العنود
25 / 03 / 2007, 23 : 02 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نادى منادي الجهاد فهبوا من أماكنهم كأنما نشطوا من عقال وبشراهم ذاك اليوم
الذي ينافسون فيه إلى الجنه فأصبحوا يروحون ويجيئون من الفرح فهنا ترى
هؤلاء يحدون سيوفهم وهؤلاء يجهزون ركابهم وهؤلاء مكسورة قلوبهم لعدم
بلوغهم سن الجهاد وهؤلاء وهؤلاء وهمتاً وعزماً وقوةً وحزماً همم تنطح الثريا
واقدام وفداء قلوب ملأها الأيمان وشوق إلى الجنان والحور العين فينطلق الجيش
كأنه في سباق ما أرمش التردد عيونهم بل أرمشوا العيون خوفاً منهم على قلة
عددهم الا أن الخوف أضرم ناره في قلوب العداء لما رأوه من همه واقدام وعزم لم
تكن الا لهم ولم تكن لغيرهم لأنهم هم وحدهم من زينت لهم الجنان ووحدهم من
أنشأت لهم الحور العين انشاءا فكانت لهم تلك المناقب وكانت لهم العزه والرفعه
وفتح الدنيا ألم تتساءلوا من أين لنا هذا العز وهذه الهيبه في قلوب أصحاب الأديان
البدعيه ونحن أمة المليار لأن هذا الدين قام عليه رجال منهم من اهتز له العرش
حين موته وهو سعد بن معاذ رضي الله عنه وارضاه رجال عرفوا قيمة الدين
فأعزهم الله به ولم تكن تلك العزه التي سمعتم عنها الا بتلك الارواح التي سارت
لخالقها لترى ما أعده الله لها من جنان وما أنشأه من حور أحياء عند ربهم
يرزقون ويتمتعون أشتروا أنفسهم فأجزل الله لهم الثواب وما جاء هذا الفتح
وهذه الحضارات التي سطعت الا بروح
حمزه بن عبد المطلب سيد الشهداء
ياسر
سعد بن معاذ
عبد الله بن رواحه
زيد بن حارثه
عبد الله بن عمرو الأنصاري
والذي قال عنه عليه الصلاة والسلام((ما زالت الملائكه تظله بأجنحتها حتى رفعتموه))
عبد الله بن جبير
أنس بن النضر القائل: (اليك عني يا سعد والله الذي لا اله الا هو أني لأجد ريح الجنه من دون أحد)
طلحه بن عبيد الله
قتاده بن النعمان أعطاه الرسول عليه الصلاة والسلام عصاه بعد ان انكسر سيفه فهز العصا فتحولت سيفاً
حبيب بن زيد الذي أتى الرسول عليه الصلاة والسلام وعينه معلقه بخده فردها الرسول عليه الصلاة والسلام وقال بسم الله فصارت أجمل من الثانيه
عبد الله بن جحش
عمرو بن الجموح القائل((والله لأقاتلن ولأطأن بعرجتي الجنه)) وكان أعرج
حنظلة الغسيل في ليلة عرسه سمع الصائح يصيح في أحد منادي الجهاد فاخترط سيفه وذهب للمعركه وهو جنب فقتل فحملته الملائكه بين السماء والأرض ثم أتت بصحاف من ذهب من الجنه فيها ماء الغمام فغسلته بين السماء والأرض ودخل الجنه مغسلاً رضي الله عنه
مخيرق اليهودي المسلم
أصيرم بن عبد الأشهل
ابو ايوب الانصاري
عبد الله بن أم مكتوم
أبو حذيفه بن اليمان
الحارث
عكرمه وابنه
عمير بن الحمام
عمار بن ياسر اتاه الرسول عليه الصلاة والسلام وهو يحمل الحجر واخذ ينكث التراب عن لحيته ورأسه ويقول (( ويح عمار تقتله الفئه الباغيه))
