الكاسر
29 / 10 / 2008, 43 : 07 PM
محمد عبده يدعو لعلاج المرضى النفسيين بالموسيقى
دعا المطرب السعودي محمد عبده الى إمكانية علاج المرضى نفسياً بواسطة الموسيقى وذلك في مؤتمر صحفي عقد في مستشفى الصحة النفسية بجدة أمس ضمن برنامج احتفال أقيم بمناسبة اليوم العالمي للصحة النفسية.
ونقلت صحيفة الوطن السعودية عن محمد عبده قوله " أعتقد أن الموسيقى تساعد على الشفاء من الأمراض النفسية"مرجحا أن يقود العلاج بالوسائل الدينية إلى تشدد المعافين.
واعتبر المطرب السعودي محمد عبده العلاج بالوسائل الدينية يقود إلى التشدد حيث قال"ان المؤثرات الدينية ذات أهمية كبيرة في العلاج ولكنني أخشى أن يقود التركيز عليها إلى التشدد، خاصة ونحن نتجاوز الحرب الأيديولوجية التي خلفها لنا مجتمعنا".
وأكد على أهمية الفن في تعافي المريض مؤكداً أنه يقصد الفن الهادف والسليم كما أوضح الفنان أنه لاحظ أن مرضى الذهان يخلطون الأشياء ببعضها باستثناء الأغاني فإنها تظل حاضرة في ذاكرتهم ويرددونها على الرغم من إصابتهم بالذهان.
من جهته انتقد مدير مستشفى الصحة النفسية الدكتور نواف الحارثي قول عبدو السطحي فقال"إن المعالجين الغربيين يعالجون بعض مرضاهم بواسطة النصوص الدينية التي جاءت في الإنجيل، بينما نستخدم نحن المسلمين الآيات القرآنية في هذا العلاج، واصفا أن الأمر يخضع لطبيعة مجتمع المرضى أنفسهم".
هذا ما نقله احد المواقع الإخبارية والصحف المحلية
وكأن هذا الآدمي لم يقرأ أو يستمع لقول العزيز الحكيم في الآيات التالية
قولة تعالى (فيه شفاء للناس),(ونزل من القران مافيه شفاء ورحمة),(وشفاء لما في الصدور)
ويدعو للتداوي بالموسيقى
إن كنت لا تدري فتلك مصيبة
وإن كنت تدري ف المصيبة أعظم
دعا المطرب السعودي محمد عبده الى إمكانية علاج المرضى نفسياً بواسطة الموسيقى وذلك في مؤتمر صحفي عقد في مستشفى الصحة النفسية بجدة أمس ضمن برنامج احتفال أقيم بمناسبة اليوم العالمي للصحة النفسية.
ونقلت صحيفة الوطن السعودية عن محمد عبده قوله " أعتقد أن الموسيقى تساعد على الشفاء من الأمراض النفسية"مرجحا أن يقود العلاج بالوسائل الدينية إلى تشدد المعافين.
واعتبر المطرب السعودي محمد عبده العلاج بالوسائل الدينية يقود إلى التشدد حيث قال"ان المؤثرات الدينية ذات أهمية كبيرة في العلاج ولكنني أخشى أن يقود التركيز عليها إلى التشدد، خاصة ونحن نتجاوز الحرب الأيديولوجية التي خلفها لنا مجتمعنا".
وأكد على أهمية الفن في تعافي المريض مؤكداً أنه يقصد الفن الهادف والسليم كما أوضح الفنان أنه لاحظ أن مرضى الذهان يخلطون الأشياء ببعضها باستثناء الأغاني فإنها تظل حاضرة في ذاكرتهم ويرددونها على الرغم من إصابتهم بالذهان.
من جهته انتقد مدير مستشفى الصحة النفسية الدكتور نواف الحارثي قول عبدو السطحي فقال"إن المعالجين الغربيين يعالجون بعض مرضاهم بواسطة النصوص الدينية التي جاءت في الإنجيل، بينما نستخدم نحن المسلمين الآيات القرآنية في هذا العلاج، واصفا أن الأمر يخضع لطبيعة مجتمع المرضى أنفسهم".
هذا ما نقله احد المواقع الإخبارية والصحف المحلية
وكأن هذا الآدمي لم يقرأ أو يستمع لقول العزيز الحكيم في الآيات التالية
قولة تعالى (فيه شفاء للناس),(ونزل من القران مافيه شفاء ورحمة),(وشفاء لما في الصدور)
ويدعو للتداوي بالموسيقى
إن كنت لا تدري فتلك مصيبة
وإن كنت تدري ف المصيبة أعظم