كابتن ماجد
01 / 03 / 2006, 50 : 01 PM
أضاف نجوم الشباب (ليوث العاصمة) الاتحاد للفرق التي جندلوها واحداً تلو الآخر وأزاحوها عن طريقهم وهم يغردون بالصدارة بكل جدارة ورغم ان المباراة كانت تتجه في نتيجتها للتعادل 1/1 بعد ان تقدم الشباب بهدف مدافعه (زيد المولد) وعادل له المحترف الاتحادي الغاني (البرنس) وفي الوقت الحرج من المباراة ..نجح (أترام) في تتويج انطلاقته بمهارة ما بين الدفاع الاتحادي المتواضع بتسجيل هدف الفوز (الثاني) للشباب لينتهي اللقاء بقرار الشباب بعد مباراة تقاسم الفريقان سيطرتها وإن ظهر الشباب بصورة أفضل لتفوق خط وسطه مقابل الغياب شبه الكامل للوسط الاتحادي بغياب (نور) المؤثر.
الشوط الأول
شوط تكتيكي غلب عليه الحذر خصوصاً من الجانب الشبابي الذي اعتمد على اغلاق مناطقه الخلفية ومن ثم الانطلاق بكرات سريعة من الأطراف عن طريف الشمراني والمولد من الجانبين.
في حين ساعد الانتشار الاتحادي المثالي من بسط نفوذه على وسط الميدان وهو الأمر الذي افقد الشوط الإثارة المتوقعة خصوصا على مستوى الألعاب الخطرة والتي لم تظهر الا بعد مرور أكثر من نصف الشوط الا بعد أكثر من نصف الشوط وعند الدقيقة الثامنة والعشرين بعد تسديدة عنيفة من سعد العبود على إثر كرة وصلته من فلاتة داخل الصندوق انقذها حارس الشباب خوجة بصعوبة.
وعند الدقيقة الثانية والثلاثين تتهيأ أمام برنس تاجو كرة سهلة داخل الست ياردات يخفق في تسديدها رغم عدم مضايقته عند الدقيقة الخامسة والثلاثين يقود زيد المولد كرة جميلة بعد أن قطعها من زايري يمررها لعبده عطيف ويستقبل منه كرة الرد التي ينفرد على إثرها بالمرمى وبحركة «تمويه» احترافية يخدع النتيف ويودعها المرمى الخالي كهدف شبابي جميل فرحة الهدف لم تدم سوى دقيقة واحدة بعد أن نجح برنس في اقتحام الصندوق مستغلاً كرة عالية ساقطة روضها على صدره وسدد بقوة على يمين خوجة في حين مرت العشر دقائق الأخيرة بنفس وتيرة غالبية الشوط ولم يحرك سكونها سوى تسديدة السويد الضعيفة التي وصلت لكالون على خط الست ياردات أخفق في استثمارها لينتهي الشوط بالتعادل بهدف لمثله.
الشوط الثاني
عاب البطء الشديد الألعاب الهجومية في الفريقين مما تسبب في هبوط مستوى المباراة التي درجة الرتابة والملل في أغلب دقائق الشوط الثاني.
ورغم ان البداية كانت في صالح الفريق الشبابي بعد خطأ من النتيف في إبعاد الكرة على مرتين الأولى ارتدت لأترام الذي سدد ضعيفة في المرمى الخالي ليمسك بها النتيف والذي كرر خطأه بعد ان مرر بيده لعبده عطيف والذي أخفق أيضاً في استثمار الكرة.
في حين جاء الرد الاتحادي متأخراً وبعد مرور ربع ساعة بعد انفراد كالون بالمرمى حاول اسقاطها من فوق الحارس يتعملق خوجة في التصدي لها.
أعقبها بدقيقتين ومن ضربة زاوية يسدد سويد كرة رأسية يتصدى لها خوجة ببراعة.
بعد هاتين الكرتين دانت السيطرة للشباب رغم تنقلات يوردانيسكو الذي رأى هبوط مستوى العديد من لاعبيه فبادر باشراك الودعاني وحمزة عوضاً عن الزايري وتاجو إلاّ أنه الأوضاع ظلت كما هي عليه.
وواصل الشبابيون فرض نفوذهم خصوصاً على مستوى الألعاب الخطرة وأهدر مهاجمه فيصل السلطان كرتين انفراديتين الأولى في الدقيقة الثامنة والعشرين سددها بجوار القائم الأيسر.
والثانية في الدقيقة الرابعة والثلاثين وتعد الأخطر في الشوط بعد انفراد تام بالمرمى لكن تسديدته ذهبت خارج المرمى الخالي.
