المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اختر صديقكـ


مذكر المهداني
07 / 12 / 2007, 35 : 10 PM
** الصديق الحقيقي هو الصديق الذي تكون معه.. كما تكون وحدك (اي الأنسان الذي تعبرة بمثابة النفس)

** الصديق الحقيقي هو الذي يقبل عذرك .... ويسامحك اٍذا اخطأت بحقه ..ويسد مسدك في غيابك..

** الصديق الحقيقي الحقيقي هو الصديق رالذي يظن بك الظن الحسن واٍذا اخطأت بحقه يلتمس لك العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد..

**الصديق الحقيقي هو الذي لايصدق كلام الناس فيك اٍلا اٍذا تأكد بما لايدع مجالا للشك ...ثم يفاتحك بالموضوع ليسمع وجهة نظرك مع اٍحسان الظن بك.....

** الصديق الحقيقي هو الذي يرعاك في مالك وأهلك وولدك وعرضك.....

**الصديق الحقيقي هو الذي يكون معك في السراء والضراء في الفرح والحزن في السعة والضيق في الغني والفقر....

** الصديق الحقيقي هو الذي ينصحك اٍذا رأي منك عيبا ويشجعك اٍذا راي منك خيرا ..... ويعينك على عمل الخير والعمل الصالح .....

**الصديق الحقيقي هو الذي يؤثر ك على نفسه ويتمنى لك الخير دائما...

**الصديق الحقيقي هو الذي يوسع لك في المجلس... ويبدأ السلام اٍذا لقاك ...ويسعى في حاجتك اٍذا احتجت اٍليه....

** الصديق الحقيقي هو الذي يدعو لك في ظهر الغيب .... ودون ان تطلب منه ذلك.....

**الصديق الحقيقي هو الذي يحبك بالله وفي الله دون مصلحة دنيويه ماديه اومعنوية....

**الصديق الحقيقي هو الذي يرفع شأنك بين الناس .. وتفتخر بصداقته ولاتخجل مصاحبته والسير معه..

**الصديق الحقيقي هو الذي يفرح اذا احتجت له.....ويسرع في خدمتك دون مقابل....

**الصديق الحقيقي هو الذي يتمنى لك مايتمنى لنفسه.....

ولذا قيل " الكنز ليس دائما صديق ولكن الصديق دائما كنز"

"ومن السهل أن تضحي لأجل صديق .... ولكن من الصعب أن تجد الصديق الذي يستحق التضحية"

أسيل
09 / 12 / 2007, 51 : 03 AM
لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 . (لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 .)

