حل يحد من كثرتها
وطرحي هذا الموضوع ليس من باب الفكاهه بل لنناقش ما هو الحل الأمثل لها