البحر المحيط
06 / 12 / 2006, 34 : 11 AM
عنوان الموضوع ( عندما يهرف الأحمق بما لا يعرف )
كتب المذكور أدناه مقاله في صحيفة الرياض مبنيه على مفهوم أعور .... وكانت المقاله مكتوبه لذلك المفهوم ولأجله .....
الشيخ صالح صحافياً
فارس بن حزام
لا يمكن النظر إلى تفاعل عضو في هيئة كبار العلماء مع كُتّاب الصحف إلاّ بالإعجاب والتقدير، حتى لو جاء، ذاك التفاعل، ساخطاً غاضباً رافضاً.
هي زاوية إيجابية يقدمها الشيخ صالح الفوزان، العضو البارز في الهيئة، بردود تنشرها عدة صحف محلية على زملاء خطوا ما لا يروق له.
لم يكن معروفاً عن كبار العلماء ممارسة شريعة التعاطي الإعلامي، والدخول في سجال مكشوف مع المخالفين، فمنابر الجمعة وأشرطة الكاسيت والفتاوى العابرة وسائلهم البارزة في الرد. الشيخ صالح يذهب اليوم إلى الزملاء الكُتاب إلى حيث هم، في صحفهم، ويكتب بلغتهم ويساجلهم، وعلى طريقة سماحته "وإن عدتم عدنا".
(( انظر كيف يتهم الشيخ اتهام خطير جدا لا ادري كيف جاء به وكيف يجروء على ان يتفوه به ) )
قد لا يروق لي أسلوبه الكتابي المتخم بلغة الاستعلاء والتسفيه للآخر، ولكن لأنها أتت من عضو بارز في هيئة كبار العلماء فذا يكفي، يكفي جداً أن أفتخر وأنتشي به، وأنا أبحث عن وجود لأمثاله الأفاضل في صحفنا، يكتبون كما نحن بلا تكلف، فلا أجد.
(( وانظر الى هذه العبارة القبيحة التي اتهم فيها الاعضاء الجدد في هيئة كبار العلماء
اتهام ضمني خطير ))
خطوة الشيخ صالح الحميدة، قد تدفع آخرين من زملائه الأعضاء في الهيئة للتفاعل الصحافي مع الزملاء الكُتاب، والنزول إلى ساحة الورق، خاصة الأعضاء الجدد الذين انضموا إلى الهيئة مطلع العام الماضي، وهذا لن يقلل من هيبتهم، فيجعلهم وعامة المواطنين سواسية ، بل سيزيدهم والجمهور تقرباً وتفهماً، وسيزيل الحواجز المنصوبة على الطريق، المانعة لأي لقاء طبيعي غير متكلف بين الفرد العالم وغير العالم.
لا أعرف الشيخ على المستوى الشخصي، ولا أعرف إن كان فاعلاً ومتجاوباً مع الجمهور والسائلين، كما تفاعله السريع مع الكُتاب، ولكني أحسبها خصلة تزينه.
(( انظر الى السخرية بالشيخ وبعلمه اين وصلت ؟ ) )
وإن كان الشيخ قد عرف بغزارة الانتاج العلمي، حتى ولو كان من بين هذه المنتجات ثلاثة وثمانون شريطاً عن "العدة" ، إلاّ أنه لم يضيق وقته بالتفاعل الإعلامي المفقود .
(( أنظروا كيف دحج هذه الكلمه بدون مناسبه يعتقد أنها العدة الشرعيه على النساء ) )
أكاد أتطلع إلى حال أفضل مع خطاب الشيخ صالح، أي أن حضوره الصحافي سيقربه أكثر إلى الرأي الآخر، الذي يغيب عنه منذ زمن، ولا يصله إلاّ عبر "طلبة العلم"، والوسطاء، والذين ليسوا بالضرورة من النقلة الموضوعيين. مستقبلاً، قد نلحظ لغة أكثر تفهماً واستيعاباً، تكون مدخلاً لزحزحة الأحجار جانباً.
