ماهر الماهر
03 / 01 / 2006, 45 : 12 PM
حين إنفجر موكب الرئيس اللبناني الراحل رفيق الحريري وأعلن خبر وفاته كنت أتمنى أن تشتعل حربا طائفية في لبنان وإني ما زلت عند وعدي بأن أولم لمن يبلغني عن حربا تقع في لبنان .أتمنى أن تحترق لبنان عن بكرة أبيها . ولكي لا يغضب أحد من قولي هنا أو ليحجم عما يدور في مخيلته بأن يقول لي بأن لبنان بهاالبر وبها الفاجر أقول وبأعلى صوتي لو كان كل اللبنانيين أئمة للحرم المكي الشريف فإن هذا لن يغير ليس من كراهيتي بل من إحتقاري لهذا الشعب بذكوره وإناثه وصغاره وكباره . شعب تافه وأغلى ما لدى الناس هو الشرف بينما لديهم هو أرخص بضاعة وهو البضاعة التي يبيعونها هنا وهناك .
لبنان عار وشنار على الأمة العربية وعلى الأمة الإسلامية . وإلا كيف يجرؤ لبناني على الحديث علانية وفي وسائل الإعلام ليقول سأغزو الخليج بالجنس ؟. أي جنس ؟ إنه سيعري فتيات لبنان ليحترك الريال والدينار والدرهم الخليجي . الإعلامي والسياسي والتاجر والمفكر والمهندس والموظف والطالب اللبناني لا يكون إلا بعد أن يبيع شرفه .
كلكم يتذكر التفجير الآثم في مجمع المحيا ولكن جلكم لم يتنبه لشيء لبناني في مجمع المحيا فقد خرجت (مدير المجمع ) وهي لبنانية طبعا وعملها إدارة المجمع ومرتبها يزيد على 13 الف ريال مع سكن مجاني بينما السعودي يعمل في مكتب عقار بمرتب 2000 ريال و(تخب عليه ) إسألوا مالكي المجمع عن سبب تعيين هذه اللبنانية وعدم تعيين سبعة شباب سعوديين بدلا عنها والسبب انها توفر (اللحم اللبناني) وإن لم تستطع ان تقدم نفسها فهي تستطيع جلبه بطريقة أو أخرى بينما الشاب السعودي (طفران وعينه زايغة ) .
جهاد الخازن لبناني وهو موظف في صحيفة سعودية ويقول (إنه لا يقبض) ويقول انه في عيد ميلاد إبنته مي أهدى لها سيارة موديل ذلك العام وإشترى لها لوحة بإسمها وبتاريخ ميلادها . وأخيرا أتى ليقول انه سكن في فنادق في أمريكا وأكثر من مرة مرات بــ 3000 دولار ومرات 2000 ولا مشكلة لديه في المبالغ ولكنه منزعج من الفطور (الأنترناشيونال ) . والسعودي مطلوب منه ان يعمل حلاقا ومطلوب منه ان يعمل في غسيل السيارات ولا مانع ان يعمل بمبلغ 1300 ريال بينما لبناني واحد ينام ليلة واحدة في فندق بحاولي 11200 ريال سعودي وهذا مرتب موظف سعودي بألف وثلاثمائة لمدة ستة أشهر تقريبا . ولكم أن تقارنوا ما يوحي به مصروف ليلة واحدة للبناني .
في السعودية لدينا عدد كبير من اللبنانيين يعملون ولو تأملتم لوجدتم الغالبية يكونون على مقربة من المدير التنفيذي أو يكونون على هرم الإدارة وقريبين جدا من المالك أو مجلس الإدارة والسبب ليس علما أو عقلا زائدا على خلق الله ولكن لأنهم يوفرون المزاج الجنسي لهؤلاء التجار وبطريقة لا تجلب الشكوك لا لدى حرم المدير ولا لدى الأجهزة الأمنية . واللبنانيين هنا نوعين :
نوع يحضر زوجته وبناته ومن ثم (يعزم) المدير أو المالك إلى المنزل ويعرفه على (المدام ) وعلى البنات والمدير (وشطارته ) . وبعضهم يكون لديه زوجة فقط ويعزم المدير وحين يحضر يعتذر بأن لديه مشوار لا بد ان يخرج من أجله وأحيانا (نوم لا فكاك منه) ويترك الحبل على الغارب ليضمن علاقة لا نهاية لها وعلاوات لا نهاية لها .