رضي الله عنهم أجمعين
نادى منادي الجهاد فهبوا من أماكنهم كأنما نشطوا من عقال وبشراهم ذاك اليوم
الذي ينافسون فيه إلى الجنه فأصبحوا يروحون ويجيئون من الفرح فهنا ترى
هؤلاء يحدون سيوفهم وهؤلاء يجهزون ركابهم وهؤلاء مكسورة قلوبهم لعدم
بلوغهم سن الجهاد وهؤلاء وهؤلاء وهمتاً وعزماً وقوةً وحزماً همم تنطح الثريا
واقدام وفداء قلوب ملأها الأيمان وشوق إلى الجنان والحور العين فينطلق الجيش
كأنه في سباق ما أرمش التردد عيونهم بل أرمشوا العيون خوفاً منهم على قلة
عددهم الا أن الخوف أضرم ناره في قلوب العداء لما رأوه من همه واقدام وعزم لم
تكن الا لهم ولم تكن لغيرهم لأنهم هم وحدهم من زينت لهم الجنان ووحدهم من
أنشأت لهم الحور العين انشاءا فكانت لهم تلك المناقب وكانت لهم العزه والرفعه
وفتح الدنيا ألم تتساءلوا من أين لنا هذا العز وهذه الهيبه في قلوب أصحاب الأديان
البدعيه ونحن أمة المليار لأن هذا الدين قام عليه رجال منهم من اهتز له العرش
حين موته وهو سعد بن معاذ رضي الله عنه وارضاه رجال عرفوا قيمة الدين
فأعزهم الله به ولم تكن تلك العزه التي سمعتم عنها الا بتلك الارواح التي سارت
لخالقها لترى ما أعده الله لها من جنان وما أنشأه من حور أحياء عند ربهم
يرزقون ويتمتعون أشتروا أنفسهم فأجزل الله لهم الثواب وما جاء هذا الفتح
وهذه الحضارات التي سطعت الا بروح
حمزه بن عبد المطلب سيد الشهداء
ياسر
سعد بن معاذ
عبد الله بن رواحه
زيد بن حارثه
عبد الله بن عمرو الأنصاري
والذي قال عنه عليه الصلاة والسلام((ما زالت الملائكه تظله بأجنحتها حتى رفعتموه))
عبد الله بن جبير
أنس بن النضر القائل: (اليك عني يا سعد والله الذي لا اله الا هو أني لأجد ريح الجنه من دون أحد)
طلحه بن عبيد الله
قتاده بن النعمان أعطاه الرسول عليه الصلاة والسلام عصاه بعد ان انكسر سيفه فهز العصا فتحولت سيفاً
حبيب بن زيد الذي أتى الرسول عليه الصلاة والسلام وعينه معلقه بخده فردها الرسول عليه الصلاة والسلام وقال بسم الله فصارت أجمل من الثانيه
عبد الله بن جحش
عمرو بن الجموح القائل((والله لأقاتلن ولأطأن بعرجتي الجنه)) وكان أعرج
حنظلة الغسيل في ليلة عرسه سمع الصائح يصيح في أحد منادي الجهاد فاخترط سيفه وذهب للمعركه وهو جنب فقتل فحملته الملائكه بين السماء والأرض ثم أتت بصحاف من ذهب من الجنه فيها ماء الغمام فغسلته بين السماء والأرض ودخل الجنه مغسلاً رضي الله عنه
مخيرق اليهودي المسلم
أصيرم بن عبد الأشهل
ابو ايوب الانصاري
عبد الله بن أم مكتوم
أبو حذيفه بن اليمان
الحارث
عكرمه وابنه
عمير بن الحمام
عمار بن ياسر اتاه الرسول عليه الصلاة والسلام وهو يحمل الحجر واخذ ينكث التراب عن لحيته ورأسه ويقول (( ويح عمار تقتله الفئه الباغيه))
رضي الله عنهم أجمعين