في شق آخر، بعض الزملاء يبرزون عدم ارتياحهم، وغضبهم أحياناً، حين أناقشهم حول تفاعل الشيخ صالح مع الصحافة. يعتقدون في ضرورة تجنيب أعضاء هيئة كبار العلماء بعيداً عن الصحافة. لعلهم يخشون اختراقاً، وهذا ما لا أفهمه، فهم موجودون عبر صفحات الفتاوى والملاحق الدينية منذ زمن، وبعض آخر يراهم كالقضاة الذين لا ينبغي لهم الدخول في القضايا السجالية، إضافة إلى أنهم في مكان سلطة قضائية، وبالتالي يشكل ضغطاً على الكاتب بعدم القدرة على العودة للرد عليه، ولكن تواصل السجال أثبت عدم سلامة هذا التهيب.
تفاعل شيخ من فئة "سماحة"، يخدم الصحافي والصحيفة بالدرجة الأولى، فالعملية التسويقية تتطلب توافر النجوم في المعارك السجالية، والثمار الأخيرة يقطفها الجميع؛ الشيخ بتواضعه وتفاعله، والصحيفة بإثبات موضوعيتها حين تفتح المساحة لكافة المختلفين، والكاتب الذي استفز مكامن الكتابة لدى من لا يعرف عنه التفاعل الكتابي انتهى
_____________________ وهذا موضوع كتبته بالمناسبه
(فيديو) أبن حزام (العده) غير المطور ....وغير المتطاول على العلماء الراسخون
عند ما يهرف الانسان بما لا يعرف ...
فإنه أراد أم لا ........سيكون مضحكه للأخرين .... ومسخرة أي مسخره .
لقد فسر المدعو/ بن حزام بجهله وأستعجاله أشرطة العلامة الفوزان والتي شرح بها بعض أبواب كتاب (العده في شرح العمده) وأعتقد بغباء أنها تعني ما يفور في رأسه عادةً ولا يتجاوزه ..... فالتقطها عجلاً يستفزه صغر عقله ...ويحسب أنها عوراء ....وأنه بصر بما لم يبصر به القوم ..... ولم يعلم الصغير أنه يشنع بعوار بصره وبصيرته .
فأتى فرحاً يسابق قدمه ..عقله ...كما قال الشاعر في أشباهه .
لوأن خفة عقلة في رجله
سبق الغزال ولم تفته الأرنبُ
فتذكرت على الفور (فلم موجود في جهازي) يخرج فيه رجل ينصح ويعظ وزقارته في يده اليسرى تومض جمرتها..... متحمساً مع موعظته التي لا تكاد تبين من تنقلاته السريعه بين محفوظاته القليله ...(أي بمعنى أخر حافظ كلمتين ....يريد قولها) .... وكان الله غفور رحيم ..
وهذا ما حصل من المدعو أعلاه ...معلومة يعتقد أنه مؤذية وقبيحه (في نظره طبعاً - فهو لا يقدر العلم ) فيكتب مقاله على شرفها ... ليست إلا مسوقة لها ومبررتاً لتواجدها الفج بين سطوره الخاوية ....... ثم يكتشف أن أساس الفكره .... ليس ألا برقة لأل ... ومفهوماً خدعتهُ بهِ عينه العورا ....فنهارت الفكرة كما تخر رؤوس أمثاله على الأذقان ... إذا رأو كل ذي عيناً زرقاء . .... وأعوذ بالله من الإستلاب وأحتقار الذات .
فماذا سيقول لمن أمضئ حياته كلها يتعلم طب الولادة ... هل ينتقصهم هذا النكره ؟؟؟!!
فمع هذا المشهد (مع بن حزام (غير ذي العدة) وغير المطور وغير المدعوم من عالم الاحفير التي لم يمن الله علينا بإنقراضها بعد) .
أضغط هناء
رابط الفلم :-
لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 .
