المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : فلذات اكبادنا وظاهرة الاختطاف...


ابوخالد
28 / 04 / 2006, 30 : 05 PM
لا نكاد ننسى قصه من قصص الاختطاف الا ويظهر على الشاشه قصه اخرى حتى اصبحت ظاهره مخيفه وتكاد تتحول من وباء كان يسكن منطقتي الحرمين وجده واصبحنا نسمع به في ظهرانيا في مناطق نجد والمنطقه الشرقيه والجنوبيه...
ومما لفت انتباهي هو ان اغلب الجرائم تكون من الجنسيات الاجنبيه وخصوصا الافريقيه والبنغاليه التي لا استطيع ان اخفي بغضي لهم باي شكل من الاشكال..
ومما زاد حنقي القصه التي سمع بها الكثير من سكان المنطق الشرقيه والبنت التي خطفت منذ فتره امتدت لاكثر من سنه على ايدي هذه العماله البنغاليه وتداولهم عليها بالاغتصاب دون انسانيه حتى اكتشفوا ووجدت البنت في حاله نفسيه سيئه جدا لغيابها عن اهلها والحيوانيه التي عوملت بها من قبل هذه الجنسيه الفاسده ..
والقصص المتنوعه في منطقه الحجاز واختطاف الاطفال من الحرم والعمل على تشويههم وعمل العاهات التي ترق لها قلوب اهل الخير من افقادهم لارجلهم او ايديهم او احراقهم وافقادهم حاسة البصر ..وذلك من اجل ثمن بخس دراهم معدوده ..
فبت ابحث في المشكله وايجاد الحلول..
فلم اجد الا التهاون في تطبيق احكام الله في خلقه من المخالفين كما كان في زمن الملك خالد يرحمه الله ..
فقد اصبحت الدوله تتلقى ضغوطا من الدول الخارجيه ومنظمة حقوق الانسان ..حتى جعل لها مقرا في جده واصبحنا لا نرى او نسمع باي من هذه العقوبات التي تزجر اهل الفساد عن فسادهم واهل البغي عن بغيهم ..
ولقد حرك قلمي قضية البنت المفقوده من اهل القصيم ورأفتي على اهلها مما يتعرضون له من حسرات ...
فقلت لم لا اشرك اخواني معي فلربما وجدنا حلولا لهذه القضيه من اقتراحات لقوانين جديده تحد من هذه الظاهره المخيفه التي اصبح ابنائنا فيها الفريسه...

أبو ياسر
28 / 04 / 2006, 20 : 06 PM
إن غول الإختطاف الكاسر الذي بتنا نسمعه بين الفينة و الإخرى يغيب طفلاً أو طفلةً .. لهي ظاهرة فظة عارية عن الإخلاق الإنسانية من أناس أدعياء هم سقطة البشر و أراذله و أعدل حكم في حقهم أن ينفوا من الأرض .. فكيف نأمل خيراً في رجل سافلٍ اختطف بنية صغيرة من أمام منزل والديها و هي تصرخ و ترجوه أن يطلق أسرها .. وماذا يريد أن يفعل بها !!.. يالها من بهيمية مقيته ...
أبو خالد كنت موفق في هذا التعليق.. و أما الحل في رأيي هو أن تقام في هؤلاء أحكام الله و أن يتم تعزيرهم على أعين الملاء كي ما يكونوا عبرة لمن يعتبر .. فأهيب بأهل هذه الأسرة أن تقف صامدة مطالبة بالقصاص الشرعي في حق من اعتدى على ابنتهم ..
أما هذه المنظمات فأنا أتسائل تنظيمهم قائم على ماذا ؟! و ما رأيهم في هذه القضية ؟!
و على كلٍ أحسب أنهم لن يرضوا في سبيل سخط الله .. ألسنا دولة تطبق شرع الله !!

