المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : يقول الفيتناميون في أمثالهم


ماهر الماهر
11 / 12 / 2005, 33 : 02 PM
صبحكم الله بالخير

الصراحة .. كلام صحيح مية بالمية

واي اخ عنده خوات او اب عنده بنات بيوافق على هالكلام

لكن .. هالكلام خلاني افكر..ولاول مرة .. ؛

هل ينطبق على الشباب؟؟؟

يعني .. الم يحصل ان تزوج شاب طيب بفتاة غير طيبة .. فظلمته وظلمت اهله معه .. ؛

رغم انه يحبها ؟؟

انا اعتقد انه ينطبق .. ولكن بنسبة اقل من الفتيات ..

مجرد راي عموما ..

والله يعطيكم العافية



"نــــــــــــورا ...." <noora_com@hotmail.com> wrote:


يقول الفيتناميون في أمثالهم :

( الفتاة كقطرة المطر لا أحد يدري أتسقط في قصر أم في الوحل ؟ ) .

وهذا أجمل مثل ٍ قرأته عن الفتاة ، فهي كقطرة المطر لا يدري أحدٌ أين تستقر ؟ هل تقع في

قصر بديع ؟ أم في حديقة غناء ؟ أم في وحل من الأوحال ؟ .

ولو تأمل الإنسان عدداً من الفتيات وفكر في مصيرهن بعد الزواج لأدرك حقاً أنهن كقطرات

المطر لا أحد يدري عنهن أين يقعن وأي مصير يواجههن بعد الزواج ...

هل تتزوج الواحدة من فارس أحلام أصيل ... أم تتزوج من (حمار) لا يحسن سوى النهيق ؟ .

هل الزوج الذي اختاره لها الأهل _ وبموافقتها _ يسعدها أم يشقيها ؟ ... لا أحد يدري سوى

الله تبارك وتعالى ...

وإن كان هناك أسباب ومؤشرات ... فقد استشار رجلٌ الحسن البصري _ رحمه الله _ قائلاً :

إن لي بُنية ولا أدري لمن أُزوجها ؟ .

فقال الحسن :

زوجها لرجل فيه دين ، فإن أحبها أكرمها ، وإن أبغضها لم يظلمها..

وما أشد توق الفتاة البريئة وشوقها أن يحبها زوجها

فذلك أهم عندها من أن تحبه هي ...

سُئلت أعرابيةٌ حديثة العهد بالزواج :

أتحبين زوجك ؟ .

فقالت :

المهم أن يحبني هو !

وجوابها صادق وحكيم ، فالمرأة إذا أحبها زوجها سعدت في حياتتها ، وإن لم تُحببه كل

الحب ! لأنها تُحقق ذاتها بحبه لها ... ثم لا تلبث في الغالب أن تحبه ؛ لأنها تحب فيه حبه لها ...

يقول النجديون :

( البنات همهن إلى
الممات ) !

ذلك بأن البنت همٌ على قلب الأب والأم ، لا ينتهي بعد الزواج ... بل كثيراً ما يبدأ بذلك ، حين لا

تُوفق البنت في زواجها ، ولا تسعد بحياتها ... وتأتي إلى بيت أهلها ودمعتها على خدها

مرة مضروبة ، ومرة مهانة ، ومرة مطرودة... وقد تأتي مطلقة على يدها طفلٌ يبكي ...

غير أن همّ البنات _ وإن لم يزل بعد _ قد خف في العصر الحديث ، مع تعليم البنات ، ووعيهن

ومشاركتهن في اختيار الزوج ، وما أتاح التعليم والوعي من قدرة على حل مشكلاتهن

بأنفسهن ، ومن مجال رحب لإسعاد أزواجهن ، ومن القدرة على العمل والكسب ومواجهة أعباء

الحياة ... لم تعد البنت عبئاً .

وبعد ... فالبنات أصدق حناناً من الأبناء وأكثر مودة ورحمة وأقل عقوقاً ...

ولم يذق طعم ( الخلفة ) بحق من لم يُرزق بنتاً ...

وهي خير وبركة على كل بيت تولد فيه .. بإذن الله تعالى .


تحياتي ،،،

منقول

عروس مسقط
14 / 12 / 2005, 35 : 05 PM
في البداية شكرا أخي ماهر على الموضوع الراااائع والذي لامس جزءا من حياتنا اليومية

======

وجوابها صادق وحكيم ، فالمرأة إذا أحبها زوجها سعدت في حياتتها ، وإن لم تُحببه كل

الحب ! لأنها تُحقق ذاتها بحبه لها ... ثم لا تلبث في الغالب أن تحبه ؛ لأنها تحب فيه حبه لها ...

بالفعل..

المرأة لا تطلب من الدنيا غير الإحساس بالأمان وأن هناك رجلا يحميها من غدر هذا الزمان..

ولن تشعر بهذا إلا إذا أحست بمحبة الرجل لها..فبمجر أن يحبها الرجل ويحسسها بالأمان..سيكبر حبها له..ولن تتخلى عنه إلا إذا اضطرت للتضحية..

ولكن..

قد تضحي المرأة للرجل..وقد يتخلى عنها بكل سهولة..

لا ننكر أن هناك من النساء من قد تخلوا عن الرجل بعدما ضحى بالكثير لأجلهن..

لكن..

الباقي معروف

سفير السعد
15 / 12 / 2005, 23 : 12 AM
الفيتناميون شعب عظيم وانا شخصيا احبهم لأنهم لقنو الامريكان درسا لن ينسوه

يقال ان الفيتنامي ايام الحرب كان يعزم اخوياه على كتف امريكي ..هذي اذا كانت سمره

اما اذا كان واجب دسم....طبعا مفطحه واكيد الامريكي بيملأ الصحن وراح ببيض وجه ذباحه

(سنايدي والله يالفيتناميين..ا

خوانا في العراق ماقصرو.... كانو يحللونهم بس بدون أكل
هههه

تستاهل الخنازير المتحده
..حثالة اوربا ومجرميها كونو دوله اسمها امريكا وصارت حاكمة العالم......

لكل شئ نهايه يا أمريكا..
اين الفرس ...
اين حضاره الروم.
.اين الفاطميون.
.اين الدوله العثمانيه.
.اين الاتحاد السوفيتي......

ستنتهي يوما ما...وترمى في مزبلة التاريخ

الدوله الاكثر بغضا في العالم.....لايوجد هناك من يحبها

لوكانت وفيه لما ساعدت اسرائيل......فأسرائيل حسب معتقداتهم هم قتلة يسوع ابن الله ....
مع انهم كلهم على خطأ...لاكن هم يقولون ذلك...فلماذا يساعدون اليهود وهم في نظرهم الذين فعلو ذلك





هالعذر والسموحة يالربع طولت عليكم لاكن طرراه الفيتناميين الله يذكرهم بالخير

رذاذ الشوق
15 / 12 / 2005, 35 : 05 PM
يقول الفيتناميون في أمثالهم :

( الفتاة كقطرة المطر لا أحد يدري أتسقط في قصر أم في الوحل ؟ ) .

اي والله انهم هم صادقين ... ماتدري البنت وين يوديها نصيبها ....

مشكووور يالماهر على المووضوووع الجميل...