رابط الموضوع :-
لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 .@107.NIRgbYRlg47.0@.3ba97cfb/1
كتب المذكور أدناه مقاله في صحيفة الرياض مبنيه على مفهوم أعور .... وكانت المقاله مكتوبه لذلك المفهوم ولأجله .....
الشيخ صالح صحافياً
فارس بن حزام
لا يمكن النظر إلى تفاعل عضو في هيئة كبار العلماء مع كُتّاب الصحف إلاّ بالإعجاب والتقدير، حتى لو جاء، ذاك التفاعل، ساخطاً غاضباً رافضاً.
هي زاوية إيجابية يقدمها الشيخ صالح الفوزان، العضو البارز في الهيئة، بردود تنشرها عدة صحف محلية على زملاء خطوا ما لا يروق له.
لم يكن معروفاً عن كبار العلماء ممارسة شريعة التعاطي الإعلامي، والدخول في سجال مكشوف مع المخالفين، فمنابر الجمعة وأشرطة الكاسيت والفتاوى العابرة وسائلهم البارزة في الرد. الشيخ صالح يذهب اليوم إلى الزملاء الكُتاب إلى حيث هم، في صحفهم، ويكتب بلغتهم ويساجلهم، وعلى طريقة سماحته "وإن عدتم عدنا".
(( انظر كيف يتهم الشيخ اتهام خطير جدا لا ادري كيف جاء به وكيف يجروء على ان يتفوه به ) )
قد لا يروق لي أسلوبه الكتابي المتخم بلغة الاستعلاء والتسفيه للآخر، ولكن لأنها أتت من عضو بارز في هيئة كبار العلماء فذا يكفي، يكفي جداً أن أفتخر وأنتشي به، وأنا أبحث عن وجود لأمثاله الأفاضل في صحفنا، يكتبون كما نحن بلا تكلف، فلا أجد.
(( وانظر الى هذه العبارة القبيحة التي اتهم فيها الاعضاء الجدد في هيئة كبار العلماء
اتهام ضمني خطير ))
خطوة الشيخ صالح الحميدة، قد تدفع آخرين من زملائه الأعضاء في الهيئة للتفاعل الصحافي مع الزملاء الكُتاب، والنزول إلى ساحة الورق، خاصة الأعضاء الجدد الذين انضموا إلى الهيئة مطلع العام الماضي، وهذا لن يقلل من هيبتهم، فيجعلهم وعامة المواطنين سواسية ، بل سيزيدهم والجمهور تقرباً وتفهماً، وسيزيل الحواجز المنصوبة على الطريق، المانعة لأي لقاء طبيعي غير متكلف بين الفرد العالم وغير العالم.
لا أعرف الشيخ على المستوى الشخصي، ولا أعرف إن كان فاعلاً ومتجاوباً مع الجمهور والسائلين، كما تفاعله السريع مع الكُتاب، ولكني أحسبها خصلة تزينه.
(( انظر الى السخرية بالشيخ وبعلمه اين وصلت ؟ ) )
وإن كان الشيخ قد عرف بغزارة الانتاج العلمي، حتى ولو كان من بين هذه المنتجات ثلاثة وثمانون شريطاً عن "العدة" ، إلاّ أنه لم يضيق وقته بالتفاعل الإعلامي المفقود .
(( أنظروا كيف دحج هذه الكلمه بدون مناسبه يعتقد أنها العدة الشرعيه على النساء ) )
أكاد أتطلع إلى حال أفضل مع خطاب الشيخ صالح، أي أن حضوره الصحافي سيقربه أكثر إلى الرأي الآخر، الذي يغيب عنه منذ زمن، ولا يصله إلاّ عبر "طلبة العلم"، والوسطاء، والذين ليسوا بالضرورة من النقلة الموضوعيين. مستقبلاً، قد نلحظ لغة أكثر تفهماً واستيعاباً، تكون مدخلاً لزحزحة الأحجار جانباً.
