المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هــيــــه .... هـــــــاي الـمــرجـلـــــة


البرنس
01 / 01 / 2007, 31 : 11 AM
عجباً لهذا الرجل.
عجباً لقبله الفولاذي ..

عجباً لاستحضاره كامل وعيه و كل ذهنه و حبل المشنقة في رقبته و لا يفصله عن الموت الا ثوان معدودة

فعندما قام بهائم مقتدى الصدر بنهيقهم و غوغائيتهم كالبهائم... و هتافاتهم لمقتدى الصدر..

قال صدام و كأنه لا يزال على كرسي الرئاسة...

( - ( - هــيــــه .... هـــــــاي الـمــرجـلـــــة - ) -)

ورغم همجيتهم البهيمية و صراخهم و زعيقهم و كأنهم شلة مخمورة

كان صدام يردد كلمات الشهادة الاخيرة... كلمات الله العلا

الكلمات التي يقول الرسول الكريم..

(( من كان آخر كلامه لا إله إلا الله دخل الجنة ))

نعم .. فتحت كل الظروف..

حبل المشنقة على رقبته و المصحف بيده و الهمج يصيحون من حولة و الغوغاء تعم المكان

وبينما هم يهتفون باسم ابن المتعة مقتدى الصدر..

هو.. صدام كان يقول :

( أشهد ان لا إله الا الله... و أشهد ان محمداً رسول الله)

و كانت آخر ما يختم به صدام من قول

.*.زهورهـ.*.
01 / 01 / 2007, 24 : 01 PM
مشكوووره على المووضوع

أما عن صدام الله يرحمه مات

وترى حطوه اللي قتلووه خروف عيد الأضحى


أختكم


Gon

عزووز
01 / 01 / 2007, 46 : 02 PM
والله انه فشلهم رافع الراس

هاجد المسعودي
01 / 01 / 2007, 37 : 04 PM
لم يُذنب صدام حسين كما يزعُمون ، ولم يكن ديكتاتوراً كما يصفون ، وهذه بحد ذاتها بشهادة قاضٍ عراقي ، لم يكن الرجل سوى زعيماً لدولةٍ من دول العالم الثالث التي لا تُحكم إلا بالحديد والنار ، والتي لا تعرفُ عن الإنتخابات والديمقراطية التي عرفها الغرب إلا ما تسمع عنها ، ورُبما يحكم اليوم الكثير من الدول من هو أشدّ وأنكى من صدام حسين ، مع يقِيننا بأنه لا شعب مثل شعبِ العراق لا يُصلحُ حاله ، ولا يضبطُ أمره إلا حكماً كحكم صدام حسين أو الحجّاج إبن يوسف الثقفي .
محاكمة صدام حسين ماهي إلا مسرحية هزيلة وسخيفة صنعها الأمريكان ، وأدّى دورها وبطولتها بكل إقتدار الشيعة الذين جاءت بهم أمريكا مع إخوانهم الذين خرجوا من جُحور إيران ، والذين اجتمعوا على حقدهم الدفين وبُغضهم اللا محدود للرجل الذي وقف حائلاً بينهم وبين ما يشتهون ، وكشف خياناتهم وعمالاتهم للدولة الفارسية ، فتعامل معهم كما يجب على أيّ نظامٍ حاكم أن يتعامل مع الخونة والعُملاء ، هذه هي قضية صدام حسين التي يُعدم اليوم بشأنها ، !!!

فكيف يُحاكم رئيس دولة ثم يُعدم لأنه قتل عُملاء وخونة يعملون لحساب دولةٍ أجنبية عدوّة (هي إيران) ، خانوا بلدهم وأرضهم ورئيسهم ووضعوا أيديهم في يدِ الأجنبي الذي يُهاجمُ بلدهم ويسعى لاحتلالها وقتل قادتها ...!!!!

أكبر سخافة عرفها هذا القرن ؟!!! دولة وحكومة وطنية (كما تزعُم ) تُعدم رئيس الدولة السابق لأنه أعدم عُملاء وخونة وحافظ على أمن بلاده ودافع عنها !!!!
لكن ما لا يُعقل ولا يُفهم ولا يُستساغ هو أن يُحاكم ثم يُعدم على يدِ من يزعُمون أنهم ينتمون إلى البلد الذي دافع عنه صدام حسين من الأطماع الفارسية والثورة الخُمينية ....!!!

لذا فإنّ الحقيقة الكُبرى هي أن أمريكا إعتقلت صدام حسين لخدمة أهدافِها الإستراتيجية هي وربيبتها إسرائيل ، وحُوكم وأُعدم بناءً على عداءٍ عقدي وديني مع الشيعة ودولتهم إيران التي يُوالونها ويُخلِصون لها أكثر ممِا يُخلصون ويُوالون بلدانهم ، سواءً العراق أو غير العراق . . .

