كابتن ماجد
27 / 05 / 2006, 37 : 11 AM
خسر المنتخب السعودي بهدفين نظيفين أمام نظيره التشيكي بكامل نجومه يوم الجمعة بالنمسا في تجربة ودية مفيدة استعدادا لخوض منافسات مونديال ألمانيا 2006 الشهر المقبل.
أحرز هدفي التشيك ميلان باروش في الدقيقة 15 (أحلى حركة للمنتشري لما قعد يقلد كاسبر ياخي تراك منت في جدة تلعب :14: امحق مدافع وتكر مصلحها لباروش تراكم رايحين كاس عالم مو حواري)، و ماريك يانكولوفيسكي في الدقيقة 92 من ركلة جزاء.
ورغم الخسارة ، قدم المنتخب السعودي عرضا جيدا أمام منتخب من العيار الثقيل إذ شارك كافة نجوم التشيك أمثال بافل نيدفيد نجم اليوفنتوس وبيتر تشك حارس تشيلسي وماريك وتوماس روزسيكي وباروش.
وتقاسم المنتخب السعودي السيطرة على وسط الملعب مع منافسه خلال أول نصف ساعة من اللقاء رغم تلقي شباكه هدفا بواسطة باروش الذي تلقى الكرة داخل منطقة الجزاء إثر خطأ في التغطية الدفاعية.
وأهدر سعود كريري أخطر فرص المنتخب السعودي في الدقيقة 31 عندما تلقى تمريرة قاتلة من زميله الموهوب نواف التمياط لكنه سددها في مرمى تشك حارس التشيك.
وفي الشوط الثاني إزداد ضغط المنتخب التشيكي وهو ما قابله "الأخضر" بالدفاع من نصف الملعب والاعتماد على الهجمات المرتدة التي قادها الثنائي محمد نور وياسر القحطاني.
وفي الوقت بدل الضائع من زمن اللقاء يحتسب حكم المباراة ركلة جزاء مشكوك في صحتها ضد السعودية بدعوى قيام أحمد الدوخي بجذب أحد مهاجمي التشيك ، فتصدى لها يانكولوفسكي مسجلا الهدف الثاني في شباك الحارس محمد الخوجة الذي لعب المباراة كاملة بدلا من مبروك زايد الحارس الأساسي.
والحكم تساهل في بلنتيين ماحسبهم رغم الشكوك وذلك لأن الفيفا أي بلنتي ولو مشكوك الظاهر يحسب
أحرز هدفي التشيك ميلان باروش في الدقيقة 15 (أحلى حركة للمنتشري لما قعد يقلد كاسبر ياخي تراك منت في جدة تلعب :14: امحق مدافع وتكر مصلحها لباروش تراكم رايحين كاس عالم مو حواري)، و ماريك يانكولوفيسكي في الدقيقة 92 من ركلة جزاء.
ورغم الخسارة ، قدم المنتخب السعودي عرضا جيدا أمام منتخب من العيار الثقيل إذ شارك كافة نجوم التشيك أمثال بافل نيدفيد نجم اليوفنتوس وبيتر تشك حارس تشيلسي وماريك وتوماس روزسيكي وباروش.
وتقاسم المنتخب السعودي السيطرة على وسط الملعب مع منافسه خلال أول نصف ساعة من اللقاء رغم تلقي شباكه هدفا بواسطة باروش الذي تلقى الكرة داخل منطقة الجزاء إثر خطأ في التغطية الدفاعية.
وأهدر سعود كريري أخطر فرص المنتخب السعودي في الدقيقة 31 عندما تلقى تمريرة قاتلة من زميله الموهوب نواف التمياط لكنه سددها في مرمى تشك حارس التشيك.
وفي الشوط الثاني إزداد ضغط المنتخب التشيكي وهو ما قابله "الأخضر" بالدفاع من نصف الملعب والاعتماد على الهجمات المرتدة التي قادها الثنائي محمد نور وياسر القحطاني.
وفي الوقت بدل الضائع من زمن اللقاء يحتسب حكم المباراة ركلة جزاء مشكوك في صحتها ضد السعودية بدعوى قيام أحمد الدوخي بجذب أحد مهاجمي التشيك ، فتصدى لها يانكولوفسكي مسجلا الهدف الثاني في شباك الحارس محمد الخوجة الذي لعب المباراة كاملة بدلا من مبروك زايد الحارس الأساسي.
والحكم تساهل في بلنتيين ماحسبهم رغم الشكوك وذلك لأن الفيفا أي بلنتي ولو مشكوك الظاهر يحسب