المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الان فــــــلم اعدام صــــــــــــــــــــــــــــدام


mshaz1000
31 / 12 / 2006, 30 : 12 AM
الكلمات الأخيرة لصدام حسين قبل استشهادة

لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 .

بسم الله الرحمن الرحيم
قل لن يصيبنا إلاّ ماكتب الله لنا
أيّها الشعب العراقي العظيم....أيّها النشامى في قواتنا المسلحة المجاهده....أيّتها العراقيات الماجدات... ياأبناء أمّتنا المجيدة.... أيّها الشجعان المؤمنون، في المقاومة الباسلة.
كنتُ كما تعرفوني في الأيام السالفات، وأراد الله سبحانه أن أكون مرّة أخرى في ساحْ الجهاد والنضال على لون وروح ماكنا به قبل الثورة مع محنةٍ أشدٌ وأقسى.
أيّها الأحبّة إن هذا الحال القاسي الذي نحن جميعاً فيه وأبتُليَ به العراق العظيم، درس جديد وبلوى جديدة ليعرف به الناس كلٌ على وصف مسعاه فيصير له عنواناً أمامَ الله وأمامَ الناس في الحاضر وعندما يغدو الحال الذي نحن فيه تأريخاً مجيداً، وهو قبل غيره أساس مايُبنى النجاح عليه لمراحل تأريخيّة قادمة،والموقف فيه وليس غيره الأمين الأصيل حيثما يصحُ، وغيره زائفاً حيثما كان نقيض.... وكلٌ عمل ومسعى فيه وفي غيره، لايضيّع المرأ الله وسط ضميره وبين عيونه معيوب وزائف، وإنٌ أستقواء التافهين بالأجنبي على أبناء جلدتهم تافه وحقير مثل أهله، وليس يصحٌ في نتيجة ماهو في بلادنا إلاّ الصحيح، أمّا الزبَدُ فيذهبُ جُفاءً وأمّا ماينفع الناس فيمكث في الأرض،،..صدق الله العظيم.
أيها الشعب العظيم...أيها الناس في أمتنا والأنسانيّة....لقد عرف كثر منكم صاحب هذا الخطاب في الصدق والنزاهة ونظافة اليد والحرص على الشعب والحكمة والرؤية والعدالة والحزم في معالجة الأمور، والحرص على أموال الناس وأموال الدولة، وأن يعيش كلٌ شيء في ضميره وعقله وأن يتوجّع قلبه ولايهدأ له بال حتى يرفع من شأن الفقراء ويلبّي حاجة المعوزين وأن يتسع قلبه لكل شعبه وأمته وأن يكون مؤمناً أميناً.... من غير أن يفرّق بين أبناء شعبه إلاّ بصدق الجهد المبذول والكفاءة والوطنيّة.... وها أقول اليوم بأسمكم ومن أجل عيونكم وعيون أمّتنا وعيون المنصفين أهل الحق حيث رفت رايته.
أيّها العراقيّون.... ياشعبنا وأهلنا، وأهل كلٌ شريف ماجد وماجده في أمّتنا... لقد عرفتم أخوكم وقائدكم مثلما يعرفه أُهيله، لم يحني هامته للعُتات الظالمين، وبقى سيفاً وعلماً على مايحبُ الخُلّص ويغيض الظالمين.....
أليس هكذا تريدون موقف أخوكم وأبنكم وقائدكم.....؟! بلى هكذا.... يجب أن يكون صدام حسين وعلى هكذا وصف ينبغي أن تكون مواقفه، ولو ولم تكن مواقفه على هذا الوصف لاسمح الله، لرفضته نفسه وعلى هذا ينبغي أن تكون مواقف من يتولّى قيادتكم ومن يكون علماً في الأمّة، ومثلها بعد الله العزيز القدير..... ها أنا أقدّم نفسي فداءً فإذا أراد الرحمن هذا صعد بها إلى حيث يأمر سبحانه مع الصدّيقين والشهداء. وأن أجّلَ قراره على وفق مايرى فهو الرحمن الرحيم وهو الذي أنشأنا ونحن إليه راجعون، فصبراً جميلاً وبه المستعان على القوم الظالمين.