وفي العشر دقائق الأخيرة التي شهدت عشوائية من الجانب الاتحادي واندفاعاً غير مدروس في حين انتظمت الصفوف الشبابية وكاد أترام ان يسجل هدفاً جميلاً بعد خطأ مباشر ينفذه أبعده النتيف ببراعة وذلك في الدقيقة الحادية والأربعين.
وفي الدقيقة الأخيرة من الوقت بدل الضائع يبدع أترام في استثمار كرة سريعة اقتحم بها الصندوق وسددها عنيفة أخفق النتيف في التصدي لها لتعانق شباكه معلناً هدف الفوز الشبابي الثمين.
الشوط الأول
شوط تكتيكي غلب عليه الحذر خصوصاً من الجانب الشبابي الذي اعتمد على اغلاق مناطقه الخلفية ومن ثم الانطلاق بكرات سريعة من الأطراف عن طريف الشمراني والمولد من الجانبين.
في حين ساعد الانتشار الاتحادي المثالي من بسط نفوذه على وسط الميدان وهو الأمر الذي افقد الشوط الإثارة المتوقعة خصوصا على مستوى الألعاب الخطرة والتي لم تظهر الا بعد مرور أكثر من نصف الشوط الا بعد أكثر من نصف الشوط وعند الدقيقة الثامنة والعشرين بعد تسديدة عنيفة من سعد العبود على إثر كرة وصلته من فلاتة داخل الصندوق انقذها حارس الشباب خوجة بصعوبة.
وعند الدقيقة الثانية والثلاثين تتهيأ أمام برنس تاجو كرة سهلة داخل الست ياردات يخفق في تسديدها رغم عدم مضايقته عند الدقيقة الخامسة والثلاثين يقود زيد المولد كرة جميلة بعد أن قطعها من زايري يمررها لعبده عطيف ويستقبل منه كرة الرد التي ينفرد على إثرها بالمرمى وبحركة «تمويه» احترافية يخدع النتيف ويودعها المرمى الخالي كهدف شبابي جميل فرحة الهدف لم تدم سوى دقيقة واحدة بعد أن نجح برنس في اقتحام الصندوق مستغلاً كرة عالية ساقطة روضها على صدره وسدد بقوة على يمين خوجة في حين مرت العشر دقائق الأخيرة بنفس وتيرة غالبية الشوط ولم يحرك سكونها سوى تسديدة السويد الضعيفة التي وصلت لكالون على خط الست ياردات أخفق في استثمارها لينتهي الشوط بالتعادل بهدف لمثله.
الشوط الثاني
عاب البطء الشديد الألعاب الهجومية في الفريقين مما تسبب في هبوط مستوى المباراة التي درجة الرتابة والملل في أغلب دقائق الشوط الثاني.
ورغم ان البداية كانت في صالح الفريق الشبابي بعد خطأ من النتيف في إبعاد الكرة على مرتين الأولى ارتدت لأترام الذي سدد ضعيفة في المرمى الخالي ليمسك بها النتيف والذي كرر خطأه بعد ان مرر بيده لعبده عطيف والذي أخفق أيضاً في استثمار الكرة.
في حين جاء الرد الاتحادي متأخراً وبعد مرور ربع ساعة بعد انفراد كالون بالمرمى حاول اسقاطها من فوق الحارس يتعملق خوجة في التصدي لها.
أعقبها بدقيقتين ومن ضربة زاوية يسدد سويد كرة رأسية يتصدى لها خوجة ببراعة.
بعد هاتين الكرتين دانت السيطرة للشباب رغم تنقلات يوردانيسكو الذي رأى هبوط مستوى العديد من لاعبيه فبادر باشراك الودعاني وحمزة عوضاً عن الزايري وتاجو إلاّ أنه الأوضاع ظلت كما هي عليه.
وواصل الشبابيون فرض نفوذهم خصوصاً على مستوى الألعاب الخطرة وأهدر مهاجمه فيصل السلطان كرتين انفراديتين الأولى في الدقيقة الثامنة والعشرين سددها بجوار القائم الأيسر.
والثانية في الدقيقة الرابعة والثلاثين وتعد الأخطر في الشوط بعد انفراد تام بالمرمى لكن تسديدته ذهبت خارج المرمى الخالي.
وفي العشر دقائق الأخيرة التي شهدت عشوائية من الجانب الاتحادي واندفاعاً غير مدروس في حين انتظمت الصفوف الشبابية وكاد أترام ان يسجل هدفاً جميلاً بعد خطأ مباشر ينفذه أبعده النتيف ببراعة وذلك في الدقيقة الحادية والأربعين.
وفي الدقيقة الأخيرة من الوقت بدل الضائع يبدع أترام في استثمار كرة سريعة اقتحم بها الصندوق وسددها عنيفة أخفق النتيف في التصدي لها لتعانق شباكه معلناً هدف الفوز الشبابي الثمين.