النوع الثاني يقوم اللبناني في لبنان بعقد صفقة مع إمرأة ويقترن بها على الورق ولا مانع أن يقوم بتجربتها ومن ثم يحضران إلى السعودية ويتم الإستدراج للمسؤولين وعلية الموظفين في الشركة أو الدائرة وهكذا .
في شركة سعودية هناك مدير سعودي لديه مدير مكتب سعودي جامعي مرتبه سبعة الاف ريال وبدل سكنه ثلاثة رواتب بينما سكرتير المدير لبناني ويحمل الشهادة الإبتدائية ومرتبه تسعة الاف وبدل سكنه 70 ألف ريال في السنة والسبب ان اللبناني لديه (زوجتين ) بطريقة العقد أعلاه وإن لم تجد المدير المسؤول في العمل فعليك أن تتصل بإحدى زوجات اللبناني وستجد المدير في منزلها او برفقتها ليناقش معها أسباب إتساع ثقب الأوزون .
وزير العمل غازي القصيبي حين يسأل عن تحديد حد أدنى للأجور يتحجج بأن ذلك يعني الزام للسعودية بتحديد أجور غير السعوديين وهذا كلام ممجوج وغير مقبول وحين تسأله عن السعودة فستسمع العجب العجاب . وحين يقوم اي مواطن سعودي بالتبليغ عن شركة في مكتب العمل لا تعمل على السعودة ولديها وظائف يشغلها اجانب وتحديدا (لبنانيين) بينما السعوديين يستطيعون شغل هذه الوظائف فكلها دعوة لمدير مكتب العمل في المنطقة لمكاتب أحد اللبنانيين ومن ثم تسهيلات او عروض مالية وإذا كان رئيس مكتب العمل يملك ذمة مالية فلابد ان يسيل لعابه على اللحم اللبناني ومن ثم لن يتحرك أحد .
رجال الأعمال في السعودية يتحججون بأن السعوديين لا يبقون لديهم كثيرا بينما لم يفكروا ولو يوما ان الشاب السعودي لا يضمن مستقبله براتب 2000 ريال شهريا وبدون أي تأمين وبدون وسيلة نقل وبرئيس لبناني لا يوجد لديه سوى التصفح في مواقع الإنترنت ويستلم عشرات الألوف وبدل سكن بعشرات الألوف فحين يجد السعودي مكان آخر يمنح ولو زيادة مائة ريال فإنه يتجه إليه لأنه المائة ريال والتي يصرفها رجل الأعمال على وردة لزوجة اللبناني أو ابنته قد تحل الكثير من المشاكل لدى هذا المستخدم السعودي .
لا مساومة لدي على ولائي وولاء الشباب السعودي لخادم الحرمين حفظه الله ولولي عهده الأمين ولأسرتنا الحاكمة ولكني أسأل :
هذه السعودية بلادنا وخيرها خيرنا وملكها مليكنا وولي عهدها ولي عهدنا ونحن دونها بأرواحنا وعلى أهبة الإستعداد أن نقدم أرواحنا فداءا لها . الا يعتقد خادم الحرمين الشريفين والمسؤولين ورجال الأعمال ان لنا مشاعرا وقلوبا وأمنيات ورغبات ؟. ماذا يعتقدون اننا نقول ونفكر حينما نرى انفسنا عيانا بيانا نحرم من اموالنا ونراها تبدد على اللبنانيين واللبنانيات ؟. أين الولاء والوطنية وحب الوطن حين يجد الشاب السعودي نفسه كادحا ليل نهار وتحت رحمة لبناني وفرت له الحياة الرغيدة والمرتبات الضخمة بينما لا يزيد عنه اللبناني إلا انه يقدم فرج زوجته او فرج أخته للمدير أو المالك ؟.
ولا أنسى اللبنانيين الذين يعملون في السعودية وفي الخليج حين تعجز زوجاتهم عن توفير المزاج حيث يلجأون إلى كندا او امريكا ومن ثم يحصلون على الجنسية ليعودا ويستلموا نفس المرتبات وبنفس الأرقام ولكن ضع بدل الريال دولار ليتضاعف مرتبه حوالي اربعة اضعاف وبمرتبه تستطيع ان تحضر اربعة سعوديين حاصلين على نفس شهادته .
