طالب الجنان
13 / 03 / 2006, 34 : 08 AM
• يقول السباعي - رحمه الله - : القسوة في تربية الولد تحمله على التمرد ، و الدلال في تربيته يعلمه الانحلال ، وفي أحضان كليهما تنمو الجريمة .
• يقول عبد الكريم بكار : يولد الإنسان صارخاً ثم يتعلم الكلام ، ويميل الطفل إلى الإكثار من اللغو ، ثم يتعلم الإنصات .
• يقول طاغور : جماله أو قبحه ، ليس هو السبب في حبي له ، بل لأنه طفلي .
• الحياء في الصبي خير من الخوف ، لأن الحياء يدل على العقل ، أما الخوف فيدل على الجبن .
• ألأطفال يحتاجون إلى القدوة لا إلى الانتقاد .
• يقول عبد الكريم بكار : إن إذلال الطفل يولد لديه مناعة ضد النصائح التي تلقى عليه ، وسلب كرامته يسوغ له عمل القبائح .
• عامل ابنك كالأمير خمس سنين ، و كالأجير عشر سنين ، و كالصديق طوال العمر .
• الأطفال يحتاجون إلى القدوة لا إلى الانتقاد .
• يقول السباعي – رحمه الله - : رأيت كثيراً من الآباء أفرطوا في تدليل أبنائهم ، ردة فعل لقسوة آبائهم معهم ، وهكذا يؤدي عدم الحكمة في التربية إلى متاعب جيلين فأكثر .
• يتميز الأطفال بسبع خصال ؛ أولها أنهم لا يغتمون للرزق ، وثانيها أنهم إذا مرضوا لم يضجروا من قضاء الله ، وثالثها أن الحقد لا يجد سبيلاً إلى قلوبهم ، و رابعها أنهم يسارعوا للصلح و خامسها أنهم يأكلون مجتمعين ، و سادسها أنهم يخافون لأدنى تخويف ، و سابعها أن عيونهم تدمع .
• يقول الكواكبي : إن التربية غير مقصورة ولا مقدورة في ظلال الاستبداد ؛ إلا ما قد يكون بالتخويف من القوة القاهرة ، وهذا النوع يستلزم انخلاع القلوب ، لا تزكية النفوس ، وقد أجمع علماء الاجتماع و الأخلاق و التربية على أن الإقناع خير من الترغيب فضلاً عن الترهيب ، وأن التعليم مع الحرية بين المعلم و المتعلم أفضل من التعليم مع الوقار ، وأن عن رغبة في التكمل أرسخ من العلم الحاصل طمعاً في المكافأة أو غيرة من الأقران ، وعلى هذا بنوا قولهم إن المدارس تقلل الجنايات لا السجون ، وقولهم: إن القصاص و المعاقبة قلما يفيدان في زجر النفوس كما قال الحكيم العربي : لا ترجع الأنفس عن غيها ====== ما لم يكن منها لها زاجرُ
• يقول عبد الكريم بكار : يولد الإنسان صارخاً ثم يتعلم الكلام ، ويميل الطفل إلى الإكثار من اللغو ، ثم يتعلم الإنصات .
• يقول طاغور : جماله أو قبحه ، ليس هو السبب في حبي له ، بل لأنه طفلي .
• الحياء في الصبي خير من الخوف ، لأن الحياء يدل على العقل ، أما الخوف فيدل على الجبن .
• ألأطفال يحتاجون إلى القدوة لا إلى الانتقاد .
• يقول عبد الكريم بكار : إن إذلال الطفل يولد لديه مناعة ضد النصائح التي تلقى عليه ، وسلب كرامته يسوغ له عمل القبائح .
• عامل ابنك كالأمير خمس سنين ، و كالأجير عشر سنين ، و كالصديق طوال العمر .
• الأطفال يحتاجون إلى القدوة لا إلى الانتقاد .
• يقول السباعي – رحمه الله - : رأيت كثيراً من الآباء أفرطوا في تدليل أبنائهم ، ردة فعل لقسوة آبائهم معهم ، وهكذا يؤدي عدم الحكمة في التربية إلى متاعب جيلين فأكثر .
• يتميز الأطفال بسبع خصال ؛ أولها أنهم لا يغتمون للرزق ، وثانيها أنهم إذا مرضوا لم يضجروا من قضاء الله ، وثالثها أن الحقد لا يجد سبيلاً إلى قلوبهم ، و رابعها أنهم يسارعوا للصلح و خامسها أنهم يأكلون مجتمعين ، و سادسها أنهم يخافون لأدنى تخويف ، و سابعها أن عيونهم تدمع .
• يقول الكواكبي : إن التربية غير مقصورة ولا مقدورة في ظلال الاستبداد ؛ إلا ما قد يكون بالتخويف من القوة القاهرة ، وهذا النوع يستلزم انخلاع القلوب ، لا تزكية النفوس ، وقد أجمع علماء الاجتماع و الأخلاق و التربية على أن الإقناع خير من الترغيب فضلاً عن الترهيب ، وأن التعليم مع الحرية بين المعلم و المتعلم أفضل من التعليم مع الوقار ، وأن عن رغبة في التكمل أرسخ من العلم الحاصل طمعاً في المكافأة أو غيرة من الأقران ، وعلى هذا بنوا قولهم إن المدارس تقلل الجنايات لا السجون ، وقولهم: إن القصاص و المعاقبة قلما يفيدان في زجر النفوس كما قال الحكيم العربي : لا ترجع الأنفس عن غيها ====== ما لم يكن منها لها زاجرُ