الميال
13 / 09 / 2006, 34 : 06 PM
أكد الحاخام اليهودي "مردخاي فرومار" للمستمعين في أحد المعابد اليهودية أنه يمتلك حلا سحريا للصراع العربي الصهيوني، معتبرا أن هذا الحل سيؤدي في حال تنفيذه إلي إنهاء الصراع الصهيوني مع الإسلام تمامًا.
وأعلن الحاخام لوسائل الإعلام ، وفق ما نشره موقع مفكرة الإسلام ، أن لديه في الواقع ثلاثة حلول لإنهاء الصراع "الإسرائيلي" مع المسلمين, ولكن الحل الأقرب إلي قلبه وعقله هو: أن تبذل الدوائر الصهيونية في "إسرائيل" والعالم كله قصاري جهدها من أجل علمنة المجتمع الإسلامي كله بحيث يتم القضاء نهائيا علي كل أسس وتعاليم وتاريخ الإسلام علي أن يتم ذلك عن طريق نشر فنون الجنس والإباحية ونشر ثقافة الدعارة في أوساط المسلمين.
وأشار إلى أن جميع هذه الوسائل ستؤدي إلي نزع الإسلام من صدور المسلمين وتحويلهم إلي مجتمعات علمانية بحته لن تبحث أبدا خلف مقدساتهم الإسلامية.
وأضاف أنهم سيسارعون حينذاك إلي بناء علاقات قوية مع "إسرائيل" وأمريكا والغرب من أجل الحصول علي أحدث التقنية الجنسية, وعلينا حينذاك أن نستخدم الانترنت بشكل أكبر من أجل ترويج الأفلام والفنون الجنسية التي تسيطر علي حماس شباب المسلمين حتى يصبحوا أكثر اقترابًا من الغرب ويبتعدوا تماما عن ثقافتهم الإسلامية.
وأردف قائلاً "إن علي إسرائيل أن تنسي تماما أي محاولة للتخلص من المسلمين عسكريا فلن تبلغ ذلك أبدًا طالما تبقت بداخلهم أدني علاقة بهويتهم الإسلامية.. ولكن إسرائيل تستطيع عقب علمنتهم التخلص منهم بسهولة منقطعة النظير هذا إذا احتاج الأمر لذلك علينا فقط من اليوم دفع العاهرات إلي المجتمعات الإسلامية وعلينا أيضا ترويج الأفلام ومواقع الانترنت الجنسية" .
وأنهى حله السحري بقوله " وعلينا شحذ حماسة المرأة المسلمة نحو تجميل نفسها وارتداء أقل الملابس حتى تكون أكثر فتنة للرجال.. وعلينا أن نضع في ذهن كل امرأة مسلمة أن إنجاب أكثر من طفل أو طفلين يذهب بجمالها.. وأن علي المرأة المسلمة أن تعمل علي الاهتمام بإظهار جمالها وليس ارتداء الحجاب الذي يغطي ذلك الجمال, ولنعمل علي أن تسير كل امرأة مسلمة وهي عارية البطن". واعتبر أن "المستقبل للعلمانية وليس للدين وعلي إسرائيل البحث عن العناصر المسلمة العلمانية وتقويتهم وإثارة حماسهم للعمل في إطار خطة علمنة المجتمع الإسلامي وعلي إسرائيل في الوقت نفسه الترويج عالميا إلي أن الدين اليهودي هو الدين الحقيقي الوحيد في العالم كله !!" .
المصد//المختصر
وأعلن الحاخام لوسائل الإعلام ، وفق ما نشره موقع مفكرة الإسلام ، أن لديه في الواقع ثلاثة حلول لإنهاء الصراع "الإسرائيلي" مع المسلمين, ولكن الحل الأقرب إلي قلبه وعقله هو: أن تبذل الدوائر الصهيونية في "إسرائيل" والعالم كله قصاري جهدها من أجل علمنة المجتمع الإسلامي كله بحيث يتم القضاء نهائيا علي كل أسس وتعاليم وتاريخ الإسلام علي أن يتم ذلك عن طريق نشر فنون الجنس والإباحية ونشر ثقافة الدعارة في أوساط المسلمين.
وأشار إلى أن جميع هذه الوسائل ستؤدي إلي نزع الإسلام من صدور المسلمين وتحويلهم إلي مجتمعات علمانية بحته لن تبحث أبدا خلف مقدساتهم الإسلامية.
وأضاف أنهم سيسارعون حينذاك إلي بناء علاقات قوية مع "إسرائيل" وأمريكا والغرب من أجل الحصول علي أحدث التقنية الجنسية, وعلينا حينذاك أن نستخدم الانترنت بشكل أكبر من أجل ترويج الأفلام والفنون الجنسية التي تسيطر علي حماس شباب المسلمين حتى يصبحوا أكثر اقترابًا من الغرب ويبتعدوا تماما عن ثقافتهم الإسلامية.
وأردف قائلاً "إن علي إسرائيل أن تنسي تماما أي محاولة للتخلص من المسلمين عسكريا فلن تبلغ ذلك أبدًا طالما تبقت بداخلهم أدني علاقة بهويتهم الإسلامية.. ولكن إسرائيل تستطيع عقب علمنتهم التخلص منهم بسهولة منقطعة النظير هذا إذا احتاج الأمر لذلك علينا فقط من اليوم دفع العاهرات إلي المجتمعات الإسلامية وعلينا أيضا ترويج الأفلام ومواقع الانترنت الجنسية" .
وأنهى حله السحري بقوله " وعلينا شحذ حماسة المرأة المسلمة نحو تجميل نفسها وارتداء أقل الملابس حتى تكون أكثر فتنة للرجال.. وعلينا أن نضع في ذهن كل امرأة مسلمة أن إنجاب أكثر من طفل أو طفلين يذهب بجمالها.. وأن علي المرأة المسلمة أن تعمل علي الاهتمام بإظهار جمالها وليس ارتداء الحجاب الذي يغطي ذلك الجمال, ولنعمل علي أن تسير كل امرأة مسلمة وهي عارية البطن". واعتبر أن "المستقبل للعلمانية وليس للدين وعلي إسرائيل البحث عن العناصر المسلمة العلمانية وتقويتهم وإثارة حماسهم للعمل في إطار خطة علمنة المجتمع الإسلامي وعلي إسرائيل في الوقت نفسه الترويج عالميا إلي أن الدين اليهودي هو الدين الحقيقي الوحيد في العالم كله !!" .
المصد//المختصر