لا بد أن يعلم العالم أجمع وخاصة العالم الإسلامي بأن الشعب العراقي ليس هو من أعدم صدام حسين ، وإنما الذي أعدمه هو دولةُ إيران وأذنابها من الشيعة العراقيين الذين مُلئت أجوافهم حقداً وغيضاً ضد هذا الرجل الذي كان يكشفُ عمالتهم وعداوتهم للمُسلمين وخاصةً المسلمين العرب . .

بقي أن نُؤكد بأن الشيعة في العراق بإعدامهم صدام حسين بدأوا مرحلةً جديدة وخطيرة في إذكاء الأحقاد وإشعال المزيد من العنف والحروب ، وهم بذلك بما لا يدع مجالاً للشك الأداة المُباشرة والفاعلة لمزيدٍ من تدمير الأمة الإسلامية وتمزيقها وإغراقها في صراعاتٍ رُبما ستدوم أحقاباً ، وهذا هو أهم ما يُخطط له الغرب الذي جعل الإسلام وأهله أول أعدائه بعد أن استطاع التخلص من الشيوعية وأفكارها بعد عداءٍ دام حوالي خمسين عاماً .

أصبح المُسلمين اليوم أمام أمرٍ مُرٍ واحد لا غيره شيء هو توجيه قوتهم وحربهم على الشيعة الذين بدأوا بذلك والذين هم العدو الحقيقي قاتلهم الله أنا يُؤفكون .
أما أنت صدام فهنيئاً لك الشهادة ، على أيدي الصليبيين والصفويين . نسألُ الله تعالى أن يجعلك في عداد الشهداء .
فعند الموت تنكسر النفوس ولا تقوى العظام على حمل صاحبها .. وقد لايقوى الانسان على الكلام .. ولكن صدام لم تلد النساء مثله ! .. عجيب هذا الرجل أي قلب يحمل بين أظلاعه ! .. يمشي مشية رئاسية وكأنه يتفقد أحد المشاريع .. وأين ؟ !! على منصة الإعدام .. على منصة الإعدام يتبختر .. فلا نامت أعين الجبناء ! .
سيتفرغ علماء النفس و الاجتماع لدراسة هذه الحالة النادرة، رجل على باب الموت ويتمتع بكامل قواه العقلية و الجسدية و بكامل ادراكه و يخطب فيهم ويتهكم عليهم !!

سيكون هناك تعريف جديد للقادة !!

قارنوا بين كلمات صدام والحبل حول عنقه، وكلمات (بوش) وهو بين زبانيته (بوش لا ينطق جملا بل كلمات فقط) وعلى مساعديه جمعها من بعده وتفسيرها

زائر الليل
01 / 01 / 2007, 05 : 06 PM
أكثر ما يحز في النفس هو قتل صدام بتلك الطريقة وفي أول أيام عيد الأضحى المبارك في إستفزاز متعمد لمشاعر المسلمين من قبل النصارى وإخوانهم الشيعة قبحهم الله جميعاً ..........

البرنس
03 / 01 / 2007, 21 : 10 AM
Gon
عزووز
هاجد المسعودي
زائر الليل

مشكووووورين ع المرور

البرنس

كابتن ماجد
04 / 01 / 2007, 54 : 05 PM
الله يرحم صدام وكان حتى قبل موته مثال للرجل الصلب

شافي بن فراج
04 / 01 / 2007, 03 : 07 PM
الله يرحم أبو عدي .. صحيح أنه قتل وشرد ولكن هذا هو العراق بعده إذا كان صدام قتل عشرة آلاف في خلال 23 سنه فهاهو العراق يقتل فيه حوالي 650 ألف في ثلاث سنوات .

ولن يستطيع أحد حكم العراق .. إلا ابو عدي .. من الآن بدأت ترتفع أصوات الرافضة لعنهم الله . وينك يا صدام عنهم .

أبو فيصـل
06 / 01 / 2007, 31 : 02 PM
امه تحكمها عاطفتها وطيبتها لم يجر الامه الى الويلات الا صدام حسين وزبانيته اهل الشنبات ولعنبو هالشنبات وعندما جا الامتحان الحقيقي ظهرو على حقيقتهم واصبحو ارانب يدفل في عيونهم فلا يستطيعون الدفاع عن انفسهم حري بالامه ان تفرح بقتل هؤلاء حتى يتعض غيرهم من المجرمين وسفله المجتمع الذين يتحكمون برقاب الناس ليس شجاعه منهم ولكن لوجود السلطه بايديهم

الزائر
08 / 01 / 2007, 47 : 01 PM
الله يرحمك يابو عدي انااشهد انك شجاع حتى حين وفاتك
لقد كان صدام درع للعرب من اليهود وايران
وصدقوني يجي يوم ويندمون العرب على صدام خاصه الرووس الكبيرة

