كابتن ماجد
31 / 10 / 2006, 53 : 02 PM
لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 .
فشل المنتخب السعودي للشباب لكرة القدم في الحفاظ على تقدمه على نظيره العراقي في المباراة التي جمعتهما أمس على إستاد ساري كانتريفيا بمدينة بنجلور الهندية ضمن المجموعة الرابعة لنهائيات كأس آسيا للشباب التي تضم أيضا منتخبي ماليزيا وفيتنام، حينما سمح له بإدراك التعادل في الدقيقة 87من عمر المباراة التي انتهت بالتعادل 2/2.
سجل للمنتخب السعودي أحمد الكعبي (د9) ومحمد السهلاوي (د 52) وسجل للعراق علاء عبدالزهرة (د27) وهاكرد ملا محمد(د83).
بدأ اللقاء بطموح عراقي في غزو المرمى السعودي مبكرا عندما سدد اللاعب علاء الخشين وفي الدقيقة الثانية كرة قوية مرت بجوار القائم الأيمن لحارس الأخضر حسين الشيعان، بعدها واصل المنتخبان تمرير الكرات البينية مع وجود ضغط بسيط للمنتخب السعودي الذي بدت عليه الرغبة في تحقيق هدف السبق وهذا الإصرار منحه فرصة الإمساك بزمام المباراة منذ وقت مبكر وتحقق له مبتغاه من جملة تكتيكية بدأها أحمد الكعبي من منتصف الملعب عندما مرر كرة لنايف الهزازي الذي أعادها بدوره مجدداً إلى الكعبي وقام الأخير بوضعها على يمين الحارس العراقي علاء جيسان معلناً الهدف الأول للمنتخب السعودي في الدقيقة 9.
بعد الهدف تبادل المنتخبان الهجمات لكن دون فعالية أو خطورة على المرميين.
ووضح خلال الربع الأول من الشوط الأول التنظيم الدفاعي الكبير في الجانبين خصوصا المنتخب السعودي الذي نجح فيه الثنائي محمد عيد وجفين البيشي في متابعة كل شاردة وواردة عراقية ما منح خطي الهجوم والوسط طمأنينة وسعي نحو غزو المرمى العراقي.
وفي الدقيقة 20 سدد نايف الهزازي كرة قوية مرت بجوار القائم الأيمن رد عليها العراقي علاء عبدالزهرة بكرة مماثلة في الدقيقة 27 كتبت هدف التعادل للمنتخب العراقي.
وبعد التعادل مال المنتخب العراقي كثيرا للاحتفاظ بالكرة وإبطاء حركة اللعب وكان له ذلك إلا أن تسديدة الهزازي القوية التي أحسن الحارس العراقي التعامل معها أعادت الجميع إلى رفع مستوى الأداء لحين نهاية هذا الشوط.
وبدا مع بداية الشوط الثاني الحذر الشديد على المنتخبين مع محاولات لم تشكل خطورة على المرميين وسرعان ما زاد سرعة الإيقاع خصوصا من جانب المنتخب السعودي بفضل التحركات الجيدة للكعبي وهزازي وعطيف ومعتز الموسى في خط الوسط وإبراهيم شراحيلي من الناحية اليمنى ومحمد السهلاوي في خط المقدمة.
وكنتاج طبيعي للهجوم المنظم للأخضر الطبيعي نجح محمد السهلاوي في تسجيل هدف ثان للمنتخب (د52)عندما تسلم كرة عرضية من المتألق الكعبي تخطت المدافعين العراقيين.
ومنح هدف السهلاوي لاعبي الأخضر الشاب فرصة جديدة للسيطرة على مجريات المباراة وتهديد المرمى العراقي بكرات لم تخل من الخطورة وفي المقابل أحبط جزءا من إصرار العراقيين إلا أن تراجع المنتخب السعودي غير المبرر وخصوصا لاعبي خط المقدمة نحو الوسط، منح المنتخب العراقي فرصة قيادة هجمات نحو المرمى السعودي قابلها متابعة جيدة من خط الدفاع.
وكاد محمد عيد أن يدرك هدفا سعوديا ثالثا عندما توغل بكرة سددها قوية مرت يسار المرمى العراقي.
ومن هجمة مرتدة من الجهة اليسرى نجح المنتخب العراقي في تعديل النتيجة عن طريق هاكرد ملا محمد (د83) الذي استغل حالة من الشرود سيطرت على دفاع الأخضر في هذه الدقائق.
وبحثا عن الفوز أجرى مدرب الأخضر، البرازيلي جيلسون نونيز تبديلا بخروج نايف الهزازي ودخول العصيمي وكاد الأخير أن يكتب تقدم فريقه بواحدة من تسديداته الخطيرة من خارج منطقة الـ 18 لكن لم تصب أي منها الهدف لتنتهي المباراة بالتعادل 2/2.
وفي المجموعة الثانية، فاز المنتخب الصيني على نظيره الأسترالي 1/صفر.
