سلطان آل حيدان
13 / 05 / 2007, 50 : 05 AM
اليوم الأحد 13-5-2007 مرني أحد الأصدقاء الساعة 8 صباحا لنذهب إلى مطار كريست شيرش الدولي ونودع أحد الطلاب
السعوديين أمضى سنة ونص في دراسة اللغة الإنجليزية وعندما دخلنا المطار ودعنا أخونا هو وأولاده معه ودخل صالة المغادرة قالي
خويي إن فيه مفاجئة لك فيه واحد جاي بعد شوي وبتستانس إذا عرفته أنا ما أهتميت لكلامه وقلت يمكن يبي يسوي لي مقلب أو يبي
يهون علي لأني كنت ماخذ هم خوينا هذا ألي طلع وهو بعد بيطلع لمدينة ثانية شهرين وأنا كنت محزن عليهم لأنهم كانوا صفوة
الشباب هناك وهم أول ناس تعرفت عليهم أول ماجيت نيوزلندا شوي وحنا ننتظر في صالة الإستقبال وإذا واحد من أمن المطار جا
وسألنا أنتو تنتظرون محمد أنا كنت ما أعرف من يقصد قال خويي نعم أخذ يسأل خويي عن معلومات الشخص هذا ووين يشتغل في
السعودية وليش جاي لنيوزلندا لأن الشخص هذا كان ما عنده لغه كافيه شوي ودخل داخل الصاله أنا أسأل خويي من هو محمد ذا قالي
ألحين بتشوف دقائق وإذا الباب ينفتح وفيه عالم طالعين معه أنا جالس أدور للوجه السعودي شوي وإذا ذاك الرجال ألي لابس ثوب
وبدون غتره ولا طاقيه لحيته طويله شوي ووجه أبيض قلت أنا قد شفت الرجال هذا قال واحد من أخويانا هذا ماهو الشيخ محمد
العريفي إلا وهو ذا الشيخ بنفسه ومعه واحد من أصدقائه رحنا ورحبنا به وسلمنا عليه وحنا مصدومين من المفاجأة وخوينا يضحك
علينا وعلم الشيخ بالسالفة صراحتا كنت أتمنى إني كنت أقابله وأسولف معه لأن هذا الشخص أحبه في الله
طلعنا حنا وراح خوييه مع العائلة حقته ألي بيسكن عندها طلع كاتب عدل عرفنا عليه الشيخ بس من الصدمة نسيت إسمه الشيخ محمد وهوجايين يتعلمون لغه في
أحد المعاهد الشيخ طلع معنا في السيارة كانت أخلاقه فوق ما تتصورون إنسان مرح متواضع ومبتسم دائما لو أتكلم عنه راح أتعب
وموعضمكم يعرف هذا المهم رحنا نبي نحطه مع العائلة حقته وحنا في الطريق راح خويي على طريق بيتي قلت له بروح معكم قال لي
طيب وش فيك معصب شوي وإذا مرينا من جنب بيتي مادريت وين بيروح شوي وإذاه وقف وقال للشيخ هذا بيتك أنت صدقت ولا لا
تدرون ليش بيني وبينه دقيقتين مشي ورحنا ودخلناه على العائلة حقته وتعرف عليهم كان معه لغة بسيطة يمديه يمشي أموره بها
تركناه يرتاح وطلعنا وما تصدقون لأني إلى الآن ماني مصدق نفسي هذا وأنا كنت أحلم أقابله كيف عاد في نيوزلندا .......
كانت هذه من أجمل المفاجآت إلي حصلت لي
وأشكركم على مروركم الجميل وإستماعكم لي
السعوديين أمضى سنة ونص في دراسة اللغة الإنجليزية وعندما دخلنا المطار ودعنا أخونا هو وأولاده معه ودخل صالة المغادرة قالي
خويي إن فيه مفاجئة لك فيه واحد جاي بعد شوي وبتستانس إذا عرفته أنا ما أهتميت لكلامه وقلت يمكن يبي يسوي لي مقلب أو يبي
يهون علي لأني كنت ماخذ هم خوينا هذا ألي طلع وهو بعد بيطلع لمدينة ثانية شهرين وأنا كنت محزن عليهم لأنهم كانوا صفوة
الشباب هناك وهم أول ناس تعرفت عليهم أول ماجيت نيوزلندا شوي وحنا ننتظر في صالة الإستقبال وإذا واحد من أمن المطار جا
وسألنا أنتو تنتظرون محمد أنا كنت ما أعرف من يقصد قال خويي نعم أخذ يسأل خويي عن معلومات الشخص هذا ووين يشتغل في
السعودية وليش جاي لنيوزلندا لأن الشخص هذا كان ما عنده لغه كافيه شوي ودخل داخل الصاله أنا أسأل خويي من هو محمد ذا قالي
ألحين بتشوف دقائق وإذا الباب ينفتح وفيه عالم طالعين معه أنا جالس أدور للوجه السعودي شوي وإذا ذاك الرجال ألي لابس ثوب
وبدون غتره ولا طاقيه لحيته طويله شوي ووجه أبيض قلت أنا قد شفت الرجال هذا قال واحد من أخويانا هذا ماهو الشيخ محمد
العريفي إلا وهو ذا الشيخ بنفسه ومعه واحد من أصدقائه رحنا ورحبنا به وسلمنا عليه وحنا مصدومين من المفاجأة وخوينا يضحك
علينا وعلم الشيخ بالسالفة صراحتا كنت أتمنى إني كنت أقابله وأسولف معه لأن هذا الشخص أحبه في الله
طلعنا حنا وراح خوييه مع العائلة حقته ألي بيسكن عندها طلع كاتب عدل عرفنا عليه الشيخ بس من الصدمة نسيت إسمه الشيخ محمد وهوجايين يتعلمون لغه في
أحد المعاهد الشيخ طلع معنا في السيارة كانت أخلاقه فوق ما تتصورون إنسان مرح متواضع ومبتسم دائما لو أتكلم عنه راح أتعب
وموعضمكم يعرف هذا المهم رحنا نبي نحطه مع العائلة حقته وحنا في الطريق راح خويي على طريق بيتي قلت له بروح معكم قال لي
طيب وش فيك معصب شوي وإذا مرينا من جنب بيتي مادريت وين بيروح شوي وإذاه وقف وقال للشيخ هذا بيتك أنت صدقت ولا لا
تدرون ليش بيني وبينه دقيقتين مشي ورحنا ودخلناه على العائلة حقته وتعرف عليهم كان معه لغة بسيطة يمديه يمشي أموره بها
تركناه يرتاح وطلعنا وما تصدقون لأني إلى الآن ماني مصدق نفسي هذا وأنا كنت أحلم أقابله كيف عاد في نيوزلندا .......
كانت هذه من أجمل المفاجآت إلي حصلت لي
وأشكركم على مروركم الجميل وإستماعكم لي