أنظروا في أحوال اللبنانيين وإنظروا إلى سياراتهم وأين يسكنون وكيف يصرفون وماهي الملابس يشترونها؟. وغيرها من الحياة الفارهة التي يعيشونها . بينما السعودي به كل العذاريب ولا يعمل وكثير الغياب وفي الحقيقة ان عيب السعودي الوحيد انه لا يساوم على شرفه ويقبل بريال وريالين ولكن شرفه مصان مهما كلف الثمن .
يشتكي كثيرون من العمالة البنغالية . والعمالة البنغالية سيئة لكثرة متاجرتها في الممنوع ولكن لو وزنت عشرة بنغاليين مع دراهمهم التي يجمعونها بالحرام والحلال لما بلغت نصف أموال لبناني يجمعها بالحرام تحت غطاء شرعي . وأيضا اللبنانيين تجار ممنوع ولكن بدرجة عالية وللطبقات المخملية وليس للمساكين كما يفعل البنغاليين بطباعة ونسخ أشرطة (جنس) وبيعها بعشرة ريال او تصنيع (خمرة) وبيعها في عبوات ماء بأسعار لا تزيد عن المائة ريال بل أعمال اللبنانيين في تنسيق وإقامة حفلات راقصة في المجمعات وفي بيوتهم تحت ستار دعوات أو إحتفالات بمدير الشركة او عضو مجلس الإدارة .
لو يخلصنا الله من العمالة اللبنانية فلن يبقى اي عاطل في السعودية وإذا كان لدينا مائة الف لبناني ومثلهن من اللبنانيات فهذا يعني ان لدينا 400 الف وظيفة للسعوديين وبرواتب مجزية وتفي بحاجة الكثير من السعوديين .
الحديث غير ممتع أبدا وأنا ارى أموال السعودية تسرق من قبل اللبنانيين والسعودي يؤسس من أجله صندوق الفقر ليلعن القائمين عليه انهم سيتبرعون بمريول وعباءة للفتاة التي تثبت حاجتها وتشهد على حاجتها مشرفة فصلها والمشرفة العامة في المدرسة ومديرة المدرسة . ولكني سأتوقف وسأكمل في التعقيبات وسأتحدث بعون الله عن الحقد اللبناني على كل ماهو سعودي وعن قناة الحياةاللبنانية التي تشتم الرسول صلى الله عليه وسلم علانية وتصفه (بالكاذب والمزور) بينما تتفرغ صحافة السعودية لنقد قناة المجد لأنها لا تدخل الموسيقى في برامجها بينما قناة تحارب السعودية وتحتقرها وتحتقر من قيمها ومن دينها ومن الرسول الكريم ومن الدين الإسلامي لم يتنبه لها دهاقنة الوطنية والصحافة وربيباتها .وكل هذا بحول الله وقدرته .
منقول من اساحات السياسيه
لبنان عار وشنار على الأمة العربية وعلى الأمة الإسلامية . وإلا كيف يجرؤ لبناني على الحديث علانية وفي وسائل الإعلام ليقول سأغزو الخليج بالجنس ؟. أي جنس ؟ إنه سيعري فتيات لبنان ليحترك الريال والدينار والدرهم الخليجي . الإعلامي والسياسي والتاجر والمفكر والمهندس والموظف والطالب اللبناني لا يكون إلا بعد أن يبيع شرفه .
كلكم يتذكر التفجير الآثم في مجمع المحيا ولكن جلكم لم يتنبه لشيء لبناني في مجمع المحيا فقد خرجت (مدير المجمع ) وهي لبنانية طبعا وعملها إدارة المجمع ومرتبها يزيد على 13 الف ريال مع سكن مجاني بينما السعودي يعمل في مكتب عقار بمرتب 2000 ريال و(تخب عليه ) إسألوا مالكي المجمع عن سبب تعيين هذه اللبنانية وعدم تعيين سبعة شباب سعوديين بدلا عنها والسبب انها توفر (اللحم اللبناني) وإن لم تستطع ان تقدم نفسها فهي تستطيع جلبه بطريقة أو أخرى بينما الشاب السعودي (طفران وعينه زايغة ) .