ماتلاحظون ان المنتخبات من الاول والالمبي والشباب ماقدروا يفوزون على العراق من غير مباراة اياب التصفيات النهائية لكاس العالم 2002 لما انتهت 2-1 وش السر؟؟
فشل المنتخب السعودي للشباب لكرة القدم في الحفاظ على تقدمه على نظيره العراقي في المباراة التي جمعتهما أمس على إستاد ساري كانتريفيا بمدينة بنجلور الهندية ضمن المجموعة الرابعة لنهائيات كأس آسيا للشباب التي تضم أيضا منتخبي ماليزيا وفيتنام، حينما سمح له بإدراك التعادل في الدقيقة 87من عمر المباراة التي انتهت بالتعادل 2/2.
سجل للمنتخب السعودي أحمد الكعبي (د9) ومحمد السهلاوي (د 52) وسجل للعراق علاء عبدالزهرة (د27) وهاكرد ملا محمد(د83).
بدأ اللقاء بطموح عراقي في غزو المرمى السعودي مبكرا عندما سدد اللاعب علاء الخشين وفي الدقيقة الثانية كرة قوية مرت بجوار القائم الأيمن لحارس الأخضر حسين الشيعان، بعدها واصل المنتخبان تمرير الكرات البينية مع وجود ضغط بسيط للمنتخب السعودي الذي بدت عليه الرغبة في تحقيق هدف السبق وهذا الإصرار منحه فرصة الإمساك بزمام المباراة منذ وقت مبكر وتحقق له مبتغاه من جملة تكتيكية بدأها أحمد الكعبي من منتصف الملعب عندما مرر كرة لنايف الهزازي الذي أعادها بدوره مجدداً إلى الكعبي وقام الأخير بوضعها على يمين الحارس العراقي علاء جيسان معلناً الهدف الأول للمنتخب السعودي في الدقيقة 9.
بعد الهدف تبادل المنتخبان الهجمات لكن دون فعالية أو خطورة على المرميين.
ووضح خلال الربع الأول من الشوط الأول التنظيم الدفاعي الكبير في الجانبين خصوصا المنتخب السعودي الذي نجح فيه الثنائي محمد عيد وجفين البيشي في متابعة كل شاردة وواردة عراقية ما منح خطي الهجوم والوسط طمأنينة وسعي نحو غزو المرمى العراقي.
وفي الدقيقة 20 سدد نايف الهزازي كرة قوية مرت بجوار القائم الأيمن رد عليها العراقي علاء عبدالزهرة بكرة مماثلة في الدقيقة 27 كتبت هدف التعادل للمنتخب العراقي.
وبعد التعادل مال المنتخب العراقي كثيرا للاحتفاظ بالكرة وإبطاء حركة اللعب وكان له ذلك إلا أن تسديدة الهزازي القوية التي أحسن الحارس العراقي التعامل معها أعادت الجميع إلى رفع مستوى الأداء لحين نهاية هذا الشوط.
وبدا مع بداية الشوط الثاني الحذر الشديد على المنتخبين مع محاولات لم تشكل خطورة على المرميين وسرعان ما زاد سرعة الإيقاع خصوصا من جانب المنتخب السعودي بفضل التحركات الجيدة للكعبي وهزازي وعطيف ومعتز الموسى في خط الوسط وإبراهيم شراحيلي من الناحية اليمنى ومحمد السهلاوي في خط المقدمة.
وكنتاج طبيعي للهجوم المنظم للأخضر الطبيعي نجح محمد السهلاوي في تسجيل هدف ثان للمنتخب (د52)عندما تسلم كرة عرضية من المتألق الكعبي تخطت المدافعين العراقيين.
ومنح هدف السهلاوي لاعبي الأخضر الشاب فرصة جديدة للسيطرة على مجريات المباراة وتهديد المرمى العراقي بكرات لم تخل من الخطورة وفي المقابل أحبط جزءا من إصرار العراقيين إلا أن تراجع المنتخب السعودي غير المبرر وخصوصا لاعبي خط المقدمة نحو الوسط، منح المنتخب العراقي فرصة قيادة هجمات نحو المرمى السعودي قابلها متابعة جيدة من خط الدفاع.
وكاد محمد عيد أن يدرك هدفا سعوديا ثالثا عندما توغل بكرة سددها قوية مرت يسار المرمى العراقي.
ومن هجمة مرتدة من الجهة اليسرى نجح المنتخب العراقي في تعديل النتيجة عن طريق هاكرد ملا محمد (د83) الذي استغل حالة من الشرود سيطرت على دفاع الأخضر في هذه الدقائق.
وبحثا عن الفوز أجرى مدرب الأخضر، البرازيلي جيلسون نونيز تبديلا بخروج نايف الهزازي ودخول العصيمي وكاد الأخير أن يكتب تقدم فريقه بواحدة من تسديداته الخطيرة من خارج منطقة الـ 18 لكن لم تصب أي منها الهدف لتنتهي المباراة بالتعادل 2/2.
وفي المجموعة الثانية، فاز المنتخب الصيني على نظيره الأسترالي 1/صفر.
ماتلاحظون ان المنتخبات من الاول والالمبي والشباب ماقدروا يفوزون على العراق من غير مباراة اياب التصفيات النهائية لكاس العالم 2002 لما انتهت 2-1 وش السر؟؟