أيّها الأخوه..... أيّها الشعب العظيم... أدعوكم أن تحافظوا على المعاني التي جَعَلتكم تحملون الإيمان بجداره وأن تكونوا القنديل المشعٌ في الحضارة، وأن تكون أرضكم مهد أبو الأنبياء، إبراهيم الخليل وأنبياء آخرين، على المعاني التي جَعَلتكم تحملون معاني صفة العظمة بصورة موّثقة ورسميّة، فداءً للوطن والشعب بل رهن كل حياته وحياة عائلته صغاراً وكباراً منذ خط البداية للأمّة والشعب العظيم الوفيّ الكريم وأستمرّ عليها ولم ينثني..... ورغم كلٌ الصعبات والعواصف التي مرّت بنا وبالعراق قبل الثورة وبعد الثورة لم يشأ الله سبحانه أن يُميت صدام حسين، فإذا أرادها في هذه المرّة فهي زرعهُ.. وهو الذي أنشأها وحماها حتى الآن.. وبذلك يعزّ بأستشهادها نفسُ مؤمنة إذ ذهبت على هذا الدرب بنفس راضية مطمئنّة من هو أصغر عمراً من صدام حسين. فأن أرادها شهيدة فأننا نحمده ونشكره قبلاً وبعداً... فصبراً جميلاً، وبه نستعين على القوم الظالمين... في ظل عظمة الباري سبحانه ورعايته لكم... ومنها أن تتذكروا إن الله يَسّر لكم ألوان خصوصيّاتكم لتكونوا فيها نموذجاً يَحتذى بالمحبة والعفو والتسامح والتعايش الأخوي فيما بينكم..... والبناء الشامخ العظيم في ظل أتاحه الرحمن من قدرة وأمكاناة، ولم يشأ أن يجعل سبحانه هذه الألوان عبثاً عليكم، وأرادها إختباراً لصقل النفوس فصار من هو منْ بين صفوفكم ومَن هو من حلف الأطلسي ومن هم الفرس الحاقدين بفعل حكامهم الذين ورثوا إرث كسرى بديلاً للشيطان، فوسوس في صدور مَن طاوعه على أبناء جلدته أو على جاره أو سدّل لأطماع وأحقاد الصهيونيّة أن تحرّك ممثلها في البيت الأبيض الأمريكي ليرتكبوا العدوان ويخلقوا ضغائن ليست من الأنسانيّة والإيمان في شيء.. وعلى أساس معاني الإيمان والمحبّة والسلام الذي يعزّ ماهو عزيز وليس الضغينة بنيتم وأعليتم البناء من غير تناحر وضغينة وعلى هذا الأساس كنتم ترفلون بالعز والأمن في ألوانكم الزاهية في ظل راية الوطن في الماضي القريب، وبخاصة بعد ثورتكم الغرّاء ثورة السابع عشر الثلاثين من تمّوز المجيدة عام 1968، وأنتصرتم، وأنتم تحملونها بلون العراق العظيم الواحد... أخوة متحابّين، أن في خنادق القتال أو في سوح البناء.... وقد وجد أعداء بلدكم من غُزاة وفرس، إن وشائج وموجبات صفاة وحدتكم تقف حائل بينهم وبين أن يستعبدونكم... فزرعوا ودقوا أسفينهم الكريه، القديم الجديد بينكم فأستجاب له الغرباء من حاملي الجنسيّة العراقيّة وقلوبهم هواء أو ملأها الحاقدون في إيران بحقد، وفي ظنهم خسئوا، أن ينالوا منكم بالفرقة مع الأصلاء في شعبنا بما يضعف الهمّة ويوغر صدور أبناء الوطن الواحد على بعضهم بدل أن توغر صدورهم، على أعدائه الحقيقيّين بما يستنفر الهمم بأتجاهٍ واحدٍ وأن تلوّنت بيارقها وتحت راية الله أكبر، الراية العظيمة للشعب والوطن...