جهاد الخازن لبناني وهو موظف في صحيفة سعودية ويقول (إنه لا يقبض) ويقول انه في عيد ميلاد إبنته مي أهدى لها سيارة موديل ذلك العام وإشترى لها لوحة بإسمها وبتاريخ ميلادها . وأخيرا أتى ليقول انه سكن في فنادق في أمريكا وأكثر من مرة مرات بــ 3000 دولار ومرات 2000 ولا مشكلة لديه في المبالغ ولكنه منزعج من الفطور (الأنترناشيونال ) . والسعودي مطلوب منه ان يعمل حلاقا ومطلوب منه ان يعمل في غسيل السيارات ولا مانع ان يعمل بمبلغ 1300 ريال بينما لبناني واحد ينام ليلة واحدة في فندق بحاولي 11200 ريال سعودي وهذا مرتب موظف سعودي بألف وثلاثمائة لمدة ستة أشهر تقريبا . ولكم أن تقارنوا ما يوحي به مصروف ليلة واحدة للبناني .
في السعودية لدينا عدد كبير من اللبنانيين يعملون ولو تأملتم لوجدتم الغالبية يكونون على مقربة من المدير التنفيذي أو يكونون على هرم الإدارة وقريبين جدا من المالك أو مجلس الإدارة والسبب ليس علما أو عقلا زائدا على خلق الله ولكن لأنهم يوفرون المزاج الجنسي لهؤلاء التجار وبطريقة لا تجلب الشكوك لا لدى حرم المدير ولا لدى الأجهزة الأمنية . واللبنانيين هنا نوعين :
نوع يحضر زوجته وبناته ومن ثم (يعزم) المدير أو المالك إلى المنزل ويعرفه على (المدام ) وعلى البنات والمدير (وشطارته ) . وبعضهم يكون لديه زوجة فقط ويعزم المدير وحين يحضر يعتذر بأن لديه مشوار لا بد ان يخرج من أجله وأحيانا (نوم لا فكاك منه) ويترك الحبل على الغارب ليضمن علاقة لا نهاية لها وعلاوات لا نهاية لها .
النوع الثاني يقوم اللبناني في لبنان بعقد صفقة مع إمرأة ويقترن بها على الورق ولا مانع أن يقوم بتجربتها ومن ثم يحضران إلى السعودية ويتم الإستدراج للمسؤولين وعلية الموظفين في الشركة أو الدائرة وهكذا .
في شركة سعودية هناك مدير سعودي لديه مدير مكتب سعودي جامعي مرتبه سبعة الاف ريال وبدل سكنه ثلاثة رواتب بينما سكرتير المدير لبناني ويحمل الشهادة الإبتدائية ومرتبه تسعة الاف وبدل سكنه 70 ألف ريال في السنة والسبب ان اللبناني لديه (زوجتين ) بطريقة العقد أعلاه وإن لم تجد المدير المسؤول في العمل فعليك أن تتصل بإحدى زوجات اللبناني وستجد المدير في منزلها او برفقتها ليناقش معها أسباب إتساع ثقب الأوزون .
وزير العمل غازي القصيبي حين يسأل عن تحديد حد أدنى للأجور يتحجج بأن ذلك يعني الزام للسعودية بتحديد أجور غير السعوديين وهذا كلام ممجوج وغير مقبول وحين تسأله عن السعودة فستسمع العجب العجاب . وحين يقوم اي مواطن سعودي بالتبليغ عن شركة في مكتب العمل لا تعمل على السعودة ولديها وظائف يشغلها اجانب وتحديدا (لبنانيين) بينما السعوديين يستطيعون شغل هذه الوظائف فكلها دعوة لمدير مكتب العمل في المنطقة لمكاتب أحد اللبنانيين ومن ثم تسهيلات او عروض مالية وإذا كان رئيس مكتب العمل يملك ذمة مالية فلابد ان يسيل لعابه على اللحم اللبناني ومن ثم لن يتحرك أحد .
رجال الأعمال في السعودية يتحججون بأن السعوديين لا يبقون لديهم كثيرا بينما لم يفكروا ولو يوما ان الشاب السعودي لا يضمن مستقبله براتب 2000 ريال شهريا وبدون أي تأمين وبدون وسيلة نقل وبرئيس لبناني لا يوجد لديه سوى التصفح في مواقع الإنترنت ويستلم عشرات الألوف وبدل سكن بعشرات الألوف فحين يجد السعودي مكان آخر يمنح ولو زيادة مائة ريال فإنه يتجه إليه لأنه المائة ريال والتي يصرفها رجل الأعمال على وردة لزوجة اللبناني أو ابنته قد تحل الكثير من المشاكل لدى هذا المستخدم السعودي .