زائر الليل
28 / 04 / 2006, 07 : 07 PM
أشكرك أخي أبو خالد على إثارة هذا الموضوع الحساس ....
من المؤكد أن تكرر قصص الاختطاف مرده إلى غياب العقوبة الرادعة ....
وهذا أمر لا جدال فيه ....
فمن أمن العقاب أساء الأدب ....
وأنا أتفق مع الأخ أبو خالد في حديثه عن العمالة الوافدة .....
فنجد فرد أو مجموعة من تلك العمالة الفاسدة يرتكبون أبشع الجرائم في بلاد الحرمين الشريفين ضد أبنائه ثم لا تطالهم أي عقوبة وذلك نتيجة لمحاباة دولهم على حساب تعاليم ديننا ومصالح وأمن بلادنا ...
فلنأخذ مثلاً هؤلاء الخنازير البنجال الذين اختطفوا فتاة الشرقية لمدة سنة كاملة دون أن يكتشف أمرهم !!
ولا ندري أين كانت أجهزة الأمن طوال تلك المدة ؟؟!!!..... وكيف لم يعثروا على تلك الفتاة المسكينة طوال عام كامل ؟؟!!!!!!!
والأدهى والأمر من ذلك أن هؤلاء المجرمون سيفلتون بفعلتهم الشنعاء دون عقاب !!!!
فبدلاً من أن تضرب أعناقهم بالسيف تعزيراً حتى الموت سيكتفى بتسفيرهم إلى بلادهم معززين مكرمين ولا حول ولا قوة إلا بالله .......
العقاب الرادع هو الحل ...... حتى لا تستفحل تلك الظاهرة أكثر وأكثر
يجب أن تضرب الدولة بيد من حديد على أيدي أولئك المجرمين حتى يكونوا عبرة لغيرهم ....
ويجب ألا تأخذها في الله لومة لائم ............ وألا ترضخ لضغوط تلك الدول الفاسدة التي تستميت للحيلولة دون تنفيذ العقاب العادل في حق أي من مواطنيها المجرمين ....

الميال
28 / 04 / 2006, 06 : 08 PM
اخي ابو خالد
اشكرك على الطرح المميز نعم ظاهرة بدانا نسمعها هنا وهناك يااخي لايوجد عقاب صارم على من يرتكب ذالك سوى مواطن او غير ذالك واكثر من يعمل هذة الاعمال العمالة الافريقية او البنغالية اضيف نقطة بسيطة لو يعامل هولا كما تعامل دولة الكويت الاجانب لما فعلو ذالك
فلكويت دولة صديقة وجارة فنظام الكويت يحمى المواطن ضد المقيم فنا لااعمل دعاية للكويت بل شاهتة بعيني فلجنبي يخاف من المواطن بمعني الكلمة بل لايجرو ان ياخذ حقة مع مواطن الاء بموافقتة فلواشتكى لسجن الاجنبي لانة لايحق لة مطالبة المواطن .

ابوخالد
28 / 04 / 2006, 08 : 08 PM
اخواني مجمع البحرين وزائر ليل والميال...شكرا لمروركم الكريم..
ولكن لم لا تكون هناك اجرات احترازيه...
مثلا لم لا توقف هذه الجنسيات وتستبدل بالعماله الهنديه مثلا التي اثبتت مراعاتها لكثير اعراف هذا البلد ناهيك عن دينها ... او تقنن هذه الجنسيات بعدد معين بحيث يقل عن العدد المخيف الذي ملأ ديارنا...لا.. ولا يخفى على القائمين في هذا البلد ان اكبر فساد اداري واقتصادي وسياسي موجود في هذه الدوله حسب تقرير وبيانات الامم المتحده...
انا اعمل في شركه عدد عمال البنغال في الشركات المقاوله معها يكاد يفوق اعدادنا نحن السعوديين من عمال مطعم الى نظافه الى عمال صيانه..
ربما لرخص اجورهم ولكن درء المفسده مقدم على جلب المصلحه...
تحياتي ..لهذا البلد..

الميال
29 / 04 / 2006, 02 : 05 PM
سجن خادمة تعودت "ممارسة الفحشاء" أمام أعين أطفال عائلة كويتية
الكويت - العربية.نت
تثير المشاكل الاجتماعية والأخلاقية التي يتسبب بعض عاملات المنازل في دول الخليج العربي الكثير من الجدل في وسائل الإعلام وضمن مختلف أوساط الرأي العام، وتكشف الصحف الكويتية بين الفينة والأخرى عن استغلال بعض الخادمات فترات غياب مخدوميهم لإحضار عشاقهم وأصدقائهم وممارسة العلاقات الجنسية غير الشرعية.

وقد ذكرت صحيفة "الرأي العام" الكويتية أن محكمة الجنايات قضت بحبس خادمة وعشيقها خمس سنوات مع الشغل والنفاذ لارتكابهما جريمة الزنا في سرير مخدومتها أمام أطفال الأخيرة.

وكانت الخادمة قد اعتادت على جمع الأطفال الثلاثة أمام شاشة التلفزيون لمشاهدة أفلام خلاعية، ودعوة صديقها إلى فراش مخدومتها لمعاشرتها أمام الأطفال إلى أن باح الطفل الأكبر لوالدته بما تفعله الخادمة، وتم القبض عليهما في اليوم التالي متلبسين وعاريين.

وقال دفاع المخدومة المحامي إن الجريمة كانت ضد الخادمة وصديقها، حيث تم ضبطهما متلبسين واعترفا بالتهم الموجهة إليهما، وأن هذه القضية "هي عبرة لكل أم تترك أطفالها دون رقيب مع الخادمة".