أيّها الأخوة أيّها المجاهدون والمناضلون إلى هذا أدعوكم الآن وأدعوكم إلى عدم الحقد، ذلك لأن الحقد لايترك فرصة لصاحبه لينصف ويعدّل، ولأنه يعمي البصر والبصيرة، ويغلق منافذ التفكير فيبعد صاحبه التفكير المتوازن وأختيار الأصح وتجنّب المنحرف ويسدّ أمامه رؤية المتغيرات في ذهن مَن يتصوّر عدوّاً، بما في ذلك الشخوص المنحرفة عندما تعود من أنحرافها إلى الطريق الصحيح، طريق الشعب الأصيل والأمّة المجيده... وكذلك أدعوكم أيها الأخوه والأخوات ياأبنائي وأبناء العراق... وأيها الرفاق المجاهدون.... أدعوكم... أن لاتكرهوا شعوب الدول التي أعتدت علينا، وفرّقوا بين أهل القرار والشعوب، وأكرهوا العمل فحسب، بل وحتى الذي يستحق عمله أن تحاربوه وتجالدوه لاتكرهونه كإنسان... وشخوص فاعلي الشر، بل إكرهوا فعل الشر بذاته وأدفعوا شرّه بأستحقاقه... ومن يرعوي ويُصلح إن في داخل العراق أو خارجه فأعفوا عنه، وأفتحوا له صفحة جديدة في التعامل، لأن الله عفوٌ ويحب من يعفي عن إقتدار، وأن الحزم واجب حيثما أقتضاه الحال، وأنه لكي يُقبل من الشعب والأمّة ينبغي أن يكون على أساس القانون وأن يكون عادلاً ومنصفاً وليس عدوانيّاً على أساس ضغائن أو أطماع غير مشروعة.... وأعلموا أيّها الأخوة إن بين شعوب الدول المعتدية أناس يؤيدون نضالكم ضد الغزاة، وبعضهم قد تطوّع محاميّاً للدفاع عن المعتقلين ومنهم صدام حسين، وآخرون كشفوا فضائح الغزاة أو شجبوها، وبعضهم كان يبكي بحرقة وصدق نبيل، وهو يفارقنا عندما ينتهي واجبه... إلى هذا أدعوكم شعباً واحداً أميناً ودوداً لنفسه وأمته والأنسانيّة... صادقاً مع غيره ومع نفسه...
كادونا بباطلٍ ونكيدهُمُ بحقٍٍ ينتصر حقُنا ويخزى الباطلُ
لنا منازلُ لاتنطفي مواقدها ولأعدائنا النارُ تشوي منازلُ
وفي الأخرى تستقبلنا حورها يُعزُ منْ يقدمُ فيها لايُذالُ
عرفنا الدربَ ولقد سلكناها مناضلاً في العدل يتبعهُ مناضلُ
ماكنّنا أبداً فيها تواليا في الصول والعزم نحنُ الأوائلُ
أيّها الشعب الوفيّْ الكريم: أستودعكم ونفسيَ عند الرّب الرحيم الذي لاتضيع عنده وديعة. ولايخيبُ ظنّ مؤمنٍ صادقٍ أمين.... الله أكبر .......... الله أكبر
وعاشت أمّتنا....وعاشت الأنسانيّة بأمنٍ وسلام حيثما أنصفت وأعدلتْ... الله أكبر وعاش شعبنا المجاهد العظيم.....عاش العراق......عاش العراق....وعاشت فلسطين وعاش الجهاد والمجاهدون........
الله أكبر......وليخسأ الخاسؤون.
صدّام حسين
رئيس الجمهوريّة والقائد العام
للقوّات المسلحة المجاهدة