ماهر الماهر
08 / 01 / 2007, 21 : 03 PM
ريوف ألشمري ........قصيده جديدة

ثقيـل الليـل وعيونـي عَصَيّـه

غَدَت لي فـي ظلامـه حاتِمِيّـه

أغالب دمْعهـا و الدمـع غالـب

و لأبه خَدّ ما هـو لـه ضِحيّـه

تِطاول في ظـلام الليـل حزنـي

و ضاقت بـي وَسـاع المهْمِهيّـه

همومٍ فـي همـومٍ فـي همـومٍ

تِضيق بْهـا حـروف الأبجديّـه

أحس من الغضب فالصَدْر بِـذره

تِمِصْ مـن العـروق الشمريّـه

و كم بذرةْ غَضَب قبْلهْ بِصـدْرِي

نِمت وَ اوْراقهـا خِضْـرٍ نِديّـه

نِمت حتـى غـدا وآرف ظِلالـه

مِقيـلٍ ياسـع هْمـوم البِـريّـه

قِتيل الغبْـن و الحسـرات قلبـي

و لا له في سُلُـوم الغبْـن دِيّـه

غَبِن مما أرى و اسْمع و أعايـش

صور تِثْقِـل فضـاء الشاعِريّـه

شِتات و ضعْف و اسْتِعمار غاشم

يبـونـا نقْبَـلـه و بأرْيَحِـيّـه

وِ آخِرْهـا وَ لاهـي بالأخيـره

مَعَ المشنوق في عِيـد الضِحيّـه

مَعَ اللـي زاد موتـه و بْجـداره

سِجـلات الخـنـوع اليعْرُبـيّـه

مَعَ اللي منْظـر اعْدامـه ذَهلْنِـي

له اللّْه منْظرٍ وِشْ هـزّ فِيّـه؟!!

رُفض يِخْفي عن الجلاد و جهَـه

وِ قابَـل كالجِبَـل وجْـه المِنيّـه

له اللّْه كيف ما غمّض و لا ارْمش

و لا هـزّه نِـبـاح الرافِضـيّـه

وِقفْ فوق المنصَّـه فـي ثِبـاتٍ

مِهِيـبٍ يعْجِـب النفْـس الأبِيّـه

كأنّـه حاكـمٍ مِـن فـوق منبـر

يبـي يِلْقـي خطـابٍ للرِّعِـيّـه

وِقفْ شامخ وِ ذَكَّرْنـي شُموخَـه

شموخ جْبـال سلمـى الحايلِيّـه

رَحل صدام وآخـر شَـيِّ قالـه

بِأنّ اللّْه ( أَحَدْ ) و أحمـد نِبِيّـه

رِحيلٍ صـاغ للتاريـخ صـوره

تبي تبقـى مَـعَ الأجيـال حيّـه

بِكيت و لا تِحَسْـب إنـي بِكيتـه

سِبـب رِقّـة عواطـف إنثوِيّـه

و لاني يوم مِـن أنصـار ظلْمـه

و حزب البعْث ما هو حِزْب لِيّـه

وِ لكِنّـي ذِرفْـت الدمْـع لَـمّـا

عَرفت أعْماق و أبْعـاد القِضيّـه

رَحل صدام فـي مشْهـد يِأجِـج

فِتِـنْ وِيْزِيـد نـار الطائِفـيّـه

رِحيلٍ عَجَّلوا بَهْ فَجْر الاضْحـى

وِ فالتَّعْجِيل بَـهْ مقْصـد وِ نِيّـه

وِصل يا بوش مضمون الرسالـه

يِجَلِّـي كِـل مسْتـور و خَفِـيّـه

وِصل وِ إن كان في قومي عقولٍ

تَغَابـتْ عَـن مَعانِيـه الجِلـيّـه

سلامي يـا زعامـات الكراسـي

أسوقه في أسى صِبْـح و عَشِيّـه

و مِنّي قبْل مـا أنْهـي قِصيـدي

لِكـل النايِميـن أحـلا تِحِـيّـه

ناصر بن هذال
08 / 01 / 2007, 10 : 06 PM
وِقفْ فوق المنصَّـه فـي ثِبـاتٍ

مِهِيـبٍ يعْجِـب النفْـس الأبِيّـه

كأنّـه حاكـمٍ مِـن فـوق منبـر

يبـي يِلْقـي خطـابٍ للرِّعِـيّـه

وِقفْ شامخ وِ ذَكَّرْنـي شُموخَـه

شموخ جْبـال سلمـى الحايلِيّـه

البرنس
11 / 01 / 2007, 44 : 09 AM
كابتن ماجد
جاش
سفير المحبه
زاير اليل
ماهر الماهر
ناصر بن هذال ال شري

مشكووووورين على المرور


البـــــرنس