ابو بدر
29 / 04 / 2006, 54 : 11 PM
ابو خالد اشكرك على طرح هذا الموضوع المهم و من خلال بحثي وجدت هذا المقال قد يساعد في إثراء النقاش
كيف تحمي طفلك من الاختطاف؟!
أ. سلام نجم الدين الشرابي
كثيراً ما نسمع هذه العبارة تتردد بين الأمهات "الموت أخف وطأة من الاختطاف" عندما يتم الحديث عن قصص اختطاف الأطفال والمآسي التي يتعرضون لها، أبعدنا الله وإياكم عن الوقوع في شركها..
تخشى الأم على أطفالها عند الخروج بهم إلى الحدائق أو الأماكن العامة أو عندما تضطر إلى إرسالهم إلى مكان ما وإن كان قريباً أن يتعرضوا للاختطاف، وهذه المخاوف لا تقف عند سن معينة، إذ يمكن أن تمتد مخاوف الأم على أبنائها وبناتها حتى في سن المراهقة وهي محقة في ذلك.
ولأن القضية جد مهمة ويجب توعية الأم والأبناء معاً بها؛ حرصنا في موقع لها أون لاين أن نضع بعض القواعد المهمة التي يجب أن تتخذها الأم وتعلمها لطفلها سواء كان صغيراً أو في سن المراهقة حتى لا يتعرض لهذه التجربة القاسية:
الأطفال دون سن المدرسة:
- يجب أن يكون الأطفال الصغار دائماً تحت الإشراف المباشر للوالد أو الوالدة.
- علمي ابنك واحرصي على أن يحفظ اسمه كاملاً إضافة إلى اسم الأب وعمله وإن أمكن ومكان عمله.
- رددي معه من وقت إلى آخر العنوان الذي تقطنون به ليحفظه، كذلك رقم هاتف المنزل أو رقم المحمول لك أو لأبيه.
- علمي طفلك أن يتصل بهاتف المنزل من كبائن الاتصال العامة.
- تأكدي من أن طفلك يعرف رقم نداء الطوارئ "911" على ألا يقوم باستخدام هذا الرقم على سبيل المزاح، وإنما إذا اضطر فعلياً لذلك.
- أخبري طفلك أن يقوم بالجري بعيداً عن الشخص الذي يحاول استدراجه مع الصراخ، وأن يتجه نحوك أو نحو البيت أو يلجأ إلى أقرب جار أو بائع محل وإخباره بما يجري.
- عرفي طفلك على الأفراد الذين يمكن له أن يطلب منهم المساعدة إذا تعرض لموقف ما مثل ضباط الشرطة، رجال الإطفاء، حراس الأمن، النساء المسنات، والنساء الذي يصحبون أطفالهم معهم.
- تأكدي أن طفلك يعرف أشخاصاً آخرين غيرك وغير أبيهم كجار مثلاً أو قريب ما بحيث يمكنه اللجوء إليه.
الأطفال من (عمر 6 إلى 10 سنوات):
يبدأ الأطفال من عمر الخمس سنوات باستكشاف الأماكن والرغبة في التجول بعيداً عن الأهل ونحن لا نريد لمخاوفنا أن تحد من الحرية التي ينشدها الطفل في هذا العمر، لذلك امنحي طفلك الحرية الكافية لمساعدته في تطوير ثقته بنفسه وتكوين التفكير المستقل لديه مع مراقبته من بعيد، فلا تتركيه يغيب عن نظرك أو يبتعد إلى مكان تفقدين القدرة في مراقبته فيه.
- شجعي طفلك على اللعب مع صديق له خصوصاً إذا كان يريد أن يلعب بعيداً عنك، إذ إن المختطفين غالباً ما يختطفون الأطفال الوحيدين.
- شددي على طفلك ألا يترك المكان الذي تركته يلعب به ويتجه إلى آخر قبل أن يخبرك بذلك.
- أكدي على طفلك ألا يركب في سيارة أشخاص لا يعرفهم وأن يبقى بعيداً عن السيارات عموماً.
- شجعي طفلك على التشكيك في دوافع الغرباء الذين يأتون لمحادثته.
- شددي على تعليم طفلك أن هناك مناطق من أجسامهم يجب ألا يراها أحد؛ إذ من الصعب أن تفهمي طفلك تماماً الإيحاءات الجنسية التي يمكن أن يمارسها المختطفون.
- علميه بعض الحيل أو الكلمات التي يمكن أن يتفوه بها الغريب إنها قد تكون مقدمة أو حجة ليتمكن من اختطافه كأن يخبره أنه سيصحبه إلى أمه أو أنها تناديه واجعلي بينك وبين طفلك كلمة سر تتفقان عليها إن أرسلت أحداً بطلبه، فليطلب صغيرك من هذا الشخص أن يخبره كلمة السر ليتأكد من أنه من طرفك.