في شق آخر، بعض الزملاء يبرزون عدم ارتياحهم، وغضبهم أحياناً، حين أناقشهم حول تفاعل الشيخ صالح مع الصحافة. يعتقدون في ضرورة تجنيب أعضاء هيئة كبار العلماء بعيداً عن الصحافة. لعلهم يخشون اختراقاً، وهذا ما لا أفهمه، فهم موجودون عبر صفحات الفتاوى والملاحق الدينية منذ زمن، وبعض آخر يراهم كالقضاة الذين لا ينبغي لهم الدخول في القضايا السجالية، إضافة إلى أنهم في مكان سلطة قضائية، وبالتالي يشكل ضغطاً على الكاتب بعدم القدرة على العودة للرد عليه، ولكن تواصل السجال أثبت عدم سلامة هذا التهيب.
تفاعل شيخ من فئة "سماحة"، يخدم الصحافي والصحيفة بالدرجة الأولى، فالعملية التسويقية تتطلب توافر النجوم في المعارك السجالية، والثمار الأخيرة يقطفها الجميع؛ الشيخ بتواضعه وتفاعله، والصحيفة بإثبات موضوعيتها حين تفتح المساحة لكافة المختلفين، والكاتب الذي استفز مكامن الكتابة لدى من لا يعرف عنه التفاعل الكتابي انتهى
_____________________ وهذا موضوع كتبته بالمناسبه
(فيديو) أبن حزام (العده) غير المطور ....وغير المتطاول على العلماء الراسخون
عند ما يهرف الانسان بما لا يعرف ...
فإنه أراد أم لا ........سيكون مضحكه للأخرين .... ومسخرة أي مسخره .
لقد فسر المدعو/ بن حزام بجهله وأستعجاله أشرطة العلامة الفوزان والتي شرح بها بعض أبواب كتاب (العده في شرح العمده) وأعتقد بغباء أنها تعني ما يفور في رأسه عادةً ولا يتجاوزه ..... فالتقطها عجلاً يستفزه صغر عقله ...ويحسب أنها عوراء ....وأنه بصر بما لم يبصر به القوم ..... ولم يعلم الصغير أنه يشنع بعوار بصره وبصيرته .
فأتى فرحاً يسابق قدمه ..عقله ...كما قال الشاعر في أشباهه .
لوأن خفة عقلة في رجله
سبق الغزال ولم تفته الأرنبُ
فتذكرت على الفور (فلم موجود في جهازي) يخرج فيه رجل ينصح ويعظ وزقارته في يده اليسرى تومض جمرتها..... متحمساً مع موعظته التي لا تكاد تبين من تنقلاته السريعه بين محفوظاته القليله ...(أي بمعنى أخر حافظ كلمتين ....يريد قولها) .... وكان الله غفور رحيم ..
وهذا ما حصل من المدعو أعلاه ...معلومة يعتقد أنه مؤذية وقبيحه (في نظره طبعاً - فهو لا يقدر العلم ) فيكتب مقاله على شرفها ... ليست إلا مسوقة لها ومبررتاً لتواجدها الفج بين سطوره الخاوية ....... ثم يكتشف أن أساس الفكره .... ليس ألا برقة لأل ... ومفهوماً خدعتهُ بهِ عينه العورا ....فنهارت الفكرة كما تخر رؤوس أمثاله على الأذقان ... إذا رأو كل ذي عيناً زرقاء . .... وأعوذ بالله من الإستلاب وأحتقار الذات .
فماذا سيقول لمن أمضئ حياته كلها يتعلم طب الولادة ... هل ينتقصهم هذا النكره ؟؟؟!!
فمع هذا المشهد (مع بن حزام (غير ذي العدة) وغير المطور وغير المدعوم من عالم الاحفير التي لم يمن الله علينا بإنقراضها بعد) .
أضغط هناء
رابط الفلم :-
لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 .
رابط الموضوع :-
لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 .@107.NIRgbYRlg47.0@.3ba97cfb/1