زمان الجرح
09 / 02 / 2006, 38 : 10 PM
هناك قانون مهم جدا في السلوك الإنساني .إذا مشينا عليه لن نقع في المشاكل أبداَ.
وفي الحقيقة، إذا طبقنا هذا القانون فأنه سيجلب لنا عدداَ لا يحصى من الأصدقاء وسعادة دائمة . ولكن حالما نخرج عنه ، فأننا سنقع في مشاكل لا نهاية لها . والقانون هو : اجعل الشخص الأخر يشعر بأهميته ، دائماَ .
يقول الدكتور جون ديوي إن الرغبة في الأهمية هي أعمق حافز في الطبيعة الإنسانية ، ويقول البروفسور وليم جايمس : إن أعمق مبدأ في الطبيعة البشرية هو التماس الثناء.
وهو الحافز الذي يميزنا عن الحيوانات . أنه الحافز المسؤول عن الحضارة نفسها.
كان الفلاسفة ينظرون حول قواعد العلاقات الإنسانية منذو آلاف السنين ، ومن بين تلك نتج مبدأ مهم واحد . وهو ليس بجديد وإنما قديم قدم التاريخ وهو ))عامل الناس كما تحب أن تعامل أنت به))
أنت تريد استحسان من تتعامل معهم . وتريد الاعتراف بقيمتك الحقيقة ، كما تريد أن تشعر أنك مهم في عالمك الصغير . ولا تريد أن تستمع إلا إطراء رخيص كاذب ، بل تلتمس الثناء المخلص . وتريد أن يكون أصدقائك ومعاونيك ، مثلما قال تشارلز شواب (( صادقون في ثنائهم في امتداحهم )) وكلنا نريد ذالك..
لنعمل يالقاعدة الذهبية إذا ، ولنمنح الآخرين ما نريد أن يمنحونا إياه.
كيف يكون ذالك؟ ومتى؟ وأنى ؟ والجواب هو : دائماَ وفي أي مكان.
هنا ينتهي رأي الكاتب والذي نقلته بتصرف
والحقيقة هي أن هذه القاعدة في ديننا الإسلامي واضحة وظاهرة وقد أساسها نبينا محمد صلى الله علية وسلم عندما قال (( أحب لأخيك ما تحب لنفسك ))
ولكن متى يطبق المسلمين دينهم ليسعدوا؟؟!!!!
وفي الحقيقة، إذا طبقنا هذا القانون فأنه سيجلب لنا عدداَ لا يحصى من الأصدقاء وسعادة دائمة . ولكن حالما نخرج عنه ، فأننا سنقع في مشاكل لا نهاية لها . والقانون هو : اجعل الشخص الأخر يشعر بأهميته ، دائماَ .
يقول الدكتور جون ديوي إن الرغبة في الأهمية هي أعمق حافز في الطبيعة الإنسانية ، ويقول البروفسور وليم جايمس : إن أعمق مبدأ في الطبيعة البشرية هو التماس الثناء.
وهو الحافز الذي يميزنا عن الحيوانات . أنه الحافز المسؤول عن الحضارة نفسها.
كان الفلاسفة ينظرون حول قواعد العلاقات الإنسانية منذو آلاف السنين ، ومن بين تلك نتج مبدأ مهم واحد . وهو ليس بجديد وإنما قديم قدم التاريخ وهو ))عامل الناس كما تحب أن تعامل أنت به))
أنت تريد استحسان من تتعامل معهم . وتريد الاعتراف بقيمتك الحقيقة ، كما تريد أن تشعر أنك مهم في عالمك الصغير . ولا تريد أن تستمع إلا إطراء رخيص كاذب ، بل تلتمس الثناء المخلص . وتريد أن يكون أصدقائك ومعاونيك ، مثلما قال تشارلز شواب (( صادقون في ثنائهم في امتداحهم )) وكلنا نريد ذالك..
لنعمل يالقاعدة الذهبية إذا ، ولنمنح الآخرين ما نريد أن يمنحونا إياه.
كيف يكون ذالك؟ ومتى؟ وأنى ؟ والجواب هو : دائماَ وفي أي مكان.
هنا ينتهي رأي الكاتب والذي نقلته بتصرف
والحقيقة هي أن هذه القاعدة في ديننا الإسلامي واضحة وظاهرة وقد أساسها نبينا محمد صلى الله علية وسلم عندما قال (( أحب لأخيك ما تحب لنفسك ))
ولكن متى يطبق المسلمين دينهم ليسعدوا؟؟!!!!