- علمي طفلك أن رد الفعل المناسب إذا ما تعرض لمحاولة اختطاف هو الصياح أولاً ثم الهرب حتى وإن لم تكوني بقربه لتسمعيه فإن صياحه سيلفت نظر الناس إليه فيخاف الراغب في اختطافه ويهرب.
- علميه أن أي شخص حتى وإن كان قريباً إذا عرض عليه مالاً أو هدية وطلب منه أن يبقي الأمر سراً أن يخبرك وكذلك إن طلب أحد تصويره.
- دعيه يعرف أن النّاس أحيانًا يستخدمون الحيل لإغواء الأطفال بعيدًا عن بيوتهم، ووضحي له أن البالغين ينبغي أن يسألوا الكبار إن أرادوا المساعدة أو فقدوا شيئاً ما بدلاً من الأطفال.
علمي طفلك وأشعريه أيضاً بأن المكان الوحيد الآمن هو بيته.
في سن المراهقة:
إذا وضعت الأسس الصحيحة لابنك خلال طفولته فإنه حين يكبر لن يحتاج إلا لتأكيد هذه الأسس. من الطبيعي عندما يبلغ الأبناء سن المراهقة أن يبحثوا عن الاستقلال نوعاً ما عن الأهل وليس هناك عمر محدد نستطيع أن نمنح أطفالنا حرية أكبر إذ ذلك يتحدد وفق وعي الطفل وتقديره للأمور، وبكل الأحوال فإن ما يحدث حولنا يجعلنا نخاف على أبنائنا حتى وإن تجاوزوا مرحلة الطفولة لذلك:
- احرصي على أن يكون ابنك ضمن مجموعة من الأصدقاء وألا يكون وحيداً.
- قد يكون مدخل المختطف لمن هم في سن المراهقة المزاح، وقد يعتقد المراهقون في هذا العمر أنهم أقوياء وقادرون على الدفاع عن أنفسهم، دعيهم يعرفون أن الخطر يمكن أن يداهمهم أكثر مما لو كانوا صغارا في هذه السن، مستندة إلى القصص الواقعية من الأخبار أو الجرائد ليعرفوا أن هذه القصص حقيقية.
أكدي على ابنك أو ابنتك ألا يتناولوا شراباً من أحد أو يأخذوا أي نوع من الأدوية التي ربما تحوي منوماً أو أشياء أخرى تفقدهم التحكم والقدرة على التصرف.
انصحي أبناءك أنه لا شيء يستحق المخاطرة بحياتهم، ولا أي من الأشياء الثمينة التي يمتلكونها كقطعة من المجوهرات أو غيرها والأفضل إذا تعرضوا لموقف أن يسلموا ما بحوذتهم إذ المهم هو نجاتهم.
ما يمكن أن يعمله الآباء:
- دع ابنك يتعلم منك كونك المثل له؛ فإن أردت الخروج من المنزل أخبر أبناءك أين ستذهب ومتى ستعود، هذا سيجعلهم يفعلون الشيء ذاته عند خروجهم من البيت وسيكون لديهم استعداد للإجابة عليك إن سألتهم إلى أين ينوون الذهاب.
- شجع أطفالك أن يخبروك بكل ما يحصل معهم، إذ يقول الخبراء إن الأبناء الذي يتكلمون بصراحة مع آبائهم وبانتظام يحسنون التصرف في أي موقف يتعرضون إليه.
- تعرف إلى أصدقاء أبنائك ومن الأفضل أن تكون أرقام هواتفهم بحوذتك.
منقووووووووول[/center]

ابوخالد
30 / 04 / 2006, 46 : 03 PM
شكرا ..ابوبدر على اضافتك المتميزه....
وقد وجدت في ذاكرتي ما يدعم نقلك...
فقد كنت في زياره لاخي في بريطانيا..
وقد استققلينا حافله ( هناك قيمه للوقت في تلك الشعوب فلست بحاجه لانتظار التاكسي اذا تعطلت سيارتك ..فيمكنك ان تستقل الحافله او مترو الانفاق او التاكسي او القطار واذا ذهبت للمطار فهناك الكثير من الرحلات لنفس وجهتك اذا فاتتك الرحله)
المهم حتى لا اخرج عن الموضوع ..لاحظت ام تتبع بنتها وكأنها لا تعلم من الامر شيئا وابنتها الصغيره ذات الست او السبع سنوات تكلم سائق الحافله وتتفاوض معه وتعطيه المال وتأخذ الباقي ..
فتبينت انهم يعلمون ابنائهم احتسابا للازمات كالضياع والاختطاف......
شكرا اخي الكريم مرة اخرى......