لا مساومة لدي على ولائي وولاء الشباب السعودي لخادم الحرمين حفظه الله ولولي عهده الأمين ولأسرتنا الحاكمة ولكني أسأل :
هذه السعودية بلادنا وخيرها خيرنا وملكها مليكنا وولي عهدها ولي عهدنا ونحن دونها بأرواحنا وعلى أهبة الإستعداد أن نقدم أرواحنا فداءا لها . الا يعتقد خادم الحرمين الشريفين والمسؤولين ورجال الأعمال ان لنا مشاعرا وقلوبا وأمنيات ورغبات ؟. ماذا يعتقدون اننا نقول ونفكر حينما نرى انفسنا عيانا بيانا نحرم من اموالنا ونراها تبدد على اللبنانيين واللبنانيات ؟. أين الولاء والوطنية وحب الوطن حين يجد الشاب السعودي نفسه كادحا ليل نهار وتحت رحمة لبناني وفرت له الحياة الرغيدة والمرتبات الضخمة بينما لا يزيد عنه اللبناني إلا انه يقدم فرج زوجته او فرج أخته للمدير أو المالك ؟.
ولا أنسى اللبنانيين الذين يعملون في السعودية وفي الخليج حين تعجز زوجاتهم عن توفير المزاج حيث يلجأون إلى كندا او امريكا ومن ثم يحصلون على الجنسية ليعودا ويستلموا نفس المرتبات وبنفس الأرقام ولكن ضع بدل الريال دولار ليتضاعف مرتبه حوالي اربعة اضعاف وبمرتبه تستطيع ان تحضر اربعة سعوديين حاصلين على نفس شهادته .
أنظروا في أحوال اللبنانيين وإنظروا إلى سياراتهم وأين يسكنون وكيف يصرفون وماهي الملابس يشترونها؟. وغيرها من الحياة الفارهة التي يعيشونها . بينما السعودي به كل العذاريب ولا يعمل وكثير الغياب وفي الحقيقة ان عيب السعودي الوحيد انه لا يساوم على شرفه ويقبل بريال وريالين ولكن شرفه مصان مهما كلف الثمن .
يشتكي كثيرون من العمالة البنغالية . والعمالة البنغالية سيئة لكثرة متاجرتها في الممنوع ولكن لو وزنت عشرة بنغاليين مع دراهمهم التي يجمعونها بالحرام والحلال لما بلغت نصف أموال لبناني يجمعها بالحرام تحت غطاء شرعي . وأيضا اللبنانيين تجار ممنوع ولكن بدرجة عالية وللطبقات المخملية وليس للمساكين كما يفعل البنغاليين بطباعة ونسخ أشرطة (جنس) وبيعها بعشرة ريال او تصنيع (خمرة) وبيعها في عبوات ماء بأسعار لا تزيد عن المائة ريال بل أعمال اللبنانيين في تنسيق وإقامة حفلات راقصة في المجمعات وفي بيوتهم تحت ستار دعوات أو إحتفالات بمدير الشركة او عضو مجلس الإدارة .
لو يخلصنا الله من العمالة اللبنانية فلن يبقى اي عاطل في السعودية وإذا كان لدينا مائة الف لبناني ومثلهن من اللبنانيات فهذا يعني ان لدينا 400 الف وظيفة للسعوديين وبرواتب مجزية وتفي بحاجة الكثير من السعوديين .
الحديث غير ممتع أبدا وأنا ارى أموال السعودية تسرق من قبل اللبنانيين والسعودي يؤسس من أجله صندوق الفقر ليلعن القائمين عليه انهم سيتبرعون بمريول وعباءة للفتاة التي تثبت حاجتها وتشهد على حاجتها مشرفة فصلها والمشرفة العامة في المدرسة ومديرة المدرسة . ولكني سأتوقف وسأكمل في التعقيبات وسأتحدث بعون الله عن الحقد اللبناني على كل ماهو سعودي وعن قناة الحياةاللبنانية التي تشتم الرسول صلى الله عليه وسلم علانية وتصفه (بالكاذب والمزور) بينما تتفرغ صحافة السعودية لنقد قناة المجد لأنها لا تدخل الموسيقى في برامجها بينما قناة تحارب السعودية وتحتقرها وتحتقر من قيمها ومن دينها ومن الرسول الكريم ومن الدين الإسلامي لم يتنبه لها دهاقنة الوطنية والصحافة وربيباتها .وكل هذا بحول الله وقدرته .
منقول من اساحات السياسيه