كونان
16 / 11 / 2006, 04 : 02 AM
لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 .
فاز منتخب البحرين على الكويت بنتيجة 2-1 ليحجز المنتخب البحريني البطاقة الثانية المؤهلة من المجموعة الرابعة لتصفيات كأس آسيا 2007 في مواجهة صعبة أقيمت على استاد البحرين الدولي في المنامة يوم الأربعاء.
وسجل المنتخب البحريني هدفيه في المباراة في الشوط الأول عن طريق قائده طلال يوسف وسلمان عيسى قبل أن يقلص فرج لهيب الفارق للمنتخب الكويتي قبل عشرين دقيقة من نهاية المباراة ولكن منتخب الكويت فشل في الوصول إلى نهائيات كأس آسيا للمرة الأولى منذ عام 1972.
وكان المنتخب الكويتي صاحب الأفضلية قبل المباراة حيث دخل اللقاء وهو بحاجة للتعادل ليتأهل إلى النهائيات العام المقبل إلى جانب بطل المجموعة المنتخب الأسترالي بينما كان على أصحاب الأرض الفوز من أجل التأهل.
وكان فوز المنتخب البحريني سيضعه متساوياً بالنقاط مع المنتخب الكويتي بأربع نقاط ولكن بعد تعادلهما سلباً في المباراة السابقة، كان المنتخب البحريني سيتأهل بفضل أفضلية المواجهات المباشرة.
وكان الفريق الضيف هو صاحب الأفضلية في المباراة وكاد أن يتقدم بعد مرور عشر دقائق عندما سدد لاعب الوسط محمد جراغ كرة قوية أبعدها الحارس البحريني عبدالرحمن عبدالكريم.
إلا أنه بعد البداية المفاجئة من المنتخب الكويتي سيطر المنتخب البحريني على اللقاء واحتاج المنتخب الكويتي لحارسه نواف الخالدي لينقذ تسديدة طلال يوسف في الدقيقة الثانية والعشرين وبعد عشر دقائق تسديدة قوية من المدافع محمد حسين الذي أطلق تسديدة قوية من مسافة 40 ياردة أبعدها الخالدي على يمينه.
ولكن الهدف البحريني لم يتأخر على الرغم من أن الفريق الذي وصل إلى نصف نهائي كأس آسيا 2004 احتاج إلى لمسة يد داخل المنطقة من المدافع يعقوب الطاهر ليحصل طلال يوسف على فرصة لتسجيل هدف التقدم من ركلة جزاء في الدقيقة الرابعة والثلاثين.
بعد ذلك تحول قائد المنتخب البحريني إلى الممول حيث أرسل كرة عرضية بعد هجمة مرتدة إلى سلمان عيسى الذي سجل بكل سهولة في المرمى من مسافة قريبة.
في الشوط الثاني، قاتل المنتخب الكويتي للعودة إلى المباراة وكان يجب أن يقلص الفارق في الدقيقة الثامنة والخمسين عن طريق لاعب الوسط البديل وليد علي ولكن تسديدته المرتدة أنقذها الحارس عبدالرحمن عبدالكريم.
واعتقد المنتخب الكويتي أنه حصل على ركلة جزاء في الدقيقة السابعة والستين عندما أعيق بدر المطوع داخل منطقة الجزاء ولكن الحكم الكوري كون جونغ-تشول رفض اعتراضات المنتخب الكويتي.
إلا أن النتيجة أصبحت 2-1 بعد ثلاث دقائق عندما تابع بديل الشوط الثاني فرج لهيب ركنية محمد جراغ بعد دقائق من دخوله أرض الملعب.
وأعطى الهدف بعض الأمل للمنتخب الكويتي ولكنه فشل في تسجيل هدف التعادل الذي كان سيأخذه إلى نهائيات كأس آسيا للمرة التاسعة على التوالي
فاز منتخب البحرين على الكويت بنتيجة 2-1 ليحجز المنتخب البحريني البطاقة الثانية المؤهلة من المجموعة الرابعة لتصفيات كأس آسيا 2007 في مواجهة صعبة أقيمت على استاد البحرين الدولي في المنامة يوم الأربعاء.
وسجل المنتخب البحريني هدفيه في المباراة في الشوط الأول عن طريق قائده طلال يوسف وسلمان عيسى قبل أن يقلص فرج لهيب الفارق للمنتخب الكويتي قبل عشرين دقيقة من نهاية المباراة ولكن منتخب الكويت فشل في الوصول إلى نهائيات كأس آسيا للمرة الأولى منذ عام 1972.
وكان المنتخب الكويتي صاحب الأفضلية قبل المباراة حيث دخل اللقاء وهو بحاجة للتعادل ليتأهل إلى النهائيات العام المقبل إلى جانب بطل المجموعة المنتخب الأسترالي بينما كان على أصحاب الأرض الفوز من أجل التأهل.
وكان فوز المنتخب البحريني سيضعه متساوياً بالنقاط مع المنتخب الكويتي بأربع نقاط ولكن بعد تعادلهما سلباً في المباراة السابقة، كان المنتخب البحريني سيتأهل بفضل أفضلية المواجهات المباشرة.
وكان الفريق الضيف هو صاحب الأفضلية في المباراة وكاد أن يتقدم بعد مرور عشر دقائق عندما سدد لاعب الوسط محمد جراغ كرة قوية أبعدها الحارس البحريني عبدالرحمن عبدالكريم.
إلا أنه بعد البداية المفاجئة من المنتخب الكويتي سيطر المنتخب البحريني على اللقاء واحتاج المنتخب الكويتي لحارسه نواف الخالدي لينقذ تسديدة طلال يوسف في الدقيقة الثانية والعشرين وبعد عشر دقائق تسديدة قوية من المدافع محمد حسين الذي أطلق تسديدة قوية من مسافة 40 ياردة أبعدها الخالدي على يمينه.
ولكن الهدف البحريني لم يتأخر على الرغم من أن الفريق الذي وصل إلى نصف نهائي كأس آسيا 2004 احتاج إلى لمسة يد داخل المنطقة من المدافع يعقوب الطاهر ليحصل طلال يوسف على فرصة لتسجيل هدف التقدم من ركلة جزاء في الدقيقة الرابعة والثلاثين.
بعد ذلك تحول قائد المنتخب البحريني إلى الممول حيث أرسل كرة عرضية بعد هجمة مرتدة إلى سلمان عيسى الذي سجل بكل سهولة في المرمى من مسافة قريبة.
في الشوط الثاني، قاتل المنتخب الكويتي للعودة إلى المباراة وكان يجب أن يقلص الفارق في الدقيقة الثامنة والخمسين عن طريق لاعب الوسط البديل وليد علي ولكن تسديدته المرتدة أنقذها الحارس عبدالرحمن عبدالكريم.
واعتقد المنتخب الكويتي أنه حصل على ركلة جزاء في الدقيقة السابعة والستين عندما أعيق بدر المطوع داخل منطقة الجزاء ولكن الحكم الكوري كون جونغ-تشول رفض اعتراضات المنتخب الكويتي.
إلا أن النتيجة أصبحت 2-1 بعد ثلاث دقائق عندما تابع بديل الشوط الثاني فرج لهيب ركنية محمد جراغ بعد دقائق من دخوله أرض الملعب.
وأعطى الهدف بعض الأمل للمنتخب الكويتي ولكنه فشل في تسجيل هدف التعادل الذي كان سيأخذه إلى نهائيات كأس آسيا للمرة التاسعة على التوالي