المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : >>>أخبار من هنا و هناك<<<


الشاطري
21 / 01 / 2003, 34 : 03 PM
الموت عضاً بأسنان الزوجة!
توفي رجل من كاليفورنيا بعدما تعرض للعض من قبل زوجته التي أنشبت أسنانها في جسده إثر مشادة ليلية. وتبين من التحقيق مع المرأة، التي تبلغ من العمر 45 سنة، أنها كانت تأمل في ليلة رومانسية مع زوجها البالغ 65 سنة، إلا أنه خذلها، فشعرت بالاستفزاز الشديد وقامت بمهاجمته بأسنانها حتى سال الدم من أنحاء جسمه. وبعد ستة أيام من ذلك الهجوم توفي الرجل متأثراً بجروحه، وجرى نقله إلى المستشفى ليكتشف الأطباء أنه مصاب بعدد من العضات العميقة. •




سطو في قاعة المحاضرات
تمكن لصان ظريفان من سرقة أجهزة عرض وأدوات أخرى من قاعة محاضرات بإحدى الجامعات النمساوية، بقيمة تزيد على 120 ألف دولار. وكان الأستاذ منهمكاً في محاضرته عندما دخل اللصان وهما يرتديان ثياب عمال الصيانة في الجامعة، وقاما بسحب الأجهزة إلى الخارج من دون أن يعترضهما أحد، لأن الجميع افترضوا أنهما يقومان بذلك بناء على أمر من إدارة الجامعة. •




طماطم أم حشيش!
دق رجال شرطة بريطانيون على باب عجوز في الثانية والثمانين من عمرها، وطلبوا منها السماح لهم بالتفتيش عن شيء ما في حديقتها الخلفية، ولما كانت العجوز تعاني الملل، فقد رأت في مجيء الشرطة فرصة للشكوى من سوء حظها، إذ إن نباتات الطماطم المزروعة خلف البيت لم تثمر بالمرة، علماً بأنها مزروعة منذ زمن طويل. ولم تعلم العجوز أن تلك النباتات هي التي جاءت برجال الشرطة، وأنها ليست طماطم بل من أشجار القنب التي تستخدم لإنتاج الحشيش ، ولكنها عندما علمت بالأمر لاحقاً، أدركت أن حفيدها خدعها، إذ زرع القنب ليقطف الحشيش ، وتركها تنتظر ثمار الطماطم التي لن تأتي. •


معهد للتدريب على التعامل مع الحموات
في خطوة تهدف إلى استعادة القيم العائلية والحد من مستويات الطلاق المتصاعدة في الهند، أقامت السلطات في مدينة بوبال أول مدرسة من نوعها لتدريب الفتيات على كيفية الحفاظ على علاقة طيبة مع الحماة عندما يدخلن عالم الزوجية. وتقول أيالداس حمناني، مسؤولة التدريب في المدرسة: في عالم اليوم طغت الأنانية، وصار الصراع بين الكنة والحماة أمراً مزعجاً، ما يهدد تماسك الأسرة، ولذلك فنحن ندرب كنائن المستقبل على كيفية إدارة العلاقة مع الحماة بروح من التعاون والاحترام واستيعاب الاَخر. •





غرامة بدل التكريم
يعمل سولي ديك لدى هيئة البريد البريطانية منذ 33 سنة، وهو معروف بأمانته وإتقانه لعمله، وعندما تعرض مكتب البريد الذي يعمل فيه هذا الرجل للسطو، خلال وجوده فيه، انبرى وحيداً للدفاع عن صندوق المال، حتى أنه تعرض لجروح شديدة من قبل اللص المسلح. وبدلاً من أن يحصل ديك على مكافأة على كل ما قدمه للبريد، فوجئ لدى خروجه من المستشفى بورقة من الإدارة تطالبه بتعويض قدره 3260 جنيهاً استرلينياً، كعقوبة له لعدم اتخاذه ما يكفي من الإجراءات لمنع وقوع السرقة. •



امتحان معقد لوظيفة. . فرّاش!
عندما تطول طوابير الباحثين عن العمل يصبح أرباب العمل أكثر انتقائية في اختيار عمالهم، وفي مدرسة رومانية تقدم عشرات الرجال لوظيفة عامل نظافة، فما كان من إدارة المدرسة إلا أن أجرت لهم امتحان قبول في عدة مواد منها الرياضيات والعلوم، ما دفع العديد منهم إلى تقديم شكوى إلى سلطات المدينة قائلين إن الامتحان كان صعباً للغاية، وإن الوظيفة التي تقدموا إليها لا تستلزم كل هذا التعقيد. •




رجال يعانون من ظلم نسائهم
يتحرج الرجل من الشكوى ضد زوجته في مركز شرطة يعمل فيه رجال، ولكن عندما يكون الشرطة من الجنس الناعم، فلا بأس من نقل الخلافات الزوجية إلى تلك المراكز، هذا ما تبين من الخطوة الجريئة التي اتخذتها مدينة فيهاخابتنام الهندية بإقامة مراكز شرطة للنساء فقط. ففي كل يوم يصطف طابور طويل من الرجال الذين يقدمون الشكاوى ضد زوجاتهم، فهذا يتهم زوجته بضربه، وذاك يقول إنها تجبره على كنس البيت بشكل تعسفي، واَخر يشتكي من تجبرها وصراخها المستمر. . وهكذا. ومع أن المركز أقيم في بادئ الأمر كملجأ للنساء الهاربات من ظلم أزواجهن، إلا أنه بمجرد فتحه بدأ يستقبل عشرات وأحياناً مئات الرجال يومياً ممن يشتكون ظلم نسائهم

جريح الذكرى
21 / 01 / 2003, 03 : 08 PM
عـــــــــــشـــــــــنـــا ويـــامــــــــــا هـــــالنـــــشـــــــوف

حلوه والله فكره معهد للتدريب على التعامل مع الحموات

لو فيه معهد للتعامل مع البنات يكون افضل


تسلم والله

أبوماجد
22 / 01 / 2003, 52 : 12 AM
بالنسبه لمدير البريد البريطاني أعتقد انه من أصل عربي

وبالنسبه للمسؤليين عن الوظائف التي تتعلق بالنظافه خوالهم من أصل عربي


وبالنسبه للرجال الذين يشتكون نسائهم 00آه آه بود كل امرأه عربيه أن تتزوج واحد منهم