وهذه صوره صـــــــــــــــــــــــدام بعد اعدامه
لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 .
حمل فلم اعدام صدام من هنـــــــــــــــــــــــــــا (لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 .)
فلا حول ولا قوه الابالله

روح طفلة
31 / 12 / 2006, 42 : 12 AM
انه لحدث تاريخي لم يسبق له مثيل منذ بداية القرن19فلم يصدر في يوم كهذا اليوم حكم اعدام ضد اي شخص سواء عربي او اجنبي مسلم او كافر
إن هذا اليوم هو عيد الاضحى المبارك
ويوم غدأ عيد رأس السنه الميلاديه وكان من الاحسن الابقاء
على قرار التنفيذالى مابعد العيدين ولكن صار ماصار

وشكرا لك اخي الكريم

تحياتي

دونكيشوت
31 / 12 / 2006, 44 : 12 AM
آلمني فعلا هذا الفلم .. مسكين حتى ميتة شريفة لم تمنح له
شكرا أخي

mshaz1000
31 / 12 / 2006, 56 : 12 AM
فعلاً تشم فى هذا الفلم رائحه الرافضه والتشمت فيه

وهو ضحيه العيد للمسلمين لعنه الله عليهم اجمعين

وحسب قول الربيعى الرافضى فى احدى القنوات اليوم ان السبب فى تعجيل اعدامه هو قبل عاشوراء لعنه الله عليهم اجمعين

mshaz1000
31 / 12 / 2006, 18 : 01 AM
الان الفلم على قناه الجزيره

طالب الجنان
31 / 12 / 2006, 18 : 01 AM
الرئيس صدام حسين ، أفضى إلى ما أفضى إليه ، وحسابه على الله
أرجو من الله أن يتغمده برحمته ويدخله الجنة ، مهما يكون يضل مسلم
وأنا لله وأنا إليه راجعون ولاحول ولا قوة إلا بالله .

ابو الحارث الأثري
31 / 12 / 2006, 59 : 01 AM
ما اعتقد العراق ضاع لكن الوضع كم كان لا يوجد جديد انفجارات كل يوم لا يقل عن 40 قتيل 100 جريح

وحقيقة هذه مسخرة للمسليمن وحكام العرب حيث ان المسلمين يتوجهون إلى الله بذبح الأضاحي وهؤلاء

يتوجهون للعالم بذبح صدام حسين وكأنه رسالة للمسلمين ان افرحوا بعيدكم ونحن نفرح بعيدنا وبذبح صدام

لكن هذه رسالة لكلك دكتاتوري على وجه الأرض وكل ظالم ومعتدي على حقوق الناس والمساكين

نعم اننا لا نرضى ان يحكم بحكم امريكا الممثلة في المحكمة لكن لوكانت شرعية فهي الأفضل

بس في النهاية هو بصراحة يستاهل القتل شرعاً وعقلاً سواءً شرعية او امريكية

وحسبنا الله ونعم الوكيل .

يعني مافيها مفر شكراً على هذا الخبر المفرح والمحزن سواء

مخـاوي الذيب
31 / 12 / 2006, 08 : 02 AM
لا حول ولا قوة إلا بالله

عاش أسد ومات أسدولم يخف من الأعدام

والكفار قتلوه في الهذا الوقت لكي يشعلوا الفتنه بين السنه والشيعه

محمد بن عايض المسردي
31 / 12 / 2006, 13 : 02 AM
لاحـــــــول..ولاقـــــــــــوهـ..إلابالله..

عديل الروح
31 / 12 / 2006, 24 : 02 AM
انا لله وانا الية راجعون
رحمك الله يا أبا عدي واسكنك فسيح جناته

الميال
31 / 12 / 2006, 33 : 05 AM
لا تأسفن على غدر الزمان لطالما رقصت على جثث الاسود كلاب

تبقى الاسود اسود والكلاب كلاب
مشكور اخى ع الخبر المحزن

البرنس
31 / 12 / 2006, 51 : 09 AM
انا لله و انا اليه راجعون

عزووز
31 / 12 / 2006, 02 : 12 PM
صدام اضحية الشيعة واليهود


حسبنا الله ونعم الوكيل

أبو ياسر
31 / 12 / 2006, 17 : 12 PM
أبو سعود الفلم مؤلم للغاية ... لا أسطع معه أن أعلق بتعليق أخشى مغبته فيما يستقبل فالعاطفة تأخذني بتلاليبي و سكرة الألم لم أفق منها بعد خاصة عندما سمعت أحدهم تفوح منه رائحة التشيع النتنه قائلاً يعيش محمد الباقر ..
إيه!! أيها الرافضة ما أجبنكم كنتم يومها دجاج و أصبحتم اليوم نمور على ورق!! ما أخزاكم !! ما أحقركم !! ما أغدركم!! فالغدر لكم شامة و لكم معه حكاية لا تنسى .. جررتم العراق كله إلى الهاوية ثم صعدتم سدة الحكم آمنين في حماية الأعداء و تركتم الشعب يأن تحت وطأة أقدام العدو و سلاحه ليتولى أنصار السنة و الملة الحقه قتال العدو اما أنتم فما مثلكم إلا كمثل حفرة نتنة مغطاة من فتحها نالته الرائحة و آذته و من تركها فلا بئس عليه - و يصدق مثلنا هذا على الصدريين و حزب الشياطين خاصة و رافضة العالم بعامة - ...
عفواً أبو سعود لا أريد أن أزيد ولن أقول بأن صدام شهيد فذاك علمه عند الله العزيز ..