مذكر المهداني
09 / 12 / 2007, 51 : 02 PM
جمالي من حلا روحي

تسلمين على مروركـ

أسيل
31 / 12 / 2007, 41 : 02 PM
اعجبني كثيرآ موضوع اختر صديقكـــ
وأحبت أضافة هذا له لفائده
لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 .
--------------------------------------------------------------------------------
(*-*)**هكذا يكون الصديق**(*-*)
--------------------------------------------------------------------------------
قصه لها معنى
صديقي لم يعد من ساحة المعركة
قال الجنديّ لرئيسه :
'صديقي لم يعد من ساحة المعركة سيدي, أطلب منكم السماح لي بالذهاب والبحث عنه.'
قال الرئيس :
'الإذن مرفوض '!!,
'لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنّه قد مات'
ذهب الجندي, دون أن يعطي أهميّة لرفض رئيسه, وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرحٍ مميت حاملاً جثة صديقه.
كان الرئيس معتزاً بنفسه فقال:
'لقد قلت لك أنّه قد مات! قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطرة للعثور على جثّة!؟!'
أجاب الجنديّ محتضراً:
'بكل تأكيد سيدي !
عندما وجدته كان لا يزال حياً وأستطاع أن يقول لي:
كنت واثقاً بأنّك ستأتي!'
العبره
هكذا يكون الصديق
هو الذي يأتيك دائما ًحتى عندما يتخلى الجميع عنك
هو الذي يحبك في الله دون مصلحة مادية أو معنوية
هو الذي يعينك على طاعة الله
هو الذي يقبل عذرك و يسامحك إذا أخطأت
هذه القصه اعجبتني فنقلتها لكم
الصــــــداقــــــة
الصداقة قيمة إنسانية أخلاقية ودينية عظيمة سامية المعاني والجمال كبيرة الشأن بها تسمو الحياة وترتقي وبدونها تنحدر.
الصداقة من الصدق ، والصدق عكس الكذب. والصديق هو من صدقك
إنها علاقة وثيقة بين شخصين أو أكثر علاقة متبادلة وانسجام كامل في المشاعر والأحاسيس وهي بالغة
الأهمية في استقرار الفرد وتطور المجتمع .......
إن أشباه الصديق والصداقة السيئة تنتهي بسرعة انتهاء فقاعة الماء أو الصابون
فالصداقة تجعل الحياة جميلة لأنها تخدم الروح والجسد والعقل ........
والمعروف إن افتقاد الصداقات والعلاقات مع الناس والأصدقاء يولد الاكتئاب والمرض والتوتر النفسي والكثير من المشاكل الصحية والنفسية0 والجلوس منفردا عقوبة جسمية ونفسية قاسية تمارسها السلطات على المخالف للقانون و يتعرض لها من لا صديق له وفي الأمثال والأقوال يقال( الصديق والرفيق قبل الطريق )
سؤال كيف نختار أصدقائنا؟
أن تكون الصداقة والإخوة واحدة ( قل لي من صديقك اقل لك من أنت ) , وان نختار أصدقاء راجحي العقول , وان يعمل الصديق على : أن يستر العيوب ولا يعمل على بثها ويكون ناصح لصديقه ويقبل نصيحة الأخر, وان يتحلى
بالصبر ويسال إن غاب عنه, ويعاوده في مرضه ويشاركه فرحه, ونشر محاسن صديقه , والصديق وقت الضيق , وان
لا يكثر اللوم والعتاب , ويقبل اعتذار صديقه, وينسى زلاته وهفواته, ويقضي حوائجه , وان يشجعه دائما على العمل
والنجاح والتفوق 0 والتحلي بمكارم الأخلاق والقيم لتكون الصداقة دائمة قوية راسخة لا تهزها أول مشكلة أو تداخلات مادية
والنتيجة يكون ( الصدق, و النبل, الأصالة, و العراقة, والأخلاق و الحب وكل قيم فاضلة )
كما انه حتى نعيش مع الأخرين علينا إيجاد بعض النقاط والقواسم المشتركة والتفاعل معها والبناء عليها
لعلاقات أحسن وأفضل والابتعاد عن نقاط الخلاف والتفرقة ونجاح الحياة يتطلب وجود العلاقات الاجتماعية والروابط المتنوعة 0 0
. والاهم من كل شيء أن يقبل كل واحد الأخر كما هو ويحترمه.
لأنه ليس منا بالكامل أو المعصوم نحن بشر كل يغلط ولكل ظروف ومشاكل حياتية مختلفة علينا مراعاتها وتقديرها لتكون الحياة أجمل وأنقى ونعيش بشرا
ومن آداب الصحبة التي يجب مراعاتها:
1- أن تكون الصحبة والأخوة في الله عز وجل.
2- أن يكون الصاحب ذا خلق ودين، فقد قال صلى الله عليه وسلم : { المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل } [أخرجه أحمد وأبو داود وحسنه الألباني].
3- أن يكون الصاحب ذا عقل راجح.
4- أن يكون عدلاً غير فاسق، متبعاً غير مبتدع.
5- ومن آداب الصاحب: أن يستر عيوب صاحبه ولا ينشرها.
6- أن ينصحه برفق ولين ومودة، ولا يغلظ عليه بالقول.
7- أن يصبر عليه في النصيحة ولا ييأس من الإصلاح.
8- أن يصبر على أذى صاحبه.
9- أن يكون وفياً لصاحبه مهما كانت الظروف.
10- أن يزوره في الله عز وجل لا لأجل مصلحة دنيوية.
11- أن يسأل عليه إذا غاب، ويتفقد عياله إذا سافر.
12- أن يعوده إذا مرض، ويسلم عليه إذا لقيه، ويجيبه إذا دعاه، وينصح له إذا استنصحه، ويشمته إذا عطس، ويتبعه إذا مات.
13- أن ينشر محاسنه ويذكر فضائله.
14- أن يحب له الخير كما يحبه لنفسه.
15- أن يعلمه ما جهله من أمور دينه، ويرشده إلى ما فيه صلاح دينه ودنياه.
16- أن يذبّ عنه ويردّ غيبته إذا تُكلم عليه في المجالس.
17- أن ينصره ظالماً أو مظلوماً. ونصره ظالماً بكفه عن الظلم ومنعه منه.
18- ألا يبخل عليه إذا احتاج إلى معونته، فالصديق وقت الضيق.
19- أن يقضي حوائجه ويسعى في مصالحه، ويرضى من بره بالقليل.
20- أن يؤثره على نفسه ويقدمه على غيره.
21- أن يشاركه في أفراحه، ويواسيه في أحزانه وأتراحه.
22- أن يكثر من الدعاء له بظهر الغيب.
23- أن ينصفه من نفسه عند الاختلاف.
24- ألا ينسى مودته، فالحرّ من راعى وداد لحظة.
25- ألا يكثر عليه اللوم والعتاب.
26- أن يلتمس له المعاذير ولا يلجئه إلى الاعتذار.
وإذا الحبيب أتى بذنب واحد *** جاءت محاسنه بألف شفيع
27- أن يقبل معاذيره إذا اعتذر.
28- أن يرحب به عند زيارته، ويبش في وجهه، ويكرمه غاية الإكرام.
29- أن يقدم له الهدايا، ولا ينساه من معروفه وبره.
30- أن ينسى زلاته، ويتجاوز عن هفواته.
31- ألا ينتظر منه مكافأة على حسن صنيعه.
32- أن يُعلمه بمحبته له كما قال عليه الصلاة والسلام: { إذا أحب أحدكم أخاه فليُعلمه أنه يحبه } [أخرجه أحمد وأبو داود وصححه الألباني].
33- ألا يعيّره بذنب فعله، ولا بجرم ارتكبه.
34- أن يتواضع له ولا يتكبر عليه. قال تعالى: وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ [الشعراء:215].
35- ألا يكثر معه المُماراة والمجادلة، ولا يجعل ذلك سبيلاً لهجره وخصامه.
36- ألا يسيء به الظن. قال صلى الله عليه وسلم : { إياكم والظن، فإن الظن أكذب الحديث } [رواه مسلم].
37- ألا يفشي له سراً، ولا يخلف معه وعداً، ولا يطيع فيه عدواً.
38- أن يسارع في تهنئته وتبشيره بالخير.
39- ألا يحقر شيئاً من معروفه ولو كان قليلاً.
40- أن يشجعه دائماً على التقدم والنجاح.
والله أعلم. وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
موضوع قراته واحببت انقله اليكم ....
ودمتم سالمين ....