مواقف خذ وخل ‍‍‍‍‍‍ ‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍

[جريح الذكرى]

[align=center:a9221bf14f] مواقف.....خذ و خل


سلام بشر ربنا خلق
هذى تحية أهل مكه الله يعمرها(الفتوه زمان)
ويقولونها بتضخيم الصوت مع التزحر الشديد
المهم

وصل السلام وبعده يحلى الكلام..... ومالكم بطوالها ,,,كلها موقفين ابغى أشاركم أياهاعسى
تعجبكم و(القصيده) الموقفين تتحدث عن نفسها
،
،
،
مع خوي(ن) لي شروا من يقرا يازينه جاف ودايما جاد ويحسب كل هرجه عليه

وفي مره كنت أتغدى واياه وفي وسط الغدا طرا لي طاري خلاني أضحك واتكتم الضحكه الا وهو شوي ويرجمني باللقمه اللي في يده"وش فيك تضحك علي ماهوب عاجبك شكلي والا أكلي يالهيس "

قلت "لا والله يابو سعد مانيب أضحك عليك " قال" أجل على شنو تضحك(قلب سوداني)يوم عرف
أن الضحك ماهوب عليه

قلت "أضحك من أثمي" قال"وش فيه أثمك هذا هو تدحش فيه من اللحم والرز مافيه الا العافيه"

قلت" بس يوم أني أقرب اللقمه منه ينفتح على طول وش يدريه أن اللقمه له مانيب أبرميها وراي
لقطو جوعان والا شي ثاني ودي أخيشه وأقرّب اللقمه واذا أنفتح أبي أرميها ورا ظهري وأشوف
ردة فعله هو ينصك ويلقط وجهه والا يتمي مفتوح؟"
قال" والله أن هذا تفكير محشش الله يقطع سواالفك والا من يفكر ليش االفم ينفتح تماتيكيا؟"


الثاني
سافرت مع أبو سعد الى جيزان ...وآه يا جيزان والله أنها بلد ماتنزار ولا تنوطي لكن الظروف حدتنا لهــــا
المهم وصلنا قبل صلاة العصر بساعه الا... ودخلنا هذاك المطعم المندي والجوع حنا وياه محاربه

مسافرين لاحن ماخذين حتى بسكوت يسد جوعنا ويوم قعدنا في المحل جانا أبو حضرم وضيفنا
على حسابنا بهذاك الربع والحق يقال (لازلت أحس طعمه حتى الآن) ..ويوم حنا ناكل الا وأذان العصر
يأذن والمحل يقفل بيبانه ونتشاور أنا ورفيقي بعد نخلص الغدا نطلع والا ما نطلع

عاد قال أبو سعد"ماحنا بطالعين احنا مسافرين ومصلين الظهر والعصر جمع ونبي نرتاح لنا ساعه

قلت " طيب لو قالوا اطلعوا ويش نسوي؟"
\قال " نقول لهم ...أبونا جابنا في ذا وقال لاتخرجون ترى بعدين يسرقونكم التكرونيات اللي
يبيعون الفصفص "

قلت وأنا أضحك "أجل لازم واحد فينا يبكي (مثل البزارين)عشان يحنوا علينا"

قال "أنت يالهيس"

مع أني والله ماأدري ويش معنى هيس ولو أنها هاس ممكن أعرف أني ثلاجه.


وبالمناسبه ياأخواني ترى جيزان لا تساافرون لها خذوها نصيحه وبس.....



وسلامتكم,,,,,, [/align:a9221bf14f]